logo
لجان وكتل نيابية: الأردن عصي على أوهام نتنياهو وسيبقى سندًا لفلسطين

لجان وكتل نيابية: الأردن عصي على أوهام نتنياهو وسيبقى سندًا لفلسطين

هلا اخبارمنذ 3 أيام
هلا أخبار – قوبلت تصريحات رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بشأن ما سماه بـ'إسرائيل الكبرى' برفض واستنكار واسع من لجان وكتل نيابية أردنية، التي أكدت تمسك المملكة بسيادتها ورفضها لأي مشاريع تمس حدودها أو تصفي القضية الفلسطينية على حسابها، مشددة على أن الأردن سيبقى بقيادته الهاشمية وجيشه وشعبه سدا منيعا أمام الأطماع التوسعية، وعصي على أوهام نتنياهو وسيبقى سندا لفلسطين.
وأكدت لجنة فلسطين النيابية، أن التصريحات الاستفزازية التي أطلقها رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي، والمتعلقة بما يسمى بـ'إسرائيل الكبرى'، ليست سوى أوهام توسعية بائسة ومشاريع مدفونة بفعل إرادة الشعوب الحرة.
وقالت، في تصريح إن الأردن بقيادته الهاشمية وجيشه العربي وأجهزته الأمنية وشعبه الواعي، سيبقى عصيا على جميع محاولات النيل من سيادته أو المساس بحدوده، مؤكدة أن المملكة ستظل شوكة في حلق المشروع الصهيوني، كما كانت في معركة الكرامة الخالدة التي جسدت أروع ملاحم البطولة والفداء.
وشددت اللجنة على أن الأردن سيبقى السند القوي لفلسطين، والرافض لأي مشاريع تهجير أو 'وطن بديل'، متمسكا بحق الشعب الفلسطيني في إقامة دولته المستقلة على ترابه الوطني وعاصمتها القدس الشريف، تحت الوصاية الهاشمية على المقدسات الإسلامية والمسيحية.
وأوضحت أن مثل هذه التصريحات تكشف طبيعة العقلية التوسعية للاحتلال، وتؤكد عدم احترامه للقانون الدولي وقرارات الشرعية الدولية، داعية المجتمع الدولي إلى اتخاذ موقف حازم لوقف السياسات العدوانية التي تهدد الأمن والسلم الإقليميين.
وأكدت اللجنة أن الموقف الأردني، رسميا وشعبيا، ثابت وموحد في الدفاع عن فلسطين وحقوق شعبها، انطلاقا من قناعة راسخة بأن القضية الفلسطينية هي قضية وجود وهوية وحق لا يسقط بالتقادم.
فيما، دانت كتلة الميثاق الوطني النيابية تصريحات رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي، وأكدت في بيان، 'واهم كل من يخطط، فالأردن أقوى من هذه التصريحات وسيبقى منيعا كما كان على الدوام، متصديا لكل المشاريع الصهيونية بقيادته الهاشمية، وتماسك جميع العشائر والقوى السياسية وقوة أجهزتنا الأمنية'.
