
ماذا كشفت إسرائيل عن مهمة المقاتلات الحربية الاربع التي حلقت فوق بيروت؟ (فيديو)
كشف مسؤول إسرائيلي اليوم الاحد أن المقاتلات الاسرائيلية التي حلقت فوق بيروت، وعلى علو منخفض فوق المدينة الرياضية حيث نظمت مراسم التشييع، هي نفسها التي اغتالت نصرالله في السابع والعشرين من أيلول/سبتمبر المنصرم.
تحليق الطائرات الحربية الإسرائيلية فوق مكان التشييع على علو منخفض جدًا! pic.twitter.com/zF5d5rut4D
— Annahar النهار (@Annahar) February 23, 2025
وأعاد هدير الطائرات الصاخب لحظات الاغتيال التي نفذت في العاصمة إبان العدوان الاسرائيلي.
وتعد الطائرات من نوع "أف 16" و"أف 35" من سلاح الجو الاضخم لدى الجيش الاسرائيلي.
وقال وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس، إن "سربا من الطائرات المقاتلة الإسرائيلية حلق في سماء بيروت فوق جنازة الأمين العام لحزب الله حسن نصرالله الذي اغتالته إسرائيل في 27 سبتمبر".
وقال كاتس إن "طائرات سلاح الجو الإسرائيلي التي تحتفل الآن في سماء بيروت فوق جنازة حسن نصر الله، تنقل رسالة واضحة: من يهدد بتدمير إسرائيل ويهاجم إسرائيل - فهذه هي نهايته".
وأضاف:"تطمحون بالجنائز ونحن في الانتصارات".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


لبنان اليوم
منذ 4 ساعات
- لبنان اليوم
كاتس: سنواصل تدمير رموز السلطة وضرب نظام آية الله في كل مكان!
كتب وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس في منشور عبر منصة 'إكس' أن 'يستمر الإعصار في ضرب طهران'، في إشارة إلى العمليات الجوية التي تنفذها إسرائيل ضد أهداف إيرانية. وأضاف كاتس: دمرت طائرات سلاح الجو الآن مقر الأمن الداخلي للنظام الإيراني، الذراع القمعي الرئيسي للديكتاتور الإيراني. وتابع: كما وعدنا، سنواصل تدمير رموز السلطة وضرب نظام آية الله في كل مكان. هذا وأفاد متحدث عسكري إسرائيلي، الأربعاء، بأن القوات الإسرائيلية نفذت مئات الطلعات الجوية قصفت خلالها أكثر من 1100 هدف داخل إيران، منذ بدء الهجمات صباح يوم الجمعة الماضي، في حين أفادت منظمة حقوقية إيرانية بمقتل ما يقرب من 600 شخص. وقال المتحدث العسكري الإسرائيلي، إيفي ديفرين، في مقطع فيديو نُشر على منصة إكس: 'لقد وجهنا ضربات شديدة لعناصر النظام الإيراني، مما أدى إلى دفعهم للتراجع نحو وسط إيران، وهم يركزون الآن جهودهم على إطلاق الصواريخ من منطقة أصفهان'. وأوضح ديفرين، بأن القوات الإسرائيلية تتصرف بشكل منهجي لتحييد التهديد النووي الإيراني، وقد ألحقت أضرارا جسيمة بالمنشآت النووية. وأشار إلى أن إيران تطلق يوميا صواريخ باتجاه إسرائيل على شكل موجات، مشيرا إلى أنه تم إطلاق نحو 30 صاروخا باليستيا في موجتين ليلة أمس، وأكد أن معظمها جرى اعتراضه، ولم تقع أي إصابات في إسرائيل.


