logo
لا ليغا.. مبابي يهدي الفوز لريال مدريد "المتواضع"

لا ليغا.. مبابي يهدي الفوز لريال مدريد "المتواضع"

سكاي نيوز عربيةمنذ 7 ساعات
وسجّل النجم الفرنسي كيليان مبابي هدف المباراة الوحيد في الدقيقة 51 من ركلة جزاء، ليوقع على أول أهدافه الرسمية بقميص الفريق الملكي، منذ انضمامه هذا الصيف.
وعانى ريال مدريد في فرض سيطرته على مجريات اللقاء، رغم أفضلية محاولاته الهجومية عبر مبابي وفينيسيوس جونيور، بينما تألق سيرجيو هيريرا حارس أوساسونا في التصدي لأكثر من كرة خطرة.
وفي اللحظات الأخيرة، تلقى بيل بريتونيس لاعب أوساسونا بطاقة حمراء مباشرة، ليكمل الفريق الضيف المباراة منقوص العدد، دون أن يتمكن من إدراك التعادل.
وبهذه النتيجة، حصد ريال مدريد أول ثلاث نقاط في مشواره نحو اللقب، قبل أن يواجه ريال أوفيدو في الجولة الثانية الأحد المقبل، فيما يستقبل أوساسونا فريق بلنسية على ملعبه باحثاً عن تعويض خسارته الافتتاحية.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مبابي يقود ريال مدريد للفوز على أوساسونا في الدوري الإسباني
مبابي يقود ريال مدريد للفوز على أوساسونا في الدوري الإسباني

الشارقة 24

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشارقة 24

مبابي يقود ريال مدريد للفوز على أوساسونا في الدوري الإسباني

الشارقة 24 – أسعد خليل: قاد النجم الفرنسي كيليان مبابي فريقه ريال مدريد لتحقيق بداية واعدة تحت قيادة مدربه الجديد شابي ألونسو، بتغلبه على أوساسونا بهدف وحيد في ختام المرحلة الأولى من الدوري الإسباني لكرة القدم. وجاء هدف مبابي من ركلة جزاء في الدقيقة 51 ليمنح "النادي الملكي" النقاط الثلاث في مستهل حملته لاستعادة اللقب من غريمه التقليدي برشلونة وفي الظهور الأول لألونسو منذ توليه قيادة الفريق، في سانتياغو برنابيو. وفي مباراته الأولى كمدرب في الدوري الإسباني أيضاً، افتقد ألونسو خدمات لاعب الوسط الفرنسي إدواردو كامافينغا الذي يعاني من إصابة في الكاحل، والإنجليزي جود بيلينغهام الذي يتعافى من جراحة في الكتف الأيسر والمتوقع استمرار غيابه عن أكتوبر.

مبابي يمنح ألونسو بداية إيجابية في «افتتاحية» الدوري الإسباني
مبابي يمنح ألونسو بداية إيجابية في «افتتاحية» الدوري الإسباني

الاتحاد

timeمنذ 2 ساعات

  • الاتحاد

مبابي يمنح ألونسو بداية إيجابية في «افتتاحية» الدوري الإسباني

مدريد (أ ف ب) قاد النجم الفرنسي كيليان مبابي فريقه ريال مدريد لتحقيق بداية واعدة تحت قيادة مدربه الجديد شابي ألونسو، بتغلبه على أوساسونا بهدف وحيد في ختام المرحلة الأولى من الدوري الإسباني لكرة القدم. وجاء هدف مبابي من ركلة جزاء في الدقيقة 51، ليمنح «النادي الملكي» النقاط الثلاث في مستهل حملته لاستعادة اللقب من غريمه التقليدي برشلونة، وفي الظهور الأول لألونسو منذ توليه قيادة الفريق، في سانتياغو برنابيو. وفي مباراته الأولى كمدرب في الدوري الإسباني أيضاً، افتقد ألونسو خدمات لاعب الوسط الفرنسي إدواردو كامافينجا، الذي يعاني إصابة في الكاحل، والإنجليزي جود بيلينجهام، الذي يتعافى من جراحة في الكتف الأيسر والمتوقع استمرار غيابه عن أكتوبر. كما لم يتدرب الظهير الفرنسي فيرلان ميندي والبرازيلي الشاب إندريك الاثنين، وبالتالي لم يكونا متاحين أيضاً للمباراة الافتتاحية، التي شهدت مشاركة الوافدين الجدد الإنجليزي ترنت ألكسندر-أرنولد ودين هاوسن وألفارو كاريراس في التشكيل الأساسي، فيما دخل الأرجنتيني فرانكو ماستانتوونو (18 عاماً) من دكة البدلاء في الشوط الثاني. ويسعى العملاق المدريدي لطي صفحة النهاية المخيبة لمشوار المدرب الإيطالي كارلو أنشيلوتي معه، بعد تجريده من لقبيه في الدوري المحلي ودوري أبطال أوروبا الموسم الماضي. وتعيّن على أصحاب الأرض التحلي بالصبر بمواجهة الضيوف الذين أنهوا الموسم الماضي في المركز التاسع، حيث اقتصرت مساعي لاعبي ال«ميرينجي» على التسديدات البعيدة عن طريق هاوسن وإيدر ميليتاو في الشوط الأول. إلا أن مبابي استطاع كسر الجمود من خلال حصوله على ركلة جزاء، إثر عرقلته داخل المنطقة من خوان كروس، فانبرى الدولي الفرنسي إليها بنجاح (51). وكاد الكرواتي أنتي بوديمير في إحدى الفرص النادرة لأوساسونا أن يدرك التعادل من كرة رأسية (86)، قبل أن يتصدى حارس أوساسونا سيرخيو هيريرا لمحاولة ماستانتوونو الجدية لمضاعفة التسجيل (90). وشهد اللقاء في لحظاته الأخيرة طرد أبيل بريتونيس من أوساسونا بعد استخدامه ذراعه لإيقاف البديل جونزالو جارسيا (90+4).

