مستشار تسويقي يوضح ضوابط تحديث العلامة التجارية
أوضح الدكتور أحمد عجينة، المستشار التسويقي، ضوابط تحديث العلامة التجارية.
وأضاف «عجينة»، خلال لقائه المذاع على «إم بي سي 1»، أن تحديث العلامة التجارية ومواكبة الممارسات الحديثة يعطي انطباعا للعميل بأن العلامة التجارية معاصرة، مشيرا إلى أن التحديث يشمل كذلك تعديل الممارسات والسلوك والمنتجات والفكرة.
وأردف، أن القاعدة في تحديث العلامة التجارية أن يكون «الشعار» آخر ما يتم تطويره بشأنها؛ لأن الهدف من ذلك يتضمن تغيير تجديد الشركة استراتيجيا، مع تجنب التفاوت بحيث لا يتم تغيير العلامة التجارية بحيث يتم تغييرها بمواقع الشركة الإلكترونية دون تغييره في التطبيقات التابعة لها.
قواعد مهمة في تحديث "العلامة التجارية" مع الدكتور أحمد عجينة #من_إلى #MBC1 @Dr_AhmedAjina @yalamro
يعرض الآن مجانا على شاهد https://t.co/prPycRm7wd pic.twitter.com/jVxrJVKmAD
— MBC1 (@mbc1) May 23, 2025

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

صحيفة عاجل
منذ 17 ساعات
- صحيفة عاجل
مستشار تسويقي يوضح ضوابط تحديث العلامة التجارية
أوضح الدكتور أحمد عجينة، المستشار التسويقي، ضوابط تحديث العلامة التجارية. وأضاف «عجينة»، خلال لقائه المذاع على «إم بي سي 1»، أن تحديث العلامة التجارية ومواكبة الممارسات الحديثة يعطي انطباعا للعميل بأن العلامة التجارية معاصرة، مشيرا إلى أن التحديث يشمل كذلك تعديل الممارسات والسلوك والمنتجات والفكرة. وأردف، أن القاعدة في تحديث العلامة التجارية أن يكون «الشعار» آخر ما يتم تطويره بشأنها؛ لأن الهدف من ذلك يتضمن تغيير تجديد الشركة استراتيجيا، مع تجنب التفاوت بحيث لا يتم تغيير العلامة التجارية بحيث يتم تغييرها بمواقع الشركة الإلكترونية دون تغييره في التطبيقات التابعة لها. قواعد مهمة في تحديث "العلامة التجارية" مع الدكتور أحمد عجينة #من_إلى #MBC1 @Dr_AhmedAjina @yalamro يعرض الآن مجانا على شاهد — MBC1 (@mbc1) May 23, 2025


المدينة
٢٤-٠٣-٢٠٢٥
- المدينة
سؤال ولي العهد عن «القلم» يقود لتغيير منظومة الصناعة
توجه ولي العهد محاولات توطين الإنسولين محاولات إغراق سوق الدَّواء «هل يمكن تصنيع قلم يُستخدم يوميًّا محليًّا»؟، سؤال عرضه سمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان على عدد من الوزراء والمسؤولين، أدَّى إلى تغيير شامل في المنظومة الصناعيَّة، في إطار رُؤية 2030.