
ليفاندوفسكي يتحدث عن مستقبله مع برشلونة
أكد البولندى روبرت ليفاندوفسكى ، مهاجم برشلونة الإسباني، أنه يمكنه اللعب على أعلى مستوى لمدة موسم آخر على الأقل، مشددا على أنه فى حالة بدنية وذهنية رائعة.
وقال ليفاندوفسكى فى تصريحات نشرتها صحيفة "موندو ديبورتيفو" الكتالونية، "عُمري مجرد رقم، يمكنني اللعب على أعلى مستوى لموسم آخر على الأقل، أشعر أنني بحالة جيدة جداً بدنياً وذهنياً".
وأضاف "بعد الإصابة شعرت أنني أقل قليلاً مما كنت عليه قبلها، لكن هذا طبيعي، مررنا بلحظة صعبة قليلاً في نهاية العام الماضي، لكن هذا طبيعي لأن الفريق شاب جداً، إذا كان لديك فريق شاب، فمن الطبيعي أن يكون من الصعب الحفاظ على نفس المستوى طوال الموسم".
وواصل البولندى "أعتقد أنه كان موسم شبه مثالي فزنا بالدوري، والكأس، وكأس السوبر، وبلغنا نصف نهائي دوري أبطال أوروبا، وكنا قريبين جداً من بلوغ النهائي. لكن هذه هي كرة القدم ومع ذلك، أعتقد أنه يجب أن نكون سعداء جداً، ليس فقط لأننا فزنا بالألقاب، بل أيضاً بسبب الطريقة التي لعبنا بها أعتقد أن الجماهير".
وعن مستقبله مع برشلونة، أوضح ليفاندوفسكى "الموسم القادم الأخير مع برشلونة؟ أعتقد أن لدي وقتاً كافياً لاتخاذ قرار بشأن ما أريد فعله بعد الموسم القادم يمكنني اللعب بنفس المستوى كما في الموسم الماضي، لكن هذه هي كرة القدم، هناك أمور أخرى خارج كرة القدم قد تغيّر ما يدور في رأسي مثلاً".
وتابع "لهذا أعتقد أن الوقت لا يزال مبكراً جداً للتفكير في هذه الأمور. لدي القليل من الوقت للراحة، ثم وقت للاستعداد والتحضير الجيد للموسم أنا متأكد من أنني سأكون في حالة بدنية جيدة. لدينا بعض الأسابيع للتحضير. لقد استمتعت كثيراً مع هذا الفريق، وأنا فخور جداً باللعب هنا
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الصباح العربي
منذ 2 ساعات
- الصباح العربي
بعد خرق جديد للوائح المالية.. اليويفا يهدد برشلونة بالحرمان من دوري أبطال أوروبا
يقترب برشلونة من الدخول في أزمة جديدة مع الاتحاد الأوروبي لكرة القدم، بعد أن خالف لوائح اللعب المالي النظيف للمرة الثانية على التوالي، ما يعرضه لعقوبات قد تكون أشد من تلك التي واجهها سابقًا. وكشفت تقارير إعلامية أن النادي الكتالوني تجاوز مجددًا القواعد المالية التي حددتها اليويفا، الأمر الذي يضعه تحت مجهر لجنة المراقبة المالية للأندية، وهي الجهة المختصة بمتابعة التزام الأندية بالقواعد الاقتصادية المفروضة من قبل الاتحاد القاري. وامتنعت مصادر داخل الاتحاد الأوروبي عن التعليق المباشر على الإجراءات المتوقعة، مؤكدة في الوقت نفسه أن بيانًا رسميًا سيصدر خلال الأسابيع المقبلة، يوضح الموقف الكامل للجهات المخالفة، ومن بينها برشلونة إلى جانب أندية أخرى ارتكبت المخالفة لأول مرة. وكان برشلونة قد خسر في أكتوبر الماضي استئنافًا أمام محكمة التحكيم الرياضي بشأن غرامة مالية بلغت 500 ألف يورو، فُرضت عليه بسبب تقديم معلومات غير دقيقة حول أرباحه، ووقتها أشار القرار إلى أن تكرار هذا النوع من التجاوزات سيُقابل بإجراءات تأديبية أشد صرامة في حال تكراره خلال موسم 2023-2024. وتعتمد اليويفا غالبًا على تسوية الغرامات عبر اتفاقات مباشرة مع الأندية المعنية، غير أن مخالفة برشلونة للمعايير للسنة الثانية تفتح الباب أمام عقوبات إضافية، قد تشمل تقليص عدد اللاعبين المسجلين في دوري أبطال أوروبا، أو حتى خصم نقاط من رصيده خلال المنافسات. وتهدف الاستراتيجية المالية الجديدة للاتحاد الأوروبي إلى تقليص خسائر الأندية غير الملتزمة، ضمن خطة زمنية تمتد على مدار ثلاثة أعوام، لضمان استقرار اقتصادي طويل الأمد داخل الأندية المشاركة في البطولات القارية.


