logo
ترمب يعلن عن اجتماع أميركي روسي قبل انتهاء مهلة وقف الحرب في أوكرانيا

ترمب يعلن عن اجتماع أميركي روسي قبل انتهاء مهلة وقف الحرب في أوكرانيا

الشرق الأوسطمنذ يوم واحد
أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترمب، عن اجتماع مرتقب بين الولايات المتحدة وروسيا اليوم الأربعاء.
وقال ترمب للصحفيين: «لدينا اجتماع مع روسيا... سنرى ماذا سيحدث».
ومن المقرر أن يعقد الاجتماع قبل أيام قليلة من انتهاء المهلة التي حددها ترمب للرئيس الروسي فلاديمير بوتين، للتوصل إلى وقف لإطلاق النار في الحرب الدائرة في أوكرانيا.
ولم يقدم الرئيس الأميركي مزيدا من التفاصيل، بما في ذلك من سيحضر الاجتماع.
وكان ترمب صرح يوم الأحد بأنه يخطط لإرسال مبعوثه الخاص، ستيف ويتكوف، إلى روسيا في منتصف الأسبوع.
وأكد ترمب أنه يعتزم فرض عقوبات إذا انقضت المهلة، التي تنتهي يوم الجمعة، دون التوصل إلى نتيجة. وتهدف العقوبات إلى استهداف الدول التي تشتري النفط والغاز الروسي، من أجل تقييد قدرة موسكو على تمويل حربها في أوكرانيا المجاورة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ترمب: العمل بالرسوم الجمركية المعدلة سيبدأ بحلول منتصف الليل
ترمب: العمل بالرسوم الجمركية المعدلة سيبدأ بحلول منتصف الليل

رواتب السعودية

timeمنذ 9 دقائق

  • رواتب السعودية

ترمب: العمل بالرسوم الجمركية المعدلة سيبدأ بحلول منتصف الليل

نشر في: 7 أغسطس، 2025 - بواسطة: خالد العلي قال الرئيس الأمريكي، دونالد ترمب، إن العمل بالرسوم الجمركية المعدلة سيبدأ بحلول منتصف الليل. وأشار ترمب إلى أنه اعتبارا من منتصف الليل، فإن مليارات الدولارات ستبدأ بالتدفق إلى البلاد، وفقا لـ«الشرق». كما أكد ترمب أنه يعتزم فرض رسوم جمركية بنسبة 100% على أشباه الموصلات المستوردة، إلا أنه لم يحدد جدولًا زمنيًا لفرض هذه التعرفات الجديدة. وقال ترمب في تصريح صحفي في البيت الأبيض: «إننا سنفرض تعرفات كبيرة جدًا على الرقائق وأشباه الموصلات، لكن النبأ السار بالنسبة لبعض الشركات إذا كنتم تبنون في الولايات المتحدة فلن تكون هناك رسوم». المصدر: عاجل

"ضريبة الوسكي"..هكذا أدت أول ضريبة داخلية لتمرد بأميركا
"ضريبة الوسكي"..هكذا أدت أول ضريبة داخلية لتمرد بأميركا