كم أكدت أن الموقف الشعبي ينسجم ويأتي تأييدا لموقف الأردن الثابت والرافض بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني لكل المحاولات الرامية لتهجير الفلسطينيين وتصفية القضية الفلسطينية على حساب الأردن.
وأكدت الكتلة الدعم المطلق لمواقف جلالة الملك في رفض تهجير الفلسطينيين من قطاع غزة وعموم أراضي فلسطين المحتلة، موضحة أن جلالته وبما يتمتع به من حنكة وحكمة قادر على إفشال خطط الاحتلال الرامية الى تصفية القضية الفلسطينية وحلها على حساب دول الجوار.
وشددت على أن محاولات التهجير والوطن البديل تشكل نبض الشارع الأردني بأطيافه كافة وأن الأردنيين أخذوا عهدا على عاتقهم أن يبقى الأردن بقيادة جلالة الملك السند للشعب الفلسطيني وليس البديل لوطنهم الذي يجب أن يقام على أرضهم وعاصمتم القدس الشريف، داعية إلى تماسك الجبهة الداخلية وتعزيز دور الجيش والأجهزة الأمنية لتمكينها من ممارسة دورها لحماية أمن الوطن واستقراره.
وأكدت كتلة إرادة والوطني الإسلامي النيابية، في بيان أن هذه التصريحات الخطيرة تعكس العقلية التوسعية العدوانية التي يقوم عليها المشروع الصهيوني منذ نشأته، وتشكل اعتداء سافرا على سيادة الدول العربية، وخرقا فاضحا للقوانين والمواثيق الدولية، ومحاولة مكشوفة لإحياء أطماع الاحتلال في المنطقة.
وشددت على أن الأردن سيبقى، بقيادته وشعبه وجيشه، سدا منيعا أمام أي اعتداء، داعية إلى اتخاذ موقف حازم على المستويين العربي والدولي، والتحرك الفوري في المحافل الإقليمية والأممية لوقف هذه السياسات العدوانية.
كما دعت الكتلة الدول العربية والإسلامية إلى تبني موقف موحد لمواجهة هذه التهديدات، والضغط على المجتمع الدولي لإلزام الاحتلال بوقف استفزازاته، واحترام سيادة الدول وحقوق الشعوب، والانسحاب من الأراضي العربية المحتلة، وتمكين الشعب الفلسطيني من إقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الغرور والتطرف الإسرائيلي والازدراء للقيم الإنسانية
الغرور والتطرف الإسرائيلي والازدراء للقيم الإنسانية

