logo
ترامب: لدينا الآن سيطرة كاملة وشاملة على سماء إيران

ترامب: لدينا الآن سيطرة كاملة وشاملة على سماء إيران

الأنباءمنذ 5 ساعات

قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب إنه بات «لدينا الآن سيطرة كاملة وشاملة على سماء إيران».
وأضاف ترامب على منصته الخاصة للتواصل الاجتماعي «تروث سوشيال»: «إيران كانت تمتلك أجهزة تتبع جوية جيدة ومعدات دفاعية أخرى، بل ووفرة منها، لكنها لا تقارن بالمعدات الأميركية الصنع.. المعدات التي لا أحد يتقنها أكثر من الولايات المتحدة الأميركية».

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بهبهاني: ملتزمون بحماية البيئة وتعزيز استدامتها من خلال مشاريع ومبادرات فعّالة
بهبهاني: ملتزمون بحماية البيئة وتعزيز استدامتها من خلال مشاريع ومبادرات فعّالة

الأنباء

timeمنذ ساعة واحدة

  • الأنباء

بهبهاني: ملتزمون بحماية البيئة وتعزيز استدامتها من خلال مشاريع ومبادرات فعّالة

أكدت مدير عام الهيئة العامة للبيئة بالتكليف نوف بهبهاني التزام الهيئة بحماية التربة ومواردها الطبيعية وتعزيز الاستدامة البيئية في البلاد من خلال مشاريع ومبادرات فعالة تسهم في الحد من التدهور البيئي وتحقيق التنمية المستدامة. وقالت بهبهاني لـ «كونا» أمس الثلاثاء بمناسبة اليوم العالمي لمكافحة التصحر إن الهيئة حريصة على التصدي لظاهرة التصحر باعتبارها من أبرز التحديات البيئية في المنطقة لما لها من تأثير مباشر على الأمن الغذائي واستقرار النظم البيئية وجودة الحياة. وأضافت أن الهيئة تعمل من خلال برامج توعوية على رفع الوعي البيئي وتشجيع ممارسات الاستخدام الرشيد للأراضي إلى جانب دعم الجهود المحلية والدولية لمكافحة التصحر والحد من آثار التغير المناخي. وأوضحت أنه «من أبرز المبادرات البيئية التي نفذتها الهيئة مشروع زراعة أشجار المانجروف في محمية الجهراء» الطبيعية الذي يمثل خطوة نوعية في تعزيز الغطاء النباتي الساحلي اذ تسهم هذه الأشجار في الحد من تآكل التربة وتنقية الهواء وتقليل الانبعاثات الكربونية إلى جانب دورها الكبير في دعم التنوع البيولوجي وخلق موائل طبيعية للطيور والكائنات البحرية. وذكرت أن المبادرات البيئية تشمل ايضا زراعة أشجار (السدر) في مواقع مختارة داخل المحمية نظرا لقدرتها العالية على التكيف مع البيئة المحلية وتحمل الجفاف والمساهمة في استقرار التربة ما يجعلها من الأنواع النباتية المهمة في جهود مكافحة التصحر. وقالت إن احتفال هذا العام يأتي تحت شعار «استصلحوا الأراضي وأطلقوا العنان للفرص» اذ يسلط الضوء على أهمية إعادة تأهيل الأراضي المتدهورة لما لها من دور أساسي في تعزيز الأمن الغذائي ومكافحة تغير المناخ. وبينت بهبهاني أن التزام الكويت بتطبيق بنود اتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة التصحر هو إحدى الاتفاقيات البيئية الدولية الأساسية إلى جانب اتفاقيتي تغير المناخ والتنوع البيولوجي التي تهدف إلى تعزيز الإدارة المستدامة للأراضي والحد من تدهورها لا سيما في المناطق الجافة وشبه الجافة. وأكدت حرص الهيئة على مواكبة هذه الاتفاقيات من خلال خطط وطنية وإجراءات تنفيذية تدعم الأهداف البيئية العالمية، مبينة أن هذه الجهود تأتي ضمن رؤية الهيئة في تحقيق توازن بيئي مستدام والحفاظ على مواردنا الطبيعية بما يخدم البيئة والمجتمع على المدى الطويل. بدوره، قال رئيس مجلس إدارة الجمعية الكويتية لعلوم الارض د. مبارك الهاجري في تصريح مماثل لـ «كونا» إن الكويت من أكثر دول الخليج تأثرا بالعواصف الترابية وفقا لدراسات صادرة عن الأمم المتحدة، حيث ان هناك كميات هائلة من الرمال العالقة تغطي مسافات تصل حتى 250 كيلومترا تأتي من جهات عدة وخاصة العراق وتسبب خسائر كبيرة. وأضاف الهاجري أن الأمم المتحدة اختارت 17 يونيو يوما عالميا لمكافحة التصحر والجفاف منذ عام 1994 اذ يركز شعار هذا العام على هدف استعادة 15 مليون كيلومتر مربع. وأكد أهمية مشاريع التشجير وإعادة تأهيل الأراضي الصحراوية وتوسيع المحميات الطبيعية وتحسين إدارة الموارد مثل مياه السيول والرعي.

