
أخبار الرياضة : استادات توقع بروتوكول تعاون مع مؤسسة أهل مصر للتنمية لدعم مصابي الحروق
نافذة على العالم - في إطار الدور الوطني والمجتمعي لها ، وقعت شركة استادات للاستثمار الرياضي بروتوكول تعاون مع مؤسسة أهل مصر للتنمية بهدف دعم مستشفى أهل مصر للحروق بالتبرع لشراء الأجهزة الطبية الأكثر احتياجًا إلى جانب تنظيم فعاليات وأنشطة توعوية داخل أندية سيتي كلوب المملوكة لشركة استادات لزيادة الوعي المجتمعي بأهمية الوقاية من الحروق ودعم مصابيها.
استادات وأهل مصر
شهد التوقيع حضور المهندس أحمد عطية نائب رئيس مجلس ادارة شركة استادات، والعضو المنتدب، والسيدة إيمان شريف المدير التنفيذى لمؤسسة أهل مصر للتنمية.
تعاون استادات مع أهل مصر
كما تم التوقيع بحضور عدد من مسئولي شركة استادات ، هم اللواء اسماعيل السيد رئيس قطاع التشغيل، العقيد حسنى التميمى، مدير الادارة الحكومية، نادى سمير مدير ادارة المبيعات، ومحمد المغاورى مدير ادارة العلامة التجارية ، وسارة سامى مديرة المسئولية المجتمعية للشركات.
وقد تبرعت شركة استادات، بعدد من الأجهزة الطبية، المهمة للمستشفى، قناعة من دورها المجتمعى.
توقع بروتوكول تعاون مع مؤسسة أهل مصر للتنمية لدعم مصابي الحروق
من جانبه، قال المهندس أحمد عطية، نائب رئيس مجلس إدارة شركة استادات إن الهدف من البروتوكول تعزيز التعاون بين الجانبين في تنفيذ المبادرات الخيرية والتنموية، والإسهام في تحسين الظروف المعيشية، تماشيًا مع جهود الدولة في تحقيق الحماية الاجتماعية وتخفيف الأعباء عن المواطنين، ودور شركة استادات المجتمعى.
جانب من الجولة
وثمن عطية الدور الذي تقوم به مؤسسة أهل مصر للتنمية في علاج ودعم مصابي الحروق ، مؤكداً على حرص شركة استادات على تفعيل كل أشكال الشراكة المجتمعية لدعم الفئات الأكثر احتياجاً .
جانب من توقيع البروتوكول
جولة شركة استادات
جانب من الزيارة

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أخبار اليوم المصرية
منذ 5 ساعات
- أخبار اليوم المصرية
الإحصاء: مصر تسجل المليون رقم 108 خلال 289 يوما فقط
أوضح اللواء خيرت بركات، رئيس الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء ، وصول عدد سكان مصر بالداخل إلى 108 مليون نسمة في يوم الإثنين 18 أغسطس الجاري، مشيرا إلى أن معدلات الزيادة السكانية في تراجع ملحوظ. أشار رئيس الجهاز، إلى أن المليون الثامن بعد المائة تحقق خلال مدة تصل إلى 289 يوم، بفارق 21 يوم عن المدة التي تحقق فيها المليون السابق له رقم 107، وهو يعتبر مؤشر على تراجع معدل الزيادة السكانية. اقرا ايضا | «الإحصـاء» يوقع بروتوكول تعاون مع «القومي لحقوق الإنسان» لدعم مسيرة المجلس وأضاف بركات، أن عدد المواليد في مصر سجل مليون و998 ألف مولود عام 2024، مقارنة بـ2 مليون و45 ألف مولود في العام السابق له 2023، بتراجع بلغ 77 ألف مولود وبنسبة تراجع بلغت 3.8%، ورغم ذلك مازلنا في مصر نشهد مولود كل 15 ثانية. في سياق متصل ذكر رئيس الجهاز، أنه رغم التراجع الملحوظ في معدلات المواليد مازال هناك زيادة في معدلات المواليد في محافظات الوجه القبلي على مستوى الجمهورية، وذلك بمحافظات "أسيوط وسوهاج وقنا والمنيا وبني سويف، وهذه الأرقام تمثل تحدى كبير وعائق كبير للتنمية، لافتا إلى أنه من المنتظر أن تشهد الفترة المقبلة إجراء جولة جديدة لمسح صحة الأسرة المصرية. ويوفر الجهاز العديد من الاحصاءات الاقتصادية والاجتماعية والبيئية والسكانية في ضوء المبادئ الأساسية للإحصاءات الرسمية التي صدقت عليها الأمم المتحدة والمعايير الدولية لإنتاج منتج احصائي على درجة عالية من الدقة والجودة لخدمة أغراض التخطيط الوطنى ورسم سياسات الدولة.

