logo
أمريكا تتراجع مرتبتين في الحريات الصحفية منذ عودة ترامب

أمريكا تتراجع مرتبتين في الحريات الصحفية منذ عودة ترامب

متابعات/وكالة الصحافة اليمنية//
حذّرت منظمة 'مراسلون بلا حدود'، من تدهور مقلق لحرية الصحافة في الولايات المتحدة عقب عودة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى سدة الحكم.
وأشارت المنظمة في تقريرها السنوي، الصادر اليوم الجمعة، إلى أن الولايات المتحدة أصبحت تحتل المرتبة 57 من أصل 180 دولة، متراجعة مرتبتين عن العام الماضي، وخلف دول مثل سيراليون.
وأوضحت المديرة التحريرية للمنظمة، آن بوكاندي، في تصريحات لوكالة 'فرانس برس'، أن 'الوضع لم يكن مشرفاً أساساً'، مشيرة إلى أن الولايات المتحدة كانت قد تراجعت عشر مراتب خلال عام 2024، إلا أن الأمور ازدادت سوءاً منذ تنصيب ترامب، بسبب 'هجماته اليومية' على وسائل الإعلام.
وأفاد التقرير بأن إدارة ترامب عمدت إلى تسييس المؤسسات، وتقليص الدعم الموجّه للإعلام المستقل، إلى جانب تهميش الصحفيين، ما أسهم في تصاعد العداء تجاههم وانهيار الثقة العامة في وسائل الإعلام.
كما أقدم ترامب على تقويض وسائل الإعلام العامة الأمريكية في الخارج، مثل 'صوت أميركا'، ما حرم نحو 400 مليون شخص حول العالم من مصادر معلومات موثوقة.
وتطرّق التقرير إلى تداعيات تجميد التمويل المقدم عبر 'الوكالة الأميركية للتنمية الدولية' (USAID)، الأمر الذي وضع مئات المؤسسات الإعلامية في أزمات مالية خانقة، وأجبر بعضها، خاصة في أوكرانيا، على الإغلاق.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

هذا هو ( ترامب)..؟!
هذا هو ( ترامب)..؟!

يمنات الأخباري

timeمنذ 2 ساعات

  • يمنات الأخباري

هذا هو ( ترامب)..؟!