نابولي وإنتر ميلان مرشحان للقب الدوري الإيطالي
نابولي وإنتر ميلان مرشحان للقب الدوري الإيطالي

الإمارات اليوم

timeمنذ 7 ساعات

  • الإمارات اليوم

نابولي وإنتر ميلان مرشحان للقب الدوري الإيطالي

تشير التوقعات في دوري الدرجة الأولى الإيطالي لكرة القدم إلى منافسة جديدة محتملة على اللقب بين نابولي وإنتر ميلان، على الرغم من أن المنافسين سيخوضون الموسم الجديد في ثوب مختلف، ما يمنحهم الفرص لتقليص الفجوة مع ثنائي القمة الذي ابتعد بفارق كبير من النقاط خلال الموسم الماضي. ومع تغيير عدد من الأندية لمدربيها، يبدو أن الموسم الحالي الذي سينطلق يوم السبت المقبل، سيتجه إلى التركيز على الفرق التي وضعت أسساً للنجاح. أما بالنسبة للأندية التي كانت تتنافس على اللقب الموسم الماضي، فسيكون الهدف الرئيس هو التأهل إلى البطولات الأوروبية. يستهل أتلانتا، الفريق القادم من بيرجامو، صاحب المركز الثالث بالدوري الموسم الماضي، مشواره للمرة الأولى منذ عام 2016 من دون المدرب جان بييرو جاسبريني. وأراد المدرب (67 عاماً) خوض هذا التحدي الجديد، المتمثل في تدريب روما، ليخلفه إيفان يوريتش. ويواجه أتلانتا أزمة في الهجوم، بعد رحيل هداف الدوري الإيطالي الموسم الماضي ماتيو ريتيجي، وانضمامه للقادسية السعودي، فيما يبدو أن المهاجم الأساسي أديمولا لوكمان في طريقه للمغادرة أيضاً. ويدخل ميلان هذا الموسم مثقلاً بعبء يتمثل في مسؤولية التعويض، بعد موسم كان محمّلاً بالكثير من الوعود بمعانقة المجد، إذ حقق الفريق خلالها لقب كأس السوبر الإيطالية، لكنه انتهى بخيبة أمل في نهائي كأس إيطاليا، وإنهاء الموسم الماضي في المركز الثامن في الدوري، وهو ما حرم الفريق من المشاركة الأوروبية. وعاد ماسيميليانو أليجري لتدريب الفريق في مايو الماضي لفترة ولاية ثانية، وبدأ بالفعل في إعادة بنائه. ورحل عدد من اللاعبين البارزين، مثل تيجاني ريندرز ومالك ثياو وتيو هرنانديز، لكن أليجري تمسك بحارس المرمى مايك مينان، كما نجح في ضم المخضرم لوكا مودريتش، الذي سيلعب دوراً محورياً في مشروع المدرب المستقبلي. ويواجه إيجور تيودور العديد من التحديات وهو يقود يوفنتوس للعودة إلى دوري أبطال أوروبا، بعد خسارته أمام أيندهوفن في الجولة الفاصلة المؤهلة لدور الـ16 الموسم الماضي. وأضاف التعاقد مع جواو ماريو وجوناثان ديفيد عمقاً للفريق، لكن الفارق مع حامل اللقب نابولي لايزال واضحاً. ولاتزال المشكلات التي عانى منها الفريق في الموسم الماضي قائمة، خصوصاً الافتقار إلى الفعالية الهجومية اللازمة لقلب نتائج المباريات، وسيحتاج يوفنتوس إلى تحسن كبير حتى يتمكن من المنافسة بجدية على اللقب. وفي الوقت نفسه، لدى روما سبب للتفاؤل. وبعد بداية متعثرة خلال الموسم الماضي، انتفض الفريق بقيادة المدرب كلاوديو رانييري في الأمتار الأخيرة، واحتل المركز الخامس قبل إعلانه اعتزاله. ومع تولي جاسبريني المسؤولية، ووضع خطة طويلة الأمد، ترتكز على اللاعبين الشبان مثل إيفان فيرجسون (20 عاماً)، ربما يكون لدى النادي أخيراً الأساس اللازم للانتقال إلى المرحلة التالية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store