
مانشستر يونايتد يُحول مركز التدريب إلى مشروع ضخم
وقاد المشروع، الذي استغرق عاما، المهندس المعماري نورمان فوستر، الرئيس التنفيذي لشركة فورستر آند بارتنرز، وتم تمويله جزئيا من 300 مليون جنيه إسترليني (403.47 مليون دولار) ضخه جيم راتكليف، المالك الشريك لمانشستر يونايتد، في النادي العام الماضي.
وأعيد تطوير مركز التدريب ليصبح مجهزا بأحداث التقنيات بالتعاون بعد وضع أفكار اللاعبين والطاقم الفني، وافتتح بالتزامن مع عودة المدرب روبن أموريم وفريقه من جولتهم التحضيرية للموسم في الولايات المتحدة.
وقال راتكليف، الذي توصل إلى اتفاق ليصبح مالكا شريكا في أواخر عام 2023 "بعد مراجعة مركز التدريب العام الماضي، اتخذنا قرارا سريعا بالاستثمار بشكل كبير في إنشاء بيئة أداء عالمية المستوى للموظفين واللاعبين تعكس طموحاتنا ورؤيتنا للنادي".
وأضاف "نحن سعداء بالنتيجة وواثقون من أن مركز التدريب الجديد سيلعب دورا مهما في بناء ثقافة الفوز داخل النادي".
وانتقل معظم القادة التنفيذيين في يونايتد إلى المبنى، الذي قال النادي إنه يتميز بمعدات وتكنولوجيا متطورة، مع التركيز على التغذية والتعافي وتعزيز وحدة الفريق، ويتميز بزيادة الإضاءة الطبيعية ومساحات العمل المفتوحة لتشجيع التواصل.
ويستضيف مانشستر يونايتد فريق أرسنال في المباراة الافتتاحية للفريقين بالموسم بالدوري الإنكليزي الممتاز في 17 آب/أغسطس.
وقال عمر برادة الرئيس التنفيذي "يمثل هذا المشروع خطوة واضحة نحو توحيد كل جزء من النادي حول رؤية كروية مشتركة".
ويأتي إعادة تطوير مبنى فريق الرجال في أعقاب تشييد مبنى بقيمة عشرة ملايين جنيه إسترليني (13.44 مليون دولار) لفريق السيدات الأول وأكاديمية الرجال في عام 2024.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صدى البلد
منذ 18 دقائق
- صدى البلد
«آي صاغة»: رسوم الذهب الأمريكية تفجر اضطرابًا في الأسواق العالمية… واستقرار حذر محليًا
شهدت أسعار الذهب في السوق المحلية استقرارًا نسبيًا خلال تعاملات اليوم السبت، بالتزامن مع العطلة الأسبوعية للبورصة العالمية، وذلك بعد أن حققت الأوقية مكاسب أسبوعية بلغت 1% في ختام تعاملات أمس الجمعة، وسط موجة تقلبات سعرية لافتة في الأيام الأخيرة، عقب إعلان الإدارة الأمريكية فرض رسوم جمركية على سبائك الذهب، قبل أن تعود وتنفي الأمر. أسعار الذهب بالأسواق المحلية وقال سعيد إمبابي، المدير التنفيذي للمنصة، إن أسعار الذهب بالأسواق المحلية شهدت حالة من الاستقرار خلال تعاملات اليوم، ومقارنة بإغلاق أمس، ليسجل سعر جرام الذهب عيار 21 مستوى 4615 جنيهًا، في حين ارتفعت الأوقية بنحو 34 دولارًا في ختام التعاملات الأسبوعية، وتستقر عند 3397 دولارًا. أضاف، إمبابي، أن سعر جرام الذهب عيار 24 بلغ 5274 جنيهًا، وعيار 18 سجل 3956 جنيهًا، وعيار 14 وصل إلى 3077 جنيهًا، فيما بلغ سعر الجنيه الذهب نحو 36920 جنيه. وقال المدير التنفيذي للمنصة، إن السوق المحلية تحركت في نطاق محدود خلال تعاملات أمس الجمعة، حيث افتتح عيار 21 عند 4615 جنيهًا، ولامس 4620 جنيهًا، قبل أن يغلق عند نفس المستوى، في حين تراوحت أسعار الأوقية عالميًا بين 3380 و3400 دولار قبل أن تغلق