logo
رويترز: جنوب السودان يناقش مع إسرائيل تهجير فلسطينيين إلى أراضيه

رويترز: جنوب السودان يناقش مع إسرائيل تهجير فلسطينيين إلى أراضيه

الجزيرةمنذ 21 ساعات
نقلت وكالة رويترز عن ثلاثة مصادر لم تسمها أن جنوب السودان وإسرائيل يناقشان اتفاقا لتهجير فلسطينيين من قطاع غزة. وبحسب المصادر، لم يتم إبرام اتفاق بعد لكن المحادثات بين الجانبين مستمرة.
وتنص الخطة، حال تنفيذها، على تهجير سكان من قطاع غزة، وفقا لرؤية رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ، المطلوب للمحكمة الجنائية الدولية بتهمة ارتكاب جرائم حرب ورؤية الرئيس الأميركي دونالد ترامب.
وكان نتنياهو قد كرر هذا الأسبوع تصريحاته بضرورة أن يغادر الفلسطينيون القطاع طواعية.
وتواجه خطة التهجير التي تسعى إليها إسرائيل وبدعم أميركا رفضا عالميا، خاصة من قبل الفلسطينيين والدول العربية، ويعتبرها الفلسطينيون بمثانية نكبة ثانية.
وكانت صحيفة تلغراف البريطانية قد ذكرت أمس الخميس أن حكومة جنوب السودان وافقت على استقبال فلسطينيين من قطاع غزة بناء على طلب إسرائيلي.
ووفقا للصحيفة، فقد ذكر مسؤول بوزارة الخارجية في جوبا أن الحكومة وافقت على الطلب.
في غضون ذلك، سترفع أميركا العقوبات عن جنوب السودان، وستستثمر إسرائيل في قطاعي الصحة والتعليم.
ووفقا لرويترز، فقد طرحت فكرة تهجير الفلسطينيين وتوطينهم في جنوب السودان خلال اجتماعات بين مسؤولين إسرائيليين ووزير الخارجية في جنوب السودان مونداي سيمايا كومبا لدى زيارته إسرائيل الشهر الماضي.
وتتناقض هذه الرواية -على ما يبدو- مع ما أعلنته وزارة الخارجية في جنوب السودان، التي نفت يوم الأربعاء الماضي تقارير سابقة عن الخطة ووصفتها بأنها "لا أساس لها من الصحة"، وذلك ردا على ما ذكرته وكالة أسوشيتد برس الثلاثاء الماضي عن وجود مباحثات بهذا الشأن بين جوبا وتل أبيب، نقلا عن ستة مصادر مطلعة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ضباط استخبارات إسرائيليون: قتل الصحفيين ضروري لإطالة أمد الحرب
ضباط استخبارات إسرائيليون: قتل الصحفيين ضروري لإطالة أمد الحرب

