logo
سلام: إقرار قانون اعادة هيكلة المصارف يشكل المدخل الضروري لمشروع قانون'الفجوة المالية'

سلام: إقرار قانون اعادة هيكلة المصارف يشكل المدخل الضروري لمشروع قانون'الفجوة المالية'

المدىمنذ 4 أيام
كتب رئيس الحكومة نواف سلام عبر حسابه على منصة 'اكس':
وقّعت بعد ظهر اليوم مرسوم التشكيلات القضائية، كما وضعها مجلس القضاء الأعلى، ممّا سيعطي الدفع المطلوب لحسن سير العدالة.
‏وانتهز هذه الفرصة لأهنىء اللبنانيين باقرار مجلس النواب بالأمس مشروع إستقلالية القضاء العدلي الذي سيساهم بدوره في تعزيز ثقة المتقاضين كما المستثمرين بالقضاء،
‏واهنئهم كذلك بإقرار قانون اعادة هيكلة المصارف، وهو يشكل المدخل الضروري لمشروع قانون'الفجوة المالية' الذي نعمل على الإسراع بانجازه، كونه القانون الذي سوف يحفظ حقوق المودعين.
‏وأؤكّد لكل اللبنانيين ان حكومتنا، كما وعدت، ماضية في إنجاز كل الإصلاحات الضرورية من اجل الإنقاذ.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

لبنان ومعه «جلسة السلاح» اليوم في... عنق الزجاجة
لبنان ومعه «جلسة السلاح» اليوم في... عنق الزجاجة