عند 3397 دولارًا. وأضاف أن حالة "التخبط" في الموقف الأمريكي بشأن الرسوم الجمركية على السبائك السويسرية تظل عاملاً مؤثرًا في اتجاهات السوق، مع احتمالية انعكاس أي مستجدات على الأسعار المحلية بشكل سريع. اضطرابات أسواق الذهب العالمية لفت، إمبابي، إلى أن أسواق الذهب العالمية شهدت اضطرابًا كبيرًا بعدما كشفت هيئة الجمارك وحماية الحدود الأمريكية، في خطاب بتاريخ 31 يوليو، أن واردات سبائك الذهب بوزني الكيلوجرام و100 أوقية لن تُستثنى من الرسوم الجمركية، لتخضع لضرائب بنسبة 39% على الواردات من سويسرا — أكبر مركز لتكرير الذهب في العالم — ما أثار صدمة في الأسواق وأربك سلاسل الإمداد العالمية. هذه الرسوم، التي تهدد ما يقارب 24 مليار دولار من صادرات الذهب السويسرية إلى الولايات المتحدة، دفعت بعض المصافي في سويسرا إلى وقف أو تقليص الشحنات مؤقتًا، وسط حالة من الغموض وعدم وضوح مسار التجارة، ورغم أن البيت الأبيض وصف هذه الأنباء بأنها "معلومات مضللة" وأعلن عزمه إصدار أمر تنفيذي لتوضيح الموقف، فإن حالة القلق ظلت مسيطرة على الأسواق. قفزة في العقود الآجلة للذهب العقود الآجلة للذهب في نيويورك قفزت إلى مستوى قياسي فوق 3500 دولار للأوقية قبل أن تتراجع وتستقر عند 3497 دولارًا، بينما بقيت الأسعار في لندن شبه مستقرة، ما عكس فجوة سعرية متزايدة بين السوقين. ويرى محللون أن استمرار هذا الوضع قد يعيد رسم خريطة تدفقات الذهب عالميًا، وربما يقلل من جاذبية بورصة نيويورك أمام المستثمرين الدوليين إذا ظلت الرسوم مطبقة. وكان الكشف عن الرسوم المحتملة تطورًا مفاجئًا للسوق، التي كانت تأمل في تجنب التعقيدات اللوجستية المترتبة على فرض رسوم الاستيراد. ارتفع الذهب، الملاذ الآمن في أوقات عدم اليقين، بنسبة 31% منذ بداية العام، مع بحث المستثمرين عن أدوات تحوط وسط الاضطرابات التجارية والجيوسياسية. ويرى محللون أن فرض رسوم جمركية على السبائك قد يدفع الأسعار إلى مزيد من الصعود، لكنه في المقابل سيشكل عبئًا على سلاسل الإمداد التي يعتمد عليها السوق العالمي. وتُستخدم سبائك الذهب عالية النقاء لدعم العقود المالية المتداولة في بورصة "كومكس" بنيويورك، والتي تستورد معظم احتياجاتها من سويسرا. وفي هذا السياق، قال كريستوف وايلد، رئيس جمعية مصنعي وتجار المعادن الثمينة السويسرية: "نشعر بقلق بالغ إزاء تداعيات الرسوم الجمركية على صناعة الذهب والتبادل المادي للمعدن مع الولايات المتحدة، الشريك التاريخي طويل الأمد لسويسرا". وكانت هيئة الجمارك وحماية الحدود الأمريكية قد أوضحت أن سبائك الذهب بوزني الكيلوجرام و100 أونصة ليست مستثناة من الرسوم الجمركية على الواردات السويسرية، وهو ما أكدته أيضًا الرابطة السويسرية للمعادن الثمينة. وسبق للجمعية أن حذرت من أن هذه الرسوم "قد تؤثر سلبًا على التدفق الدولي للذهب المادي". وأشارت الجمعية إلى أن القرار لا ينطبق على سويسرا وحدها، بل يشمل جميع السبائك المستوردة بهذه الأوزان من أي دولة أخرى. ووصف وايلد هذه الخطوة بأنها "صفعة جديدة" للعلاقات التجارية بين برن وواشنطن، محذرًا من انعكاساتها على قدرة السوق العالمية على تلبية الطلب المتنامي على المعدن النفيس.


