
منظمات دولية: قيود 'اسرائيل' تمنع الإغاثة في غزة
ذكرت وكالة 'أسوشيتد برس' عن بيان لـ100 منظمة دولية أن 'القيود الإسرائيلية على المنظمات الإنسانية في غزة والضفة تمنع الإغاثة'.
وقالت: 'لم نتمكن من إيصال شاحنة مساعدات واحدة منذ فرضت إسرائيل الحصار في آذار'.
بدوره، أكد المتحدث باسم الدفاع المدني في غزة أن 'المساعدات التي تدخل قطاع غزة غير كافية على الإطلاق، والقطاع يحتاج إلى 1000 شاحنة يوميا من مختلف المساعدات'.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الديار
منذ 17 دقائق
- الديار
الحوثي: الورقة الأميركية خطر على لبنان!
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب أعلن قائد حركة أنصار الله، السيد عبد الملك الحوثي أن حصيلة العدوان الإسرائيلي خلال هذا الأسبوع بشراكة أميركية تجاوزت 3500 من الشهداء والجرحى من الأطفال والنساء والنازحين، وجريمة التجويع من أقبح وأسوأ جرائم العدو الإسرائيلي في قطاع غزة. وقال الحوثي: العدو الإسرائيلي يحاول أن يخادع العالم بأنه يسمح بإلقاء المساعدات على رؤوس الشعب الفلسطيني وفق مخطط يستهدفه، وإلقاء المساعدات جوا خلال 8 أشهر لن توفر ما يمكن أن يدخل عبر المعابر المغلقة في يوم واحد. واعتبر أن حقيقة الإبادة الجماعية في قطاع غزة فرضت نفسها حتى في المجتمعات الغربية، واستهداف الأطفال يعبر عن قسوة وإجرام ووحشية وانتهاك لكل الحرمات وتجاوز لكل الاعتبارات المتعارف عليها. وأضاف: العدو استهدف هذا الأسبوع بصورة مقصودة 6 من الصحفيين ما رفع عدد من استهدفهم إلى نحو 230 صحفيا، وذلك لأنه لا يريد للحقيقة أن تصل إلى الناس. وهو يمارس إبادة جماعية في غزة بكل الوسائل والأساليب ويستخدم القتل والتجويع والتعطيش ويمنع الرعاية الطبية. وتابع: العدو يسعى لإبادة أكبر قدر ممكن من الفلسطينيين وتهجير آخرين وإخضاع البقية ويدمر ممتلكات الفلسطينيين في الضفة الغربية ويقتحم المخيمات ويهجر قاطنيها قسريا، وينتشر بالفعل في مناطق واسعة بقطاع غزة وإعلانه السيطرة على مدينة غزة يعني استهداف مليون فلسطيني في المدينة. كما أكد الحوثي أن الكيان الصهيوني لا يلتزم باتفاقه مع لبنان ويفتحر رئيس أركانه بانتهاكاتهم سواء بالقتل أو استباحة الأجواء اللبنانية، مضيفاً: كان ينبغي على الحكومة اللبنانية أن تعمل على وقف العدوان والحفاظ على السيادة، قبول الحكومة اللبنانية للورقة الأميركية التي تتضمن إملاءات إسرائيلية خضوع وخيانة، فهي ليست في مصلحة لبنان وإنما هي خطر عليه وتهدف لإثارة الفتنة الداخلية. وأضاف: دور السلطة الفلسطينية يندرج في عنوان التنسيق الأمني مع العدو الإسرائيلي فلا تحمي شعبها ولا تدافع عن حقوقه، وهي تتعاون بفاعلية ملموسة واضحة مع العدو الإسرائيلي ضد أحرار الشعب الفلسطيني، وفي قتل المظلومين من أبناء الشعب الفلسطيني وفي اختطافهم. وتابع: السعي لتجريد بلداننا وشعوبنا من السلاح الذي يحميها من الخطر الإسرائيلي هو أحد أركان المخطط الصهيوني، والانسياق وراء المخطط الصهيوني كارثة كبيرة على شعوبنا وخسارة لا يمكن أن يقبل بها إنسان عاقل. كما أعلن الحوثي عن عمليات اليمن ضد الكيان الاسرائيلي، قائلاً: نفذنا هذا الأسبوع عمليات ضد أهداف للعدو الإسرائيلي في يافا وحيفا وعسقلان وبئر السبع والنقب وأم الرشراش، وعملية استهداف ضد سفينة مخالفة لقرار الحظر في أقصى شمال البحر الأحمر، مضيفاً: عمليات الإسناد مستمرة في مسارها العسكري وفي البحر، وهي عمليات مؤثرة، والخروج المليوني للشعب اليمني في الأسبوع الماضي بلغ 1356 مسيرة ووقفة وتظاهرة


الديار
منذ ساعة واحدة
- الديار
القنبلة التوراتيّة بدل القنبلة النوويّة