مصرس
منذ يوم واحد
- مصرس
محافظ قنا يبحث مع مساعد وزير الصحة تحسين جودة الخدمات الطبية
عقد الدكتور خالد عبدالحليم، محافظ قنا، اجتماعًا موسعًا مع الدكتور بيتر وجيه مساعد وزير الصحة والسكان لشئون الطب العلاجي، وعدد من قيادات القطاع الطبي بالمحافظة، لبحث أبرز التحديات التي تواجه المنظومة الصحية، ومناقشة آليات تطوير جودة الخدمات الطبية المقدمة للمواطنين. جاء ذلك بحضور الدكتور حازم عمر، نائب المحافظ، والدكتور محمد عبد الحكيم، رئيس الإدارة المركزية للطب العلاجي، والدكتور محمد عادل الصدفي، رئيس الإدارة المركزية للرعاية الحرجة والعاجلة، والدكتور أحمد محمود صادق، وكيل وزارة الصحة بقنا، إلى جانب عدد من مديري ومسؤولي المستشفيات الحكومية بالمحافظة.وخلال الاجتماع، أعرب محافظ قنا عن تقديره لجهود وزارة الصحة في دعم وتطوير قطاع المستشفيات، مشيرًا إلى تشغيل مستشفى نجع حمادي، واقتراب افتتاح مستشفى أبوتشت، والانتهاء من مستشفى دشنا وقنا الجديدة، فضلاً عن اعتماد 500 مليون جنيه من موازنة العام المالي الحالي للبدء في إنشاء مستشفى قوص، إلى جانب تخصيص تمويل من هيئة تنمية الصعيد لتجهيز مبنيين إضافيين.وأكد المحافظ على أهمية وضع بروتوكولات للتعاقد مع الأطباء في التخصصات الحرجة، وتقديم حوافز لدعم الكوادر الطبية، مع التوسع في تقديم الخدمات العلاجية من خلال استحداث تخصصات جديدة تخدم المواطنين.كما شدد على ضرورة التعاون بين المستشفيات العامة والجامعية ومستشفيات التأمين الصحي لتكامل الخدمات وتقديم رعاية صحية متكاملة.وأوضح الدكتور خالد عبدالحليم أن حق كل مريض في الحصول على تشخيص دقيق ومتكامل يجب أن يكون أولوية، مشددًا على أهمية تواصل الفرق الطبية مع المرضى وذويهم، وتوضيح مراحل تلقي الخدمة الطبية بشكل واضح، مع ضمان تواجد الأطباء داخل الأقسام المختلفة، وتعزيز الإشراف الإداري الفعال داخل المستشفيات.كما شدد المحافظ على أهمية تمكين الكوادر الشبابية وتوليهم مناصب قيادية في المؤسسات الطبية، مع التأكيد على ضرورة احترافية إدارة المستشفيات، والتي لا تقتصر على الجانب الطبي فقط، بل تشمل التعاقد مع شركات النظافة والأمن وتحسين خدمات استقبال المواطنين.وأضاف أن مدير المستشفى يجب أن يكون قائدا وليس مجرد مسؤول إداري، مؤكدا أن الجمع بين مفهومي "القيادة" و"الإدارة" يمثل جوهر النجاح في المنظومة الصحية، لما يعزز من روح الفريق ويضمن أفضل أداء ممكن.وفي السياق ذاته، أشاد المحافظ بالتعاون المثمر مع هيئة الرقابة الإدارية، لا سيما فيما يتعلق بتكريم النماذج الإيجابية في إدارات المستشفيات، مشيرًا إلى أهمية مؤشرات الأداء، مثل تقليص قوائم الانتظار، ونسب نجاح العمليات، ورضا المرضى، وتغطية الخدمة من حيث أعداد الأطباء وأطقم التمريض والأسرة.