صدى البلد
منذ 18 دقائق
- صدى البلد
مفاجأة في سعر الدولار اليوم بالبنوك بعد ارتفاع الاحتياطي إلى 49 مليار
شهد سعر الدولار اليوم السبت 9 أغسطس 2025 أمام الجنيه المصري حالة من الاستقرار الملحوظ في مختلف البنوك، وذلك بالتزامن مع عطلة نهاية الأسبوع. سعر الدولار اليوم في البنك المركزي المصري وفقًا لأحدث البيانات الصادرة عن البنك المركزي المصري، سجل متوسط سعر صرف الدولار عند مستوى 48.48 جنيه للشراء و48.62 جنيه للبيع، وهو نفس المستوى الذي استقر عليه خلال تعاملات الأسبوع الماضي. هذا الاستقرار يأتي في ظل حالة من الترقب في الأسواق المحلية والعالمية، خاصة بعد التراجعات التي شهدها الدولار مؤخرًا أمام الجنيه ، وسط مؤشرات اقتصادية إيجابية وارتفاع الاحتياطي لأكثر من 49 مليار دولار لأول مرة، تحديدا 49 مليارا و36 مليون دولار في نهاية يوليو 2025. أسعار الدولار في البنوك اليوم 9/8/2025 وفي جولة على البنوك، جاءت أسعار صرف الدولار مقابل الجنيه المصري على النحو التالي: سعر الدولار في البنك المركزي المصري 48.48 جنيه للشراء. 48.62 جنيه للبيع. سعر الدولار في البنك الأهلي المصري 48.50 جنيه للشراء. 48.60 جنيه للبيع. سعر الدولار في بنك مصر 48.50 جنيه للشراء. 48.60 جنيه للبيع. سعر الدولار في بنك الإسكندرية 48.51 جنيه للشراء. 48.61 جنيه للبيع. سعر الدولار في البنك التجاري الدولي (CIB) 48.50 جنيه للشراء. 48.60 جنيه للبيع. سعر الدولار في مصرف أبو ظبي الإسلامي 48.52 جنيه للشراء. 48.62 جنيه للبيع. سعر الدولار في بنك البركة 48.50 جنيه للشراء. 48.60 جنيه للبيع. سعر الدولار في بنك قناة السويس 48.50 جنيه للشراء. 48.60 جنيه للبيع. أسباب استقرار الدولار عند مستوياته الحالية وفقًا لخبراء الاقتصاد، فإن استقرار سعر الدولار اليوم يعكس حالة التوازن بين العرض والطلب على العملة الصعبة، وقد ساهمت عدة عوامل في دعم هذا الاستقرار، أبرزها: تحسن تدفقات النقد الأجنبي من تحويلات المصريين في الخارج. ارتفاع عوائد السياحة في ظل زيادة أعداد الزوار. دخول استثمارات أجنبية مباشرة وغير مباشرة خلال الفترة الأخيرة. سياسات نقدية متوازنة من البنك المركزي للسيطرة على سعر الصرف. التراجع الأخير للدولار وتعافي الجنيه المصري على مدى الأسابيع الماضية، شهد سعر صرف الدولار في مصر تراجعًا ملحوظًا، ليصل إلى أدنى مستوى له في السوق منذ عدة أشهر، بعد أن كان قد لامس مستوى 51 جنيهًا في فترات سابقة. وبحساب نسبة التراجع، فقد فقد الدولار نحو 4.72% من قيمته أمام الجنيه المصري، وهو ما اعتبره محللون تحسنًا قويًا في أداء الجنيه ، مدفوعًا بتحسن المؤشرات الاقتصادية وتوافر العملة الأجنبية. تأثير استقرار الدولار على أسعار السلع استقرار سعر الدولار اليوم من شأنه أن ينعكس تدريجيًا على سعر السلع، خاصة فيما يتعلق بخفض تكلفة الاستيراد، ما قد يسهم في تهدئة معدلات التضخم. توقعات الفترة المقبلة تشير التوقعات إلى أن استمرار تدفق العملات الأجنبية سيعزز استقرار سعر الدولار اليوم وربما يدفعه لمزيد من التراجع خلال الشهور القادمة، خاصة إذا استمرت المؤشرات الاقتصادية الإيجابية، ونجحت الحكومة في جذب المزيد من الاستثمارات الخارجية.


