logo
البنك العربي يفوز بجائزة "ذا بانكر" للتكنولوجيا في الشرق الأوسط لعام 2025

البنك العربي يفوز بجائزة "ذا بانكر" للتكنولوجيا في الشرق الأوسط لعام 2025

الدستورمنذ يوم واحد
عمان - فاز البنك العربي بجائزة "الشرق الأوسط لجوائز ذا بانكر للتكنولوجيا 2025" التي تمنحها مجلة "ذا بانكر"، تقديرا لتميزه في الابتكار المالي، وتكريما له كأحد أكثر البنوك ابتكارا وإبداعا وتأثيرا في مجال التكنولوجيا المالية عالميا، خاصة في وضع معايير جديدة لهذا القطاع.
وبحسب بيان للبنك اليوم الأحد، جاء اختياره لهذه الجائزة بعد عملية تقييم شاملة أجرتها لجان تحكيم متخصصة داخلية وخارجية، استندت مجلة "ذا بانكر" خلالها إلى معايير شملت مدى التأثير على المستويين المحلي والإقليمي، ونتائج الأداء القابلة للقياس، إضافة إلى مستوى الإبداع في ابتكار الحلول لتلبية احتياجات العملاء وتطوير المنتجات.
يشار الى أن مجلة "ذا بانكر" (The Banker) المملوكة لمجموعة "فاينانشال تايمز" المحدودة ومقرها لندن، كانت منحت البنك العربي لقب بنك العام في الشرق الأوسط للعام 2024. كما منحت مجلة "غلوبال فاينانس" العالميّة (Global Finance) ومقرها نيويورك، البنك العربي جائزة أفضل بنك في الشرق الأوسط للعام 2025، إضافة إلى 24 جائزة أخرى على المستوى المحلي والإقليمي على صعيد الخدمات المصرفية الرقمية المقدمة للأفراد والشركات في الأردن وعدة أسواق في منطقة الشرق الأوسط.
--(بترا)
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

البنك العربي يفوز بجائزة "ذا بانكر" للتكنولوجيا في الشرق الأوسط لعام 2025
البنك العربي يفوز بجائزة "ذا بانكر" للتكنولوجيا في الشرق الأوسط لعام 2025

أخبارنا

timeمنذ 14 ساعات

  • أخبارنا

البنك العربي يفوز بجائزة "ذا بانكر" للتكنولوجيا في الشرق الأوسط لعام 2025

أخبارنا : فاز البنك العربي بجائزة "الشرق الأوسط لجوائز ذا بانكر للتكنولوجيا 2025" التي تمنحها مجلة "ذا بانكر"، تقديرا لتميزه في الابتكار المالي، وتكريما له كأحد أكثر البنوك ابتكارا وإبداعا وتأثيرا في مجال التكنولوجيا المالية عالميا، خاصة في وضع معايير جديدة لهذا القطاع. وبحسب بيان للبنك الأحد، جاء اختياره لهذه الجائزة بعد عملية تقييم شاملة أجرتها لجان تحكيم متخصصة داخلية وخارجية، استندت مجلة "ذا بانكر" خلالها إلى معايير شملت مدى التأثير على المستويين المحلي والإقليمي، ونتائج الأداء القابلة للقياس، إضافة إلى مستوى الإبداع في ابتكار الحلول لتلبية احتياجات العملاء وتطوير المنتجات. يشار الى أن مجلة "ذا بانكر" (The Banker) المملوكة لمجموعة "فاينانشال تايمز" المحدودة ومقرها لندن، كانت منحت البنك العربي لقب بنك العام في الشرق الأوسط للعام 2024. كما منحت مجلة "غلوبال فاينانس" العالميّة (Global Finance) ومقرها نيويورك، البنك العربي جائزة أفضل بنك في الشرق الأوسط للعام 2025، إضافة إلى 24 جائزة أخرى على المستوى المحلي والإقليمي على صعيد الخدمات المصرفية الرقمية المقدمة للأفراد والشركات في الأردن وعدة أسواق في منطقة الشرق الأوسط. --(بترا)

التمويل المستدام... من خيار أخلاقي إلى محرك أساسي للربحية في الأسواق العالمية
التمويل المستدام... من خيار أخلاقي إلى محرك أساسي للربحية في الأسواق العالمية

