
ألياف ضوئية ذكية تراقب ما تحت الأرض وتكشف تسربات المياه والغاز
من خلال دمج مستشعرات خاصة وتحليل انعكاسات الضوء باستخدام الذكاء الاصطناعي، تستطيع هذه الشبكات اكتشاف تسربات المياه والغاز بدقة تصل إلى متر واحد.
التكنولوجيا تعتمد على معدات بسيطة يتم تثبيتها في مراكز تبادل الألياف، ثم تحلل البيانات عبر نظام برمجي مغلق
وقد بدأت التجارب الفعلية في لندن، وتُظهر نتائج واعدة بتكاليف منخفضة مقارنة بالحلول التقليدية.
التقنية تمهد الطريق لمراقبة شاملة تحت الأرض باستخدام بنية موجودة مسبقاً.
يعرض البرنامج كل أحد 17.30 بتوقيت غرينتش.
يمكنكم زيارة صفحة البرنامج على فيسبوك: facebook.com/BBC4Tech
حساب البرنامج على تويتر هو: @BBC4Tech
شاهدوا التقارير السابقة من 4تك هنا
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


BBC عربية
منذ 3 أيام
- BBC عربية
أطراف اصطناعية ذكية باستخدام التكنولوجيا المتقدمة
في هذا التقرير نسلّط الضوء على مشروع تونسي يعمل على تطوير أطراف اصطناعية باستخدام تقنيات ذكية تُساعد الأشخاص ذوي الإعاقة الحركية على استعادة القدرة على الحركة. كما يتم استخدام تطبيق لتحليل إشارات العضلات والتنبؤ بالحركات المطلوبة. فما نوع التكنولوجيا المستخدمة؟ وما مراحل تصنيع هذه الأطراف الصناعية الذكية؟ يعرض البرنامج كل أحد 17.30 بتوقيت غرينتش. يمكنكم زيارة صفحة البرنامج على فيسبوك: حساب البرنامج على تويتر هو: @BBC4Tech شاهدوا التقارير السابقة من 4تك هنا


BBC عربية
منذ 7 أيام
- BBC عربية
قطر.. روبوت دردشة متخصص في الدراسات الإسلامية
نستعرض في هذا التقرير مشروع "إسلام GPT"، وهو روبوت دردشة يهدف إلى مساعدة المستخدمين في الحصول على إجابات دقيقة وموثوقة حول الأسئلة الدينية عبر الإنترنت. فكيف يعمل هذا المشروع؟ وما هي التقنيات التي يعتمد عليها "إسلام GPT" في معالجة الأسئلة الدينية؟ يعرض البرنامج كل أحد 17.30 بتوقيت غرينتش. يمكنكم زيارة صفحة البرنامج على فيسبوك: حساب البرنامج على تويتر هو: @BBC4Tech شاهدوا التقارير السابقة من 4تك هنا


العربي الجديد
٢٣-٠٧-٢٠٢٥
- العربي الجديد
المعلومات المضللة "تعرّض الأرواح للخطر" في أثناء الكوارث الطبيعية
أكدت منظمة أميركية غير حكومية، في تقرير نُشر الثلاثاء، أنّ منصات التواصل الاجتماعي الكبيرة تسمح بنشر المعلومات المضللة بشأن الكوارث الطبيعية، بل وتستفيد منها، مشددةً على أنّ ذلك "يُعرّض الأرواح للخطر". وبعد تحليل 300 منشور اتخذ رواجاً تضمن معلومات مضللة أو كاذبة من أربع منصات خلال الكوارث الأخيرة، بما في ذلك فيضانات تكساس وحرائق الغابات في لوس أنجليس ، خلص مركز مكافحة الكراهية الرقمية (CCDH) الذي يتخذ من واشنطن مقراً له إلى أن خوارزمياته تُبرز المحتوى المُضلّل وتستبعد المعلومات الأساسية للسكان. وأضافت المنظمة غير الحكومية: "إن تأثير أبرز مُؤيدي نظريات المؤامرة خلال الكوارث المتعلقة بالطقس يُعيق جهود الإغاثة" من خلال إبطاء نشر المعلومات ورسائل التحذير من السلطات، ما "يُعرّض الأرواح للخطر". وكتب مركز مكافحة الكراهية الرقمية عبر "فيسبوك" و"إنستغرام" أن 2% فقط من المنشورات التي اعتبرتها المنظمة غير الحكومية مضللة كانت مرتبطة بعملية تحقق من الحقائق أو تقييم من المستخدمين، لمواجهة المعلومات المضللة. وأضافت المنظمة أن هذه التقييمات، وهي نوع من التعليقات التي يقدمها المستخدمون لإضافة سياق أو الإشارة إلى خطأ في الحقائق، موجودة في 1% فقط من المنشورات التي حُلِّلَت عبر "إكس"، بينما لا يوجد أي شيء على الإطلاق يوفر سياقاً لمقاطع الفيديو التي حُلِّلَت على "يوتيوب". وأشار التقرير إلى أن منشورات أليكس جونز، أحد أبرز الأسماء في مجال نظريات المؤامرة في الولايات المتحدة بشأن حرائق لوس أنجليس، في يناير/ كانون الثاني الماضي، حصدت عدد مشاهدات عبر منصة إكس يفوق المجموع الكلي لمنشورات الوكالات الإغاثية الرئيسية ووسائل الإعلام التقليدية، مثل صحيفة لوس أنجليس تايمز المحلية. إعلام وحريات التحديثات الحية استقالة مديرة الأخبار في إذاعة "إن بي آر" الأميركية العامة ورأى مدير مركز مكافحة الكراهية الرقمية، عمران أحمد، أن "الانتشار السريع لنظريات المؤامرة المتعلقة بالمناخ ليس مصادفة، بل هو القلب النابض لنموذج اقتصادي يستفيد من الغضب والانقسام". وقد قلّصت منصات عدة، أبرزها "ميتا" و"إكس"، حديثاً أدواتها الخاصة بمراقبة المحتوى والتحقق منه، وهو ما يؤدي إلى عواقب في العالم الفعلي. إثر الفيضانات المميتة التي شهدتها تكساس مطلع يوليو/ تموز الماضي، أكد أوغسطس دوريكو، صاحب شركة تُطوّر تقنية لتحفيز هطول الأمطار، تلقيه "تهديدات كثيرة"، على ما قال لوكالة فرانس برس. وأشار مركز مكافحة الكراهية الرقمية إلى أن ناشري هذه المعلومات المضللة غالباً ما يسعون منها للكسب. ومن بين المنشورات الـ10 التي خضعت للتحليل، 88% منها صادرة عن حسابات موثقة، ما يُتيح لهم تحقيق دخل من نشاطهم. (فرانس برس)