وشملت النتائج سريعًا تعزيز المملكة الإنتاج المحلي، عبر مبادرات إستراتيجيَّة، أبرزها «صُنع في السعوديَّة»، التي تهدف إلى دعم المنتجات الوطنيَّة، وزيادة تنافسيَّتها عالميًّا، وتوطين صناعة المستحضرات الدوائيَّة، مع دعم المصانع المحليَّة لإنتاج الأدوات، والمعدَّات، والمنتجات في شتَّى المجالات.وحول توطين صناعة المستحضرات الدوائيَّة، والأدوات المكتبيَّة في المملكة، كشف مجموعة من المسؤولين في برنامج «حكاية وعد» على قناة «mbc 1»، عن تفاصيل سؤال ولي العهد رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان، الذي غيَّر منظومة الصناعة السعوديَّة بالكامل، والتشريعات، والتَّصدير، وكل ما يرتبط بالمحتوى المحليِّ، والتحدِّيات التي واجهت قطاع الأدوية خلال عمليَّة التَّوطين.ولفت وزير الاقتصاد والتخطيط -سابقًا- محمد التويجري -خلال اللقاء- إلى توجُّه ولي العهد منذ عام 2018 نحو تعزيز المحتوى المحليِّ، والصناعة الوطنيَّة، من خلال تساؤله عن إمكانيَّة تصنيع قلم يُستخدم يوميًّا محليًّا، حيث أثارت هذه الفكرة نقاشات حول تعقيدات التَّصنيع، والسِّياسات الاقتصاديَّة، وبدائل القلم الرقميَّة، إلَّا أنَّها قادت لاحقًا إلى دراسات معمَّقة حول المنظومة الصناعيَّة في المملكة.وأوضح التويجري، أنَّ هذا التساؤل لم يكن متعلِّقًا بالقلم كمنتج بحدِّ ذاته، بل كان يهدف إلى تسليط الضوء على ضرورة تطوير قطاع التَّصنيع المحليِّ، وتعزيز التنوُّع الاقتصاديِّ، ودعم التَّشريعات والسِّياسات المرتبطة بالتَّوطين والتَّصدير، ما أسفر عن سلسلة من الإصلاحات الهيكليَّة، شملت فصل وزارة الطاقة عن وزارة الصِّناعة، وإطلاق بنك مخصَّص لدعم المنشآت الصغيرة والمتوسطة، إضافةً إلى إصدار نظام جديد للمشتريات الحكوميَّة، يعزِّز من المحتوى المحليِّ.كما أشار إلى أنَّ هذه المبادرات عزَّزت منظومة التَّوطين، والصِّناعة الوطنيَّة، حيث تمَّ تشكيل لجنة وطنيَّة كُبْرى برئاسة ولي العهد، تُعرف بـ»لجنة التَّوطين وميزان المدفوعات»، ويُتوقَّع أنْ تسهم هذه الإستراتيجيَّات في تحقيق أهداف رُؤية 2030، من خلال دعم التَّصنيع المحليِّ، والتوسُّع في عمليَّات التَّصدير، بما يعزِّز النموَّ الاقتصاديَّ للمملكة على المدى الطويل.وقال الرئيس التنفيذي لهيئة المحتوى المحليِّ والمشتريات الحكوميَّة عبدالرحمن السماري، إنَّه مع انطلاق رُؤية 2030، كان المحتوى المحليُّ إحدى ركائزها الأساسيَّة؛ ممَّا استدعى العمل على تطوير مفهومه، وتحديد تعريفه وعناصره، إضافةً إلى استثناء بعض الجوانب، وبدأت بعد ذلك رحلة طويلة لوضع نموذج عمل واضح للمحتوى المحليِّ، يشمل آليَّات التَّطبيق ودمجها في عمليَّات الشراء الحكوميِّ، مع تحقيق توازن بين تمكين الصناعة المحليَّة، وضمان تنافسيَّة المنتجات في السوق.