
مهرجان كان السينمائي يحظر العُري على السجادة الحمراء
أعلن القائمون على مهرجان كان السينمائي، الإثنين، عن قواعد جديدة للباس، قبل 24 ساعة من انطلاقة الدورة الـ 78 من المهرجان، الذي تمتد فعالياته على مدى 12 يومًا، بين 13 و24 مايو/أيار الجاري.
ووفقًا للجهة المنظمة، فإن 'العُري ممنوع على السجادة الحمراء، وكذلك في أي ركن آخر من المهرجان.. لأسباب تتعلق باللياقة'.
وسيعرض خلال حفل الافتتاح فيلم 'PARTIR UN JOUR' أو 'غادر يومًا' أول الأفلام الروائية الطويلة للمخرجة الفرنسية أميلي بونان.
وسيشهد الحفل تكريم الممثل الأمريكي روبرت دي نيرو بـ 'السعفة الفخرية الذهبية' ، نجم مهرجان كان، قبل عام من الذكرى الخمسين لفوز فيلمه ' Taxi Driver' بالسعفة الذهبية.
وفي احتفالية خاصّة ضمن فعاليات الدورة الـ 78 من مهرجان كان، سيكرم المهرجان هذا العام النجمة نيكول كيدمان بجائزة 'المرأة في الحركة'.
ويتنافس في المسابقة الرسمية للمهرجان هذا العام 22 فيلمًا، وتترأس لجنة تحكيم 'السعفة الذهبية'؛ الممثلة الفرنسية جولييت بينوش، وتضم اللجنة: الممثلة الأمريكية هالي بيري،الممثل الأمريكي جيرمي سترونغ، الممثلة الإيطالية ألبا رورواشر، المخرجة الهندية بايال كاباديا، المخرج المكسيكي كارلوس ريغاداس، المخرج الكوري الجنوبي هونغ سانغ سو، المخرج الكونغولي ديودو حمادي، والكاتبة الفرنسية ليلى سليماني.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


جو 24
منذ 4 ساعات
- جو 24
سكارليت جوهانسون والإيراني جعفر بناهي أبرز الوجوه المنتظرة في مهرجان كان
جو 24 : من المنتظر أن تحضر الممثلة الأميركية سكارليت جوهانسون مهرجان كان السينمائي للمرة الأولى كمخرجة، في حين يواكب المخرج الإيراني المعارض جعفر بناهي عرض أحد أفلامه، في أول ظهور له في مهرجان سينمائي منذ 15 عاما. ويُعدّ عرض فيلم "إليانور ذا غرايت" (Eleanor the Great) الذي تولّت جوهانسون إخراجه أحد أكثر الأحداث المنتظرة في مهرجان كان. وتعد جوهانسون ثاني نجمة هوليودية تعرض فيلما أول لها ضمن قسم "نظرة ما" هذا العام، بعد كريستن ستيوارت مع فيلم "ذا كرونولوجي أوف ووتر" (The Chronology of Water). ويتناول فيلم جوهانسون التي تُعد من الممثلات الأعلى أجرا في السينما الأميركية قصة إليانور مورغينستين (جون سكويب) التي تعود في 94 من عمرها للعيش في نيويورك لتبدأ حياة جديدة بعد عقود قضتها في فلوريدا. وقال المخرج ويس أندرسون الذي شاركت جوهانسون في 3 من أفلامه بينها "ذا فينيشين سكيم" (The Phoenician Scheme) المنافس على جائزة السعفة الذهبية هذا العام، "شاهدتُ فيلمها وأحببته". وتابع مازحا أن "سكارليت تصنع الأفلام منذ مدة ربما أطول من مدة عملي. إنها أصغر مني بنحو 20 عاما، لكنني أعتقد أنها أخرجت فيلما للمرة الأولى عندما كانت في التاسعة". غياب طويل من بين اللحظات المنتظرة في مهرجان كان أيضا مرور جعفر بناهي على السجادة الحمراء. فقد تمكن المخرج الحائز جوائز كثيرة، والذي قضى 7 أشهر مسجونا في إيران في عامي 2022 و2023، من مغادرة طهران مع فريقه للذهاب إلى كان، حيث سيواكب عرض فيلم "حادثة بسيطة" (تصادف ساده) الذي صُوّر بشكل سري ومن دون أي تمويل إيراني، ولم تتسرب عنه سوى معلومات محدودة جدا. ولم يشارك بناهي في أي مهرجان دولي منذ 15 عاما حين بدأت مشاكله القضائية في بلاده، والتي حرمته لفترة طويلة من حرية السفر. خلال هذه الفترة، حصل مخرج فيلم "تاكسي طهران" الفائز بجائزة الدب الذهبي في برلين عام 2015، وفيلم "3 وجوه" الفائز بجائزة أفضل سيناريو في كان عام 2018، على جائزة خاصة من لجنة التحكيم في البندقية عام 2022 عن فيلم "الدببة غير موجودة". وحكم على بناهي بالسجن 6 سنوات في العام 2010 بتهمة "الدعاية ضد النظام"، مع منعه من إخراج الأفلام أو مغادرة البلاد لمدة 20 عاما، وأُعيد له أخيرا جواز سفره في أبريل/نيسان 2023، فسافر إلى فرنسا حيث تعيش ابنته. وسيُعرض أيضا فيلم "فيوري" (Fuori) الذي يتناول قصة الكاتبة الإيطالية غولياردا سابيينزا التي سُجنت عام 1980 بتهمة السرقة. ويمثل هذا الفيلم الذي أخرجه ماريو مارتونه، وتتولى بطولته فاليريا غولينو، عودةً للمخرج الإيطالي البالغ 65 عاما إلى المسابقة الرسمية لمهرجان كان بعد حضوره للمرة الأولى المهرجان السينمائي الفرنسي عام 2022 مع فيلم "نوستالجيا" (Nostalgia). المصدر : الفرنسية تابعو الأردن 24 على


