
غروسي يرجح أن تتمكن إيران من تخصيب اليورانيوم مجددا "في غضون أشهر"
رجّح المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية رافايل غروسي، أن تتمكن إيران من البدء بإنتاج يورانيوم مخصب "في غضون أشهر"، رغم الأضرار التي لحقت بمنشآتها النووية جراء الهجمات الأميركية والإسرائيلية، وفق ما صرّح به لشبكة "سي بي اس نيوز" السبت.
وأعلن وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي الخميس، أن الاضرار التي لحقت بمنشآت بلاده النووية بعد 12 يوما من الحرب مع إسرائيل "كبيرة"، في حين أكد الرئيس الأميركي دونالد ترامب أن البرنامج النووي الإيراني تراجع "عقودا".
لكن غروسي أشار في مقابلة مع برنامج "واجه الأمة" على شبكة "سي بي اس نيوز" إلى أن "بعضه لا يزال قائما".
وقال غروسي وفقا لنص المقابلة الذي نشر السبت: "أقول إنه بإمكانهم، كما تعلمون، في غضون أشهر، تشغيل بضع مجموعات من أجهزة الطرد المركزي لإنتاج اليورانيوم المخصب، أو أقل من ذلك".
وأضاف في المقابلة: "لا نعرف أين يمكن أن تكون هذه المواد".
وتابع: "لذا، ربما يكون بعضها قد دُمر في الهجوم، لكن بعضها ربما يكون قد نقل. لا بد من توضيح في مرحلة ما".
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الميادين
منذ 11 دقائق
- الميادين
إعلام إسرائيلي: للمرة الأولى.. نتنياهو يُلمّح لرغبة في إنهاء حرب غزة
للمرة الأولى، يرسل رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، إشارات إلى أنّه "يسعى إلى إنهاء الحرب في غزة"، بحسب ما أوردته وسائل إعلام إسرائيلية. فبعد وقف النار مع إيران، تشير "كل من إسرائيل وواشنطن إلى الهدف الكبير المقبل شرق أوسط جديد"، وفق "القناة الـ12" الإسرائيلية، بحيث إنّ "النية الآن هي محاولة التوصل إلى اتفاقيات تطبيع مع دول جديدة"، الأمر الذي "يمر عبر صفقة تبادل أسرى وإنهاء العملية العسكرية في غزة". وأضافت القناة الإسرائيلية إلى أنّ "نتنياهو يُلمّح إلى أنّه يسعى لإنهاء الحرب، لكن في هذه المرحلة، بشروط غير مقبولة لدى حماس"، لافتةً إلى أنّه "يرغب في الوصول إلى البيت الأبيض في أقرب وقت ممكن لإنهاء التفاصيل". ووفقاً لما ينشره مراسل القناة نير دفوري، فإنّ من المتوقع أن "يبلغ رئيس الأركان غداً الكابينيت أنّ الجيش الإسرائيلي أكمل المهام الموكلة إليه ضمن خطة عربات جدعون، وأن يُطالبهم باتخاذ قرار الخطوة التالية. من جهته، أفاد يارون أفراهام، مراسل الشؤون السياسية في "القناة الـ12"، بأنّ نتنياهو "سيعقد غداً نقاشاً أمنياً مقلصاً بخصوص الاتصالات من أجل إعادة الأسرى، وفي الخلفية ضغط هائل من جهة الوسطاء من أجل التقريب بين الأطراف في الأيام القريبة، كما يبدو في القاهرة أو الدوحة". من جانبه، "ينشر الرئيس الأميركي دونالد ترامب أجواء تفاؤلية، إذ يتحدث عن احتمال عقد صفقة خلال هذا الأسبوع، لكن حتى هذه اللحظة، لا يوجد أي اختراق في المفاوضات مع حماس". اليوم 18:30 اليوم 17:09 وبحسب القناة الإسرائيلية، فإنّ ترامب "رفع درجة التوقعات إلى الحد الأقصى في أوساط عائلات الأسرى، حين قال إنه يتوقع وقف إطلاق نار هذا الأسبوع في غزة". حديث ترامب عن إمكانية التوصل إلى وقفٍ لإطلاق النار في #غزة خلال أسبوع يثير التساؤل: هل هو جاد فعلاً؟ وهل يسعى لدفع "إسرائيل" إلى تبنّي الموقف ذاته، أم أن مواقفهما متباينة؟