
الملك محمد السادس يُشيد بعلاقات المغرب والنيجر ويؤكد حرصه على تعزيز التعاون بين البلدين
وأعرب الملك، في هذه البرقية، عن أحر تهانئه للرئيس عبد الرحمان تياني وأخلص متمنياته للشعب النيجري بالرخاء والازدهار.
ومما جاء في هذه البرقية أيضا "وهي مناسبة أغتنمها لأشيد بمستوى علاقات الأخوة والتضامن المتميزة التي تربط بين بلدينا، مؤكدا لكم حرص المملكة المغربية الراسخ على العمل، إلى جانب جمهورية النيجر، من أجل تكريس تعاون متين وطموح كفيل بخدمة مصالح شعبينا الشقيقين وقارتنا".
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


هبة بريس
منذ 24 دقائق
- هبة بريس
بنكيران: 'لن ننتقم لما وقع في 2021 وتحديات العزوف الحزبي أولويتنا'
هبة بريس – عبد اللطيف بركة في خطاب قوي ومباشر، أكد عبد الإله بنكيران، الأمين العام لحزب العدالة والتنمية، أن الحزب لن يتجه نحو الانتقام من الأحداث التي شهدتها انتخابات 2021، رغم ما وصفه 'بضياع حقهم'. وقال بنكيران، في تصريحات لافتة: 'لا أؤمن بالانتقام، هذه البلاد لا مكان فيها لذلك'، مضيفًا أنه ورغم التحديات التي واجهها الحزب آنذاك، فإن 'واجبنا أن نتحمل نصيبنا من المسؤولية'. وخلال اللقاء الذي جمعه بعدد من قيادات الحزب، أشار بنكيران إلى أن الهدف الأساسي في المرحلة المقبلة هو التركيز على معالجة العزوف الانتخابي الذي أصبح يُشكل تحديًا حقيقيًا أمام الحياة السياسية في المغرب. وأوضح أن 'الأحزاب يجب أن تتعاون مع وزارة الداخلية لتقليص عدد مكاتب التصويت حتى يتمكنوا من مراقبتها بفعالية، لأننا لسنا دولة ولا نمتلك إمكانياتها'. وفي سياق متصل، كشف بنكيران عن إعداد حزب العدالة والتنمية مذكرة تفصيلية لوزارة الداخلية، والتي من المتوقع أن تتناول قضايا حساسة مثل 'استعمال المال في الانتخابات وتوظيف رجال السلطة في العملية الانتخابية'. وأضاف بأن 'هذه القضايا تمس صورة الوطن ولا يمكن السكوت عنها'. وأكد بنكيران أن الحزب متمسك بمرجعيته الإيديولوجية والعقائدية، مشددًا على أن العدالة والتنمية كان دائمًا محافظًا على نزاهته المالية، وقال: 'إلى حد الآن، الناس يعترفون بأن العدالة والتنمية لم يمس المال العام، وهذه شهادة العدو قبل الصديق'. وعبر عن فخره بالإنجازات التي حققها الحزب رغم التحديات الكبيرة. وأشار الأمين العام لحزب العدالة والتنمية إلى أن الفترة المقبلة ستكون 'عامين للذكر والعبادة'، داعيًا جميع أعضاء الحزب إلى تكريس الوقت لصلاة الفروض، قراءة القرآن، وصيام النوافل. وقال: 'هذه الأدوات الروحية أساسية في استعداداتنا للمرحلة القادمة'. وفيما يخص العزوف الانتخابي، اعتبر بنكيران أن 'التحدي الأكبر' أمام الحزب يكمن في معالجة هذا الظاهرة. وأضاف: 'لدينا حوالي 400 يوم فقط قبل الانتخابات، وكل يوم يجب أن يُستثمر في تحفيز المواطنين على المشاركة في العملية الانتخابية، حتى وإن لم يصوتوا لحزبنا'. واختتم بنكيران خطابه برسالة حاسمة إلى الشبيبة المغربية قائلاً: 'الشبيبة ليست لتأثيث المشهد، هي المستقبل، ومن يعمل في صفوفها سيبرز ويصعد'. وأكد أن حزب العدالة والتنمية سيبقى ثابتًا في مواقفه ولن يتراجع عن أداء واجبه، مستشهدًا بكلمة للزعيم محمد بن عبد الكريم الخطابي: 'ليس هناك نجاح أو فشل، انتصار أو هزيمة، بل شيء اسمه الواجب، وأنا قمت به قدر المستطاع'، وأضاف: 'علينا أن نؤدي واجبنا بكل إخلاص، والباقي على الله'.