ترامب رجل عملي صادق، واضح، شفاف وجرئ وشجاع، له طريقة في الإدارة، والعلاقات العامة، رجل صفقات نعم، رجل أعمال، وعقارات وتجارة نعم ، وفق جدلية الربح والخسارة يعمل لهذا نعم.. رجل بهذه الصفات يحكم أمريكا، يجب ' احترامه' ، لانه لا يمارس دبلوماسية الخداع، ولا يرتكن للدبلوماسية الناعمة، شعاره ( بيزنس إيز بيزنس) في السياسة، كَما في الاقتصاد، يخضع الرجل علاقته، لقانون المصلحة وعوائدها..! يريد دولته تكون ' عظيمة' وفق منهجه، و'العظمة' عنده يوجدها ' المال، والمال' ذو أولوية بقاموسه..! أربك العالم باجراءته الاقتصادية، أغلق العديد من الوكالات، والمنظمات، التي كانت تشكل جزءا من دبلوماسية أمريكا الناعمة، ومن جهازها الاستخباري، مثل ' وكالة التنمية الأمريكية' ، أعاد هيكلة وكالة المخابرات المركزية، أغلق الوكالة الأمريكية للإعلام، إذاعة صوت أمريكا وتوابعها، عمل على هيكلة ' البنتاجون' ومنح الصلاحية في هيكلته، لأشهر رجل أعمال لا يختلف عنه في القناعات هو (إيلون ماسك).. يا إلهي 'البنتاجون' بعهدة 'إيلون ماسك'..؟! و'البنتاجون' يعد قلب هجوم أمريكا ومصدر عظمتها..!! غادر عاصمة بلاده في زيارة' لثلاثة ايام' عاد بعدها يحمل أكثر من (خمسة ترليون دولار) وهدايا تقدر بالمليارات' أبرزها' طائرة رئاسية' ضخمة، وفخمة، قيمتها تتجاوز ( 400 مليون دولار)..! رجل صريح، لا يجد فن الدبلوماسية المغلفة، تبدو صراحته في كثير من المواقف (وقاحة) سافرة.. غير انه هذا هو _ دونالد ترامب _ القادم من عالم غير ذلك الذي اعتدنا أن يقدم منه رؤساء أمريكا..؟! حساباته التجارية دفعته وهو المنحدر من أسرة مهاجرين، إلى رفع شعار معادات المهاجرين، بل وطردهم، ويقول لست ملزم بإطعام وعلاج، أكثر من ( 60 مليون مهاجر) غير شرعي، يتسللون للبلاد، ولست ملزم بمنح الجنسية، لمن يأتي' بفيزا زيارة' ثم يولد له' طفل' ويصبح' الطفل أمريكي بالولادة' ، حيلة الغاها الرجل..! ' الاقتصاد' برنامجه، ومشروعه، وهدفه التفوق على كل اقتصاديات العالم، ولذا يقول صراحة، العدو الحقيقي لنا هي ( الصين)، ويجب أن ينحصر تفكيرنا في كيفية التفوق عليها اقتصاديا وتجاريا..!! ابتكر ( البطاقة الذهبية)، التي يمنحها لكل' ثري قادم للاستثمار في أمريكا' ، طالب من كل الشركات الأمريكية العاملة خارج أمريكا، العودة للبلاد.. راح يساوم الحلفاء، والاعداء، بالحصول على ' المواد الخام النادرة' في بلدانهم، وكانت' أوكرانيا' أول أهدافه، وابرم معها اتفاق احتكاري، مقابل رعاية سلام بينها وروسيا..؟! فتح نافذة الحوار مع' إيران' بهدف تجنب الحرب وخشية من اشتعال المنطقة، حيث المصالح الأمريكية الحيوية، ويخوض مع ' إيران' معركة مساومة الأستثمار والانتعاش الاقتصادي، مقابل تخلي' طهران 'عن فكرة انتاج سلاح نووي..! قابل رئيس السلطة الأنتقالية في سوريا (الجولاني)، إكراما لأصحاب ' المال الخليجي' وليس حبا فيه، ولكن أيضا حبا ب( السيلكون السوري)، الذي شح في ' أمريكا والهند' ، ويقال أن' شمال سوريا'، تختزن منه ما يكفي العالم لمدة ( قرنين من الزمن)، عاد،'للنفط الاحفوري' وانطلقت' قوافل التنقيب' عنه في كل 