
ترمب يثير عاصفة رقمية بفيديو يُحاكي اعتقال أوباما داخل البيت الأبيض
ويبدأ الفيديو، الذي نُشر يوم الاثنين، بسلسلة من المقاطع المقتطعة لتصريحات عدد من السياسيين الديمقراطيين، من بينهم أوباما، وهم يرددون عبارة 'لا أحد فوق القانون'، في إشارة واضحة إلى خطابهم حول ملاحقة المسؤولين المتهمين بتجاوزات قانونية.
وفي مشهد مثير، يُظهر الفيديو ترمب جالساً إلى جانب أوباما داخل المكتب البيضاوي، قبل أن يداهم عناصر من مكتب التحقيقات الفدرالي (FBI) المكان، ويقومون بتقييد أوباما بالأصفاد، ثم يظهر وهو يركع على ركبتيه. كما يُظهر الفيديو أوباما في زنزانة انفرادية مرتدياً زي السجناء.
وقد لقي الفيديو انتشاراً واسعاً بعد أن أعاد عدد من الناشطين تداوله على منصة 'إكس' (تويتر سابقاً)، ما أثار موجة من الانتقادات والانقسام بين مستخدمي المنصات الرقمية، وسط تساؤلات حول الرسائل السياسية التي يسعى ترمب لإيصالها من خلال هذا النوع من المحتوى.
وقد لقي الفيديو انتشاراً واسعاً بعد أن أعاد عدد من الناشطين تداوله على منصة 'إكس' (تويتر سابقاً)، ما أثار موجة من الانتقادات والانقسام بين مستخدمي المنصات الرقمية، وسط تساؤلات حول الرسائل السياسية التي يسعى ترمب لإيصالها من خلال هذا النوع من المحتوى.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صراحة نيوز
منذ 2 دقائق
- صراحة نيوز
الاحتياطي الفيدرالي يثبت سعر الفائدة مجددًا رغم ضغوط ترامب
صراحة نيوز- ثبت مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي، اليوم الأربعاء، سعر الفائدة الرئيسي ضمن نطاق 4.25% إلى 4.50%، وذلك في خامس اجتماع له خلال عام 2025. ويعد هذا القرار استمرارًا للنهج الذي اتبعه المجلس منذ أواخر عام 2024، رغم الضغوط المتزايدة من الرئيس دونالد ترامب لخفض الفائدة، منذ عودته إلى البيت الأبيض. وعلى الرغم من هذه الضغوط، أبقى البنك المركزي على أسعار الفائدة دون تغيير، ما دفع ترامب إلى التهديد سابقًا بإقالة رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي، جيروم باول، قبل أن يتراجع عن ذلك في 24 يوليو/تموز بعد زيارة رسمية لمقر البنك. ويعود توتر ترامب مع الاحتياطي الفيدرالي إلى موقف المجلس الرافض للتسرع في خفض الفائدة قبل تقييم التأثير الكامل للرسوم الجمركية الجديدة على الأسعار. وفي يونيو/حزيران، صرح باول بأن المجلس سيواصل التريث طالما ظل الاقتصاد محافظًا على نمو معتدل، وسوق عمل قوية، وتراجع في معدلات التضخم. لكن الرئيس ترامب جدد دعواته لخفض الفائدة بعد صدور تقرير الناتج المحلي الإجمالي في 30 يوليو، والذي أظهر نموًا بنسبة 3% في الربع الثاني من العام. وكتب في منشور على منصة 'تروث سوشيال': 'باول يجب أن يخفض الفائدة الآن'، مضيفًا: 'دعوا الناس يشترون منازلهم ويعيدون تمويلها!'