الدستور

timeمنذ 34 دقائق

  • الدستور

الغرور والتطرف الإسرائيلي والازدراء للقيم الإنسانية

تصريحات بنيامين نتنياهو، رئيس وزراء دولة الاحتلال تمثل إعلانا واضحا عن نيتها في مواصلة العدوان على أراضي الدول المستقلة وتأتي تصريحاته بشأن ما يسمى مشروع «إسرائيل الكبرى» ضمن الانتهاكات الجسمية والمستمرة للقانون الدولي والجرائم «الشنيعة» التي ترتكبها حكومة الاحتلال لا سيما الاستمرار بممارسة الإبادة الجماعية في الأراضي الفلسطينية المحتلة . اعتراف رئيس وزراء حكومة الاحتلال المجرم بنيامين نتنياهو سفاح غزة قاتل الأطفال بأنه يحمل (مهمة تاريخية وروحية) لتحقيق هذه الفكرة الشريرة من النيل إلى الفرات، هو دليل واضح على نية فاشية لدى صناع القرار الإسرائيلي لانتهاك ومهاجمة وحدة أراضي وسيادة دول المنطقة والهيمنة على الدول الإسلامية، وأن اعترافات نتنياهو يجب إدانتها بشدة من قبل الأمين العام للأمم المتحدة ومنظمة التعاون الإسلامي وجميع الحكومات، باعتبارها انتهاكًا صارخًا لمبادئ وأهداف ميثاق الأمم المتحدة وقواعد القانون الدولي . وقال بنيامين نتنياهو في مقابلة مع قناة «آي 24» إنه يشعر بأنه في «مهمة تاريخية وروحية، وأنه «مرتبط بشدة برؤية إسرائيل الكبرى» ويهدف بذلك الى اقتطاع أجزاء من دول عربية وعلى حسب المزاعم الإسرائيلية وما تشير إليه معتقداتهم الفكرية تشمل ما يحلو لهم تسميتها بإسرائيل الكبرى مناطق تضم الأراضي الفلسطينية المحتلة وجزءا من الأردن ولبنان وسوريا ومصر وتحتوي العملة الإسرائيلية من فآه الأغورة الشيقل الإسرائيلي الجديد خارطة تجسد طموحات دولة الاحتلال بإقامتها لما يسمى بدولتهم المزعومة في غطرسة وعنجهية فارغة وتصريحات استعمارية مفضوحة تعد انتهاكا صارخا للقانونيين الدولية وتشكل تهديدا مستفزا غير مقبول لشعوب المنطقة وللسلم والأمن الإقليمي وتقوض أسس النظام الدولي القائم على احترام السيادة للدول وحقوق الشعوب في تقرير مصيرها . في ظل ممارسة حرب الإبادة وتصعيد أدوات تنفيذها عبر الإعلان عن احتلال كامل قطاع غزة واستمرار الوضع الكارثي وفرض الجوع والعطش تأتي مزاعم التصريحات الأخيرة لرئيس حكومة الاحتلال نتنياهو التي قال فيها إن جيشه يمكنه قصف غزة كما قصفت مدينة درسدن الألمانية في الحرب العالمية الثانية حيث يكشف عن عقلية الغرور والتطرف وازدراء واضح للقيم الإنسانية والقانون الدولي الإنساني . ويكفى وفي هذا المجال أن نشير إلى أن عدد النساء والأطفال الذين استشهدوا في قطاع غزة يفوق أضعاف ضحايا مدينة درسدن الألمانية، وأن حجم القنابل التي ألقيت على غزة يتجاوز أضعاف ما ألقي على تلك المدينة خلال الحرب العالمية الثانية، ويعكس اختيار نتنياهو لمدينة درسدن رمزا للإبادة والجريمة حجم التطرف والحقد والقتل ويمثل مؤشرا خطيرا على مستوى الانحطاط الأخلاقي والسياسي الذي بلغته حكومته في محاولة منها لخداع العالم بعد أن كشف زيفها ومضمون رسالتها الإعلامية الخادعة الكاذبة والمضللة . وتشكل هذه التصريحات تحريضا مباشرا على ارتكاب مزيد من الجرائم واعترافا ضمنيا بالمسؤولية عن ارتكاب جرائم ضد الإنسانية، وهو ما يستدعي موقفا دوليا حاسما إزاء تصريحاته، وما كان لمثل هذا التبجح والغرور والتطرف أن يكون بدون الحصانة والوصاية الأميركية التي تدعم وتحمي مواقف حكومة اليمين المتطرفة . يجب على المجتمع الدولي التحرك لوقف هذا الجنون من التطرف والفاشية وفرض العقوبات وعزل حكومة الاحتلال واتخاذ إجراءات جادة وفورية من قبل الدول العربية والإسلامية لتقديم المساعدة بشكل عاجل وسريع الى سكان غزة والتصدي لسياسات الاحتلال والفصل العنصري ووقف الإبادة الجماعية وملاحقة ومعاقبة القتلة المجرمين من قادة الاحتلال الإسرائيلي المجرم .

