
"باربي" في يد ميسي.. والمشاهير يلاحقونها بالأموال
شوهد النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي وهو يرتدي ساعة وردية اللون مستوحاة من دمية "باربي" الشهيرة بقيمة 700 ألف دولار أميركي خلال حضوره مباراة فريقه أمام سنسيناتي والتي حرم من المشاركة فيها بعقوبة انضباطية.
وشوهد ميسي وهو يتابع فريقه إنتر ميامي خلال المباراة التي حضرها إلى جانب ابنه الأكبر تياغو، وهو يرتدي ساعة روليكس ديتونا "باربي" بلون وردي والتي استخدم بصناعتها الألماس وتتكون كذلك من 18 قيراطh من الذهب بقيمة 700 ألف دولار أميركي.
وكشفت صحيفة "الصن" البريطانية الشهيرة أنه لا يوجد سوى 10 قطع من الساعة الفريدة التي لم تسوقها شركة الساعات الشهيرة كونها ليست للبيع بل تهدى لأشخاص معينين، بينما عرض بعض المشاهير مبالغ تجاوزت 300 ألف دولار أميركي لاقتنائها.
وأصبح ميسي ثاني شخص مشهور يظهر إلى العلن مرتدياً "باربي" عقب الممثل السينمائي الشهير مارك والبريغ بطل فيلمي "تيد" و"2 غنز" إلى جانب الأسطورة دينزل واشنطن.
ولم يشارك ميسي في مباراة فريقه أمام سنسيناتي بعد تغيبه عن مباراة كل نجوم الدوري الأميركي التي أقيمت في وقت سابق، ما أدى إلى مخاوف من إمكانية استمراره في اللعب بالمسابقة وذلك وفقاً لخورخي ماس مالك إنتر ميامي.
تابعو الأردن 24 على

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

الدستور
منذ ساعة واحدة
- الدستور
جوليا
كان الطفل يبكي بلا دموع، فقد جفّت عيناه من الخوف والجوع، وكان صوته أقرب إلى أنين مخلوق لا يعرف لماذا وُلد ولا لماذا يُعاقَب- من رواية اشواق العودة، نجيب كيلاني. جوليا، طفلة غزية في الثالثة من عمرها. أقرانها في أنحاء العالم يتعلمون العد، وقراءة الحروف، واستخدام الألوان، وربط أحذيتهم، وحفظ سور المعوذتين، ومطاردة الفراشات تحت ضوء القمر. أما جوليا، فلا تتعلم سوى شيء واحد: كيف تبقى على قيد الحياة. كيف تتغلب على جوعها، وتحمي رأسها من القنابل. هي أصغر بكثير من أن تفهم معنى الإبادة، أو سبب تدمير منزلها، أو غياب والديها، أو لماذا استيقظت في خيمة بالية تحيط بها وجوه غريبة. أصغر من أن تدرك لماذا تجوع فلا تجد طعامًا، ولماذا لا تُغسل رأسها، أو تُسرّح شعرها، أو تزيّنه بمشبكين على شكل فراشتين. قبل عامين، كانت حياة جوليا عادية. لم تكن تعرف أن غزة محاصرة، ولا أن صوت الزنانات يسبب الصداع. كان والداها يبتسمان لها، وتقضي معظم وقتها في حضن أمها. تتعثر حين تمشي بأسنانها اللبنية الحادتين، تأكل وتشرب وتنام على صوت أمها. ثم جاءت طائرة حربية، وألقت صاروخًا أميركيًا بثمن مليون دولار. فقتل والديها، وجيرانها، وكل من كان يقطن في العمارة نفسها. وحدها جوليا نجت. عُثر عليها تحت الركام، تمسك بيديها قطعة حلوى وعلبة عصير برتقال. جسدها الصغير كان مغطى بالكدمات، لكنها كانت صامتة صمت القبور، تحدّق بعينين جامدتين في الفراغ. لا تفهم جوليا سبب غياب والديها، وتردد فقط: «ضربت ماما قنبلة.» لا تدرك ما تعنيه كلمة «قنبلة»، ولا كيف يمكن أن تذيب جسد أمها أو تمزقه إلى أشلاء، بعضها دُفن، وبعضها لم يُعثر عليه، وربما اختلط بأجسادٍ أخرى حتى عجزوا عن التعرّف إلى أصحابها. احتضنها الصحفي إسماعيل جودة، وبحث لها عن مأوى. سألته بصوت مكسور: «وين ماما؟ وين بابا؟ بدي ماما... بدي بابا.» لكنه صمت، لم يجبها، ولم يشرح لها شيئًا، فالكلمات تعجز من هول المصاب. من المفترض أن تلعب جوليا بعروستها، لا أن تتجول بين الخيام الممزقة. من الطبيعي أن تنام على صوت غناء أمها، لا على دويّ القنابل. ينبغي لها أن تأكل وتشرب وتضحك، لا أن تمضي أيامها جائعة عطشى، محاطة بغرباء لا تعرفهم. لكن قصة جوليا ليست استثناء. فبحسب إحصائيات اليونسكو حتى شهر نيسان، فقد 1918 طفلًا والديهم معًا، و36569 طفلًا فقدوا أحد الوالدين. أكثر من 30% من ضحايا العدوان على غزة هم من الأطفال. كل يوم، يفقد عشرة أطفال أحد أطرافهم، ومئة طفل ماتوا جوعًا، فيما تجاوز عدد الأطفال الذين بُترت أطرافهم الأربعة آلاف. لا يكفي أن نذرف الدموع على أطفال غزة، ولا أن نكتفي بالتعاطف والدعاء، أو باحتساب الصهاينة ومن والَاهم عند الله. بل يجب أن تتحول مشاعرنا إلى أفعال. وأول هذه الخطوات هو التبرع للجهات الرسمية التي تغيث أهلنا في غزة، وعلى رأسها الهيئة الخيرية الهاشمية. كما يمكن كفالة أيتام غزة ماليًا، ودعم صمودهم على أرضهم من خلال توفير الإيواء والتعليم والقرطاسية، عبر جهات موثوقة، أبرزها لجنة زكاة المناصرة الأردنية الإسلامية. ومن الضروري كذلك دعم المؤسسات التي تقدم الرعاية النفسية للأطفال، فكل صاحب اختصاص يمكنه أن يمدّ يد العون لأطفال غزة من موقعه. اكتب، وشارك، وافضح الكيان، وانشر المواد التي تكشف جرائمه... فالكلمة سلاح، والشهادة موقف، والسكوت خيانة.


سواليف احمد الزعبي
منذ 12 ساعات
- سواليف احمد الزعبي
صور تكشف عن مفاجآت في 'وكر' المجرم الجنسي جيفري إبستين في نيويورك (صور)
#سواليف أبانت صور جديدة من داخل 'وكر' #جيفري_إبستين في #نيويورك عن تفاصيل صادمة، شملت #كاميرات مراقبة في غرف النوم، ونسخة أولى من رواية 'لوليتا'، وورقة دولار موقعة برسالة مثيرة من بيل غيتس. مطور العقارات (والرئيس الأمريكي لاحقا) دونالد دونالد ترامب (يسار)، إلى جانبه صديقته آنذاك (وزوجته لاحقا) ميلانيا كناوس،، ثم المموّل (والمُدان لاحقا بجرائم جنسية ضد قاصرات) جيفري إبستين، تليه البريطانية غيسلين ماكسويل، المدانة حاليا بتهم الاتجار بالجنس وتجنيد فتيات قاصرات لصالح إبستين. صورة أرشيفية. / الصور التي نُشرت لأول مرة من قبل 'نيويورك تايمز' يوم الثلاثاء، تم التقاطها داخل منزل إبستين المؤلف من سبعة طوابق في منطقة أبر إيست سايد Upper East Side، وذلك قبل اعتقاله وانتحاره أواخر عام 2019. ومن بين العناصر الغريبة التي وُجدت في القصر الفاخر الذي تبلغ مساحته 21 ألف قدم مربعة — حيث كان الملياردير المتهم باستغلال الأطفال يستضيف نخبة الأثرياء وأصحاب النفوذ — إطار يحتوي على ورقة دولار موقعة من مؤسس مايكروسوفت بيل غيتس. وقد كُتب على الورقة بخط بيل غيتس على ما يبدو: 'كنت مخطئًا!'