Amman Xchange

timeمنذ 16 ساعات

  • Amman Xchange

التمويل المستدام... من خيار أخلاقي إلى محرك أساسي للربحية في الأسواق العالمية

في وقتٍ يشهد فيه العالم تحوّلات اقتصادية وبيئية متسارعة، يفرض التمويل المستدام نفسه كلاعب محوري في الأسواق العالمية، ليس بوصفه خياراً أخلاقياً فحسب، بل كفرصة استثمارية ذات عوائد ملموسة. ويُعرَّف التمويل المستدام بأنه عملية دمج الاعتبارات البيئية والاجتماعية والحوكمة (ESG) ضمن القرارات الاستثمارية، بما يُسهم في تعزيز الاستثمارات طويلة الأجل الموجهة نحو الأنشطة الاقتصادية والمشاريع المستدامة. ومع تصاعد المخاطر المرتبطة بالتغير المناخي، وتزايد وعي المستثمرين بالمسؤولية البيئية والاجتماعية، بات من الواضح أن تجاهل معايير الاستدامة لم يعد مجرّد غفلة تنظيمية، بل خطأ استراتيجي قد يكلّف الشركات والمستثمرين خسائر فادحة. أمام هذا الواقع الجديد، تبرز تساؤلات جوهرية حول طبيعة العلاقة بين الربح والاستدامة، وحول قدرة التمويل المستدام على تحقيق توازن فعلي بين الأداء المالي والمسؤولية المجتمعية. تبني ممارسات مستدامة وأكد الرئيس الأول لإدارة الأصول في «أرباح كابيتال»، محمد الفراج، أن التمويل المستدام لم يعد خياراً أخلاقياً يعتمد على دوافع الشركات أو الدعم الحكومي، بل تحول إلى أداة استثمارية فاعلة ومحرك للربحية على المدى الطويل. وأوضح أن هذا التحول جاء نتيجة إدراك المستثمرين أن الشركات التي تتبنى ممارسات مستدامة تتمتع بأسس أقوى وأكثر استقراراً. وأشار الفراج في حديث لـ«الشرق الأوسط» إلى أن القيمة الاقتصادية المتزايدة هي الدافع الأساسي وراء تبني الشركات للتمويل المستدام. وبيّن أن دراسات عديدة أظهرت قدرة الشركات التي تدمج معايير الاستدامة على جذب المواهب، وبناء علامات تجارية قوية، وتقليل تكاليف التشغيل على المدى الطويل بفضل كفاءة استخدام الموارد والطاقة. ولفت إلى أن السنوات الخمس الأخيرة شهدت تحسناً ملحوظاً في أداء أدوات التمويل المستدام، مثل السندات الخضراء وصناديق الاستثمار المستدامة، مقارنة بالأدوات التقليدية. وتابع أن هذه الصناديق أظهرت مرونة أكبر في أوقات الأزمات الاقتصادية؛ إذ كانت أقل عرضة للتذبذبات الحادة، وهو ما يعكس قدرة الشركات المستدامة على إدارة المخاطر بشكل أفضل. وضرب مثالاً على ذلك بتفوق العديد من الصناديق المستدامة على مؤشراتها القياسية خلال ذروة جائحة «كوفيد-19» في عام 2020؛ ما دفع مستثمرين إلى إعادة تقييم استراتيجياتهم. واعتبر أن هذا الأداء القوي جاء نتيجة التركيز على الجودة والحوكمة والمرونة في مواجهة التحديات. وأشار الفراج إلى أن الاستثمار المستدام يُعد أقل مخاطرة على المدى الطويل؛ كونه يأخذ في الحسبان مخاطر لا تظهر في التحليلات المالية التقليدية، مثل تغير المناخ، ومخاطر حقوق الإنسان، والحوكمة الفاسدة. وأكد أن هذا النهج يمنح الشركات «درعاً للمخاطر» من خلال تمكينها من التعامل مع التشريعات البيئية والاجتماعية المتزايدة، وتقليل احتمالية التعرض للغرامات أو العقوبات، فضلاً عن تعزيز مرونتها أمام صدمات السوق. وأبان أن التكاليف الأولية المرتفعة للاستدامة قد تؤثر على القدرة التنافسية للشركات في المدى القصير، لكنها تمنحها ميزة تنافسية مستدامة على المدى الطويل. واختتم الفراج بالتأكيد على أن التمويل المستدام يمثل تطوراً طبيعياً في فلسفة الاستثمار، يعيد تعريف العلاقة بين الربح والمسؤولية، لافتاً إلى أن المستثمر الذكي بات يتجه نحو بناء ثروة قائمة على أسس صلبة ومستدامة في عالم مليء بالمخاطر البيئية والاجتماعية والاقتصادية. تغيرات عالمية بدوره، أكد المستشار المالي والاقتصادي الدكتور حسين العطاس، في تصريح لـ«الشرق الأوسط»، أن التمويل المستدام لم يعد مجرد توجه أخلاقي أو إطار دعائي، بل أصبح خياراً استثمارياً مدفوعاً بمنطق اقتصادي بحت، وذلك في ظل التحولات المناخية والتغيرات التنظيمية العالمية وتبدّل سلوك المستثمرين. ولفت إلى أن مؤشرات الأسواق في السنوات الأخيرة أظهرت أن الشركات والصناديق التي تطبق معايير الاستدامة تحقق أداءً مالياً أفضل على المدى الطويل، وتتمتع بمستويات أقل من التقلبات والمخاطر. وأضاف أن الدعم الحكومي لا يزال عاملاً مساعداً، لكنه لم يعد العامل الوحيد. فقد أصبح المستثمرون المؤسسيون، وصناديق التقاعد، ومديرو الأصول العالمية، يتبنون استراتيجيات الاستدامة بهدف تحقيق عوائد محسّنة ومخاطر أقل. وأشار العطاس إلى أن الاستثمار المستدام يعزز قدرة الشركات على الامتثال التنظيمي المبكر، وتقليل الأضرار البيئية التي قد تسبب دعاوى قانونية أو عقوبات، وبناء سمعة سوقية قوية تنعكس على ولاء العملاء والمستثمرين، ورفع كفاءة العمليات من خلال الابتكار وكفاءة الطاقة وإدارة الموارد. وأكد أن الاستدامة تساهم في تقليل المخاطر البيئية والمالية على المدى الطويل، مما يجعلها وسيلة لتحصين الشركات مالياً. وحول التأثير المحتمل على التنافسية، قال العطاس إن الشركات المستدامة قد تتحمل تكاليف انتقالية على المدى القصير، مثل استثمارات الطاقة المتجددة أو تطوير تقارير الحوكمة، إلا أن هذه التكاليف تتحول لاحقاً إلى مزايا تنافسية من خلال خفض التكاليف التشغيلية، وتعزيز ثقة السوق والمستثمرين، وجذب الكفاءات الشابة، إضافة إلى تسهيل الوصول إلى تمويل أرخص. وشدد على أن الاستدامة لم تعد عبئاً تشغيلياً، بل استثمار استراتيجي في استمرارية وتوسع الشركات. واختتم العطاس كلامه بالتأكيد على أن التمويل المستدام أصبح شرطاً أساسياً للربحية والنجاح في الأسواق العالمية، وتجاهله قد يؤدي إلى تخلف الشركات.