. تسلسل قرارات الفيدرالي في 2025 منذ بداية 2025، اتخذ الاحتياطي الفيدرالي قرار تثبيت الفائدة خمس مرات متتالية: ويأتي هذا النهج بعد سلسلة من خفض الفائدة في أواخر 2024، حيث تم تقليص السعر الرئيسي ثلاث مرات ليصل إلى 4.3%، بعد أن كان عند 5.3%. وفي 18 سبتمبر/أيلول من العام الماضي، خفّض البنك المركزي أسعار الفائدة بمقدار نصف نقطة مئوية للمرة الأولى منذ أربع سنوات، بعد 11 عملية رفع و8 اجتماعات متتالية من التثبيت. خلفيات اقتصادية ومواقف متباينة كان الاحتياطي الفيدرالي قد رفع أسعار الفائدة بشكل متسارع خلال الأعوام الماضية للحد من التضخم. ومع تراجع وتيرة ارتفاع الأسعار مؤخرًا، بدأ المجلس في تخفيف سياساته تدريجيًا. ويؤمن ترامب أن خفض أسعار الفائدة حاليًا سيُنشط الاقتصاد الأمريكي، خاصة في قطاعي العقارات والصناعة، حيث يمكن أن يؤدي إلى خفض كلفة الاقتراض وزيادة تنافسية الصادرات نتيجة ضعف الدولار. لكن خبراء الاقتصاد يُحذرون من أن خفض الفائدة مبكرًا قد يؤدي إلى عودة التضخم وضرر اقتصادي على المدى البعيد. مواقف من داخل مجلس الاحتياطي اقترح عضوان في مجلس إدارة الاحتياطي الفيدرالي عيّنهما ترامب – ميشيل بومان وكريستوفر والر – خفض الفائدة في يوليو، مشيرين إلى علامات تباطؤ اقتصادي. قال والر في خطاب بتاريخ 17 يوليو: 'النمو لا يزال مستمرًا، لكنه تباطأ بوضوح، والمخاطر تتزايد'. أما بومان، فأكدت خلال كلمة ألقتها في براغ أن تأثير الرسوم الجمركية على التضخم 'قد يكون أبطأ وأضعف من المتوقع'. التضخم ورسوم ترامب بحسب وزارة العمل، ارتفعت الأسعار بنسبة 2.7% على أساس سنوي حتى يونيو/حزيران – وهو أعلى مستوى منذ فبراير. ويشير بعض المحللين إلى أن رسوم ترامب الجمركية بدأت تُظهر أثرها على الأسعار، حيث ارتفعت تكلفة الملابس بنسبة 0.4%، والأثاث 1%، والألعاب 1.8%. لكن وزير الخزانة سكوت بيسنت اعتبر أن هذه الزيادة في الأسعار لا تمثل تضخمًا فعليًا بل 'تعديل لمرة واحدة' ناتج عن ضعف الدولار. وفي فعالية استضافتها 'بريتبارت نيوز'، انتقد بيسنت تردد الفيدرالي، قائلاً: 'أعتقد أنهم سيدركون خطأهم بشأن تضخم الرسوم الجمركية'، وأضاف أن البنك المركزي بحاجة إلى 'قليل من الخيال' في تقييم تأثير السياسات الجمركية. نظرة مستقبلية في ظل تزايد الضغط من إدارة ترامب، والمؤشرات الاقتصادية المتضاربة، يُتوقع أن تكون قرارات الفيدرالي القادمة محورية في تحديد اتجاه الاقتصاد الأمريكي، مع استمرار الجدل بين التحفيز السريع للنمو وضبط التضخم.