وأشار إلى أن هذه الجهود تأتي في إطار خطة استراتيجية تشمل التعاون الكامل بين مديرية الصحة ووزارة الصحة وهيئة الإسعاف والتأمين الصحي والمستشفيات الجامعية، تحت إشراف وكيل وزارة الصحة كمنسق عام للقطاع الصحي بالمحافظة.من جانبه، أكد الدكتور بيتر وجيه، مساعد وزير الصحة، أن زيارته لمحافظة قنا تأتي ضمن خطة الوزارة للمرور الميداني على المحافظات بالتنسيق مع الإدارات المركزية، تنفيذًا لتوجيهات وزير الصحة، بهدف تطوير الخدمات الصحية بشكل متكامل.وأوضح أن هناك بعض التحديات، من أبرزها نقص الكوادر الطبية في بعض التخصصات، خاصة في مستشفيات أبوتشت ونجع حمادي.وأشار مساعد الوزير إلى أن مركز الأورام ومستشفى فقط وبنك الدم وهيئة الإسعاف يقدمون خدمات متميزة، لافتًا إلى وجود بروتوكول تعاون مشترك مع الجامعات لتوفير التخصصات النادرة وسد العجز في بعض الأقسام من خلال التعاقدات أو الإعارات.وأكد التزام الوزارة بدعم المستشفيات ماليًا وفقًا للموارد المتاحة، مشيرًا إلى أن الوزارة ستعد خطة عمل واضحة عقب استكمال المرور الميداني، تتضمن الإجراءات اللازمة لتطوير الأداء وتحقيق أهداف المنظومة الصحية.وفي ختام الاجتماع، شدد محافظ قنا على أن العمل بروح الفريق الواحد والتنسيق المستمر بين كافة الجهات هو السبيل لتحقيق التقدم وتقديم خدمات صحية لائقة بأهالي المحافظة، مؤكدًا أن القيادة التشاركية والتواصل الفعال هما الركيزتان الأساسيتان لنجاح المنظومة الصحية في قنا.اقرأ أيضًا | شمال سيناء: إقبال كبير على لجان انتخابات مجلس الشيوخ 2025

مصرس
منذ يوم واحد
- مصرس
محافظ قنا يبحث مع مساعد وزير الصحة سبل تطوير المنظومة الصحية
عقد الدكتور خالد عبدالحليم، محافظ قنا، اجتماعًا موسعًا مع الدكتور بيتر وجيه مساعد وزير الصحة والسكان لشئون الطب العلاجي، وعدد من قيادات القطاع الطبي بالمحافظة، لبحث أبرز التحديات التي تواجه المنظومة الصحية، ومناقشة آليات تطوير جودة الخدمات الطبية المقدمة للمواطنين. جاء ذلك بحضور الدكتور حازم عمر، نائب المحافظ، والدكتور محمد عبد الحكيم، رئيس الإدارة المركزية للطب العلاجي، والدكتور محمد عادل الصدفي، رئيس الإدارة المركزية للرعاية الحرجة والعاجلة، والدكتور أحمد محمود صادق، وكيل وزارة الصحة بقنا، إلى جانب عدد من مديري ومسؤولي المستشفيات الحكومية بالمحافظة.وخلال الاجتماع، أعرب محافظ قنا عن تقديره لجهود وزارة الصحة في دعم وتطوير قطاع المستشفيات، مشيرًا إلى تشغيل مستشفى نجع حمادي، واقتراب افتتاح مستشفى أبوتشت، والانتهاء من مستشفى دشنا وقنا الجديدة، فضلًا عن اعتماد 500 مليون جنيه من موازنة العام المالي الحالي للبدء في إنشاء مستشفى قوص، إلى جانب تخصيص تمويل من هيئة تنمية الصعيد لتجهيز مبنيين إضافيين.وأكد المحافظ على أهمية وضع بروتوكولات للتعاقد مع الأطباء في التخصصات الحرجة، وتقديم حوافز لدعم الكوادر الطبية، مع التوسع في تقديم الخدمات العلاجية من خلال استحداث تخصصات جديدة تخدم المواطنين. كما شدد على ضرورة التعاون بين المستشفيات العامة والجامعية ومستشفيات التأمين الصحي لتكامل الخدمات وتقديم رعاية صحية متكاملة.