اليوم السابع
منذ 4 ساعات
- اليوم السابع
300 مليار دولا مقابل 5 جمهوريات.. من يوقف حرب روسيا وأوكرانيا؟
تواصل الحرب الروسية الأوكرانية، إشعال الموقف الدولى، وزيادة الخسائر في المقدارات الروسية والأوروبية وبالأدق "الأوكرانية"، اذا يتزامن التفاوض مع القصف، الذى تعدى من مرحلة النزاع إلى مرحلة تكسير العظام، وضرب العمق المتبادل، ربما جاء كل هذا بعد نفاد صبر الوسطاء المفاوضون، وعلى رأسهم أمريكا، التى تلعب دور المفاوض، وقائد صفقة المعادن الثمينة، إذا يرغب ترامب في تعزيز الخزانة الأمريكية ووقف نفقات بلاده على الحرب. بالنظر إلى الرابح والخاسر، حتى اليوم منذ اندلاع الصراع، نجد خسارة روسيا وصلت لـ 300 مليار دولار، وأكثر من 150 ألف شخص، مع تشريد 10 ملايين مواطن بالإضافة إلى خسارة 7 مليارات دولار في عملية "الشبكة العنكبوتية "، بينما يخسر الجانب الأوكرانى 20% من مساحة أرضه، أقل ما توصف بأنها مناطق تحت سيطرة الجانب الآخر، بالإضافة إلى استهداف العمق الأوكرانى، ويستمر نزيف الحرب على قدر تدخلات الأطراف الأخرى، في حرب بدأت بتداخل بين فرقاء الاتحاد السوفيتي، وتراكمات، وإيعاز وتخوفات الجوار والاستحواذ، وتدور رحى الحرب بنفس الأسباب التي مهدت وأدت إليها، وتستمر تحت وطأة الرغبة في الاستحواذ المتبادل الذي يغذيه الأطراف ما بين أوربية متخوفة وأمريكية تنتظر الأرباح والاستمرار يدفع للتصعيد. وتسببت الحرب الروسية الأوكرانية، فى العديد من المتغيرات على المستوى العالمى، وبالتالى كان هناك رابحون وخاسرون، بالتأكيد كل الدول التى تنتج أنواع الطاقة المختلفة استفادت بعد ارتفاع الأسعار إلى مستويات غير مسبوقة، فى سنوات طويلة، حيث كانت الأسعار في أوروبا أكثر ارتفاعاً من أي منطقة أخرى فى العالم، والأمر خاضع للاحتياج. أمريكا التي كانت تدير الحرب هي أمريكا التي تدير التفاوض، وتستعجل جني المعادن الثمينة من أوكرانيا، وتصلب بوتين في التفاوض وإصراره على الإبقاء على ما ضمه من جمهوريات أوكرانية، ربما هو سبب استهداف العمق الروسي، خاصة بعد استعادته الوضع في كورسك الروسية، فالتفاوض الآن يتزامن مع مزيد من الاستهداف العميق. وأسباب استمرار الحرب، تخضع للاعتبارات الخاصة بكل طرف في روسيا وأوكرانيا، اذا تصر روسيا على استقطاع منطقة، عازلة عن الناتو، بها عرقيات روسية منذ الاتحاد السوفيتى، بالإضافة إلى إطلالها على المياه الدافئة في البحر الأسود والموانئ العالمية لتصدير القمح، كأحد أهم السلع الإستراتيجية والتصديرية، بينما تصر أوكرانيا على عودة الأراضى الأوكرانية، وتعزيز الأمن الأوروبى، المرتبط بمخاوف بولندا ودول الجوار الروسى وبيلا روسيا. وتتخوف أوروبا من الجوار الروسى، لتظل الحرب دائرة ومرشحة لتصعيد المواجهات في تنازع بين ثلاث جبهات مختلفة في وجهات النظر وفي شروط وقف الحرب (أوكرانيا وأوربا - أمريكا - روسيا). وجهة النظر الواقعية والتي تعكس صفقة سياسية، تنفرد بها أمريكا، متضمنة اتصالات بروسيا، والتي ترى تجميد الحرب على الوضع القائم، بأن تحصل روسيا على الأراضى التي ضمتها، في مقابل عدم العدوان مرة أخرى، وأن تحصل أمريكا على المعادن الثمينة من تحت الأراضى الأوكرانية المتبقية، والتى تمثل 80%، من