'الجغرافية الأمريكية' ، هو مع (إسرائيل)، وليس مع (نتنياهو)، وتعهد صراحة بدعم 'إسرائيل' والدفاع عنها، ولكن 'لست مستعد ان ادفع المليارات' مقابل أن يبقى (نتنياهو) على كرسي الحكم، هكذا قال في أحدى تصريحاته ..؟! جعل اول زيارة خارجية له' لثلاث دول خليجية' هي أكثر الدول' ثرءا' ولديها' صناديق سيادية' تحتوي على ( ترليونات الدولارات)، لم يخفي الرجل رغبته، في تشغيلها، في بلاده بأي صورة من الصور، اتفق مع (أنصار الله) بكلمة شرف كما قال هو وقال إن (الحوثيين يحترموا كلمتهم) وترك ' نتنياهو' في حالة ذهول، بعد أن كان قد سبق له واصيب بذهول، حوار أمريكا مع ' طهران' واليوم يمكن القول أن ' نتنياهو' تلقى ' الصفعة الثالثة' من ' دونالد ترامب' بإعلان ' واشنطن' فتح حوار مباشر مع ' حركة حماس' يرى ' نتنياهو' إنها سابقة غير معهودة من قبل إدارة أمريكية، تجاوزته، لتبرم إتفاق مع خصومه واعدائه اللدودين، كما يصورهم، وهم ' إيران ' و' حركة حماس' و' الحوثيين ' إضافة لاستقباله' الجولاني 'ورفع العقوبات عن سوريا ..؟! في جانب أخر حطم الرجل جدار الانعزال مع روسيا _بوتين _ الذي شيدته سلفه (بايدن)، وأهان الرئيس الأوكراني علنا، لكنه لم يفعل ذلك مع ' رئيس جنوب أفريقيا' يوم ' أمس الأول'، رغم أن' ترمب ' حاول استفزاز' الرئيس الجنوب أفريقي' أمام وسائل الإعلام، والذي كانت بلاده قد وصلت لحالة قطيعة، مع الإدارة الأمريكية السابقة، على خلفية تبني' جنوب أفريقيا' دعوى ضد' إسرائيل' أمام ' المحكمة الدولية' ، لكن ترمب تجاوز هذه القضية، وقال لن ( يحدث تقدم مع جنوب أفريقيا، في هذه القضية)، لكنه حاول يعزف من قضية (المزارعين البيض، الذين يتعرضون للقتل، ومصادرة أراضيهم، على يد السود) فكان رد ' الرئيس الجنوب أفريقي' نموذجا يعكس مكانته، كرئيس دولة ذات سيادة، وفي اول تعليق له على مشاهد' الفيديوهات' التي عرضها' ترمب' أمامه، وأمام كل وسائل الإعلام، رد' الرئيس الجنوب أفريقي' بقوله ( نحن تلاميذ نيلسون مانديلا)، لدينا 'دستور' و' برلمان' و' ديمقراطية'، ولدينا مشكلة، والضحايا أيضا من ' السود' وليس ' البيض' وحدهم، واعجم 'ترمب' حين قال له هذا' وزيري وهو من البيض' ولديه تفسيرات لكل ما تزعمون..؟! لم يكابر ' ترمب ' ولم يتغطرس، بل سلم، وقبل بطرح ' رئيس جنوب أفريقيا' واشاد به، وبدولته، وأكد له حضوره في' قمة العشرين' المزمع عقدها في ( جوهانسبورج ) عاصمة جنوب أفريقيا..! لذا أرى' ترامب' بعد كل هذا، واتذكر قوله تعالى قيل الكثير عن الرجل، لكن ما لم يقال فيه إنه جاء بمهمة مقدسة بنظره وهي ' إنقاذ أمريكا إقتصاديا' وإعادة عصرها الذهبي إقتصاديا، متخليا عن فكرة تمويل الحروب، عملا بنصيحة الرئيس الأمريكي الأسبق (جيمي كارتر) في رده على سؤال الرئيس الأسبق أيضا 'جورج بوش' الذي سأل ' كارتر' عن 'سبب تقدم' الصين ' وعلى مختلف المجالات، وتباطوء' أمريكا،' فرد' كارتر' برسالة من ' ثلاث صفحات 'على سؤال' بوش 'اختزلها بعبارة واحدة (الصين منهمكة في التنمية الداخلية والتعمير، فيما أمريكا تخوض حروب خارجية، بهدف فرض الديمقراطية على شعوب العالم بالقوة)..؟!

