logo
جيش الاحتلال يزعم اغتيال رئيس المخابرات العسكرية لحماس بجنوب غزة

جيش الاحتلال يزعم اغتيال رئيس المخابرات العسكرية لحماس بجنوب غزة

البوابة٢١-٠٣-٢٠٢٥

زعم جيش الاحتلال الإسرائيلي اغتيال رئيس المخابرات العسكرية لحركة حماس أسامة طبش في جنوب قطاع غزة، بحسب ما ذكرت قناة 'القاهرة الإخبارية' في نبأ عاجل.
وشن جيش الاحتلال غارات استهدفت مدينة خان يونس جنوبي القطاع.
و أدعى جيش الاحتلال الإسرائيلي أن أسامة طبش كان مسؤولا عن صياغة استراتيجية حماس القتالية على الأرض، بحسب ما أفادت قناة "العربية" في نبأ عاجل.
كما زعم جيش الاحتلال أن أسامة طبش خطط وحدد أهداف عملية "طوفان الأقصي" في 7 أكتوبر 2023.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

نتنياهو في اختبار صعب.. حرب بلا أفق وغضب داخلي متصاعد
نتنياهو في اختبار صعب.. حرب بلا أفق وغضب داخلي متصاعد

سكاي نيوز عربية

timeمنذ 35 دقائق

  • سكاي نيوز عربية

نتنياهو في اختبار صعب.. حرب بلا أفق وغضب داخلي متصاعد

فعلى وقع نيران الغارات والعمليات البرية، تتعالى أصوات الغضب داخل إسرائيل ، ويبرز سؤال محوري: إلى أين تتجه تل أبيب وسط هذا التصعيد؟ وهل تستطيع حكومة نتنياهو مقاومة التآكل الداخلي والضغط الدولي، أم أن منطق القوة ما زال يحكم قرار الحرب؟. قراءة في خطاب نتنياهو في قلب المشهد، يتمسك نتنياهو بخطابه الأمني الصارم، معلنا أن الجيش سيبسط سيطرته الكاملة على قطاع غزة. لكن هذا الإصرار يثير تساؤلات حقيقية حول أهداف الحرب، خاصة مع تأكيد وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس أن العملية البرية ما زالت "في بدايتها". وبينما تتكثف العمليات العسكرية تحت مسمى " عربات جدعون"، تتكشف أبعاد سياسية داخلية تدفع كثيرين للتشكيك في دوافع الحرب. حرب تخدم الائتلاف وليس الدولة أستاذ العلوم السياسية في جامعة القدس، جهاد الحرازين، يرى خلال مداخلته مع غرفة الأخبار على سكاي نيوز عربية أن ما يحدث في غزة هو تنفيذ حرفي لمخطط أعدته حكومة اليمين الإسرائيلي المتطرف مسبقا، بهدف تحقيق مكاسب سياسية داخلية، وليس حماية أمن الدولة. وأكد الحرازين أن نتنياهو يستغل الحرب لتأمين تحالفاته مع شخصيات مثل إيتمار بن غفير وبتسلئيل سموتريتش، مضيفا: "نتنياهو يتخذ من إسرائيل شعارا، لكنه في الحقيقة ينفذ أجندة خاصة لمصالحه الشخصية والحزبية". وأشار الحرازين إلى أن أكثر من 67 بالمئة من الإسرائيليين، بحسب استطلاعات داخلية، يطالبون بوقف الحرب وإطلاق سراح الرهائن بأي ثمن. واعتبر أن رفض نتنياهو لخيار التفاوض أو أي خطة سلام هو السبب الحقيقي وراء استمرار النزاع، مضيفا أن "نتنياهو قتل طريق السلام عمدا"، ومشيرا إلى تجاهل تام للمبادرة العربية للسلام منذ 2002. الاتهامات المزدوجة.. حماس ونتنياهو في دائرة المسؤولية الحرازين لم يوفر انتقاداته لحركة حماس، معتبرا أن استمرارها جزئيا نتاج مباشر لسياسات نتنياهو نفسه، الذي سهّل نقل الأموال إلى الحركة، بموافقة إسرائيلية وتنسيق أمني. وفي المقابل، شدد على أن غالبية ضحايا الحرب من الأطفال والنساء، رافضا تبرير استهداف المدنيين بذريعة الحرب على الإرهاب. وتابع: "الشعب الفلسطيني لا علاقة له بحماس، وحماس لا تمثل سوى نسبة ضئيلة لا تتجاوز 5 بالمئة من الفلسطينيين". في الجهة المقابلة، المستشار السابق في وزارة الدفاع الإسرائيلية كوبي لافي دافع عن استمرار العمليات العسكرية، معتبرا أن أمن إسرائيل لا يمكن تحقيقه إلا عبر "تفكيك البنية التحتية لحماس بالكامل". وأوضح أن المفاوضات الجارية في الدوحة لا تعني وقف العمليات، بل تسير بالتوازي معها. وبحسب لافي، فإن ما يصفه بـ"التهديد الإيراني" والدعم الإقليمي لحماس يعزز الحاجة لعملية عسكرية طويلة المدى. الضغط الداخلي: تململ شعبي وانقسام سياسي تعيش إسرائيل اليوم أحد أكثر فصولها الداخلية توترا، مع استمرار الاحتجاجات على حكومة نتنياهو، خاصة بعد التعديلات القضائية المثيرة للجدل. وتسود حالة من الغليان السياسي، في ظل اتهامات لرئيس الوزراء بإسكات المعارضين، وبتوزيع آلاف الأسلحة على المستوطنين عبر بن غفير، مما يهدد السلم الداخلي. وحسبما يرى الحرازين فإن: "نتنياهو لا يسعى إلى النصر العسكري بقدر ما يسعى للبقاء السياسي. إنه يتاجر بالدم الفلسطيني والإسرائيلي معا، من أجل تمديد عمر حكومته حتى نوفمبر 2026"، معتبرا أن "منطق الاحتلال لا يستطيع أن يحقق الأمن، وطريق السلام لا يمر عبر المجنزرات". الوجه الآخر للسلام في خضم التصعيد، تبرز المبادرة العربية للسلام التي طرحت عام 2002 كفرصة حقيقية ضاعت. الحرازين شدد على أن الدول العربية، قدمت مرارا مبادرات إنسانية وسياسية لحل النزاع، لكن إسرائيل قابلتها بالتجاهل. ولفت إلى أن السلام لن يتحقق إلا عبر التفاوض والاعتراف بحقوق الفلسطينيين، محذرا من استمرار الاحتلال كأكبر مولد للعنف وعدم الاستقرار في المنطقة. الواقع الميداني في غزة ينذر بكارثة إنسانية، والضغط الداخلي في إسرائيل يتصاعد، بينما يظل نتنياهو متمسكا بخيار الحرب تحت ذرائع أمنية لا تصمد أمام التحليل. وبينما تزداد العزلة السياسية لتل أبيب، وتتعاظم المأساة في غزة، يبقى سؤال المرحلة: هل سيستمر منطق القوة في فرض أجندته، أم أن خيار التهدئة، ولو مؤقتا، سيكسر دائرة الدماء؟ الجواب لا يتوقف فقط على قرارات نتنياهو، بل على ما إذا كان المجتمع الدولي والإسرائيلي معا قادرين على تغيير المعادلة قبل أن تفلت الأمور من كل سيطرة.