ليبانون ديبايت
منذ 4 ساعات
- ليبانون ديبايت
"رسالة نصر" من كاتس إلى إيران
أعلن وزير الدفاع الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، موافقته على توصيات الجيش الإسرائيلي وقيادة الجبهة الداخلية لتخفيف السياسة الدفاعية تدريجيًا، مشيرًا إلى أن الخطوة تهدف إلى تحقيق توازن بين استمرار العمليات العسكرية ضد إيران وإعادة فتح الاقتصاد. جاء إعلان كاتس عقب جلسة تقييم للوضع الأمني عقدت في مقر قيادة الجبهة الداخلية، بحضور اللواء رافي ميلو، قائد الجبهة الداخلية، والمدير العام لوزارة الدفاع، اللواء (احتياط) أمير بارام، ونائب قائد الجبهة، ورئيس أركان القيادة، ومسؤولين كبار آخرين. وأفاد كاتس، بعد الاجتماع، بأن القرار يهدف إلى إعادة إسرائيل إلى مسارها الطبيعي، قائلًا: "إلى جانب القتال المكثف ضد إيران لإزالة التهديدات، سنفتح الاقتصاد تدريجيًا، ونعيد الجمهور إلى حياته، ونعيد دولة إسرائيل إلى مسار النشاط والأمن". وصف كاتس القرار بأنه "رسالة نصر على العدو الإيراني"، موضحًا: "في الوقت الذي يسعى فيه إلى الإضرار بنا وفرض الإغلاق، فإننا نرد بهجمات ضده ونواصل حماية السكان، مع البدء بمسار تدريجي لإعادة فتح الاقتصاد". بدوره، أكد قائد الجبهة الداخلية اللواء رافي ميلو أن القرار جاء بعد تقييم شامل للوضع من الناحية الأمنية ومن زاوية الجبهة الداخلية بشكل خاص. وأشاد بـ"الصمود الكبير" للسكان الإسرائيليين والتزامهم بالتعليمات الأمنية، مما شجع القيادة على اتخاذ خطوات لتخفيف الإجراءات الدفاعية. رغم التخفيف التدريجي، شدد ميلو على أن الحرب مع إيران لم تنتهِ بعد، مشيرًا إلى ضرورة التزام المواطنين بتعليمات الجبهة الداخلية. وأضاف: "الاستمرار في الالتزام بتعليمات صفارات الإنذار ينقذ الأرواح ويمنحنا القدرة على مواصلة الهجمات ضد إيران وإضعاف قدراتها". تأتي هذه القرارات في سياق تصعيد المواجهة بين إسرائيل وإيران، حيث تبادل الطرفان الهجمات في الأيام الأخيرة. ونشر الحرس الثوري الإيراني مقاطع مصورة تُظهر إطلاق صواريخ باتجاه أهداف داخل إسرائيل، بينما تواصل القوات الإسرائيلية استهداف مواقع إيرانية استراتيجية، بينها منشآت نووية في نطنز وفوردو. كما أعلنت إسرائيل، في وقت سابق، تنفيذ مئات الغارات الجوية التي استهدفت أكثر من 1100 موقع إيراني منذ بداية العمليات العسكرية.

المدن
منذ 4 ساعات
- المدن
إسرائيل تدمر مركز الأمن الداخلي الإيراني..وتستهدف مقر خامنئي
أعلن وزير الدفاع الاسرائيلي يسرائيل كاتس، اليوم الأربعاء، أن سلاح الجو دمّر "المقر العام للأمن الداخلي" الإيراني بعدما أفاد الجيش بأنه قصف أهدافاً عسكرية في طهران. وقال كاتس في بيان، إن "سلاح الجو دمر للتو المقر العام للأمن الداخلي للنظام الإيراني، الذراع الرئيسية للقمع لدى الديكتاتور الإيراني"، متوعداً بـ"ضرب رموز الحكم وضرب نظام آية الله في كل مكان". مقر إقامة المرشد وأفادت وسائل إعلام إسرائيلية بأن الهجمات الجوية الأخيرة على طهران استهدفت مقر إقامة المرشد الإيراني علي خامنئي، في تطور نوعي وغير مسبوق في طبيعة الأهداف الإسرائيلية داخل العمق الإيراني. ولم يصدر حتى الآن أي تعليق رسمي من طهران يؤكد أو ينفي هذه الأنباء، في وقت أكدت فيه قوات حرس الحدود الإيرانية أنها تسيطر بشكل كامل على المعابر الحدودية بالتعاون مع الجيش، وسط حالة تأهب عسكري قصوى. بدوره، أعلن الجيش الإسرائيلي أنه يقصف أهدافاً عسكرية في طهران، فيما أفاد صحافيو وكالة "فرانس برس" بسماع دوي انفجارات في شمال وشرق العاصمة الإيرانية. وأضاف الجيش في بيان، في اليوم السادس من الحرب، أن سلاح الجو الإسرائيلي "يقصف حالياً أهدافاً عسكرية تابعة للنظام الإيراني في طهران". منشأة "فورد"و من جهتها، قالت صحيفة "معاريف" العبرية إن إسرائيل قد تذهب منفردة إلى ضرب منشأة "فوردو" النووية، بعيداً عن المشاركة الأميركية. ونقل المحلل العسكري للصحيفة آفي أشكنازي، عن مسؤول إسرائيلي كبير، قوله إن هجوماً شاملاً على المنشأة النووية الإيرانية، سيجري "عند الضرورة"، مؤكداً أنه يجري النظر في خيارات مختلفة للتنفيذ، بما في ذلك شن غارة جوية. وتقع "فوردو"، وهي منشأة تحت أرضية لتخصيب اليورانيوم، على بعد نحو 30 كيلومتراً شمال شرق مدينة قم في إيران، وقد سُمّيت المنشأة نسبةً إلى القرية المجاورة "فوردو". وبنيت المنشأة داخل جبل، وتُعتبر من أكثر المواقع تحصيناً ومناعةً ضد الهجمات الجوية. وتُعدّ فوردو واحدة من المنشأتين الرئيسيتين في البرنامج النووي الإيراني لتخصيب اليورانيوم، إلى جانب المنشأة الأكبر في نطنز. وأفادت تقارير أن الجيش الإسرائيلي نفّذ في الأيام الأخيرة هجوماً واحداً على الأقل في محيط موقع "فوردو"، لكنه حتى الآن بعيد عن تدمير القدرات الإنتاجية التحت أرضية التي تحتويها المنشأة.