بدوره، روى وزير الصحَّة فهد الجلاجل، قصَّة توطين دواء الإنسولين في المملكة، مؤكِّدًا أنَّ المملكة شهدت العديد من المحاولات قبل عام 2010، حيث تمَّ توقيع اتفاقيَّات متعدِّدة مع شركات مختلفة، إلَّا أنَّ معظمها لم يحقق نتائج ملموسة؛ بسبب الحاجة إلى تعديل الأنظمة، وإضافة حوافز استثنائيَّة، فيما اختلف النهج هذه المرَّة بفضل الإرادة القويَّة، والتوجُّه الحازم نحو تحويل المعادلة التفاوضيَّة، من مجرَّد اتفاقيَّات، إلى التزام بالشِّراء، وتم اشتراط أنْ يكون الإنسولين المُباع في المملكة مُنتجًا محليًّا.وأضاف الوزير الجلاجل: إنَّه بناءً على هذا النَّهج، فُتح باب التنافس أمام الشركات، وفق شروط واضحة دون قبول أيِّ استثناءات، أو تعديلات على الأنظمة؛ ممَّا أدَّى إلى تقدُّم عدَّة شركات للمنافسة، وتمَّ الاتفاق مع شركتين بعد مفاوضات مكثَّفة لتوطين إنتاج الإنسولين في المملكة، مع ضمان شراء الإنتاج لمدَّة 7 سنوات، بالإضافة إلى نقل أيِّ ابتكار، أو اختراع في هذا المجال إلى الصناعة الوطنيَّة؛ ممَّا يعزِّز الأمن الدوائيَّ للمملكة، ويدعم إستراتيجيَّات التَّصنيع المحليِّ.وتحدَّث وزير الصناعة والثَّروة المعدنيَّة بندر الخريِّف، عن قضيَّة محاولة شركات عالميَّة إغراق قطاع الأدوية في السعوديَّة؛ بهدف إقصاء الشركات الوطنيَّة، لافتًا إلى أنَّ السوقَ السعوديَّ يُعدُّ سوقًا مستهدَفًا لكُبْرى الشركات العالميَّة، نظرًا لقوَّته الشرائيَّة العالية، وحجم الإنفاق الحكومي الكبير على القطاع.وتابع الوزير الخريِّف، بأنَّه في إحدى الحالات المتعلِّقة بتوطين صناعة الأدوية، ظهر فارقٌ سعريٌّ كبيرٌ بنسبة 45% بين أحد الأدوية المهمَّة المستخدمة في علاج السَّرطان، والمُنتج محليًّا، ونظيره المستورد؛ ممَّا جعل الخيار الطبيعيَّ هو شراء الدَّواء من الشركة الأجنبيَّة، ومع ذلك، تقدَّم المصنع المحليُّ بملفٍّ متكاملٍ يوضِّح قدرته على الإنتاج وفق المعايير المطلوبة، وعُرضت القضيَّة على وزير الماليَّة؛ ممَّا أدَّى إلى اتِّخاذ قرار سريع بتعميد الشركة السعوديَّة، وهو ما شكَّل تحوُّلًا جوهريًّا في دعم الصناعة الدوائيَّة الوطنيَّة.وأشار إلى أنَّ هذه الحالة أبرزت رسالة واضحة مفادها، أنَّ المملكة لنْ تتحمَّل فروق أسعار كبيرة دون مبرِّر، خاصَّةً إذا كان الهدف من المنافسة غير العادلة، هو إقصاء المصانع المحليَّة، وأكدت القراراتُ السريعةُ التي اتُّخذت بين الوزارات، أنَّ المملكة ستدعم التَّصنيع المحليَّ، وستتصدَّى لأيِّ ممارساتٍ قد تعيق نموَّه، بما يحقق التوازن بين جودة المنتجات، وتكلفة الإنفاق الحكوميِّ.