الكاتب والمحلل السياسي، إبراهيم المدهون، في #المشهدية #الميادين مصادر القناة في "تل أبيب"، أفادت بأن "ليس هناك أي تقدم فعلي حتى الساعة، بل رؤية أميركية للوصول إلى صفقة واحدة تتضمن إعادة الأسرى وإنهاء الحرب في غزة وتقدماً في المجال الإقليمي". في هذا الإطار، سوف يصل وزير الشؤون الاستراتيجية الإسرائيلي رون ديرمر، المقرب من نتنياهو، إلى واشنطن يوم الإثنين، حيث "سيناقش مع مسؤولين كبار هناك كل هذه المواضيع، بما فيها إنهاء الحرب وصفقة الأسرى، وكذلك الشروط الإسرائيلية بخصوص المفاوضات بين إيران والولايات المتحدة في اليوم التالي للحرب". كما سيعمل ديرمر على تمهيد الأرضية لزيارة نتنياهو المرتقبة إلى واشنطن. وفي واشنطن، هناك بالفعل بعض التواريخ المحتملة لهذه الزيارة، بحسب "القناة الـ12"، بحيث "من المتوقع – على الأقل بحسب ما هو متداول – أن تحدث الزيارة في منتصف الشهر، أي بعد نحو أسبوعين ونصف". وقال مصدر أميركي للقناة: "نحن نريد أن نكون ضمن مسار استعادة الأسرى ووقف إطلاق النار حتى وصول نتنياهو إلى واشنطن ، ونعمل من أجل ذلك مع الشركاء في المنطقة وحليفتنا إسرائيل". وأضافت القناة أنّ "إسرائيل ردّت قبل أسبوعين، في إطار مقترح ويتكوف لحماس، عبر إجراء بعض التسهيلات فيما يتعلق بجدول إطلاق سراح الأسرى، لكن الكرة الآن في ملعب حماس، لأنّها لم تُقدم رداً بعد". وفي هذه المرحلة، لفتت "القناة الـ12" إلى أنّ رئيس الحكومة – حتى مساء اليوم – "لا يزال متمسكاً بمخطط ويتكوف نفسه، أي إطلاق سراح تدريجي للأسرى على مرحلتين، وإنهاء الحرب فقط بعد التوصل إلى اتفاق على شروط نهايتها"، وذلك رغم كل الحديث الأميركي عن صفقة واحدة تشمل إعادة جميع الأسرى.


الميادين
منذ 20 دقائق
- الميادين
ترامب: هناك دول ترغب بالانضمام لاتفاقيات "أبراهام"
قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب، يوم الأحد، إنّه "لدينا دول عظيمة ترغب بالانضمام لاتفاقيات أبراهام". وأضاف قائلاً: "أعتقد أننا سنبدأ في حشدها لأن إيران كانت المشكلة الرئيسية". وأشار إلى أنّه لا يعلم إن كانت سوريا ستنضم إلى اتفاقيات "أبراهام"، مؤكداً أنّه رفع العقوبات عنها بناء على "طلب بعض الدول الصديقة في المنطقة". اليوم 16:52 اليوم 16:00 وكانت قد قالت "قناة كان" الإسرائيلية، الخميس الماضي، إن مسؤولين سوريين، أفادوا، في أحاديث مغلقة، أن هناك حواراً مباشراً مع "إسرائيل" في الأيام الأخيرة، يتم على أساس يومي. كما أشار مصدر سوري مطلع إلى أن دمشق "لا تستبعد إمكانية التوصل إلى اتفاق سلام" مع "إسرائيل"، حتى نهاية ولاية الرئيس الأميركي دونالد ترامب. وبشأن منشأة "فوردو"، زعم الرئيس الأميركي أنّ الإيرانيين لم ينقلوا شيئاً من منشأة فوردو النووية، مضيفاً: "لم يعتقدوا أن ما فعلناه سيكون قابلاً للتنفيذ". ويوم السبت، كشفت "القناة 12" الإسرائيلية، أنّ زيارة رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو المرتقبة في شهر تموز/يوليو إلى البيت الأبيض هدفها الدفع بصفقة إقليمية ستشمل إنهاء الحرب على غزة. وقالت القناة الإسرائيلية، إنّ "المقترح الأميركي الجديد يشمل التطبيع مع السعودية وسوريا ولبنان ولاحقاً أندونيسيا".

LBCI
منذ 42 دقائق
- LBCI
الموفد الاميركيّ براك: الشرع لا يكره إسرائيل ويريد السلام وأعتقد بأنّ الأمر نفسه سيحصل مع لبنان
أكد الموفد الأميركيّ إلى سوريا توم براك، أنّ الخلاف بين تركيا والولايات المتحدة في شأن العقوبات المفروضة على أنقرة واستبعادها من برنامج تطوير مقاتلات إف-35 لشرائها أنظمة دفاع جويّ روسية، سيلقى تسوية على الأرجح في حلول نهاية العام. وقال براك لوكالة الأناضول الرسمية: "إنني واثق من أننا سنتمكن من إيجاد حل بحلول نهاية العام'. وأضاف: 'أنا على قناعة بأنه ستتم تسوية المشكلة". وقال، إنّ الحرب بين إيران واسرائيل تمهد لـ'طريق جديد" في الشرق الأوسط. واعتبر أنّ "ما حصل للتو بين اسرائيل وإيران هو فرصة للقول: توقفوا، فلنشق طريقًا جديدًا'. ولفت إلى أنّ تركيا "هي عنصر رئيسيّ في هذا الطريق الجديد". وشدّد براك على أنّ "الرئيس أحمد الشرع أشار إلى أنه لا يكره إسرائيل وأنه يريد السلام على تلك الحدود'.