الرد على تصريحات نتنياهو
الرد على تصريحات نتنياهو

الدستور

timeمنذ 34 دقائق

  • الدستور

الرد على تصريحات نتنياهو

الرد على نتنياهو وتصريحاته الاستفزازية التوسعية يجب ان يحكمه الفكر الجزل المنظم القائم على ابلاغه ومن يلف فلكه في كيان الاحتلال بشكل يكون بعيداً عن الانفعال والاقتصار على اللغة الدبلوماسية التي اثبتت التجارب ان متطرفي تل ابيب لا يأبهون بها، ومع المؤكد هنا عدم الاستغراب بشأن هذه التصريحات كونها تصدر عن كيان قائم على الاحتلال والتوسع ويحكمه الان جوقة من المتطرفين ينفذوا في هذا الوقت في غزة اقسى فصول الابادة البشرية التي عرفها العالم بعد الحرب العالمية الثانية، وبالتالي فما صدر وارد في البال وخاصة في ظل ما يعتبره قادة اسرائيل من نشوى الاختراقات على كل الجبهات والتي كان للدعم الغربي والاميركي الهائل الدور الرئيس لها. الرد على نتنياهو أردنياً يكون بتدعيم الجبهة الداخلية والتكاتف الشعبي امام عدو لا يفتأ عن اصدار التصريحات العدائية مرة بالتهجير واخرى بالتوسع، فالأردن بفضل حكمة جلالة الملك عبدالله الثاني هو الجبهة التي مازالت عصية على مخططات تل ابيب في ظل عدوانه المستمر على سورية ولبنان فضلاً عن غزة والضفة الغربية، والاردن الدبلوماسي خطى خطوات مشهودة في فضح مخططات الاحتلال وابراز متطرفيه وعدوانه القائم على حقيقتها، وبالتالي فهذا الوطن بطول جبهته مع دولة الاحتلال الاسرائيلي والتي تساوي بمجملها الجبهات الاخرى هي التي تؤرق نتنياهو وجماعته المتطرفة رغم وجود اتفاقية سلام اثبتت الوقائع انها ومثيلاتها مع الدول الاخرى ليست سوى اجراء تكتيكي في ظل عقلية الاحتلال والتوسع الاسرائيلية القائمة، ومن هنا تبدو اهمية تنويع سلة التنسيق السياسي بعد الفشل الذريع لراعي السلام الاميركي في ظل تبنيه الدائم لسردية الاحتلال ودعم عدوانه على كافة الاصعدة. الرد على نتنياهو يكون كذلك بمواصلة الدعم الكبير للأشقاء الفلسطينيين في مواجهة عدوان ومخططات متطرفي تل ابيب وهذا الامر وان كان قائماً وبتميز مشهود فالتأكيد عليه سيكون له اثره في هذا الوقت مع عدو لا يتوان عن فحيحه العدواني في ظل عدوانه مع الشقيق وكأنه يقول الكل سيان لديه وهذا الواقع فقد صدق وهو الكاذب المخادع، والرد عليه ايضاً يكون بإفشال مخططات نتنياهو على حدودنا الشمالية من خلال دعم الحكومة السورية الرسمية في بسط سيطرتها على ترابها الوطني ودعم وحدتها المجتمعية، فالامتعاض الاسرائيلي من الاجتماع الاردني السوري الاميركي الاخير في عمان والذي اكد على وحدة الارض السورية الا مقياس لمدى شرور مخططات التقسيم والتوسع وصنع كيانات تدين بالولاء لإسرائيل قرب الحدود الشمالية وهي تأكيد لما تضمره اسرائيل وافصح عنه نتنياهو ضد الاردن والعرب عموماً. الرد على نتنياهو ببساطة يتأتى بالتأكيد لنتنياهو وجوقته المتطرفة ان لهذا الوطن شعب يذود عنه بالدماء والمهج وما نصر الكرامة الا تأكيد لذلك، فالوحدة الوطنية وتجنب افتعال ما يشغل الذهن والجهد من قضايا خلافية امام عدو متربص لا يضمر شروره هي الاساس في هذا الرد، والرد يكون ايضاً بالاطمئنان ان لهذا الوطن ملكاً يملك من الحكمة والشجاعة على مواجهة كل من يتربص بالأردن شراً وهو القائد لشعب وجيش اعتاد ارواء ثرى وطنه من دمائه كعربون انتماء صادق في مختلف المواقف التي تتطلب، وبالتالي فمهاترات نتنياهو الفاشل الا من قتل النساء والاطفال يعرف الاردن جيداً كيف يرد عليها، نعم يعرف والتاريخ شاهد وبقوة.