وطنا نيوز
منذ 9 ساعات
- وطنا نيوز
مشادة كلامية لنجم شهير على السجادة الحمراء في مهرجان كان
وطنا اليوم:أثار النجم الأميركي الحائز على جائزة الأوسكار، دينزل واشنطن، صدمة بين محبيه بعد أن دخل في مشادة حادة مع أحد المصورين خلال حضوره العرض الأول لفيلمه الجديد 'Highest 2 Lowest' في مهرجان كان السينمائي، يوم الإثنين. وتم رصد واشنطن (70 عاما) وهو يوجه إصبعه في وجه أحد المصورين خلال لحظة توتر واضحة على السجادة الحمراء. وكشف خبير قراءة الشفاه، جيريمي فريمان، في تصريح لموقع'ديلي ميل'، أن النجم الشهير بفيلم Malcolm X بدا غاضبا بسبب قيام المصوّر بلمسه على ذراعه. ووفقا لفريمان، صرخ واشنطن قائلا: 'مرة واحدة فقط، توقف… دعني أوضح لك، لا تلمسني مجددا أبدا'. ورغم تحذيرات واشنطن المتكررة، أظهر المقطع المصور استمرار المصوّر في محاولة لمس الممثل مرة أخرى، بل وسأله: 'هل يمكنني التقاط صورة؟'، ما دفع واشنطن للرد بانفعال: 'توقف، كفى، أنا جاد، توقف'. ويبدو أن بعض المصورين المحيطين بالمشهد لم يدركوا مدى انزعاج واشنطن، إذ ظهروا مبتسمين أثناء المشادة. ويُعرف عن واشنطن تاريخه الطويل من المواقف المتوترة مع المصورين. فقد سبق وأن تم تصويره في أكتوبر 2024 وهو يتشاجر مع عدد من هواة توقيع التذكارات في نيويورك، خلال حدث تكريمي أقيم في متحف الفن الحديث على شرف النجم صامويل إل. جاكسون. وعلى الرغم من هذه الواقعة، ظهر واشنطن لاحقا بروح معنوية عالية عندما فاجأه المخرج سبايك لي بمنحه السعفة الذهبية الفخرية خلال فعاليات المهرجان، في خطوة غير معلنة مسبقا. وقال لي وهو يسلّم الجائزة: 'هذا أخي'، ليرد واشنطن بدهشة: 'لم أكن أعلم! إنها مفاجأة تامة'. وكان واشنطن قد وقف على السجادة الحمراء إلى جانب شريكه في بطولة الفيلم، النجم والمغني آيساب روكي (36 عاما). وأكد منظمو مهرجان 'كان' أن الجدول الزمني تم تعديله خصيصا ليتماشى مع جدول واشنطن.


البوابة
منذ 11 ساعات
- البوابة
من خطف ميلانيا ترامب؟
في بلدة هادئة وسط سلوفينيا، تحولت ميلانيا ترامب إلى لغز مثير بعد أن "اختفت" فجأة تاركة خلفها كاحلين من البرونز. اذ نشر في وسائل إعلام أمريكية، تحقق الشرطة في سلوفينيا في اختفاء تمثال برونزي للسيدة الأولى ميلانيا ترامب، بعد أن تم قطعه ونقله بعيدا عن مسقط رأسها. وتُظهر الصور المتداولة، كاحلي تمثال ميلانيا ترامب المقطوعان على جذع شجرة، بعد أن تمت سرقته. قصة التمثال وكان التمثال الأول الذي أظهر ميلانيا مرتدية معطفا أزرق اللون، قد تم نحته من جذع شجرة زيزفون على تلة قريبة، لكن بعد حوالي خمس سنوات، قرر السكان المحليون إحراقه. اذ خلال فترة إقامتها في مانهاتن أثناء الولاية الأولى لزوجها، أصبحت شهرة ميلانيا مصدر دخل محلي، حيث ظهرت مسارات سياحية تحتفي باسم ترامب وتبيع منتجات تحمل طابع خاص مثل العسل، والشوكولاتة، والكعك. لكن قلة من الناس كانت تعرف خلفية التمثال أو هوية الفنان سوى أنه فنان أمريكي يعيش في برلين. ثم، وبينما كانت أمريكا تحتفل بيوم الاستقلال في يوليو/تموز 2020، أُضرمت النيران في التمثال. بعد ذلك، قام براد داوني، الفنان الأمريكي الذي موّل المشروع، بأخذ التمثال المحروق بالحجم الطبيعي ووضعه في معرض، ثم صنع نسخة طبق الأصل من التمثال من البرونز ووضع لوحة بجانبه كُتب عليها: "مُهدى للذكرى الخالدة لنصبٍ تذكاري لميلانيا كان قائما في هذا الموقع". ولقي تمثال خشبي لترامب، نُصب في سلوفينيا عام 2019، مصيرا مماثلا. فقد أُحرق عام 2020 بعد تخريبه وإضافة شارب هتلر إليه. اذ كان ارتفاع تمثال ترامب يقارب ثمانية أمتار، ويُصور الرئيس برأس وفك مربعين. حيث وُلدت السيدة الأولى ميلانيا كنافس في 26 أبريل/نيسان 1970، ونشأت في سيفنيتسا، وهي بلدة يبلغ عدد سكانها 5000 نسمة، وتقع على بُعد حوالي 40 ميلا شرق ليوبليانا.