العربية

timeمنذ 9 دقائق

  • العربية

"ضريبة الوسكي"..هكذا أدت أول ضريبة داخلية لتمرد بأميركا

ما بين عامي 1775 و1783، عاشت المستعمرات الثلاثة عشر على وقع أطوار الحرب الثورية المعروفة أيضا بحرب الاستقلال. وبهذه الحرب، انتفض سكان المستعمرات الثلاثة عشر ضد البريطانيين، مطالبين بالاستقلال وإنهاء الحكم البريطاني. وبهذه الحرب التي أودت بحياة عشرات الآلاف، تلقت المستعمرات الثلاثة عشر، التي تحولت فيما بعد للولايات المتحدة الأميركية، دعما هائلا من قبل كل من فرنسا وإسبانيا وهولندا التي تضاربت مصالحها مع بريطانيا منذ قرون. وعقب توقيع معاهدة باريس مطلع أيلول (سبتمبر) 1783، عرفت الحرب الثورية نهايتها حيث اعترفت بريطانيا بشكل رسمي باستقلال الولايات المتحدة الأميركية. الديون الأميركية وضريبة الوسكي وعلى الرغم من خروجها منتصرة بهذه الحرب، عانت الولايات المتحدة الأميركية على إثر حرب الاستقلال من ديون ثقيلة. فبحلول مطلع العام 1791، بلغ الدين الأميركي بسبب الحرب بنحو 75 مليون دولار كان من ضمنها نحو 43 مليون دولار كديون داخلية لصالح جنود وممولين ومالكي سندات و10 ملايين دولار كديون خاصة بالولايات التي اتجهت للاقتراض لتمويل ميليشياتها الخاصة بالحرب وحوالي 12 مليون دولار كديون خارجية لصالح كل من فرنسا وإسبانيا وهولندا. وعلى مدار سنوات، خلقت هذه الديون مشاكل سياسية عديدة بالبلاد وتواجدت ضمن أهم ركائز جدول أعمال حكومة جورج واشنطن. فضلا عن ذلك، لعبت هذه الديون دورا هاما في ظهور البنك الوطني والإسراع بإعداد الدستور الأميركي بهدف حصر الديون وإقرار جملة من القوانين لسدادها. من جهة ثانية، اتجهت إدارة الرئيس جورج واشنطن لإقرار ضرائب على المواطنين الأميركيين بهدف جمع المال لسداد الديون. وضمن ما وصف بأولى الضرائب المفروضة على السلع الداخلية بالولايات المتحدة الأميركية، فرضت الإدارة الأميركية ما عرف بضريبة الوسكي التي تسببت في حالة من الاحتقان بالبلاد حال إقرارها. تمرد الوسكي وبغرب البلاد، عارض الفلاحون هذه الضريبة. فبتلك الفترة، اتجه الفلاحون للاعتماد على فائض الإنتاج من القمح والشعير والذرة لإعداد هذا الشراب الذي بيع بأثمان باهظة ووفر لهم أرباحا هامة. ومع فرض ضريبة الويسكي، عاشت الولايات المتحدة الأميركية منذ العام 1791 على وقع احتجاجات اتخذ بعضها طابعا عنيفا. وبالعام 1794، بلغت الاحتجاجات أشدها بقرى غرب بنسلفانيا. فإضافة لمنع المسؤولين الحكوميين من جمع الضرائب وتهديدهم، هاجم المحتجون المسلحون منزل مسؤول الضرائب جون نيفيل (John Neville). وأمام هذا الوضع، أرسل جورج واشنطن مسؤولين حكوميين للتفاوض مع المتمردين بغرب بنسلفانيا واستعد في الآن ذاته للأسوأ عن طريق إعداد قوات ميليشيا. معتمدا على فرق ميليشيا تكونت من حوالي 13 ألف فرد وفرت له من طرف حكام فيرجينيا ونيوجيرسي وبنسلفانيا ومريلاند، توجه جورج واشنطن شخصيا نحو غرب بنسلفانيا لقمع المتمردين المسلحين. ومع سماعهم بخبر قدوم ميليشيا جورج واشنطن، فر المتمردون وقادتهم تجنبا للمواجهة. إلى ذلك، شهدت الفترة التالية، اعتقال 150 شخصا من المتمردين قبل أن يطلق سراحهم فيما بعد. جاءت وقائع تمرد الوسكي لتثبت قدرة السلطات الأميركية على فرض النظام والقوانين بالبلاد ما بعد الاستقلال. من ناجية أخرى، ألغيت ضريبة الوسكي عام 1802 أثناء فترة إدارة توماس جيفرسون.