جامعة الكويت تستقبل وكيل الحرس الوطني لمناقشة تفعيل بروتوكول تعاون لتنمية العنصر البشري
جامعة الكويت تستقبل وكيل الحرس الوطني لمناقشة تفعيل بروتوكول تعاون لتنمية العنصر البشري

الأنباء

timeمنذ 2 ساعات

  • الأنباء

جامعة الكويت تستقبل وكيل الحرس الوطني لمناقشة تفعيل بروتوكول تعاون لتنمية العنصر البشري

آلاء خليفة استقبلت مدير جامعة الكويت د.دينا الميلم وكيل الحرس الوطني الفريق الركن م.هاشم الرفاعي والوفد المرافق له، في الحرم الجامعي بمدينة صباح السالم الجامعية. وجرى خلال اللقاء بحث بروتوكول التعاون القائم بين جامعة الكويت والحرس الوطني، والموقع منذ عام 2010، حيث تم استعراض سبل تفعيله وتطويره بما يواكب تطلعات القيادة الرشيدة في دعم وتنمية العنصر البشري. ويشمل بروتوكول التعاون مجالات متعددة من أبرزها البحث العلمي والابتكار والتدريب والتطوير، بالإضافة إلى تقديم دورات تخصصية في الأمن السيبراني والذكاء الاصطناعي وتطوير برامج اللغات، والعمل على إعداد وتطوير المناهج في المؤسسات التعليمية العسكرية. ويأتي هذا اللقاء ضمن جهود جامعة الكويت المستمرة في تقديم الدعم العلمي والأكاديمي لمختلف مؤسسات الدولة، إيمانا منها بأهمية التكامل بين القطاعات الوطنية، وتعزيز أوجه التعاون بما يخدم الصالح العام، ما يسهم في دعم مسيرة التنمية وتحقيق الأهداف الوطنية لدولة الكويت.

البناي: دعم جهود بناء السلام بعد النزاع بتعزيز قدرات مجلس التعاون في مجالات الوقاية والوساطة وإدارة الأزمات
البناي: دعم جهود بناء السلام بعد النزاع بتعزيز قدرات مجلس التعاون في مجالات الوقاية والوساطة وإدارة الأزمات

الأنباء

timeمنذ 2 ساعات

  • الأنباء

البناي: دعم جهود بناء السلام بعد النزاع بتعزيز قدرات مجلس التعاون في مجالات الوقاية والوساطة وإدارة الأزمات

قدمت المجموعة الخليجية لدى الأمم المتحدة مشروع قرار هو الأول من نوعه إلى الجمعية العامة للأمم المتحدة بشأن التعاون بين مجلس التعاون لدول الخليج العربية والمنظومة الأممية في خطوة تعكس تنامي هذه الشراكة وأهميتها المتزايدة على الساحة الدولية. جاء ذلك في كلمة ألقاها مندوب دولة الكويت الدائم لدى الأمم المتحدة السفير طارق البناي مساء الاثنين الماضي بالنيابة عن المجموعة الخليجية أمام جلسة عقدتها الجمعية العامة. وقال السفير البناي إن «هذا المشروع لا يقتصر على الإشادة بالتعاون القائم فحسب، بل يدفع نحو بناء شراكة استراتيجية مستدامة ومنهجية ترتكز إلى المبادئ المشتركة بين الأمم المتحدة ومجلس التعاون لدول الخليج العربية». ولفت السفير البناي إلى سعي تلك الشراكة لدعم جهود بناء السلام بعد النزاع من خلال تعزيز قدرات مجلس التعاون في مجالات الوقاية والوساطة وإدارة الأزمات والمساهمة في تحقيق أهداف التنمية المستدامة من خلال شراكة إقليمية تعزز السلم والأمن الدوليين. وأوضح أن مشروع القرار المعنون «التعاون بين الأمم المتحدة ومجلس التعاون لدول الخليج العربية» يطلب من الأمين العام للمنظمة الأممية أنطونيو غوتيريش تقديم تقرير إلى الجمعية العامة في دورتها الـ 80 حول تنفيذ القرار وهو «ما يعكس الجدية والعملية في المضي قدما بهذه الشراكة المؤسسية». وأكد المندوب الدائم لدولة الكويت التزام المجموعة الخليجية من خلال مشروع القرار بعمل كل ما يلزم لتعزيز الشراكة الاستراتيجية مع المنظمات الإقليمية والدولية وتحقيق الأهداف السامية التي «نتطلع إليها جميعا». وأشار إلى أن هذا العام يحتفي بالذكرى الـ 44 لتأسيس مجلس التعاون لدول الخليج العربية الذي أثبت خلال مسيرته أنه «ركيزة أساسية للاستقرار والازدهار في منطقتنا» باعتباره «منظمة دون إقليمية تهدف إلى تعزيز التنسيق والتكامل والترابط بين دوله الأعضاء في المجالات السياسية والاقتصادية والأمنية». وأضاف السفير البناي أن مجلس التعاون كان ولا يزال «صوت الحكمة والاعتدال ومنارة للحوار البناء في محيط يعج بالتحديات والتحولات المتسارعة». واستشهد بدأب الأمم المتحدة في ميثاقها وفي قرارات الجمعية العامة المتعاقبة على التأكيد حول أهمية دور المنظمات الإقليمية في صون السلم والأمن الدوليين، مؤكدا أن مشروع القرار المطروح يأتي ليترجم هذا التوجه إلى خطوات عملية. وبين المندوب الدائم لدولة الكويت أن المشروع يدعو إلى ترسيخ التعاون المؤسسي المنتظم بين الأمانة العامة للأمم المتحدة ونظيرتها بمجلس التعاون الخليجي بما في ذلك عقد اجتماعات استراتيجية سنوية رفيعة المستوى بين الطرفين. وأشار إلى أن مشروع القرار يشجع على بناء القدرات المؤسسية في مجالات منع النزاعات والوساطة والديبلوماسية الوقائية والإنذار المبكر وإدارة الأزمات وذلك من خلال برامج تدريبية مشتركة ودعم فني متبادل.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store