logo
مبابي: صوتي إلى ديمبيلي.. وانتصار باريس أسعدني

مبابي: صوتي إلى ديمبيلي.. وانتصار باريس أسعدني

الرياضيةمنذ 10 ساعات

أوضح الفرنسي كيليان مبابي، لاعب فريق ريال مدريد الإسباني الأول لكرة القدم، السبت، أنه شعر بالسعادة لفوز باريس سان جيرمان الفرنسي، ناديه السابق، بدوري أبطال أوروبا، للمرة الأولى في تاريخه، على الرغم من الرحيل عنه قبل عام.
وقال مبابي، في تصريحات صحافية: «كنت سعيدًا، استحق الفوز، مرَّ الفريق بالكثير من المشاكل، مررت بذلك أيضًا، لقد مررت بكل مراحل دوري الأبطال باستثناء الفوز بها، كان أفضل فريق في أوروبا، لا أتذكر مطلقًا أنه فاز بنتيجة 5ـ0، إنه فوز مستحق بنسبة 100 في المئة، أصبح الفريق الذي يريد الجميع الفوز عليه».
وأكد مبابي أنه لم يكن يشعر بأي ضغينة وهو يشاهد زملاءه السابقين يرفعون الكأس التي كانوا يطمحون للفوز بها منذ أعوام، مضيفًا: «فاز باريس سان جيرمان بدوري الأبطال من دوني، هذا لا يؤثر عليَّ، إنه أمر جيد، أعتقد أننا جميعًا نواجه تحديات في حياتنا المهنية، أنا في عين العاصفة أكثر قليلًا وهذا أمر جيد، لطالما أحببت أن أكون في هذه الأوضاع، العمل متروك لي، غيَّرت عددًا غير قليل من الاتجاهات في مسيرتي، أثقلت الكثير من الأمور كاهلي وتمكنت من التخلص منها، هل غادرت مبكرًا؟ لا، كانت قصتي قد انتهت وكان يجب أن تنتهي، لم أشعر بمرارة، كنت قد وصلت إلى نهاية المشوار».
وأبان مبابي أنه سيصوت لصالح عثمان ديمبيلي، مهاجم باريس سان جيرمان، متجاوزًا الأمين يامال، جناح برشلونة، للفوز بالكرة الذهبية لأفضل لاعب في العام.
وفاز باريس سان جيرمان على إنتر ميلان 5ـ0 نهاية مايو الماضي، ليحقق لقب البطولة الأوروبية الأبرز للأندية للمرة الأولى بعد خسارته في نهائي 2020 أمام بايرن ميونيخ.
ورحل مبابي عن باريس سان جيرمان في صفقة انتقال حر العام الماضي بعد أن أصبح الهداف التاريخي للفريق، لكن اللاعب صاحب الـ26 عامًا، رفع دعوى قضائية ضد ناديه السابق، بسبب عدم دفع مستحقات متأخرة تبلغ 55 مليون يورو «62.67 مليون دولار».
وسجَّل مبابي 43 هدفًا في كافة المسابقات مع ريال مدريد لكنه أخفق في إحراز أي لقب كبير، إذ احتل المركز الثاني في الدوري الإسباني وكأس الملك، بينما فاز بهما برشلونة، وخرج الريال من دور الثمانية بدوري أبطال أوروبا أمام أرسنال.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