هبة بريس
منذ 24 دقائق
- هبة بريس
بنكيران: "لن ننتقم لما وقع في 2021 وتحديات العزوف الحزبي أولويتنا"
هبة بريس – عبد اللطيف بركة في خطاب قوي ومباشر، أكد عبد الإله بنكيران، الأمين العام لحزب العدالة والتنمية، أن الحزب لن يتجه نحو الانتقام من الأحداث التي شهدتها انتخابات 2021، رغم ما وصفه 'بضياع حقهم'. وقال بنكيران، في تصريحات لافتة: 'لا أؤمن بالانتقام، هذه البلاد لا مكان فيها لذلك'، مضيفًا أنه ورغم التحديات التي واجهها الحزب آنذاك، فإن 'واجبنا أن نتحمل نصيبنا من المسؤولية'. وخلال اللقاء الذي جمعه بعدد من قيادات الحزب، أشار بنكيران إلى أن الهدف الأساسي في المرحلة المقبلة هو التركيز على معالجة العزوف الانتخابي الذي أصبح يُشكل تحديًا حقيقيًا أمام الحياة السياسية في المغرب. وأوضح أن 'الأحزاب يجب أن تتعاون مع وزارة الداخلية لتقليص عدد مكاتب التصويت حتى يتمكنوا من مراقبتها بفعالية، لأننا لسنا دولة ولا نمتلك إمكانياتها'. وفي سياق متصل، كشف بنكيران عن إعداد حزب العدالة والتنمية مذكرة تفصيلية لوزارة الداخلية، والتي من المتوقع أن تتناول قضايا حساسة مثل 'استعمال المال في الانتخابات وتوظيف رجال السلطة في العملية الانتخابية'. وأضاف بأن 'هذه القضايا تمس صورة الوطن ولا يمكن السكوت عنها'. وأكد بنكيران أن الحزب متمسك بمرجعيته الإيديولوجية والعقائدية، مشددًا على أن العدالة والتنمية كان دائمًا محافظًا على نزاهته المالية، وقال: 'إلى حد الآن، الناس يعترفون بأن العدالة والتنمية لم يمس المال العام، وهذه شهادة العدو قبل الصديق'. وعبر عن فخره بالإنجازات التي حققها الحزب رغم التحديات الكبيرة. وأشار الأمين العام لحزب العدالة والتنمية إلى أن الفترة المقبلة ستكون 'عامين للذكر والعبادة'، داعيًا جميع أعضاء الحزب إلى تكريس الوقت لصلاة الفروض، قراءة القرآن، وصيام النوافل. وقال: 'هذه الأدوات الروحية أساسية في استعداداتنا للمرحلة القادمة'. وفيما يخص العزوف الانتخابي، اعتبر بنكيران أن 'التحدي الأكبر' أمام الحزب يكمن في معالجة هذا الظاهرة. وأضاف: 'لدينا حوالي 400 يوم فقط قبل الانتخابات، وكل يوم يجب أن يُستثمر في تحفيز المواطنين على المشاركة في العملية الانتخابية، حتى وإن لم يصوتوا لحزبنا'. واختتم بنكيران خطابه برسالة حاسمة إلى الشبيبة المغربية قائلاً: 'الشبيبة ليست لتأثيث المشهد، هي المستقبل، ومن يعمل في صفوفها سيبرز ويصعد'. وأكد أن حزب العدالة والتنمية سيبقى ثابتًا في مواقفه ولن يتراجع عن أداء واجبه، مستشهدًا بكلمة للزعيم محمد بن عبد الكريم الخطابي: 'ليس هناك نجاح أو فشل، انتصار أو هزيمة، بل شيء اسمه الواجب، وأنا قمت به قدر المستطاع'، وأضاف: 'علينا أن نؤدي واجبنا بكل إخلاص، والباقي على الله'. تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على WhatsApp تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على Telegram تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على X مقالات ذات صلة


اليوم 24
منذ 24 دقائق
- اليوم 24
هيروشيما تخلد الذكرى الـ80 للقصف النووي: تحذيرات من خطر اندلاع حرب نووية جديدة
أحيت اليابان، اليوم الأربعاء، الذكرى الـ80 لأول قصف نووي في التاريخ، حين أسقطت قاذفة أمريكية من طراز B-29 القنبلة الذرية « ليتل بوي » على مدينة هيروشيما في 6 غشت 1945، تلتها بعد ثلاثة أيام قنبلة ثانية على ناغازاكي. وقد أسفرت الهجمتان عن مقتل أكثر من 110 آلاف شخص على الفور، إضافة إلى مئات الآلاف لاحقًا نتيجة الإشعاع. وشهد منتزه هيروشيما التذكاري للسلام مراسم رمزية حضرها عدد من الشخصيات الرسمية والناجين القلائل، في ظل تصاعد التحذيرات من خطر استخدام الأسلحة النووية مجددًا، مع ازدياد التوترات الدولية وتراجع اتفاقيات نزع السلاح. وقال رئيس الوزراء الياباني شينغورو إيشيبا إن « الانقسامات الدولية حول نزع السلاح النووي تتعمق، والبيئة الأمنية تزداد خطورة »، بينما أكدت منظمة « نيهون هيدانكيو » التي تمثل الناجين من القصف النووي، أن البشرية تواجه اليوم تهديدًا غير مسبوق. وفي السياق، نبّهت « نشرة علماء الذرة » إلى اقتراب العالم بشكل خطير من « ساعة يوم القيامة »، محددة توقيتها عند 89 ثانية فقط قبل منتصف الليل – وهو أقرب ما يكون للكارثة منذ إنشاء الساعة عام 1947. ويأتي ذلك في وقتٍ يشهد سباق تسلح نووي بين القوى العالمية. ووفق معهد ستوكهولم الدولي لأبحاث السلام (SIPRI)، فإن الترسانة النووية العالمية تضم أكثر من 12,000 رأس نووي موزعة بين تسع دول، تتصدرها الولايات المتحدة وروسيا. وأضاف المعهد أن جميع هذه الدول تواصل تحديث وتوسيع قدراتها النووية، مع تسجيل الصين وحدها إضافة 100 رأس نووي خلال عام 2024 فقط. وتُعد قنبلة « ليتل بوي » التي دمرت هيروشيما بقوة 15 كيلوطن صغيرة مقارنة بالأسلحة النووية الحديثة، إذ تبلغ قوة أقوى قنبلة أمريكية حالياً 1.2 ميغاطن – أي ما يعادل 80 مرة قوة قنبلة هيروشيما. وحذّر خبراء من أن استخدام أي قنبلة نووية حديثة على مدينة كبيرة قد يؤدي إلى مقتل ملايين الأشخاص خلال لحظات، داعين إلى إحياء الجهود الدولية من أجل وقف التسلح النووي، وتجنب تكرار كارثة مماثلة.