مصر ترحب بالتطور الملحوظ في موقف الأطراف الدولية الفاعلة إزاء الوضع في قطاع غزة
مصر ترحب بالتطور الملحوظ في موقف الأطراف الدولية الفاعلة إزاء الوضع في قطاع غزة

سبوتنيك بالعربية

timeمنذ 2 ساعات

  • سبوتنيك بالعربية

مصر ترحب بالتطور الملحوظ في موقف الأطراف الدولية الفاعلة إزاء الوضع في قطاع غزة

مصر ترحب بالتطور الملحوظ في موقف الأطراف الدولية الفاعلة إزاء الوضع في قطاع غزة مصر ترحب بالتطور الملحوظ في موقف الأطراف الدولية الفاعلة إزاء الوضع في قطاع غزة سبوتنيك عربي رحبت وزارة الخارجية المصرية، اليوم الخميس، "بالتطور في موقف الأطراف الدولية إزاء الوضع في غزة والرفض الكامل للانتهاكات الإسرائيلية المشينة في القطاع والاستخدام... 22.05.2025, سبوتنيك عربي 2025-05-22T08:58+0000 2025-05-22T08:58+0000 2025-05-22T08:58+0000 غزة قطاع غزة العدوان الإسرائيلي على غزة إسرائيل أخبار إسرائيل اليوم حركة حماس مصر أخبار مصر الآن العالم العربي وأشارت الخارجية المصرية، في بيان لها، إلى "تجسد تطور المواقف الدولية بشأن غزة في تبني خطوات إيجابية مؤخرا ومنها البيان الثلاثي لقادة دول فرنسا والمملكة المتحدة وكندا"، مؤكدة أن "تلك الخطوات تعكس التفافا صائبا ودعما مستحقا من المجتمع الدولي للحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني والتي تم حرمانه ظلما منها على مدار عقود طويلة".وأعربت مصر عن "دعمها لتلك الخطوات وتطلعها لاتخاذ مزيد منها لوقف الحرب الإسرائيلية على غزة كما تشجع الدول الأخرى على مواكبة هذا الحراك دعما وتعزيزا لمصداقية النظام الدولي"، مشددة على أن تنفيذ حل الدولتين يعد السبيل الوحيد نحو استعادة الاستقرار والأمن وتحقيق السلام الدائم في الشرق الأوسط.وكان قادة بريطانيا وفرنسا وكندا أكدوا، في بيان مشترك، أنهم "يدعمون بقوة الجهود التي تبذلها الولايات المتحدة ومصر وقطر لوقف إطلاق النار في قطاع غزة"، لافتين إلى معارضتهم التوسع في المستوطنات بالضفة الغربية وقد "يتخذون مزيدًا من الإجراءات بما في ذلك فرض عقوبات".وأضافوا: "لن نقف مكتوفي الأيدي، بينما تواصل حكومة نتنياهو أفعالها الفاضحة"، متابعين: "إعلان إسرائيل السماح بدخول كمية ضئيلة من الغذاء إلى غزة غير كاف على الإطلاق".واستأنفت إسرائيل القصف المدمر على قطاع غزة، يوم 18 مارس/ آذار الماضي، أعقبه توغل بري جديد، بعد توقف لنحو شهرين، وتحديدًا منذ بدء سريان اتفاق وقف إطلاق النار مع حركة حماس، في 19 يناير/ كانون الثاني الماضي، بعد تعثر المحادثات لتمديد المرحلة الأولى من الاتفاق أو الانتقال للمرحلة الثانية منه.وقال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، إنه أصدر تعليماته للجيش الإسرائيلي باتخاذ "إجراء قوي ضد حماس، ردا على رفض إطلاق سراح الرهائن ورفض جميع مقترحات وقف إطلاق النار".بالمقابل، حمّلت حركة حماس الفلسطينية، نتنياهو وحكومته المسؤولية كاملة عن "الانقلاب على اتفاق وقف إطلاق النار وتعريض الأسرى في غزة إلى مصير مجهول". غزة قطاع غزة إسرائيل مصر سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 2025 سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 الأخبار ar_EG سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 1920 1080 true 1920 1440 true 1920 1920 true سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 سبوتنيك عربي غزة, قطاع غزة, العدوان الإسرائيلي على غزة, إسرائيل, أخبار إسرائيل اليوم, حركة حماس, مصر, أخبار مصر الآن, العالم العربي

