
معلومات مثيرة عن رئيسة الـMI6 البريطانية.. جدّها لقبه "الجزار" وهذه علاقته بهتلر
أفادت صحيفة ديلي ميل، بأن جد رئيسة جهاز الاستخبارات الخارجية البريطانية MI6 الجديدة بليز ميتريفيلي، من المرجح أنه كان عضوا في قوات الأمن الخاصة النازية"إس إس" وحمل لقب "الجزار".
وكانت وكالة "ريا نوفوستي" قد ذكرت في وقت سابق أيضا أن والد بليز ميتريفيلي المحتمل هو كونستانتين ميتريفيلي (دوبروڤولسكي)، المولود في أوكرانيا والذي حصل على جواز سفر بريطاني في ستينيات القرن الماضي.
وبحسب الأرشيف في فرايبورغ الألمانية ، فإن والد كونستانتين ميتريفيلي وجد بليز هو كونستانتين دوبروڤولسكي، الذي انشق عن الجيش الأحمر لينضم إلى النازيين. وتفيد التقارير بأن دوبروڤولسكي الأب ولد عام 1906 في منطقة تشيرنيغوڤ لعائلة ألمانية-بولندية من جهة الأب وأم أوكرانية. كانت عائلته تملك ضيعة صغيرة صودرت بعد الثورة. وفي عام 1926، حكم عليه بالنفي عشر سنوات بتهمة الدعاية المعادية للسوفييت ومعاداة السامية وإخفاء أصله.
بعد عودته من النفي عام 1937، درس الهندسة الاقتصادية في فلاديفوستوك، ثم أرسل إلى دنيبروبيتروفسك لشراء معدات عندما بدأت الحرب العالمية الثانية. طلب إرساله إلى الجبهة ، وانضم في أول فرصة إلى النازيين في 4 آب 1941.
خدم دوبروڤولسكي في وحدة دبابات تابعة لقوات الإس إس. وتوجد في الأرشيف رسائل بخط يده إلى القيادة الألمانية موقعة بتحية نازية، ويقال إنه تفاخر فيها بمشاركته الشخصية في "إبادة اليهود" وقتل مقاتلين من المقاومة ، وكان يلقّب الجزار.
من جانبها، أكدت وزارة الخارجية البريطانية أن بليز ميتريفيلي لم تكن تعرف جدها من جهة الأب ولم تلتقه قط.
ولا يعرف متى توفي أو قتل دوبروڤولسكي الأب، لكن الصحيفة تشير إلى أن بيانات عنه نشرت في كتاب سوفياتي عن ملاحقة مجرمي الحرب صدر عام 1969.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الديار
منذ 5 ساعات
- الديار
السويد والنرويج وفنلندا تتحدى روسيا... تعاون دفاعي لصالح الناتو!
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب اتهم السفير الروسي لدى النرويج، نيكولاي كورتشونوف، كلاً من النرويج والسويد وفنلندا بالعمل على تعزيز التنسيق العسكري وتطوير ممرات النقل واللوجستيات، بما يصبّ في مصلحة حلف شمال الأطلسي (الناتو). وفي مقابلة مع وكالة "سبوتنيك" الروسية، قال كورتشونوف إن الدول الثلاث "تتعاون لزيادة القدرة على التنقل العسكري من الغرب إلى الشرق، من خلال تطوير ممرات النقل والبنية التحتية، إضافة إلى استخدام مشترك للقواعد العسكرية عبر الحدود". وأضاف أن "جهوداً تُبذل لتوحيد منتجات قطاع الصناعات الدفاعية، وزيادة حصة المشتريات الدفاعية المشتركة، في إطار تعزيز التكامل العسكري ضمن الحلف". وكان الرئيس الروسي فلاديمير بوتين قد حذر، في آذار الماضي، من أن دول "الناتو" باتت تنظر إلى منطقة أقصى الشمال "كنقطة انطلاق لصراعات محتملة"، مشددًا على أن موسكو سترد على أي تهديد يطال سيادتها، خصوصًا بعد انضمام السويد وفنلندا إلى الحلف الأطلسي. وفي السياق نفسه، شنّت السفارة الروسية في لندن هجوماً لاذعاً على بريطانيا، متهمةً إياها بـ"دفع أجندة المواجهة خلال قمة الناتو في لاهاي"، معتبرةً أن لندن "تحمل راية التصعيد ضد موسكو". وأشارت السفارة إلى أن "الهستيريا المعادية لروسيا التي تقودها بريطانيا تتناقض مع أهداف الأمن القومي التي تعلنها بشكل رسمي"، مؤكدةً أن توسّع البنية التحتية العسكرية للحلف قرب حدود روسيا، وإعادة تسليح دوله، "سيقوّض فرص السلام ويدفع القارة الأوروبية نحو أخطر مرحلة منذ الحرب العالمية الثانية".