سواليف احمد الزعبي
منذ ساعة واحدة
- سواليف احمد الزعبي
الفيدرالي الأمريكي يثبّت سعر الفائدة للمرة الخامسة في 2025
#سواليف #ثبت #الاحتياطي_الفيدرالي اليوم الأربعاء #سعر_الفائدة_الرئيسي في نطاق 4.25%-4.50%، في خامس اجتماع له في 2025، وهي المرة الخامسة التي يثبت فيها أسعار الفائدة في 2025، وأيضا منذ عودة الرئيس دونالد ترامب للبيت الأبيض. أبقى مجلس الاحتياطي الفيدرالي سعر الفائدة الرئيسي ثابتا منذ أواخر عام 2024، على الرغم من ضغوط الرئيس دونالد ترمب المستمرة منذ أشهر لإجراء تخفيضات. وقد طرح ترامب فكرة إقالة رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول، على الرغم من تراجع الرئيس عن تهديداته في 24 يوليو/تموز عقب زيارة لمقر الاحتياطي الفيدرالي. ينبثق غضب ترمب من قرار البنك المركزي بالانتظار لمعرفة تأثير الرسوم الجمركية على الأسعار قبل تعديل أسعار الفائدة. بعد اجتماع مجلس الاحتياطي الفيدرالي في يونيو/حزيران، صرّح باول للصحفيين بأنه طالما حافظ الاقتصاد على سوق عمل قوي ونمو معقول وانخفاض التضخم، 'فإننا نشعر أن الصواب هو البقاء في مكاننا الحالي، وموقفنا السياسي، والتعلم أكثر'. مع ذلك، جدد ترامب مطالبه بعد صدور تقرير الناتج المحلي الإجمالي في 30 يوليو/تموز، والذي أظهر نمو الاقتصاد الأمريكي بنسبة 3% في الربع الثاني. وفي منشور على موقع 'تروث سوشيال'، قال إن باول 'يجب عليه الآن' خفض معدل الفائدة. في 18 يونيو/ حزيران قرر الاحتياطي الفيدرالي تثبيت سعر الفائدة الرئيسي في نطاق 4.25%-4.50%، بعد أن اتخذ نفس القرار في اجتماعه الثالث في مايو/أيار، وأيضا في اجتماعه الثالث مارس/آذار، وهو نفس القرار أيضا في اجتماعه الأول في 2025 نهاية يناير/كانون الثاني، وهو الاجتماع الأول في الولاية الثانية للرئيس الأمريكي دونالد ترامب. وفي نهاية العام الماضي، خفض الاحتياطي الفيدرالي سعر الفائدة الرئيسي ثلاث مرات، ليصل إلى حوالي 4.3% بعد أن كان عند 5.3%. في 18 سبتمبر/أيلول الماضي، خفّض مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأمريكي) أسعار الفائدة بنحو نصف نقطة مئوية، للمرة الأولى منذ 4 سنوات، بعد 11 مرة رفع فيها الفائدة وبعد تثبيت لـ8 مرات متتالية. وكان الاحتياطي الفيدرالي قد رفع أسعار الفائدة بسرعة لمكافحة التضخم، ومع تباطؤ نمو الأسعار، أتاح ذلك للبنك المركزي عكس بعض تلك الزيادات في أسعار الفائدة. لماذا يُريد ترمب خفض أسعار الفائدة الآن؟ قد يُعزز خفض أسعار الفائدة الاقتصاد على المدى القصير، مُعززًا قطاع التصنيع الأمريكي من خلال خفض أسعار الصادرات نتيجةً لضعف الدولار، ومُسهلًا على الشركات والمستهلكين الاقتراض. قال ترامب في منشور على موقع 'تروث سوشيال' في 30 يوليو/تموز: 'دعوا الناس يشترون منازلهم ويعيدون تمويلها!'