الرأي

timeمنذ 19 ساعات

  • الرأي

لبنان ومعه «جلسة السلاح» اليوم في... عنق الزجاجة

- استعدادات ودعوات لتحركات شعبية من قريبين من بيئة «حزب الله» ملاقاة للجلسة - أهالي الضحايا والحكومة كتفاً إلى كتف لكشف حقيقة انفجار المرفأ لم تَحجبْ الذكرى الخامسة لانفجار مرفأ بيروت التي أحيتْها «بلاد الأرز»، أمس، الانشدادَ السياسي الكبير إلى «ثلاثاء السلاح» في مجلس الوزراء الذي لم يَجد مناصاً أمام التشدّد الخارجي بإزاء وجوب تفكيك ترسانة «حزب الله» العسكرية «الآن الآن وليس غداً» من أن يَحمل «كرةَ النار» بين يديه في سعيٍ لإطفائها قبل أن تَشتعل فوق الهشيم اللبناني. ومن تخوم المرفأ حيث استعاد لبنان اللحظةَ «الهيروشيميةَ» في ذاك الرابع من أغسطس 2020 حين انفجرت مئات الأطنان من نيترات الأمونيوم التي كانت مخزّنة منذ 2013 في العنبر الرقم 12 وحوّلتْ نصف العاصمة حُطاماً من دم ودمار، إلى وراء الكواليس السياسية التي ضجّتْ باتصالاتِ ربع الساعة الأخير قبل «جلسة السلاح»، بدت بيروت وكأنها: - تعضّ على جُرْحٍ لم يندمل بعد في انتظارِ تحقيق العدالة في الانفجار - الزلزال وكشْف «صندوقه الأسود» و«الثأر» بالحقيقة والمحاسبة لنحو 300 ضحية وأكثر من 6500 جريح كتبتْ دماؤهم تاريخاً أسود دَخَلَ التاريخ كواحد من أفظع 3 انفجارات غير نووية سجّلتْها البشرية. - وتَعدّ في الوقت نفسه الساعات الفاصلة عن محطةٍ في مجلس الوزراء يتم التعاطي معها على أنها ستكون «تأسيسية»، إما لمرحلةِ انضواءِ البلاد ضمن النظام الإقليمي الجديد عبر إعلاء مقومات «الدولة الطبيعية» التي تحتكر حمل السلاح وإما لحقبةٍ من نأي الخارج عن أي دعم لها وربما وقوعها فريسة لاسرائيل. وفي ذكرى انفجار المرفأ، ارتسمتْ للمرة الأولى مشهدية غير مسبوقة كان معها أهالي الضحايا، الذين ساروا معانقين صور أبنائهم حتى «مسرح الجريمة»، جنباً إلى جنب و«كتفاً إلى كتف» مع الحكومة اللبنانية التي شارَكَ عددٌ كبيرٌ من وزرائها في إحياء الذكرى، في ما بدا طياً لصفحةٍ انطبعتْ بابتعادِ حكومات ما بعد 4 اغسطس وما قبل استيلاد الرئيس - القاضي نواف سلام تشكيلته في كنف عهد الرئيس جوازف عون عن المناسبة و«أولياء الدم» الذين تعرّضوا في محطات عدة ومديدة لاضطهادٍ ومضايقاتٍ واعتداءاتٍ خلال مطالبتهم التي لم تهدأ بالعدالة. وقوبل «التعاطفُ» الحكومي مع هذه القضية التي لم تغادر الأجندة الداخلية وكادت في اكتوبر 2021 أن تجرّ البلاد إلى صِدام أهلي بخلفيةِ مناهضة «حزب الله» المسار الذي اعتمده المحقق العدلي طارق البيطار ودعم الأخير من خصوم الحزب، باحتضانٍ بارز من أهالي الضحايا الذين تلقّوا بارتياح كبير تعهدات سلام والوزراء المعنيين، وبينهم وزير الداخلية أحمد الحجار بالدفع نحو تنفيذ مذكرات التوقيف بحقّ وزراء سابقين امتنعوا عن الامتثال لطلبات الاستماع إليهم أو تسليم أنفسهم مختبئين وراء عشرات دعاوى المخاصمة والردّ بحق البيطار، وبأن العدالة ستتحقق وأن لا خيمة فوق رأس أحد لجهة المحاسبة وأن زمن عرقلة التحقيق انتهتْ واقتربت مراحل صدور قرارٍ اتهامي بعد أن يحال الملف على النيابة العامة التمييزية لإذاء مطالعتها في الأساس. وقد شكّلت وزيرة الشؤون الاجتماعية حنين السيّد النموذج الأكثر تعبيراً عن «وحدة الحال» و«رابط الدم» الذي يجمع بين «الأهالي» و«الحكومة»، هي التي شاركت أمس في المناسبة حاملة وجعها الشخصي كونها فقدت والدتها في الانفجار، مؤكدة «ان الحكومة مع أهل الضحايا للوصول إلى الحقيقة ونضمّ صوتنا لصوت الرئيس سلام الذي قال بالأمس«لا تدخّل سياسياً ولا يمكن بناء دولة من دون حقيقة». وفي وقت نكّس لبنان الأعلام وتوالت مواقف أممية ومن السفارات الغربية، وبينها الأميركية، تدعو إلى المحاسبة وتؤكد أن الشعب اللبناني يستحق نظاماً قضائياً مستقلاً ومحايداً يحقق العدالة للضحايا، وليس الحماية للنخبة»، أكد عون «ان الدولة اللبنانية، بكل مؤسساتها، ملتزمة بكشف الحقيقة كاملة، مهما كانت المعوقات ومهما علت المناصب. فالعدالة لا تعرف الاستثناءات، والقانون يطول الجميع من دون تمييز (...) والعدالة لن تموت، والحساب آت لا محالة (...) ونحن نعمل بكل الوسائل المتاحة لضمان استكمال التحقيقات بشفافية ونزاهة، وسنواصل الضغط على كل الجهات المختصة لتقديم كل المسؤولين إلى العدالة، أياً كانت مراكزهم أو انتماءاتهم». جلسة السلاح في موازاة ذلك، تَسارعت وتيرة الاتصالات وعلى أكثر من مستوى وخطّ للتفاهم على صيغةٍ لجلسةِ السلاح اليوم التي تبدو كأنها محكومة بمحاولة توفيقٍ «مستحيلٍ» بين مساريْن لا يمكن أن يلتقيا: - رَفْضُ «حزب الله» ربْط مسألة سحب ترسانته بجدول زمني ومتْرسته خلف «أولويات تراتبية» يقع على اسرائيل تنفيذها أي أن توقف تل ابيب النار أولاً وتنسحب من التلال الخمس وتطلق الأسرى «قبل البحث في أي أمر آخر» (وضمن حوار داخلي)، وذلك على قاعدة تفسير الحزب لمضامين البيان الوزاري وخطاب القسَم، والأوراق اللبنانية الأولى التي قُدمت للوسيط الأميركي توماس براك والتي يعتبر أن عون عاد ذكّر بها في كلمته الخميس الماضي. - إصرار الخارج على الانتقال إلى ترجمةٍ لتعهدات لبنان الرسمي بحصر كل السلاح بيد الدولة وضمن مهلة زمنية تحال على التنفيذ وإلا تكون بيروت اتخذتْ قراراً بإدارة الظهر لأولويةِ تطبيق الدستور اللبناني واستعادة الدولة مقوماتها ورضخت لأولوياتٍ لا تُخْفي إلا رغبة في شراء الوقت وإبقاء البلاد رهينة أجندة إيرانية وفي «فم» خطر استنئاف اسرائيل الحرب. وعشية الجلسة، علمت «الراي» من مصادر واسعة الاطلاع أن الأجواء حتى أولى ساعات المساء، والتي يفترض أن تكون أعقبتها لقاءات على أعلى المستويات، كانت لا تزال ضبابية في ما خص مآلات الجلسة، وأن «حزب الله» لا يريد الذهاب الى التصويت على مسألة حصر السلاح ولا اعتماد جدول زمني أو صدور قرارٍ واضح يوحي بأنه يسحب الشرعية عن سلاحه. سيناريوهان وفي الإطار بدتْ جلسة اليوم محكومةً بسيناريوهين وفق معلومات «الراي»: - أن ينجح الحزب في أن تشكل الجلسة فاتحةَ نقاشٍ في قضية السلاح وهو الأول على جدول الأعمال، على أن يُستكمل النقاشُ ودرس الخيارات الأسبوع المقبل او في جلسة الخميس. ولكن دون هذا السيناريو رفْضٌ قوي من الأطراف الآخَرين في الحكومة، ناهيك عن الضغط الدولي الذي يصرّ على أن يتم اليوم اتخاذ قرارٍ وبجدول زمني واضح. - أن تناقش الجلسة بند السلاح فإما تصل إلى صيغة ملتبسة، تُبْقي القديمَ على قدمه، مع كل ما سيترتّب على ذلك خارجياً وربما من جهة اسرائيل. وإما يتم اعتماد صيغة واضحة، أبلغت المصادرُ «رؤوسَ أقلامها» إلى «الراي» في ما خص السلاح، على قاعدة اتخاذ قرار يكون محكوماً بفترة زمنية تُحدَّد حتى آخِر السنة لبسْط الدولة سيادتها على كامل أراضيها بقواها الذاتية حصراً وتفكيك المنظمات غير الشرعية ونزْع سلاحها، تنفيذاً لمندرجات البيان الوزاري واتفاق الطائف واتفاقية وقف الأعمال العدائية (27 نوفمبر)، على أن يحال القرار للتنفيذ على المجلس الأعلى للدفاع «ابتداءً من تاريخ صدوره». وبحسب المصادر، فإن أي تلكؤ إضافي عن قيام الدولة بما عليها بإزاء مشكلة السلاح، وبعيداً من أي لعبٍ على الكلام أو الأولويات التي لا تعلو عليها إلا أولوية درء المَخاطر الوجودية عن لبنان، سيعني إضاعةَ الفرصة الأخيرة للشبْك مع المجتمعين العربي والدولي اللذين لا خلاص للبنان من دون «شِباك الإنقاذ» منهما للخروجِ بأمانٍ من المنعطف الأخطر. تحركات شعبية ولم تكن عابرة عشية الجلسة التقارير عن استعداداتٍ ودعوات لتحركات شعبية من قريبين من بيئة «حزب الله» ملاقاة للجلسة، في ما اعتُبر «رسالة» ضمنية للحكومة وتحذيراً من تداعياتٍ على الأرض لأي جنوحٍ نحو اتخاذ قرارٍ بـ «أنياب زمنية» في ما خص السلاح، رغم نأي الحزب عن هذه التحركات ونقزةِ حركة «امل» ورئيس البرلمان نبيه بري منها باعتبار أنها قد تتحول «جاذبة صواعق» ويمكن أن تفتح على توتراتٍ لن تخدم في هذه المرحلة إلا إسرائيل.