وأوضح الدكتور خالد عبدالحليم أن حق كل مريض في الحصول على تشخيص دقيق ومتكامل يجب أن يكون أولوية، مشددًا على أهمية تواصل الفرق الطبية مع المرضى وذويهم، وتوضيح مراحل تلقي الخدمة الطبية بشكل واضح، مع ضمان تواجد الأطباء داخل الأقسام المختلفة، وتعزيز الإشراف الإداري الفعال داخل المستشفيات.كما شدد المحافظ على أهمية تمكين الكوادر الشبابية وتوليهم مناصب قيادية في المؤسسات الطبية، مع التأكيد على ضرورة احترافية إدارة المستشفيات، والتي لا تقتصر على الجانب الطبي فقط، بل تشمل التعاقد مع شركات النظافة والأمن وتحسين خدمات استقبال المواطنين.وأضاف أن مدير المستشفى يجب أن يكون قائدا وليس مجرد مسؤول إداري، مؤكدا أن الجمع بين مفهومي "القيادة" و"الإدارة" يمثل جوهر النجاح في المنظومة الصحية، لما يعزز من روح الفريق ويضمن أفضل أداء ممكن.وفي السياق ذاته، أشاد المحافظ بالتعاون المثمر مع هيئة الرقابة الإدارية، لا سيما فيما يتعلق بتكريم النماذج الإيجابية في إدارات المستشفيات، مشيرًا إلى أهمية مؤشرات الأداء، مثل تقليص قوائم الانتظار، ونسب نجاح العمليات، ورضا المرضى، وتغطية الخدمة من حيث أعداد الأطباء وأطقم التمريض والأسرة.وأشار إلى أن هذه الجهود تأتي في إطار خطة استراتيجية تشمل التعاون الكامل بين مديرية الصحة ووزارة الصحة وهيئة الإسعاف والتأمين الصحي والمستشفيات الجامعية، تحت إشراف وكيل وزارة الصحة كمنسق عام للقطاع الصحي بالمحافظة.من جانبه، أكد الدكتور بيتر وجيه، مساعد وزير الصحة، أن زيارته لمحافظة قنا تأتي ضمن خطة الوزارة للمرور الميداني على المحافظات بالتنسيق مع الإدارات المركزية، تنفيذًا لتوجيهات وزير الصحة، بهدف تطوير الخدمات الصحية بشكل متكامل. وأوضح أن هناك بعض التحديات، من أبرزها نقص الكوادر الطبية في بعض التخصصات، خاصة في مستشفيات أبوتشت ونجع حمادي.وأشار مساعد الوزير إلى أن مركز الأورام ومستشفى فقط وبنك الدم وهيئة الإسعاف يقدمون خدمات متميزة، لافتًا إلى وجود بروتوكول تعاون مشترك مع الجامعات لتوفير التخصصات النادرة وسد العجز في بعض الأقسام من خلال التعاقدات أو الإعارات.وأكد التزام الوزارة بدعم المستشفيات ماليًا وفقًا للموارد المتاحة، مشيرًا إلى أن الوزارة ستعد خطة عمل واضحة عقب استكمال المرور الميداني، تتضمن الإجراءات اللازمة لتطوير الأداء وتحقيق أهداف المنظومة الصحية.وفي ختام الاجتماع، شدد محافظ قنا على أن العمل بروح الفريق الواحد والتنسيق المستمر بين كافة الجهات هو السبيل لتحقيق التقدم وتقديم خدمات صحية لائقة بأهالي المحافظة، مؤكدًا أن القيادة التشاركية والتواصل الفعال هما الركيزتان الأساسيتان لنجاح المنظومة الصحية في قنا.