وزير خارجية بريطانيا: نشعر بالصدمة والفزع لمقتل اثنين من موظفي سفارة إسرائيل بواشنطن
وزير خارجية بريطانيا: نشعر بالصدمة والفزع لمقتل اثنين من موظفي سفارة إسرائيل بواشنطن

البوابة

timeمنذ 3 ساعات

  • البوابة

وزير خارجية بريطانيا: نشعر بالصدمة والفزع لمقتل اثنين من موظفي سفارة إسرائيل بواشنطن

قال وزير خارجية بريطانيا جيمس كليفري، اليوم الخميس، أننا نشعر بالصدمة والفزع لمقتل اثنين من موظفي سفارة إسرائيل بواشنطن، وفقا لما أوردته قناة "القاهرة الإخبارية". مقتل موظفَين من السفارة الإسرائيلية قرب المتحف اليهودي في واشنطن لقي موظفان في السفارة الإسرائيلية – رجل وامرأة – مصرعهما مساء الأربعاء في إطلاق نار وقع بالقرب من فعالية دبلوماسية في المتحف اليهودي بالعاصمة الأميركية واشنطن. تفاصيل الحادث وفي التفاصيل، وقع الهجوم في منطقة قريبة من المتحف اليهودي، الذي كان يحتضن حفل استقبال للدبلوماسيين الشباب في ذلك التوقيت. وأفادت التقارير بأن مطلق النار أطلق نحو 10 رصاصات من مسافة قريبة باتجاه الضحيتين، مما أدى إلى وفاتهما على الفور. هوية المهاجم وكشفت شرطة العاصمة أن المهاجم يُدعى إلياس رودريغيز ، ويبلغ من العمر 30 عامًا، وينحدر من مدينة شيكاغو بولاية إلينوي. كما أوضحت الشرطة أن رودريغيز لا يملك سجلًا جنائيًا معروفًا، ولم يكن تحت المراقبة من قبل أجهزة إنفاذ القانون. دوافع محتملة ذكرت وسائل إعلام أمريكية أن منفذ الهجوم دخل المتحف قبل أن يبدأ بإطلاق النار، ولم يحاول الفرار بعد تنفيذه العملية، بل انتظر وصول الشرطة عند بوابة المتحف. وأشارت التقارير إلى أنه هتف قائلاً: "الحرية لفلسطين" ، وأضاف: "فعلت ذلك لأجل غزة" ، مما يشير إلى دافع سياسي مرتبط بالقضية الفلسطينية. ردود الفعل والتحقيقات صنّف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الحادث ضمن "أعمال معاداة السامية". وأكّد مكتب التحقيقات الفدرالي (FBI) أن المشتبه به تصرف بشكل فردي، ولا توجد أدلة على ارتباطه بأي تنظيم. من جهتها، قالت قائدة شرطة واشنطن باميلا سميث إن السلطات لم تتلقَ أي تحذيرات استخباراتية بشأن هجوم إرهابي أو جريمة كراهية وشيكة. ‼️🚨لحظة اعتقال منفذ عملية إطلاق النار قرب المتحف اليهودي في واشنطن والذي أدى إلى مقتل اثنين من موظفي السفارة الإسرائيلية . — موسكو | 🇷🇺 MOSCOW NEWS (@M0SC0W0)

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store