أرباح "الفوسفات" تشكل 23% من الشركات المدرجة بالبورصة
أرباح "الفوسفات" تشكل 23% من الشركات المدرجة بالبورصة

Amman Xchange

timeمنذ 16 ساعات

  • Amman Xchange

أرباح "الفوسفات" تشكل 23% من الشركات المدرجة بالبورصة

الغد أظهرت البيانات المالية المعلنة للنصف الأول من العام الحالي، أن شركة مناجم الفوسفات الأردنية تصدرت بعد مجموعة البنك العربي قائمة الشركات الرابحة والمدرجة في بورصة عمان، بعدما استحوذت على الحصة الكبرى من الأرباح الصافية، بما نسبته %23.1 من إجمالي أرباح جميع الشركات الأردنية الرابحة، والبالغ عددها 104 شركات، حيث بلغ مجموع أرباح هذه الشركات 1083.2 مليون دينار، فيما حققت شركة الفوسفات الأردنية أرباحا صافية بعد الضريبة، وصلت إلى 250 مليون و130 ألف دينار. وارتفعت أرباح شركة مناجم الفوسفات الأردنية الصافية بنسبة 24 % للنصف الأول من العام الحالي، مقارنة بالمدة ذاتها من العام الماضي، حيث سجلت 250 مليون و130 ألف دينار، مقابل 201 مليون و875 ألف دينار، كما ارتفعت أرباحها الإجمالية إلى 365 مليون و415 ألف دينار، مقارنة بـ308 ملايين و476 ألف دينار، في إنجاز يعكس متانة الأداء المالي للشركة ومكانتها الريادية في السوق الأردني، وقدرتها على المنافسة في ظل التحديات الاقتصادية وتقلبات الأسواق العالمية. وسجلت الشركة صافي مبيعات بلغ 602 مليون و65 ألف دينار، مقارنة بـ551 مليون و713 ألف دينار في النصف الأول من العام الماضي، بنسبة نمو 11.3 %، فيما بلغت حصة السهم من الأرباح ما يعادل 83.4 % من القيمة الاسمية للسهم، مؤكدة بذلك قوة العوائد الاستثمارية التي تحققها. كما أظهرت النتائج مؤشرات إيجابية في الإنتاج والتصدير، شملت الفوسفات، وحامض الفوسفوريك، والأسمدة الفوسفاتية، بما يعكس نجاح الخطط الاستراتيجية للشركة وقدرتها على التنفيذ بكفاءة واقتدار، وتعزيز دورها بصفتها إحدى أعمدة الاقتصاد الوطني.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store