، وكانت معروضة في غرفة المعيشة. صورة مقتطعة من صورة نشرتها صحيفة 'نيويورك تايمز' كما عُثر عند المدخل على تمثال لامرأة بفستان زفاف معلّقة بحبل، وعشرات العيون الاصطناعية المؤطرة. صورة نشرتها صحيفة 'نيويورك تايمز' وفي مكتب المنزل، وُجدت نسخة من رواية 'لوليتا' الصادرة عام 1955، والتي تدور حول رجل منحرف يعتدي جنسيا مرارا على فتاة تبلغ من العمر 12 عامًا بعد أن أصبح مهووسًا بها. وكانت كاميرات المراقبة منتشرة في أرجاء العقار، بما في ذلك في عدة غرف نوم. صورة نشرتها صحيفة 'نيويورك تايمز' وكان القصر الفسيح مزينا أيضا بصور مؤطرة لبعض أبرز الشخصيات في العالم، من بينهم الرئيس الأمريكي (المستقبلي في حينها) دونالد ترامب، الرئيس الأسبق بيل كلينتون، وحتى البابا الراحل يوحنا بولس الثاني. كما ظهرت صور لمليارديرات مثل ريتشارد برانسون، وبيل غيتس، وإيلون ماسك. والصور الملتقطة داخل المنزل تسربت على مر السنوات ضمن الأدلة التي كُشف عنها بعد اعتقال إبستين عام 2019 بتهم تتعلق بالاتجار الجنسي بالقاصرات. ومن الصور التي سبق نشرها، غرف التدليك المَرَضية التي أُعدت في هذا 'المنزل المريع'، حيث كان إبستين يعتدي جنسيًا على بعض ضحاياه، بالإضافة إلى حيوانات محنطة غريبة، ولوحة شهيرة تُظهر بيل كلينتون مرتديا فستانا أزرق. جدير بالذكر أن إبستين، الذي كان يبلغ من العمر 66 عاما، عُثر عليه ميتا في زنزانته في مانهاتن بتاريخ 10 أغسطس 2019، بعد اتهامه بالاعتداء الجنسي على عشرات القاصرات، وبعضهن لا تتجاوز أعمارهن 14 عاما. وقد تم تصنيف وفاته رسميا على أنها انتحار.


جو 24
منذ 15 ساعات
- جو 24
بسبب يخت بيزوس الفاخر.. ليوناردو دي كابريو في مرمى الانتقادات مجدداً
جو 24 : استقبل الثنائي الملياردير جيف بيزوس وزوجته لورين سانشيز، النجم العالمي ليوناردو دي كابريو وصديقته العارضة فيتورينا، على متن يختهما الفاخر "Koru" الذي تبلغ قيمته نحو 485 مليون دولار. وجاء ذلك ضمن "موعد مزدوج" فاخر في عرض البحر قبالة سواحل إيبيزا الإسبانية، ضمن رحلة استجمام جديدة جمعت نجوم الصف الأول في هوليوود. وبحسب صحيفة "دايلي ميل"، فإن هذا اللقاء البحري لم يكن الأول من نوعه، إذ سبق للثنائيين أن قضيا عطلة صيفية مشتركة في سردينيا العام الماضي على متن اليخت نفسه، غير أن رحلتهما الحالية جاءت بعد أسابيع فقط من الزفاف الفخم الذي أقامه بيزوس ولورين في مدينة البندقية الإيطالية، وسط جدل واسع حول تكلفة الحفل وتأثيراته البيئية تابعو الأردن 24 على