المدينة
٢٢-٠٣-٢٠٢٥
- المدينة
مسؤولون: الناقل الوطني الجديد لمواكبة تباعد المدن وارتفاع الطلب
توفير مليوني مقعد إضافي الناقل الوطني الجديد «طيران الرياض» تبذل المملكة جهودًا كبيرة؛ لتعزيز الربط الجويِّ، وتطوير المطارات؛ بهدف تعزيز مكانتها كمركز لوجستيٍّ عالميٍّ، من خلال توسعة وتحديث المطارات، وإطلاق مشروعات البنية التحتيَّة المتقدِّمة، وتحفيز الاستثمارات في قطاع الطيران، وجذب شركات الطيران العالميَّة، وتوسيع شبكات الرحلات الدوليَّة والمحليَّة، ودعم التقنيات الذكيَّة في المطارات لتحسين تجربة المسافرين.وكشف مجموعة من المسؤولين في برنامج «حكاية وعد» على قناة «mbc1» الأسباب والتحدِّيات التي واجهتهم في تعزيز برنامج الربط الجويِّ مع مطارات العالم، إضافةً إلى تفاصيل وثمار إنشاء وجهات مباشرة من دول العالم إلى السعوديَّة، بعد عامين من ربط أكثر من 18 مدينةً جديدةً، وخطوط طيران في العالم بمدن السعوديَّة.وأكَّد وزير النقل والخدمات اللوجستيَّة م. صالح الجاسر، أنَّ الحاجة إلى ناقلين وطنيِّين في المملكة تأتي نتيجة للمسافة الكبيرة بين جدَّة والرياض، إلى جانب اختلاف طبيعة الطلب في كل منطقة، حيث تعتمد مدينة جدَّة والمنطقة الغربيَّة بشكل كبير على الرحلات المخصَّصة لخدمة الحجَّاج والمعتمرِين، بينما تحتاج الرياض -بحجمها المتنامي، وطموحاتها المستقبليَّة- ناقلًا جويًّا قادرًا على تلبية الاحتياجات المتزايدة.بدوره، أفاد رئيس الهيئة العامَّة للطيران المدني م.عبدالعزيز الدعيلج، أنَّ المملكة كانت بحاجة إلى ناقل وطنيٍّ جديد «طيران الرِّياض» يقدِّم خدمات متكاملة، نظرًا لاتِّساع رقعتها، وارتفاع عدد المطارات والمسافرين، فيما يصل عدد المستهدَفين في حركة النقل الجويِّ إلى 330 مليون مسافر.وأضاف م. الدعيلج إنَّ حركة النقل الجويِّ في الرياض تشهد نموًّا متسارعًا، إذ تجاوز عدد المسافرين عبر مطارها 40 مليونًا، بينما بلغ في مطار جدَّة 43 مليون مسافر، العام الماضي، مع استهداف الوصول إلى 50 مليونًا قريبًا، وتُجري المنظومة توسعات مثل تطوير صالات الملك خالد، وتوسعة مطار الملك سلمان، والتي سترفع القدرة الاستيعابيَّة للمطار إلى 100 مليون مسافر.وأشار إلى أنَّ أحد التحدِّيات التي واجهت الخطوط السعوديَّة، كان التزامها بخدمة جميع المطارات الـ28 في المملكة، دون النَّظر إلى الجدوى الاقتصاديَّة؛ ممَّا أدَّى إلى تشغيل طائرات كبيرة، على رحلات محليَّة صغيرة، في حين كان يمكن توجيهها إلى الرحلات الدوليَّة لتحقيق عوائد أكبر، ونتيجة لهذه التحدِّيات، تم التوصل إلى إعادة هيكلة قطاع الطيران عبر توفير ناقلَين وطنيَّين يتمتَّعان بكفاءة تشغيليَّة عالية.من جهته، أكَّد وزير السياحة أحمد الخطيب، أنَّ سهولة السفر تُعدُّ أحد أهم الحوافز التي تدفع السيَّاح لاختيار وجهاتهم، إذ يفضِّل السيَّاحُ -خاصَّة الباحثين عن التَّرفيه- الوجهات التي تتميَّز برحلات مباشرة، وسلاسة في التنقل، وتمَّ التأكيد استنادًا إلى هذه المعطيات على أهميَّة تعزيز الربط الجويِّ المباشر بين المدن السعوديَّة الرئيسة، مثل الرِّياض، وجدَّة، وأبها، والعُلا، والبحر الأحمر، وبين المدن العالميَّة الكُبْرى التي تُصدِّر السيَّاح؛ لضمان قدرة المملكة على استقطاب المزيد من الزوَّار، وتحقيق مستهدَفاتها السياحيَّة.واختتم الخطيب حديثه بأنَّ برنامج الربط الجويِّ، الذي أُسِّس قبل عامين، نجح في ربط أكثر من 18 مدينةً جديدةً بخطوط طيران مباشرة مع مدن المملكة؛ ممَّا أسهم في توفير أكثر من مليوني مقعد إضافيٍّ للمسافرين.