إسبانيا جمال أم برتغال رونـالدو؟
إسبانيا جمال أم برتغال رونـالدو؟

الرياض

timeمنذ ساعة واحدة

  • الرياض

إسبانيا جمال أم برتغال رونـالدو؟

يسعى النجم الصاعد لامين جمال لإثبات نفسه مرة جديدة على الساحة العالمية، عندما تلعب بلاده إسبانيا مع البرتغال ونجمها المخضرم كريستيانو رونالدو، مساء اليوم الأحد في ميونيخ في نهائي دوري الأمم الأوروبية في كرة القدم. سجل جمال مرتين واختير أفضل لاعب في نصف النهائي في شتوتغارت، عندما تقدمت إسبانيا 4-0 على وصيفة بطل العالم فرنسا، قبل أن تقصيها 5-4 في مباراة غنية بالأهداف. وكما فعل في طريقه نحو إحراز لقب كأس أوروبا 2024 في ألمانيا، بنى المنتخب الإسباني نجاحه على تألق المراهق جمال وزميله على الجناح المقابل نيكو وليامس. وكان وليامس، صاحب هدف وتمريرة حاسمة أمام فرنسا، أفضل لاعب في نهائي كأس أوروبا العام الماضي أمام إنجلترا (2-1) وسيجمع نهائي دوري الأمم الجارتين الأيبريتين: إسبانيا بطلة النسخة الأخيرة في 2023 والبرتغال بطلة الأولى في 2019. قال جمال الذي قاد برشلونة إلى لقب الدوري الإسباني الموسم المنصرم «هذه مباراة مميزة، نهائي يمنحنا دافعا إضافيا». رغم سنواته الـ17، تابع الجناح الشاب «هذا هو نوع المباريات التي أرغب في خوضها، لإثبات قدراتي». وعن مواجهة رونالدو الذي يكبره بـ23 عاما، قال اللاعب الموهوب على الجناح الأيمن والذي يذكر ببدايات أسطورة برشلونة السابق الأرجنتيني ليونيل ميسي «هو أسطورة كروية أنا، مثل كل اللاعبين، لدي احترام كبير لكريستيانو، سأقوم بعملي، وهو ببساطة محاولة الفوز». ويحترف رونالدو منذ مطلع 2023 في الدوري السعودي مع النصر، لكن أفضل لاعب في العالم خمس مرات ألمح أخيرا إلى تركه مع انتهاء عقده هذا الصيف، قال رونالدو عن جمال السبت في مؤتمر صحافي «يقوم لامين جمال بعمل جيد جدا، ويعرف كيف يستفيد من موهبته، فلندعه ينمو، لا تضعوا الكثير من الضغوط عليه، فلندعه ينمو جيداً لديه موهبة هائلة». وسجل رونالدو هدف الفوز على ألمانيا (2-1) الأربعاء في نصف النهائي في ميونيخ، موقعا على الهدف الـ937 في مسيرته مع الأندية والمنتخب، ورافعا رصيده القياسي مع الدول إلى 137 هدفا. واحتفى لاعب وسط البرتغال برناردو سيلفا بطموح رونالدو المتواصل قائلا «لا أعرف كم عمره، أعتقد أنه يبلغ نحو الأربعين، ليس من السهل أبداً أن تظل متعطشا لتحقيق المزيد كل يوم». وأضاف سيلفا الذي حققت بلاده فوزها الأول على أرض ألمانيا منذ 1985 «نحن سعداء جدا بوجوده معنا». وتعول البرتغال أيضا على أمثال لاعب الوسط برونو فرنانديش الذي اختار البقاء مع مانشستر يونايتد الإنجليزي الجريح، بدلا من الانتقال بعرض سخي إلى الدوري السعودي حيث يحترف زميله في الوسط روبن نيفيش مع نادي الهلال. في المقابل، قال مدرب إسباني لويس دي لا فوينتي أن الجماهير ستشاهد «قوتين كبيرتين، المباراة قد تساوي مباراة نهائية لكأس العالم». أضاف المدرب الذي قاد لا روخا إلى اللقب القاري الكبير في 2024 «نلعب أمام أحد العظماء: كريستيانو رونالدو، اسمه فقط يكفي، لدي احترام غير محدود له»، تابع «من الرائع أن تشاهد لاعبا بعمره يستمر على هذا المستوى، احترمه كثيرا». أمام لاعب الوسط ميكل ميرينو الذي سجل أيضا في مرمى فرنسا في نصف النهائي، فبدا واثقا «ليست المباراة النهائية الأولى لنا، ميونيخ تمنحنا ذكريات رائعة من كأس أوروبا الأخيرة». وأضاف لاعب أرسنال وصيف الدوري الإنجليزي «أنا سعيد جدا لخوض نهائي جديد ونأمل في التتويج مجددا». وقبل النهائي، تقام في شتوتغارت مباراة تحديد المركز الثالث بين ألمانيا وفرنسا. وتفتقد فرنسا إلى المهاجمين عثمان ديمبيليه وبرادلي باركولا والمدافع كليمان لانغليه لارتباطهم مع أنديتهم أو الإصابة.

قبل النهائي.. رونالدو اسمه يكفي فقط.. ويامال يحمل لواء الإسبان
قبل النهائي.. رونالدو اسمه يكفي فقط.. ويامال يحمل لواء الإسبان