. يمكن لمجلس الاحتياطي الفيدرالي التأثير على أسعار الرهن العقاري، لكن تخفيضات أسعار الفائدة لن تؤدي دائمًا إلى انخفاض أسعار قروض المنازل. وقد ذكرت صحيفة 'يو إس إيه توداي' سابقًا أن أسعار الرهن العقاري تتبع مسار سندات الخزانة الأمريكية لأجل 10 سنوات، وليس أسعار الفائدة المصرفية التي يحددها مجلس الاحتياطي الفيدرالي. وقد اقترح عضوان في مجلس الإدارة عيّنهما ترامب، وهما ميشيل بومان وكريستوفر والر، أن يخفض مجلس الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة في يوليو، مشيرين إلى مؤشرات على ضعف الاقتصاد. قال والر في خطاب ألقاه في 17 يوليو/تموز: 'لا يزال الاقتصاد ينمو، لكن زخمه تباطأ بشكل ملحوظ، وتزايدت المخاطر على تفويض اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوحة بشأن التوظيف'. وأضافت بومان خلال خطاب ألقته في براغ في يونيو/حزيران أنها تعتقد أن تأثير الرسوم الجمركية على التضخم 'قد يستغرق وقتًا أطول، ويتأخر أكثر، ويكون تأثيره أقل مما كان متوقعًا في البداية'. لكن هناك أيضًا مخاوف من أن خفض أسعار الفائدة مبكرًا جدًا قد يُفاقم التضخم ويُعيق الاقتصاد بشكل أكبر على المدى الطويل. ألمح وزير الخزانة سكوت بيسنت في 30 يوليو/تموز إلى أن الاحتياطي الفيدرالي بالغ في تقدير تأثير الرسوم الجمركية على التضخم. ارتفعت الأسعار بنسبة 2.7% خلال الاثني عشر شهرًا حتى يونيو/حزيران، وهو أعلى معدل تضخم سنوي منذ فبراير/شباط، وفقًا لوزارة العمل. يرى البعض أن هذه البيانات تُشير إلى أن رسوم ترامب الجمركية بدأت تُؤثر على أسعار المستهلك، حيث ارتفعت تكاليف الملابس بنسبة 0.4%، وأسعار الأثاث بنسبة 1%، وأسعار الألعاب بنسبة 1.8%. لكن بيسنت جادل بأنه ينبغي اعتبار الرسوم الجمركية تعديلًا لمرة واحدة للأسعار بدلًا من اعتبارها تضخمًا، وأشار إلى أن تسارع التضخم في يونيو/حزيران قد يكون 'خطأ تقريب' ربما يكون ناتجًا عن انخفاض قيمة الدولار. ولم يتوقع بيسنت خفض أسعار الفائدة في يوليو/تموز، لكنه قال إنه يأمل أن تتمتع قيادة بنك الاحتياطي الفيدرالي 'بقليل من الخيال' عندما يتعلق الأمر بتأثير التعريفات الجمركية على الاقتصاد في المستقبل. قال في فعالية استضافتها بريتبارت نيوز: 'أعتقد أنهم سيدركون خطأهم بشأن تضخم الرسوم الجمركية'، مضيفًا أن 'غياب الانفتاح هو ما جمّد الاحتياطي الفيدرالي'. في حين أن تأثير الرسوم الجمركية على الأسعار كان طفيفًا حتى الآن، ويعود ذلك إلى حد كبير إلى قيام تجار التجزئة بتخزين البضائع قبل دخول الرسوم الجديدة حيز التنفيذ، يتوقع الاقتصاديون رؤية المزيد من الزيادات في الأسعار في الأشهر المقبلة مع تحميل الشركات بعض تكاليف الرسوم الجمركية على الأقل على المستهلكين.


الوكيل
منذ 2 ساعات
- الوكيل
بعد بيانات اقتصادية إيجابية.. ترامب يعيد المطالبة بخفض...
الوكيل الإخباري- جدد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب دعوته للاحتياطي الفيدرالي إلى خفض أسعار الفائدة بشكل فوري، وذلك عقب بيانات اقتصادية قوية. وقال ترامب في منشور على منصة "تروث سوشيال" اليوم الأربعاء: "الناتج جاء أقوى من كل التوقعات: 3%، لقد تأخر الفيدرالي كثيرا، وحان الوقت لخفض الفائدة. لا تضخم يذكر، وحان الوقت لمنح الأمريكيين فرصة شراء المنازل أو إعادة تمويل قروضهم العقارية". اضافة اعلان وجاء المنشور بعد أن أظهرت بيانات أمريكية أن الناتج المحلي الإجمالي للولايات المتحدة ارتفع في الربع الثاني بنسبة 3% على أساس سنوي متجاوزا توقعات السوق.