الجزيرة

timeمنذ 17 دقائق

  • الجزيرة

ضباط استخبارات إسرائيليون: قتل الصحفيين ضروري لإطالة أمد الحرب

كشفت مجلة "+972" الإسرائيلية أن الدافع وراء تشكيل ما يسمى"خلية إضفاء الشرعية"، المكلفة بتشويه سمعة الصحفيين الفلسطينيين في غزة وتصويرهم كمقاتلين سريين لحركة المقاومة الإسلامية (حماس) تمهيدا لقتلهم، لم يكن الأمن، بل العلاقات العامة، إذ كان مدفوعا بالغضب من قيام الصحفيين في غزة بـ"تشويه سمعة إسرائيل أمام العالم". ونقلت عن ضباط استخبارات إسرائيليين قولهم إن عملهم ضروري لتمكين إسرائيل من إطالة أمد الحرب، وفق ما أُبلغوا. وأوضح مصدر آخر أن فكرة الخلية هي السماح للجيش الإسرائيلي بالعمل دون ضغوط، حتى لا تتوقف دول مثل أميركا عن تزويده بالأسلحة. وبينت المجلة أن الخلية، التي أنشئت بعد عملية السابع من أكتوبر/تشرين الأول، تعنى بصفة عامة بجمع معلومات استخباراتية من قطاع غزة، يمكن أن تعزز رواية إسرائيل في وسائل الإعلام الدولية، ومنذ الأسابيع الأولى التي تلت العملية سعت إسرائيل جاهدة إلى ربط الصحفيين الفلسطينيين بحماس لتبرير حرب الإبادة الجماعية على غزة. ولفتت إلى أن فرقة استخباراتية عسكرية قامت سرا بالبحث عن مواد لتعزيز الدعاية الإسرائيلية، بما في ذلك "ادعاءات كاذبة"، من شأنها تبرير قتل الصحفيين الفلسطينيين. وقال مصدر استخباراتي للمجلة: "إذا تحدثت وسائل الإعلام العالمية عن قيام إسرائيل بقتل صحفيين أبرياء، فإنه يتم على الفور الضغط للعثور على صحفي واحد قد لا يكون بريئا تماما، كما لو أن ذلك يجعل قتل العشرين الآخرين أمرا مقبولا". تشويه سمعة الصحفيين وعلى مدى العامين الماضيين، أُنشئت داخل المخابرات العسكرية الإسرائيلية "فرق بحث"، وفق مصادر أمنية رسمية للمجلة، بهدف "تشويه سمعة" الصحفيين الذين يغطون الحرب بطريقة موثوقة ودقيقة، عبر الزعم بأنهم جزء من حماس. وفي تقرير آخر، بينت مجلة "+972" أن تشويه إسرائيل لصورة الصحفيين الغزاويين واتهامهم بالانتماء لحماس هو تكتيك قديم، لإسكات أصوات الفلسطينيين ونزع شرعيتهم وترهيبهم، أو تبرير قتلهم بوتيرة غير مسبوقة في التاريخ الحديث. إعلان وقتلت إسرائيل 238 صحفيا فلسطينيا في غزة، وفق إحصاءات المكتب الإعلامي الحكومي في القطاع، كان آخرهم مراسليْ الجزيرة أنس الشريف ومحمد قريقع و4 من زملائهما، حيث زعمت أن الشريف كان يقود خلية تابعة لحماس. وعلى مدار الحرب لاحقت الحكومة الإسرائيلية صحفيي قناة الجزيرة، الشهيد إسماعيل الغول ، والشهيد سامر أبو دقة، والشهيد حسام شبات، وإسماعيل أبو عمر، وطلال عروقي، وعلاء سلامة، وأشرف السراج، مدعية أنهم كانوا من نشطاء حماس أو الجهاد الإسلامي دون تقديم أي دليل ملموس. وأوضحت المجلة أن الادعاء الإسرائيلي بالانتماء إلى جماعات فلسطينية مسلحة، كان بمثابة ذريعة استثمر الجيش الإسرائيلي موارد طائلة من أجل استخدامها ضد الصحفيين الفلسطينيين. وأشارت المجلة إلى أن القتل القياسي للصحفيين في غزة، له هدف بعيد المدى بالنسبة لإسرائيل، يتمثل بتدمير شهادات الضحايا وأدلة جرائم الحرب التي ترتكبها، فغالبا ما يكون الصحفيون في غزة أول من يصل إلى مواقع الفظائع، ويضعون خرائط الهجمات، ويصلون إلى الضحايا والشهود، بالتالي، فإن