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب أمّا وقد دخلنا نهائياً في الملكوت الأميركي، خصوصاً بعد استقالبنا السيادي الرائع لعلي لاريجاني. وكان هناك من يقول، بصدق، للمبعوث الايراني "لقد لعبتم، جيوسياسياً، على مدى أربعة عقود، في المكان الخطأ، وفي الوقت الخطأ، لظنكم أن باستطاعتكم فرض نفوذكم الأمبراطوري في المنطقة التي تم تطويبها، منذ عام 1957، واطلاق "مبدأ ايزنهاور"، مستوطنة أميركية، دون أن تكون هناك روسيا، المثقلة بمشكلاتها الاقليمية والدولية، والتي تعاملت مع قضايانا، بأطراف قدميها، كما راقصات البولشوي، ولا الصين، حيث ينتفي أي دور سياسي أو استراتيجي. تنين بجناحي الفراشة. كل ما تريده الادارة الأميركية قمنا به على أفضل وجه، على أمل ألاّ يطلب منا القيام بما تريده الحكومة الاسرائيلية على أفضل وجه، وقد لاحظنا كيف انفضّ حلفاء "حزب الله" عنه، الواحد تلو الآخر، ليبدو جلياً مدى تجذر الزبائنية في أدائنا السياسي. ولكن ألا نلاحظ كيف أن التعليقات الأميركية، والاسرائيلية، التي رحبت بقرارات مجلس الوزراء ألمحت الى خطوات أخرى مرتقبة حول شق الطريق بين بيروت وأورشليم، كعامل أساسي، في قيام دولة لبنانية غير قابلة للكسر أمام أي هزة اقليمية أو دولية. بمعنى آخر... جمهورية البيفرلي هيلز! لا شك في رغبة الرئيس جوزف عون في اعادة بناء الدولة تحت المظلة الأميركية، كي لا يعيد تجربة الرئيس ميشال عون الذي، اذ وصل الى القصر، بعد تلك السلسلة من التسويات (الصفقات)، جثة هامدة، ليبشر اللبنانيين في أواخر عهده، بالذهاب الى جهنم. ولكن هل يمكن التصور بوجود فارق بين دونالد ترامب وبنيامين نتنياهو في النظرة الى لبنان؟ وسط ذلك المشهد الضبابي الذي يحكم العلاقات بين الطوئف في لبنان، يظهر رئيس الحكومة الاسرائيلية ليلقي في وجهنا القنبلة التوراتية، الأشد هولاً، من القنبلة النووية، وهو الذي لم يتوقف، يوماً، وعلى امتداد العامين المنصرمين، عن الاعلان أنه يعمل تحت امرة "رب الجنود"، بتنفيذ كل ما ورد في النصوص المقدسة، وعلى غرار أي منظومة ايديولوجية أخرى لا تأخذ بالاعتبار جدلية الأجيال، ولا ديناميات التفاعل بين النصوص التي توصف بالالهية والأزمنة، نتنياهو توّج كل تصريحاته السابقة بالقول "لقناة 24" انني في مهمة تاريخية، وروحانية، وترتبط عاطفياً برؤية ـ والحقيقة رؤيا ـ اسرائيل الكبرى. دولة فوق العالم، وفوق التاريخ، لتحكم بالدم، والنار، الأمم الأخرى. ولقد سبق وتساءلنا هل هو تغييرالشرق الأوسط أم تفجير الشرق الأوسط لكي يظهر الماشيح وهو يختال فوق الجماجم ليقود العالم... لا مجال لأي حاكم عربي أن يقف وراء الجدران الزجاجية. نتنياهو يريد تعريتنا حتى من هياكلنا العظمية. وكنا قد ثابرنا على الكتابة، ومنذ اشهر، عن أن المشروع الأميركي ـ الاسرائيلي الذي يتقاطع فيه الايديولوجي مع الاستراتيجي، يتعدى بكثير دومينو التطبيع. لن تكون هناك دولة فلسطينية (مهما علت النيران من قبور الفلسطينيين). ولن تكون هناك دولة لبنانية، ولا دولة سورية (التي لا يعرف الآن أي نوع من الأشباح يتولى ادارتها)، ولا دولة أردنية. منذ زئيف جابوتنسكي وحتى حاييم وايزمان الذي لم ير في "دول الطوق" سوى قرى لقبائل بدائية أشبه ما تكون بقرى الهنود الحمر التي أزيلت، وأهلها، من الوجود، مروراً بمراسلات دافيد بن غوريون وموشي شاريت، وصولاً الى بنيامين نتنياهو (الملك بيبي)، الذي ترعرع على يدي أبيه المؤرخ بن صهيون نتنياهو، وحيث يفترض، قبل بلوغ الدولة العبرية الثمانين (وهو تاريخ ذا دلالة في الليتورجيا اليهودية)، اعلان قيام "امبراطورية يهوه"، أي من النيل الى الفرات، وخالية من الغوييم، أي من الأغيار. زعيم الليكود أطلق مشروعه في حضرة الأمبراطور الأميركي الذي هاله ضيق مساحة اسرائيل (الصغرى)، وهي أقل من مساحة ولاية نيوجيرسي التي تحتل المرتبة الـ 47، من