صدى البلد
منذ 5 ساعات
- صدى البلد
سطو مسلح على منزل براد بيت.. والشرطة تؤكد فرار اللصوص
أكدت شرطة لوس أنجلوس أن منزل النجم العالمي براد بيت في حي لوس فيليز قد تعرّض للسطو مساء الأربعاء 25 يونيو، حيث اقتحم ثلاثة لصوص المنزل عبر نافذة أمامية وقاموا بتفتيشه بالكامل قبل أن يفروا ومعهم بعض الممتلكات. ووفقاً لبيان صادر عن شرطة لوس أنجلوس، وقع الاقتحام في تمام الساعة 10:30 مساءً، ولم يكن بيت، البالغ من العمر 61 عاماً، متواجداً في المنزل وقت وقوع الجريمة. ولم يتم حتى الآن الكشف عن هوية المشتبه بهم أو القبض عليهم ويمتنع المتحدث باسم النجم عن التعليق على الحادث. يأتي هذا الحادث في ظل موجة من الاقتحامات التي طالت منازل مشاهير في لوس أنجلوس هذا العام، من بينهم نيكول كيدمان وكيث أوربان، اللذان تعرض منزلهما للسطو في عيد الحب، وكذلك توم هانكس وريتا ويلسون في أغسطس 2024. تزامن الحادث مع جولة براد بيت الترويجية الدولية لفيلمه الجديد F1: The Movie، حيث شوهد مؤخراً في العرض الأوروبي الأول للفيلم في ليستر سكوير بلندن. ويلعب بيت في الفيلم دور سائق سباقات فورمولا 1 يدعى سوني هايز، الذي يعود إلى عالم السباقات بعد حادث مأساوي. الفيلم من إخراج جوزيف كوسينسكي، ويشارك في بطولته دامسون إدريس، كيري كوندون، وخافيير بارديم، ومن المقرر طرحه في دور العرض يوم الجمعة 27 يونيو. براد بيت يرفض الوقوف أمام أنجلينا وكان قصة رفض براد بيت الوقوف مرة أخرى أمام أنجلينا جولي في عمل سينمائي حتى لو كان العرض المادي مغريا لوسائل الإعلام الغربية حيث تصدرت الموقف. أعرب المنتج الشهير داني روسنر عن رغبته في جمع براد بيت وأنجلينا جولي في عمل رومانسي عن حياة مالك الفنادق الشهير إيمانويل مارتينيز. وقال المنتج المعروف في تصريحات له، إنه يعتقد أن الزوجين المنفصلين يمكنهما وضع خلافاتهما جانبا من أجل مشروعه المهم الذي يرغب في تقديمه منذ 20 عاما. ولكن مصادر مقربة من براد بيت الذي يحاول إنهاء طلاقه من أنجلينا جولي منذ عام 2016، أكدت أنه لا توجد أي طريقة تدفعه للعمل مع شخص تسبب له في كل هذا الألم. وأشار أحد المقربين في تصريح لموقع ديلي ميل، إلى أن كل أموال العالم لن تدفع براد بيت للظهور في فيلم مع جولي مرة أخرى. ووصف المصدر براد بيت وأنجلينا جولي حاليا بأنهما عدويين لدودين ولن ينفع المال في حل هذا الأمر.


الديار
منذ 7 ساعات
- الديار
روسيا تحذّر: زحف الناتو لحدودنا يدفع أوروبا لأخطر مرحلة منذ الحرب العالمية!
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب اتهمت السفارة الروسية في لندن، الحكومة البريطانية بتبنّي "أجندة مواجهة" خلال قمة حلف شمال الأطلسي (الناتو) التي عُقدت في لاهاي، مشيرة إلى أنّ لندن لعبت دوراً أساسياً في دفع التصعيد مع موسكو. وفي بيان رسمي، قالت السفارة إن "بريطانيا حملت راية المواجهة مع روسيا في قمة الناتو"، معتبرة أنّ ما وصفته بـ"الهستيريا المعادية لروسيا" يتناقض كلياً مع الأهداف المعلنة للأمن القومي البريطاني. وأضاف البيان أن زحف البنية التحتية العسكرية لحلف الناتو باتجاه الحدود الروسية، وإعادة تسليح الدول الأعضاء في الحلف، "سيقوّضان مكاسب السلام في أوروبا ويدفعان القارة إلى أخطر مرحلة منذ الحرب العالمية الثانية". بالتوازي، وافق قادة الاتحاد الأوروبي، خلال قمة عُقدت في بروكسل يوم الخميس 20 حزيران، على تمديد العقوبات المفروضة على روسيا لستة أشهر إضافية، بحسب مصادر دبلوماسية نقلت عنها وسائل إعلام أوروبية. ويأتي القرار في سياق استمرار الضغط الاقتصادي على موسكو منذ اندلاع الحرب الروسية-الأوكرانية في شباط 2022، حيث فرض الاتحاد الأوروبي حتى الآن 17 حزمة عقوبات، يتم تجديدها كل ستة أشهر بالإجماع. ويعني ذلك أن العقوبات المفروضة، والتي تشمل تجميد أكثر من 200 مليار يورو (234 مليار دولار) من أصول البنك المركزي الروسي، ستبقى سارية حتى مطلع العام 2026 على الأقل. في المقابل، لم ينجح قادة الاتحاد الأوروبي في التوصل إلى اتفاق بشأن الحزمة الثامنة عشرة من العقوبات التي اقترحتها المفوضية الأوروبية في 10 حزيران، نتيجة استخدام سلوفاكيا حق النقض (الفيتو). وبرّر رئيس الوزراء السلوفاكي، روبرت فيكو، موقفه برغبته في الضغط على المفوضية الأوروبية لضمان استمرار إمدادات الغاز إلى بلاده، في ظل سعي الاتحاد الأوروبي إلى وقف واردات الغاز الروسي بالكامل بحلول عام 2027. وكان الرئيس الأوكراني، فولوديمير زيلينسكي، قد حضّ القادة الأوروبيين، في خطاب مصوّر، على اعتماد حزمة صارمة من العقوبات تستهدف تجارة النفط الروسية، وأسطول ناقلات النفط الموازي، والبنوك، وسلاسل التوريد المرتبطة بالصناعات العسكرية الروسية. وتتضمن المقترحات الأوروبية خفض سقف سعر برميل النفط الروسي من 60 دولاراً إلى 45 دولاراً، في خطوة تهدف إلى تقليص العائدات المالية لموسكو.