خريطة أوكرانيا ما قبل 2014، بينما تطلب أوروبا، ضمانات أمنية روسية مع مقترحات غير واقعية في تشكيل قوات حفظ سلام على حدود طويلة لا يتوفر لها جنود. ونعيش مرحلة حرب تكسير عظام وأوراق الضغط المتبادلة، يبدو أن تلك الحرب تسببت في نفاذ صبر الإدارة الأمريكية التي تستهدف الحصول على المعادن الثمينة ورد نفقات الحرب إلى الخزانة الأمريكية، ما تسبب في معركة " الدرونز" المسماة بـ "الشبكة العنكوتية" وهى معركة استخباراتية بالدرجة الأولى تفوق قدرات أوكرانيا وحدها، للضغط على روسيا . في النهاية هذه الحرب، كانت تتويج لسنوات من التحدى والعناد ويبدو أننا كنا قد تصورنا أن الحرب الباردة قد انتهت بلا عودة ، ولكن التصورات التي حدثت في السنوات الأخيرة، وزيادة حدة التحديات بين الدول الكبرى، ودخول الصين في الصورة، وزيادة الحروب التجارية والاقتصادية، كل هذه الأمور تقول بأن السعى بين الدول الكبرى ، للوصول إلى قيادة العالم لا يتوقف، و كل دولة من حقها أن تسعى بأن تكون الدولة الأكبر، وتحصل على الاستفادات الأكبر اقتصاديًا وسياسيًا واستراتيجيًا وبالتالى البحث عن من يدعم هذه الحرب، أنه يتجاهل ما حدث بالفعل من خسائر بشرية ومادية، بعيدًا عن الصراعات بين الدول .


اليوم السابع
منذ 5 ساعات
- اليوم السابع
كل ما تريد معرفته عن مباراة البرتغال وألمانيا بدوري الأمم الأوروبية
يترقب عشاق كرة القدم الأوروبية مواجهة نارية مساء الأربعاء 4 يونيو 2025، عندما يلتقي منتخب ألمانيا مع منتخب البرتغال في نصف نهائي دوري الأمم الأوروبية 2024/2025، على ملعب أليانز أرينا في ميونيخ، وذلك في العاشرة مساءً بتوقيت ألمانيا. منتخب البرتغال المباراة المرتقبة تجمع بين بطلين سابقين للبطولة في مواجهة تحمل الكثير من الندية، خصوصًا فى ظل اختلاف ظروف الطرفين وتوجهاتهما الفنية. وبلغت ألمانيا نصف النهائي بعد تجاوزها إيطاليا بنتيجة إجمالية 5-4، في سلسلة مثيرة شهدت فوزًا في ميلانو 2-1، قبل أن تتعقد الأمور في الإياب رغم التأهل. وسيغيب عن "المانشافت" كل من أنطونيو روديجر وأنجيلو ستيلر بداعي الإصابة، بينما يعود مارك أندريه تير شتيجن لحراسة المرمى بعد غيابه الطويل عن الملاعب مع برشلونة. منتخب البرتغال بقيادة رونالدو على الجانب الآخر، يدخل منتخب البرتغال المباراة مكتمل الصفوف بقيادة المدرب روبيرتو مارتينيز، وبوجود النجم التاريخي كريستيانو رونالدو، الذي يستمر في تمثيل بلاده دوليًا رغم بلوغه سن الأربعين، وسط تكهنات حول مستقبله على صعيد الأندية. البرتغال خرجت من يورو 2024 على يد فرنسا بركلات الترجيح، لكنها قدمت أداءً متوازنًا في المباريات الودية لاحقًا، ومع ذلك، يظل الأداء الهجومي موضع تساؤل، خاصة مع استمرار اعتماد مارتينيز على رونالدو كرأس حربة أساسي. عدة أسماء في تشكيل البرتغال كانت ضمن المشاركين في نهائي دوري أبطال أوروبا الأخير الذي أُقيم أيضًا في أليانز أرينا، مثل فيتينيا وجواو نيفيس ونونو مينديز، وهو ما قد يترك أثرًا بدنيًا عليهم. التشكيل المتوقع لـ منتخب البرتغال كوستا؛ ديوغو دالوت، أنطونيو سيلفا، روبن دياش، نونو مينديش؛ جواو نيفيش، فيتينيا؛ برناردو سيلفا، برونو فرنانديز، رافاييل لياو؛ وكريستيانو رونالدو.