ترمب يخطط لإعلان شخصية بديلة لكوغلار في "الفيدرالي" خلال أيام
ترمب يخطط لإعلان شخصية بديلة لكوغلار في "الفيدرالي" خلال أيام

الشرق للأعمال

timeمنذ 42 دقائق

  • الشرق للأعمال

ترمب يخطط لإعلان شخصية بديلة لكوغلار في "الفيدرالي" خلال أيام

أشار الرئيس الأميركي دونالد ترمب إلى أنه سيرشح على الأرجح عضواً مؤقتاً في مجلس الاحتياطي الفيدرالي، لملء المقعد الذي سيُصبح شاغراً قريباً في مجلس إدارة البنك المركزي، بدلاً من استخدام هذا الشغور للإعلان عن شخصية تخلف جيروم باول في رئاسة المجلس عند انتهاء ولايته. وقال ترمب للصحفيين يوم الأربعاء في البيت الأبيض: "على الأرجح سنبدأ بالمؤقت، ثم نذهب إلى الدائم"، مضيفاً: "أعتقد أن المرشح المؤقت سيُعلن عنه خلال يومين أو ثلاثة، ثم سننتقل إلى التعيين الدائم". وكانت عضو المجلس أدريانا كوغلار، أعلنت الأسبوع الماضي عزمها مغادرة منصبها في 8 أغسطس. قرار كوغلار يمنح ترمب خيارين: إما أن يرشح أحد الأسماء لتولي ما تبقى من ولايتها التي تنتهي في يناير، ويواصل دراسة خياراته لتعيين رئيس دائم بدلاً من باول، أو أن يُعجّل بقراره بشأن رئاسة المجلس ويعلن عنه الآن، أي قبل أشهر من الموعد الذي كان مخططاً له. شخصية من وول ستريت يُذكر أن عدداً من الأسماء المدرجة على قائمة ترمب القصيرة لرئاسة الاحتياطي الفيدرالي هم من خارج المؤسسة، ولا يوجد ما يضمن أن يُمنح ترمب فرصة أخرى لتعيين عضو جديد في المجلس قبل انتهاء ولاية باول في مايو. اقرأ أيضاً: الأسواق تخشى سطوة ترمب على الفيدرالي وتهديد الدولار وبينما جرت العادة أن يتنحى رؤساء الاحتياطي عن المجلس عند مغادرتهم المنصب، يملك باول خيار البقاء، وحرمان ترمب من ترشيح شخصية أخرى لمقعد ثانٍ في المجلس. تجدر الإشارة إلى أن منصب باول كعضو في المجلس يمتد حتى عام 2028، ولم يكشف حتى الآن عن نواياه المستقبلية. وكان مستشارو ترمب قد شجعوه على تعيين شخصية مؤقتة أولاً لاستكمال ولاية كوغلار التي تنتهي في يناير، وهي مقاربة ستمنحه بضعة أسابيع أو حتى أشهراً إضافية لمقابلة المرشحين المحتملين لمنصب الرئيس. وهي الاستراتيجية التي قال ترمب يوم الأربعاء إنه يميل إليها. وقال ترمب إنه يفكر في "ثلاثة مرشحين على الأرجح" لشغل المنصب المؤقت، مشيراً إلى أنهم قد يكونون من وول ستريت. وأضاف: "نعم، في الأساس، كلنا من وول ستريت، أليس كذلك، عندما نأتي إلى جوهر الأمر؟". قد يهمك أيضاً: ماذا سيحدث إذا أقال ترمب رئيس الاحتياطي الفيدرالي؟ وأوضح أن وزير التجارة هوارد لوتنيك، ووزير الخزانة سكوت بيسنت، ونائب الرئيس جي دي فانس، هم من بين المستشارين المشاركين في عملية اختيار الشخصية. وفي سياق منفصل، جدّد ترمب تأكيده أنه يعتبر عضو الاحتياطي الفيدرالي السابق كيفن وورش، ومدير المجلس الاقتصادي الوطني كيفن هاسيت، من أبرز المرشحين لتولي رئاسة الاحتياطي الفيدرالي عند شغور المنصب.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store