الرياضية

timeمنذ 2 ساعات

  • الرياضية

قبل النهائي.. رونالدو اسمه يكفي فقط.. ويامال يحمل لواء الإسبان

يسعى النجم الصاعد لامين يامال إلى إثبات نفسه مرَّةً جديدةً على الساحة العالمية عندما يواجه مع المنتخب الإسباني الأول لكرة القدم البرتغال، ونجمها المخضرم كريستيانو رونالدو، الأحد، في نهائي دوري الأمم الأوروبية. وسبق للمنتخبين الجارين الفوز بالبطولة، التي استُحدثت لتكون بديلًا للمباريات التجريبية، إذ حصدت إسبانيا اللقب عام 2023 بالفوز على كرواتيا بركلات الترجيح، بينما حققت البرتغال النسخة الأولى في 2019 على حساب هولندا 1ـ0. وسجل يامال «17 عامًا» مرَّتين، واختير أفضل لاعبٍ بنصف النهائي الذي جرى في شتوتجارت عندما تقدَّمت إسبانيا 4ـ0 على فرنسا، وصيفة بطل العالم والمتوَّجة بلقب الدوري الأوروبي في 2021، قبل أن تُقصيها 5ـ4. وكما فعل في طريقه نحو إحراز لقب «يورو 2024» في ألمانيا، بنى المنتخب الإسباني نجاحه على تألق المراهق يامال، وزميله على الجناح المقابل نيكو ويليامز الذي سجل هدفًا، ومرَّر كرةً حاسمةً في نهائي العام الماضي أمام إنجلترا «2ـ1» وقال يامال، الذي قاد برشلونة إلى لقب الدوري الإسباني الموسم الماضي، تعليقًا على مباراة البرتغال: «هذه مباراةٌ مميَّزةٌ، ونهائي يمنحنا دافعًا إضافيًّا. هذا نوع المباريات التي أرغب في خوضها لإثبات قدراتي». وعن مواجهة رونالدو، الذي يكبره بـ 23 عامًا، ذكر الجناح الأيمن: «هو أسطورةٌ كرويةٌ. أنا، مثل كل اللاعبين، لدي احترامٌ كبيرٌ له. سأؤدي عملي، وهو ببساطةٍ محاولة الفوز». وسجل رونالدو، الذي يلعب في صفوف النصر السعودي منذ مطلع 2023، هدف الفوز على ألمانيا «2ـ1»، الأربعاء، بنصف النهائي في ميونيخ موقِّعًا على الهدف الـ 937 بمسيرته مع الأندية والمنتخب، ورافعًا رصيده القياسي مع المنتخب إلى 137 هدفًا. واحتفى برناردو سيلفا، لاعب وسط البرتغال، بطموح رونالدو المتواصل قائلًا: «لا أعرف كم عمره. أعتقد أنه يبلغ الأربعين. ليس من السهل أبدًا أن تظلَّ متعطشًا لتحقيق المزيد كل يومٍ». وأضاف سيلفا، الذي حقق منتخب بلاده فوزه الأول على ألمانيا منذ 1985: «نحن سعداء جدًّا بوجوده معنا». وتعوِّل البرتغال أيضًا على أمثال برونو فرنانديز، لاعب الوسط، الذي اختار البقاء مع مانشستر يونايتد الإنجليزي بدلًا من الانتقال إلى الهلال السعودي حيث يحترف زميله روبن نيفيز. في المقابل، قال لويس دي لا فوينتي، مدرب المنتخب الإسباني: «الجماهير ستشاهد قوتين كبيرتين. المباراة قد تساوي مباراةً نهائيةً لكأس العالم». وأضاف المدرب، الذي قاد «لا روخا» إلى اللقب القاري الكبير في 2024: «نلعب أمام أحد العظماء: كريستيانو رونالدو. اسمه فقط يكفي، لدي احترامٌ غير محدودٍ له. من الرائع أن تشاهد لاعبًا بعمره يستمر على هذا المستوى. أحترمه كثيرًا». أما ميكل ميرينو، لاعب الوسط، الذي سجل أيضًا بمرمى فرنسا في نصف النهائي، فبدا واثقًا، وقال: «ليست المباراة النهائية الأولى لنا. ميونيخ تمنحنا ذكرياتٍ رائعةً من كأس أوروبا الأخيرة. أنا سعيدٌ جدًّا لخوض نهائي جديدٍ، ونأمل التتويج مجدَّدًا».

4 ساعات ترسم طريق الأزرق وإنزاجي
4 ساعات ترسم طريق الأزرق وإنزاجي

الرياضية

timeمنذ 3 ساعات

  • الرياضية

4 ساعات ترسم طريق الأزرق وإنزاجي

باشر الإيطالي سيموني إنزاجي، مدرب فريق الهلال الأول لكرة القدم، مهامه الفنية بشكل مبكر بعد أن وصل إلى مقر النادي عند الـ 03:00 عصرًا، السبت، متقدمًا على الموعد الرسمي لانطلاق التدريبات بأربع ساعات، وفق ما كشفت عنه لـ«الرياضية» مصادر خاصة. وبدأ إنزاجي يومه بجولة شاملة على منشآت النادي، شملت الملاعب والصالات والأقسام الطبية، برفقة عدد من أفراد طاقمه الفني. ولم يكتفِ المدرب بالجولة، بل عقد لاحقًا سلسلة اجتماعات موسعة مع جهازه المساعد وإدارة كرة القدم، ناقش خلالها البرنامج الفني وخطة العمل للمرحلة المقبلة، التي تتضمن تحضيرات مكثفة للمشاركة في كأس العالم للأندية المنتظرة منتصف يونيو الجاري في الولايات المتحدة. ويدخل الأزرق أول تحدياته المونديالية عند مواجهة ريال مدريد الإسباني 18 يونيو الجاري ضمن الجولة الأولى من دور المجموعات على ملعب هارد روك في ميامي. وكان إنزاجي قد وصل إلى الرياض العاصمة السعودية مساء الجمعة، بعد توقيعه عقدًا مع الهلال لمدة موسمين الأربعاء الماضي، في مراسم جرت داخل فندق «فور سيزونز جورج الخامس» احتضنتها باريس العاصمة الفرنسية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store