إسكاتهم يُفقدهم كميات هائلة من المعلومات التي تدين إسرائيل. استمرار تدفق الأسلحة الأميركية وبحسب 3 مصادر نقلت عنها المجلة، فإن الجيش الإسرائيلي تعامل مع وسائل الإعلام كامتداد لساحة المعركة، مما سمح لها بإلغاء السرية عن المعلومات الاستخباراتية الحساسة ونشرها للجمهور. وسعت "خلية الشرعية" في وقت سابق إلى الحصول على معلومات عن استخدام حماس للمدارس والمستشفيات لأغراض عسكرية، وعن إطلاق "صواريخ فاشلة" من فصائل المقاومة أضرت بالمدنيين في القطاع. ووصفت المجلة -نقلا عن مصادرها- نمطا متكررا في عمل الوحدة، حيث يُطلب من "خلية الشرعية" العثور على معلومات استخباراتية يمكن رفع السرية عنها واستخدامها علنا لمواجهة الرواية المضادة، كلما اشتدت الانتقادات الموجهة لإسرائيل في وسائل الإعلام بشأن قضية معينة. وبيّن مصدر للمجلة أن القيادة السياسية الإسرائيلية تملي على الجيش المجالات الاستخباراتية المطلوب تركيز الوحدة عليها، مؤكدا أن المعلومات التي تجمعها الخلية تمرر بانتظام إلى الأميركيين عبر قنوات مباشرة، في حين أقر ضباط استخبارات بأن عملهم ضروري لتمكين إسرائيل من إطالة أمد الحرب، وفق ما أُبلغوا. وأوضح مصدر آخر أن فكرة الخلية هي السماح للجيش الإسرائيلي بالعمل دون ضغوط، حتى لا تتوقف دول مثل أميركا عن تزويده بالأسلحة. وروى اثنان من مصادر الاستخبارات للمجلة أن "خلية الشرعية" حرفت المعلومات الاستخباراتية في حالة واحدة على الأقل منذ بدء الحرب، بطريقة سمحت بتصوير صحفي زورا على أنه عضو في الجناح العسكري لحماس. وأضافا "كانوا حريصين على تصنيفه كهدف -كإرهابي- ليقولوا إنه لا بأس بمهاجمته"، كما يتذكر أحد المصادر "قالوا: خلال النهار هو صحفي، وفي الليل هو قائد خلية، كان الجميع متحمسين، لكن كانت هناك سلسلة من الأخطاء والتقصير". وهذا ما حدث مع الصحفي أنس الشريف، وفق المجلة، مبينة أنه جرى تلاعب في المعلومات الاستخباراتية المقدمة عن الشريف، فوفقا للوثائق التي نشرها جيش الاحتلال ، والتي لم يجرِ التحقق منها على نحو مستقل، فقد تم تجنيده في حماس في عام 2013 وظل نشطا حتى أصيب في عام 2017، مما يعني أنه حتى لو كانت هذه الوثائق دقيقة، فإنها تشير إلى أنه لم يلعب أي دور في الحرب الحالية. مجزرة المستشفى المعمداني وكانت إحدى أولى الجهود البارزة "للخلية الإسرائيلية" عقب مجزرة مستشفى الأهلي التي اقترفها جيش الاحتلال في 17 أكتوبر/تشرين الأول 2023، حيث نقلت وسائل الإعلام الدولية، عن وزارة الصحة في غزة، استشهاد 500 فلسطيني، جراء الغارة الإسرائيلية على المستشفى. لكن في اليوم التالي للمجزرة، نشر جيش الاحتلال تسجيلا عثرت عليه الخلية الإسرائيلية يتضمن مكالمة هاتفية بين اثنين من عناصر حماس يلقيان باللوم في الحادث على صاروخ أطلقته "الجهاد الإسلامي" وأخطأ هدفه. وآنذاك اعتبرت العديد من وسائل الإعلام العالمية هذا الادعاء محتملا، مما شكك بمصداقية وزارة الصحة في غزة، واعتبره الجيش الإسرائيلي انتصارا للخلية. يذكر أن تحقيقا أجرته وكالة "سند" في شبكة الجزيرة عبر استخدام المصادر المفتوحة، أثبت أن جيش الاحتلال هو المسؤول عن استهداف المستشفى، وأنه ضلل الإعلام والرأي العام عبر رواية زائفة.