جمعية عَون الثقافية الوطنية تدعو للوقوف بوجه أطماع الاحتلال الإسرائيلي
جمعية عَون الثقافية الوطنية تدعو للوقوف بوجه أطماع الاحتلال الإسرائيلي

عمون

timeمنذ 35 دقائق

  • عمون

جمعية عَون الثقافية الوطنية تدعو للوقوف بوجه أطماع الاحتلال الإسرائيلي

عمون - أصدرت جمعية عون جمعية الثقافية الوطنية بيانًا رافضًا لتصريحات رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي حول مشروع "اسرائيل الكبرى" الذي يهدد فيه الأردن وعددًا من الدول المجاورة. وقالت الجمعية في بيانها، إنها تستنكر وترفض بأشد العبارات هذه التصريحات غير المسؤولة، فالأردن بقيادته الهاشمية وحيشه وشعبه ليسوا من يقبلوا بالتنازلات. وتاليًا نص البيان: تابع أعضاء هيئات ولجان جمعية عَون الثقافية الوطنية كغيرهم من أبناء الوطن التصريحات العدائية الصادرة عن رئيس حكومة الكيان الصهيوني تجاه الأردن بشكل خاص والدول العربية بشكل عام التي كشف خلالها عن أطماعه التوسعية بإقامة "اسرائيل الكبرى" على حساب الأردن ومصر ودعوته لتنفيذ المخططات الصهيونية الإستعمارية في المنطقة العربية. وعليه فإننا في جمعية عَون الثقافية الوطنية نستنكر ونرفض بأشد العبارات هذه التصريحات غير المسؤولة التي تخالف بشكل سافر القانون والأعراف الدولية، والتي تُعد تهديداً للأمن والسلم في المنطقة والعالم أجمع،ونعتبرها بمثابة إعلان حرب من شأنها إبقاء المنطقة في حالة صراع وتنذر بزيادة العنف والتطرف بما حملته من إعتداء صارخ على سيادة وإستقلال دول الجوار دون أي إعتبار للمواثيق وإتفاقيات السلام الموقعة مع الدول العربية وخصوصاً الأردن. ونؤكد على أن الاردن القوي بقيادته الهاشمية وشعبه الوفي وجيشه المصطفوي وأجهزته الأمنية ليس بالدولة التي تقبل بالتنازلات وتخضع للتهديدات،فهي جاهزة وقادرة على القيام بكل ما يمليه عليها واجبها المقدس لدحر أطماع الأعداء والحفاظ على أمن الأردن واستقراره وسيادته وسلامة أرضه. كما أننا في جمعية عَون الثقافية الوطنية نرى أن هذه التصريحات تكشف عن مدى إتساع العزلة الدولية التي يعيشها رئيس وأعضاء الحكومة اليمينية المتطرفة في الكيان الصهيوني المحتل بسبب ما تمارسه آلته العسكرية من أفعال إجرامية من تقتيل وتجويع وتشريد وتهجير قصري لأهلنا في غزة لم يشهد التاريخ مثيل لها.وما أقواله تلك إلا محاولة يائسة وبائسة منه لتصدير أزمته الداخلية إلى دول الجوار. كما ندعو أبناء الوطن كل من موقعه ومكانته ومؤسساتنا العامة والخاصة بالوقوف صفاً واحداً خلف قيادتنا الهاشمية التي لم تستكين يوماً ولا في أحلك الظروف لأي تهديدات.كما أن جلالة الملك عبدالله الثاني حفظه الله ونصره لم ولن يدخر جهداً للدفاع عن الأردن وحماية أرضه وشعبه ولن يتوقف عن دعم أهلنا في فلسطين والدفاع عن قضايا أمتنا العادلة بالرغم من الضغوطات الكبيرة التي تمارس ضد الأردن منذ ما يزيد على قرن من الزمان في محاولة لثنيه عن مواقفه الوطنية والقومية المشرفة. وختاماً نقول أننا كشعب أردني ندعم كل ما يقوم به جلالة الملك المفدى ونؤيد كل ما يتخذه الأردن عبر مؤسساته الرسمية من إجراءات سياسية وعسكرية تضمن حماية أمنه وحدوده ومستقبل أجياله وتضع حداً لعنجهية رئيس حكومة الكيان الصهيوني المأزوم. حفظ الله الاردن قيادة وأرضاً وشعباً حراً عزيزاً،وعاشت فلسطين حرة عربية أبية

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store