مقاتلات الجيش الأميركي تعترض طائرة مدنية انتهكت المجال الجوي لمكان إقامة ترامب في نيوجيرسي
مقاتلات الجيش الأميركي تعترض طائرة مدنية انتهكت المجال الجوي لمكان إقامة ترامب في نيوجيرسي

الرأي

timeمنذ يوم واحد

  • الرأي

مقاتلات الجيش الأميركي تعترض طائرة مدنية انتهكت المجال الجوي لمكان إقامة ترامب في نيوجيرسي

ذكرت قيادة الدفاع الجوي لأميركا الشمالية (نوراد) أن مقاتلاتها اعترضت ولليوم الثاني على التوالي طائرة مدنية بعد دخولها المجال الجوي المحظور فوق منتجع الرئيس دونالد ترامب في بلدة (بيدمينستر) بـ(نيوجيرسي) حيث كان يقضي عطلة نهاية الأسبوع. وأضافت (نوراد) في بيان على حسابها الرسمي بمنصة (اكس) للتواصل الاجتماعي مساء أمس الأحد أن «الطائرة المدنية دخلت المجال الجوي المحظور فوق المنتجع مما دفع القوات الجوية إلى إرسال طائرات مقاتلة بسرعة لاعتراضها». وأوضحت أن «الطائرات المقاتلة استخدمت قنابل ضوئية لتحذير الطيار الذي امتثل على الفور وخرج من المنطقة». ولفتت (نوراد) إلى أن هذه تعد المرة الثانية خلال عطلة نهاية الأسبوع التي يتم فيها اعتراض طائرة مدنية تحلق في المجال نفسه. ودعت طياري الطيران العام إلى التحقق من كافة تحديثات المجال الجوي قبل الإقلاع خصوصا عند الطيران قرب المناطق المحظورة لتفادي حوادث الاعتراض التي قد تعرضهم للخطر.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store