أوروبا تتظاهر بـ42 ألف فعالية ضد العدوان الإسرائيلي على غزة
أوروبا تتظاهر بـ42 ألف فعالية ضد العدوان الإسرائيلي على غزة

الجزيرة

timeمنذ 17 دقائق

  • الجزيرة

أوروبا تتظاهر بـ42 ألف فعالية ضد العدوان الإسرائيلي على غزة

وثق المركز الأوروبي الفلسطيني للإعلام (إيبال) نحو 42 ألف مظاهرة وفعالية مناصرة للقضية الفلسطينية في أكثر من 700 مدينة في 20 دولة أوروبية، وذلك بعد بلوغ حرب الإبادة الجماعية التي يرتكبها الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة منذ نحو 675 يوما. وبين "إيبال" أن هذه الفعاليات والمظاهرات شاركت فيها مختلف الجنسيات الأوروبية، بالإضافة إلى عدة أحزاب وسياسيين وأعضاء برلمانيين، مبينا أن جميعهم يعبرون عن رفضهم لحرب الإبادة الجماعية والمجازر التي ترتكبها إسرائيل. وعن تأثير هذه المظاهرات في توجهات السياسة الأوروبية، أوضح المركز الأوروبي الفلسطيني أن لهذه الفعاليات تأثير كبير داخل المجتمع الأوروبي، وذلك من حيث العزلة التي تعاني منها إسرائيل حاليا، سواء كانت ثقافية أو تعليمية، كما أنها تسهم في ارتفاع نسبة التأييد للقضية الفلسطينية وعدالتها على حساب السردية الإسرائيلية التي روجت لها طويلا. وعن تأثير هذه المظاهرات في توجهات السياسة الأوروبية، أوضح المركز الأوروبي الفلسطيني أن لهذه الفعاليات تأثير كبير داخل المجتمع الأوروبي، وذلك من حيث العزلة التي تعاني منها إسرائيل حاليا، سواء كانت ثقافية أو تعليمية، كما أنها تسهم في ارتفاع نسبة التأييد للقضية الفلسطينية وعدالتها على حساب السردية الإسرائيلية التي روجت لها طويلا. آلية التوثيق وأمام هذا العدد من المظاهرات والفعاليات في مختلف القارة الأوروبية، بيّن عضو الهيئة الإدارية بمركز "إيبال" ماهر حجازي أنهم يتبعون عدة آليات لتوثيق هذه الفعاليات، ومنها الاعتماد على جهود المراسلين والمتعاونين والمتطوعين الموجودين في مختلف المدن الأوروبية. وأضاف حجازي -في مقابلة مع الجزيرة نت- أنهم يعتمدون كذلك على البث المباشر لهذه الفعاليات عبر منصات المركز المختلفة. وأكد عضو الهيئة الإدارية بإيبال أنهم تمكنوا من توثيق نحو 42 ألف مظاهرة وفعالية في 20 دولة أوروبية، خلال 675 يوما من الإبادة الجماعية التي يشنها الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023. إعلان وقال إن "هذه الأصوات الهادرة في أوروبا تعكس دعمًا كبيرًا للقضية الفلسطينية ورفضًا لحرب الإبادة، كما تطالب الحكومات والدول بالضغط على الاحتلال لإيقاف عدوانه وإنهاء معاناة الفلسطينيين في قطاع غزة". تأثير المظاهرات في أوروبا وعن النتائج والآثار التي انعكست على التضامن مع نحو 2.3 مليون فلسطيني في قطاع غزة، قال حجازي إننا في عملنا "نسعى لإيصال صوت هذه التظاهرات الرافضة لحرب الإبادة الإسرائيلية على شعبنا داخل غزة، ونقل رسالة الجماهير الداعمة والمساندة للشعب الفلسطيني". وأضاف أن "هذه التحركات والفعاليات ترفع شعارات مناهضة لتجويع غزة، وتدين السياسات الإسرائيلية الهادفة إلى منع دخول المساعدات، واستهداف أبناء شعبنا بما يعرف بمصائد الموت في مراكز توزيع المساعدات". أما عن التأثير داخل المجتمعات الأوروبية نفسها، فقد بيّن المسؤول في مركز إيبال أنه بعد هذا العدد الكبير من الأنشطة والفعاليات المؤيدة لفلسطين باتت أصوات عديدة تعلو في أوروبا مطالبةً حكوماتها بممارسة ضغط حقيقي على رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو (المطلوب قضائيا لمحكمة العدل الدولية) لوقف العدوان على الشعب الفلسطيني، وإنهاء الحرب، والسماح بإدخال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة. وفي ما يتعلق بالثمار التي تجنيها القضية الفلسطينية الآن، أوضح حجازي أنه "في الأيام الأخيرة شهدنا تكثيفا واضحا لهذه الفعاليات المنددة بالجرائم الإسرائيلية ضد الصحفيين في قطاع غزة، خاصة جريمة اغتيال أنس الشريف ومحمد قريقع وغيرهما من شهداء قناة الجزيرة. ويعد المركز الأوروبي الفلسطيني للإعلام (إيبال) مؤسسة تُعنى بالشأن الفلسطيني في أوروبا، وتأسس بجهود صحفيين وإعلاميين فلسطينيين في الدول الأوروبية، ويهدف إلى تقديم القضية الفلسطينية إلى الرأي العام الأوروبي بكافة أبعادها الإنسانية والثقافية والقانونية، وذلك عبر إنتاج مواد إعلامية والبث المباشر للفعاليات الفلسطينية في أوروبا.

أميركا توقف تأشيرات الزيارة لفلسطينيي غزة
أميركا توقف تأشيرات الزيارة لفلسطينيي غزة

الجزيرة

timeمنذ 21 دقائق

  • الجزيرة

أميركا توقف تأشيرات الزيارة لفلسطينيي غزة

قالت وزارة الخارجية الأميركية اليوم السبت إنها بدأت إيقاف جميع تأشيرات الزيارة للأفراد القادمين من قطاع غزة. وأوضحت أنها اتخذت هذا القرار خلال إجرائها "مراجعة كاملة وشاملة للعملية والإجراءات المتبعة في الأيام القليلة الماضية لإصدار عدد قليل من التأشيرات المؤقتة لأغراض طبية وإنسانية". وتشهد آلية منح التأشيرة الأميركية تغييرات منذ عودة الرئيس دونالد ترامب للسلطة في يناير/كانون الثاني الماضي يتزامن ذلك مع استمرار حرب الإبادة الجماعية التي تشنها إسرائيل على قطاع غزة بدعم أميركي منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023. وأدت حرب الإبادة في قطاع غزة إلى سقوط نحو 62 ألف شهيد وأزيد من 150 ألف جريح، معظمهم نساء وأطفال. وإلى جانب القتل، تمارس إسرائيل في غزة التجويع والتدمير و التهجير القسري ، متجاهلة النداءات الدولية كافة وأوامر لمحكمة العدل الدولية بوقفها.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store