صوت بيروت
منذ 40 دقائق
- صوت بيروت
وثائق تكشف توسع ترامب في استخدام الرسوم الجمركية لخدمة أهداف أمنية وسياسية
أظهرت وثائق حكومية داخلية، أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب وسّع استخدامه للرسوم الجمركية كأداة نفوذ، لتشمل أهدافًا في مجالات الأمن القومي والسياسة الخارجية، إضافة إلى حماية مصالح شركات محددة، في خطوة تتجاوز الهدف المعلن المتمثل في خفض العجز التجاري الأميركي وفقا لصحيفة واشنطن بوست الأميركية. وبحسب الوثائق، ناقش مسؤولو وزارة الخارجية هذا الشهر إمكانية مطالبة شركاء الولايات المتحدة التجاريين بالتصويت ضد مبادرة دولية للحد من انبعاثات غازات الاحتباس الحراري من سفن الحاويات العابرة للمحيطات، وطرحوا إدراج هذه القضية ضمن المفاوضات التجارية مع دول بحرية مثل سنغافورة. وتشير الوثائق أيضًا إلى أن مسؤولي إدارة ترامب بحثوا في الربيع الماضي توسيع المفاوضات التجارية مع أكثر من 12 دولة، شملت مطالب لإسرائيل بإنهاء سيطرة شركة صينية على ميناء رئيسي، وحث كوريا الجنوبية على دعم علني لنشر قوات أميركية لردع الصين وكوريا الشمالية، إضافة إلى دفع دول مجاورة للصين لتعزيز علاقاتها الدفاعية وشراء معدات أميركية وزيارة الموانئ الأميركية. وعلّقت يندي كاتلر، التي شغلت منصبًا رفيعًا في مكتب الممثل التجاري الأميركي لأكثر من 25 عامًا، قائلة: 'هذه أول مرة أرى فيها طلبًا كهذا ضمن اتفاقية تجارية… هذه ليست قضايا تُطرح عادة على طاولة المفاوضات التجارية'. وأشارت الصحيفة إلى أن أحدث مؤشر على استخدام ترامب للرسوم الجمركية كأداة ضغط ظهر هذا الأسبوع، عندما هدد بفرض رسوم بنسبة 50% على البضائع الهندية لإجبار نيودلهي على وقف مشتريات النفط الروسي. كما تضمنت قائمة تفاوض من ثماني صفحات بنودًا غير تقليدية، مثل قضايا القواعد العسكرية ودعم شركات كبرى مثل 'شيفرون' و'ستارلينك' التابعة لإيلون ماسك. ولم يتضح ما إذا كانت هذه المقترحات قد نوقشت أو أُدرجت في الاتفاقيات التجارية التي أعلن ترامب التوصل إليها مع الاتحاد الأوروبي واليابان وفيتنام ودول أخرى، إذ لم تصدر الإدارة النصوص الرسمية لهذه الاتفاقيات. ورفض متحدث باسم مكتب الممثل التجاري الأميركي التعليق. وخلط ترامب علنًا في مناسبات عديدة بين التجارة وقضايا أخرى. ففي يناير/كانون الثاني، صرّح الرئيس بأنه سيفرض رسومًا جمركية على البضائع الكولومبية ما لم يوافق زعيم البلاد على قبول المهاجرين المرحّلين، وهو ما فعله في النهاية. وفي الشهر الماضي، هدّد ترامب بفرض رسوم جمركية بنسبة 50% على الواردات من البرازيل إذا لم توقف الحكومة مقاضاة الرئيس السابق جايير بولسونارو بتهمة التحريض على انقلاب. وفي 2 أبريل/نيسان، وصف ترامب رسومه الجمركية بأنها رد على ممارسات تجارية غير عادلة من دول أخرى، ومن شأنها أن تُخفّض عجز الميزان التجاري الأميركي للبضائع البالغ 1.2 تريليون دولار. وجاء في أمره التنفيذي أنه يمكن تخفيض ضرائب الاستيراد للدول التي 'تتوافق بشكل كافٍ مع الولايات المتحدة في الشؤون الاقتصادية والأمن القومي'.