حيث المساحة، بين الولايات الخمسين، واعداً بتوسيع هذه المساحة، على اساس الحاق غزة والضفة اليها، قبل أن يتبين ما يجول في رؤوس ذئاب اليمين الذين يعتقدون أنه آن الأوان لا لتغيير الشرق الأوسط، وانما لتفجيره، أذ ماذا يعني تمدد اسرائيل في دول المحيط، سوى التمهيد لعملية جراحية كبرى تعيد ترتيب الخريطة التي صاغتها اتفاقية سايكس ـ بيكو. ترامب هو الذي قال ان هذه الاتفاقية قد شاخت، ولا بد من رسم خارطة جديدة تتلاءم ومقتضيات القرن (القرن الأميركي بطبيعة الحال). عادة، لا نكترث بتفاهات كمال اللبواني، وبمغالطاته القذرة، في التعامل مع الوضع اللبناني، وكان حصان أورشليم في المعارضة السورية. ولكن ألا تشير معلومات الظل الى ذلك السيناريو الذي يعتبر أن لبنان لا يستطيع الاستمرار دون تواجد القوات السورية على أراضيه، اذا كان هناك من يصغي بين عشاق قبائل ياجوج وماجوج في لبنان الى ما يتردد الآن، وما وصلت أصداؤه الى حواضر أوروبية معنية ببقاء لبنان. نزع سلاح "حزب الله" ذريعة تكتيكية تتعدى بكثير المفهوم الفولكلوري للسيادة، أو مصطلح "حصرية السلاح". لبنان مثلما هو داخل المشروع الاسرائيلي، هو داخل مشاريع أخرى تعني أن المنطقة مقبلة على تفجيرات تقلب الخارطة الشرق رأساً على عقب. حدقوا جيداً بالاصابع الأميركية الغليظة...


الديار
منذ ساعة واحدة
- الديار
مجلس الوزراء يوافق على خطة عمل وزارة البيئة المتعلقة بمعالجة النفايات
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب أعلن وزير الإعلام المحامي بول مرقص عقب انتهاء جلسة مجلس الوزراء، 'الموافقة على خطة عمل وزارة البيئة المتعلقة بمعالجة النفايات، كما جرى البحث في موضوع الصرف الصحي والحلول المقترحة لتذليل العقبات وتوفير الخدمات'. وقال: 'بحث المجلس في موضوعين اثنين خصصت هذه الجلسة لهما ، الموضوع الأول ، يتعلق بعرض وزارة الطاقة والمياه الواقع الحالي لقطاع الصرف الصحي والحلول المقترحة، استمع مجلس الوزراء إلى العرض الذي قدمه وزير الطاقة والمياه بشأن واقع قطاع الصرف الصحي والذي يتبين منه أن المؤسسات العمل الاستثمارية المسؤولة عن قطاع المياه والصرف الصحي تواجه بالطبع التحديات على المستوى المؤسسي والتشغيل والمالي، تحد من قدراتها على الإدارة الكاملة لشبكات الصرف الصحي مستعرضا لخارطة الطريق الهادفة لتذليل هذه العقبات، بهدف توفير الخدمات بشكل عادل ومستدام ، وبعد المداولة وافق المجلس على خطة عمل الوزارة بشأن قطاع الصرف الصحي ، التي عرضها الوزير والهدف إلى تأمين استدامة هذا القطاع من خلال تعزيز قدرات مؤسسات المياه لإدارة مشاريع معالجة الصرف الصحي وضمان توفير الخدمات بشكل عادل ومستدام ، إضافة إلى استكمال مشاريع تاهيل البنى التحتية ومعالجة مياه الصرف الصحي التي سبق ان بوشر بها من أجل تشغيلها على نحو سليم ومنتج، والسعي لتامين مصادر التمويل اللازم لغير المنجز من تلك المشاريع'. وأضاف: بالنسبة للموضوع الثاني المتعلق بمعالجة النفايات، وافق المجلس على خطة عمل الوزارة التي عرضتها الوزيرة في الجلسة ، مع التشديد على وجوب الإسراع في إتمام الإجراءات اللازمة لتعيين الهيئة الوطنية لإدارة النفايات الصلبة. إضافة إلى العمل على تحديث الاستراتيجية الوطنية للإدارة المتكاملة للنفايات الصلبة كما والعمل على الانتهاء من إعداد مشروع قانون لاسترداد الكلفة في إدارة النفايات الصلبة، وتاليا الموافقة على مشروع مرسوم يرمي إلى استرداد المشروع المحال سابقا إلى مجلس النواب سنة 2023 ، فضلا عن تأمين مصادر التمويل اللازم لا سيما من خلال التنسيق مع الجهات المانحة، لتنفيذ بنود خطة الوزارة خاصة في شقها المتعلق بمشاريع معالجة النفايات. وقرر المجلس استكمال هذا النقاش المستفيض في جلسة أخرى'.