لقاء ترامب ورامافوزا.. ما تقوله لغة الجسد
لقاء ترامب ورامافوزا.. ما تقوله لغة الجسد

اليمن الآن

timeمنذ 2 ساعات

  • اليمن الآن

لقاء ترامب ورامافوزا.. ما تقوله لغة الجسد

أخبار وتقارير (الأول) وكالات: رئيس جنوب أفريقيا سيريل رامافوزا كان يأمل أن يكون لقاؤه الأول مع دونالد ترامب فرصة لإعادة ضبط العلاقات، لكنه سقط في فخ البيت الأبيض. وكانت العلاقات متوترة بين الولايات المتحدة وجنوب أفريقيا حيث اتهم الرئيس الأمريكي ومستشاره المقرب إيلون ماسك رامافوزا بالتواطؤ في "إبادة جماعية للبيض"، وهو ادعاء لا أساس له من الصحة سعى الرجل إلى دحضه خلال زيارته إلى واشنطن. لكن لقاء البيت الأبيض الذي بدأ كتحية متواضعة "بعبارات مجاملة معتادة" سرعان ما تحول إلى هجوم علني قارنه المحللون باجتماع ترامب المثير مع الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي. ومع بدء الاجتماع، أشارت "ابتسامة رامافوزا الصارخة" إلى أنه كان يتوقع "دبلوماسية مرحة" وأنه لم يكن على دراية بالكمين الذي أعده ترامب، وذلك وفقًا لما ذكرته خبيرة لغة الجسد جودي جيمس لصحيفة "ميل أونلاين". فخاخ قالت جيمس وهي تصف كيف صقل ترامب مهاراته في توبيخ قادة العالم علنًا "كان البيت الأبيض مليئًا بالفخاخ كمنزل كيفن في فيلم "وحدي في المنزل" وأضافت "أظهرت لغة جسد ترامب أنه بارع في كتمان الأسرار". وأوضحت أن ترامب قام بسلسلة من حركات القوة التي تركت رامافوزا "متوترًا" و"غير مرتاح"، وتابعت: "تظاهر ترامب بابتسامةٍ شبه مثالية، فتحدث عن الغولف وارتسمت على وجهه ابتسامةٌ مُتجعدة" خلال محاولات رامافوزا لإطرائه. واعتبرت أن "تقديم ترامب للزعيم الجنوب أفريقي ربما كان الدليل الوحيد على ما هو قادم"، وقالت "عندما وصف رامافوزا بأنه (يُعتبر مثيرًا للجدل) في بعض الأوساط، أثار موجةً من الطقوس الحذرة التي أثارت قلق رئيس جنوب أفريقيا". لحظة الإصبع الذهبي وخلال اللقاء، طلب ترامب من مساعديه خفض إضاءة المكتب البيضاوي قبل عرض مونتاج لمقاطع زعم أنها تُظهر أدلة على "إبادة جماعية للبيض" في جنوب أفريقيا. وعن ذلك قالت جيمس إن هذه كانت "لحظة الإصبع الذهبي" لترامب، وتركت رامافوزا "يتلوى". ونظر رامافوزا من جانب إلى آخر محاولاً التحدث، لكن ترامب لفت انتباهه إلى الشاشة، مما أدى إلى إسكاته ومع انتهاء الفيديوهات، كان رئيس جنوب أفريقيا في وضعية رجل على وشك الهرب عند أول فرصة. وضحك رامافوزا ضحكة غير متناسقة، وتلوّى في كرسيه، ورفع بنطاله في حركة مقتضبة وسأل ترامب "أين هو المكان؟ لأنني لم أره من قبل"، لكن ترامب رفض إضافة أي تفاصيل، وقال "جنوب أفريقيا". الهيمنة سابقا أشار خبراء لغة الجسد إلى مصافحة ترامب كوسيلة يستخدمها للتعبير عن "الهيمنة"، مثلما حدث مع الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون ورئيس الوزراء الكندي مارك كارني، لكن جيمس قالت إن تحيته الأولية لرامافوزا في هذه الحالة "كانت محايدة من حيث إشارات القوة المتفوقة". وأوضحت أن الرجلين "اتخذا وضعية متقابلتين، رأساهما مائلان، وتبادلا ما بدا وكأنه مجاملات معتادة"، ومع ذلك، قالت جيمس إن ترامب استخدم سلسلة من أساليب الضغط خلال الاجتماع، مما ترك رامافوزا "متوترًا" و"غير مرتاح". وأضافت أن الخلافات بين الرجلين حول عدد من الموضوعات كانت أيضًا خفية، حيث بدا أن ترامب يلعب على الصحافة بدلًا من الاهتمام بنظيره الجنوب أفريقي في إحدى اللحظات. وفي حين تحدث ترامب عن "إنقاذ الأرواح"، تحدث رامافوزا عن السلام وأشار إلى الدروس المستفادة من الزعيم الراحل نيلسون مانديلا، فأومأ ترامب برأسه موافقًا بشكل طفيف. لكن شفتيه المطبقتين أظهرتا تلميحًا من عدم الموافقة المترددة، وفي لحظة ما وضع يده على جانب فمه. وأشاد الكثيرون بحفاظ رامافوزا على رباطة جأشه بينما كان ترامب يُطلق انتقادات لاذعة تلو الأخرى.

المتحدثة باسم البيت الأبيض: ترامب ونتنياهو ناقشا اتفاقًا محتملًا مع إيران
المتحدثة باسم البيت الأبيض: ترامب ونتنياهو ناقشا اتفاقًا محتملًا مع إيران

وكالة الصحافة اليمنية

timeمنذ 3 ساعات

  • وكالة الصحافة اليمنية

المتحدثة باسم البيت الأبيض: ترامب ونتنياهو ناقشا اتفاقًا محتملًا مع إيران

واشنطن/وكالة الصحافة اليمنية// صرّحت المتحدثة باسم البيت الأبيض أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب أجرى مباحثات مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو حول اتفاق محتمل مع إيران. وأضافت المتحدثة أن الرئيس يرى أن المحادثات تسير في 'اتجاه إيجابي'، دون الكشف عن مزيد من التفاصيل بشأن فحوى النقاش أو طبيعة الاتفاق المحتمل.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store