
أمريكا تنشر قوات في لوس أنجلوس أكثر مما هي في العراق وسوريا
أعلنت شرطة لوس أنجلوس بولاية كاليفورنيا، الأربعاء اعتقال عدد من المتظاهرين ضد سياسة الهجرة وترحيل المهاجرين غير الشرعيين التي فرضها الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب.وأوضحت الشرطة ، أنها أجرت عمليات توقيف مع تحدي المحتجين حظر التجول.بدوره، أكد حاكم ولاية تكساس، جريج أبوت، أنه سيتم نشر أفراد من الحرس الوطني في مواقع مختلفة بالولاية استعدادًا للاحتجاجات المخطط لها هذا الأسبوع.وقال أبوت في منشور على موقع اكس: «الاحتجاج السلمي قانوني. أما إيذاء أي شخص أو ممتلكات فغير قانوني وسيؤدي إلى الاعتقال».وأضاف الحاكم الجمهوري أن الحرس الوطني «سيستخدم كل أداة وإستراتيجية لمساعدة سلطات إنفاذ القانون في الحفاظ على النظام».إلى ذلك، وصل عدد القوات الأمريكية في لوس أنجلوس إلى 4800 جندي، وهو ما يتجاوز عدد القوات الأمريكية في العراق وسوريا مجتمعتين، بحسب ما ذكرته وسائل إعلام أمريكية.وقالت شبكة «إيه بي سي» إن عدد القوات الأمريكية في لوس أنجلوس، يفوق عددها في العراق وسوريا بسبب الاحتجاجات ضد سياسات ترامب المتعلقة بالهجرة.ووصل 4800 جندي ومشاة البحرية إلى لوس أنجلوس، مقارنة بـ2500 في العراق و1500 في سوريا.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


مباشر
منذ ساعة واحدة
- مباشر
ترامب يستبعد إقالة رئيس الفيدرالي.. وينتقد تأخر خفض الفائدة
مباشر: جدد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تأكيده على عدم عزمه إقالة رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول، رغم تكرار انتقاداته لأداء البنك المركزي، وخاصة ما وصفه بـ"التأخر في خفض أسعار الفائدة"، في وقت تلوح فيه مؤشرات تباطؤ التضخم. وفي تصريحات أدلى بها خلال فعالية في البيت الأبيض، قال ترامب: "الأخبار الزائفة تزعم أن إقالته ستكون أمراً سيئاً للغاية، لا أعرف لماذا، لكنني لن أقيله"، وذلك بعد أيام من قوله إنه سيُعلن "قريباً" عن مرشحه المحتمل لقيادة الفيدرالي في المستقبل. لكن رغم نفيه الإقالة، عاد ترامب لانتقاد سياسة الفيدرالي، قائلاً: "نطلق عليه لقب 'المتأخر جداً'"، في إشارة إلى تحفظ باول في خفض الفائدة، وهو ما يراه ترامب سبباً في زيادة تكاليف اقتراض الحكومة الفيدرالية. وأكد: "لو حدث تضخم بعد عام، يمكن رفع الفائدة مجدداً، لا أمانع، لكن سيكون متأخراً جداً أيضاً". وتنتهي ولاية باول في مايو 2026، فيما أصدرت المحكمة العليا الأميركية الشهر الماضي قراراً حصّنت فيه استقلالية البنك المركزي، مشيرة إلى أن الاحتياطي الفيدرالي يتمتع بهيكلية "فريدة وشبه خاصة"، في ضوء مساعي ترامب السابقة للضغط على مسؤولي الوكالات المستقلة. من جانب آخر، يستعد مسؤولو الاحتياطي الفيدرالي لعقد اجتماعهم المقبل وسط توقعات بتثبيت أسعار الفائدة دون تغيير، بينما يترقبون تأثيرات السياسات الاقتصادية الجديدة، خصوصاً المتعلقة بالتجارة والضرائب والهجرة، قبل اتخاذ قرارات جديدة بشأن السياسة النقدية. حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال آبل ستور أو جوجل بلاي تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية.. اضغط هنا


أرقام
منذ 2 ساعات
- أرقام
زيلينسكي يأمل إقناع ترامب خلال قمة مجموعة السبع بفرض عقوبات على روسيا
أعلن الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي الخميس أنه يأمل في إقناع نظيره الأميركي دونالد ترامب بفرض عقوبات على روسيا فيما وصلت محادثات السلام بين كييف وموسكو إلى طريق مسدود. وأعرب ترامب من جهته الخميس عن استياء حيال موسكو وكييف لعدم توصّلهما إلى اتفاق يضع حدا للحرب. وقال لصحافيين في البيت الأبيض "أشعر باستياء كبير حيال روسيا، لكني مستاء أيضا من أوكرانيا، لأني أعتقد أنه كان يمكن التوصل إلى اتفاقات"، مضيفا أن ما يصل إلى ستة آلاف شخص يموتون كل أسبوع في الحرب، بما في ذلك مدنيون "يصابون بضربات صاروخية". وأعرب زيلينسكي الخميس عن أمله في التحدث مع ترامب على هامش قمة مجموعة السبع التي تُعقد في كندا من الأحد إلى الثلاثاء، بهدف الحصول على "موافقة" منه على فرض مزيد من القيود على موسكو. وأعلن زيلينسكي أنه سيطرح فكرة "فرض عقوبات شديدة لإنهاء تمويل هذه الحرب أو تقليصه"، وسيدعو إلى "حوار" بين الأوكرانيين والأوروبيين والأميركيين "لإيجاد أرضية مشتركة" بشأن "تطبيق هذه العقوبات الصارمة" ضد روسيا.


أرقام
منذ 2 ساعات
- أرقام
ترامب يتعهد بجمع الهند وباكستان على طاولة المفاوضات
تعهد الرئيس الأميركي دونالد ترامب الخميس بجمع الهند وباكستان على طاولة المفاوضات بعد المواجهة العسكرية الاخيرة بينهما، قائلا إنه قادر على "ايجاد حل لأي شيء". وساهمت الدبلوماسية الأميركية الشهر الماضي في انهاء القتال الذي اندلع بين القوتين النوويتين إثر هجوم في الشطر الهندي من إقليم كشمير. وصرح وزير الخارجية الاميركي ماركو روبيو لدى إعلانه وقف إطلاق النار بأن البلدين اتفقا على بدء محادثات حول مجموعة واسعة من القضايا. ورحبت باكستان التي دفعت دائما نحو دور دولي في كشمير بذلك، لكن الهند التي تربطها علاقات وثيقة بالولايات المتحدة كانت أكثر حذرا. وعندما سئل ما إذا كانت لا تزال هناك خطط قائمة لإجراء محادثات بين الهند وباكستان بعد شهر من وقف إطلاق النار، أجاب ترامب "سوف نقوم بجمع الطرفين معا". وقال للصحافيين "أخبرت الهند وباكستان (...) أن بينهما خصومة طويلة الأمد بشأن كشمير (...) وقلت لهم، بامكاني إيجاد حل لأي شيء. سأكون الحكم بينكما". وترفض الهند أي وساطة خارجية بشأن كشمير، المنطقة التي تضم غالبية مسلمة وأقلية هندوسية في الهيمالايا. وصرح راندير جايسوال، المتحدث باسم وزارة الخارجية الهندية، للصحافيين في 29 أيار/مايو أن "أي تعاون هندي باكستاني يجب أن يكون ثنائيا". أضاف "في الوقت نفسه، نحن واضحون في أن المحادثات والإرهاب لا يجتمعان".