
من خطف ميلانيا ترامب؟
في بلدة هادئة وسط سلوفينيا، تحولت ميلانيا ترامب إلى لغز مثير بعد أن "اختفت" فجأة تاركة خلفها كاحلين من البرونز.
اذ نشر في وسائل إعلام أمريكية، تحقق الشرطة في سلوفينيا في اختفاء تمثال برونزي للسيدة الأولى ميلانيا ترامب، بعد أن تم قطعه ونقله بعيدا عن مسقط رأسها.
وتُظهر الصور المتداولة، كاحلي تمثال ميلانيا ترامب المقطوعان على جذع شجرة، بعد أن تمت سرقته.
قصة التمثال
وكان التمثال الأول الذي أظهر ميلانيا مرتدية معطفا أزرق اللون، قد تم نحته من جذع شجرة زيزفون على تلة قريبة، لكن بعد حوالي خمس سنوات، قرر السكان المحليون إحراقه.
اذ خلال فترة إقامتها في مانهاتن أثناء الولاية الأولى لزوجها، أصبحت شهرة ميلانيا مصدر دخل محلي، حيث ظهرت مسارات سياحية تحتفي باسم ترامب وتبيع منتجات تحمل طابع خاص مثل العسل، والشوكولاتة، والكعك.
لكن قلة من الناس كانت تعرف خلفية التمثال أو هوية الفنان سوى أنه فنان أمريكي يعيش في برلين.
ثم، وبينما كانت أمريكا تحتفل بيوم الاستقلال في يوليو/تموز 2020، أُضرمت النيران في التمثال.
بعد ذلك، قام براد داوني، الفنان الأمريكي الذي موّل المشروع، بأخذ التمثال المحروق بالحجم الطبيعي ووضعه في معرض، ثم صنع نسخة طبق الأصل من التمثال من البرونز ووضع لوحة بجانبه كُتب عليها: "مُهدى للذكرى الخالدة لنصبٍ تذكاري لميلانيا كان قائما في هذا الموقع".
ولقي تمثال خشبي لترامب، نُصب في سلوفينيا عام 2019، مصيرا مماثلا.
فقد أُحرق عام 2020 بعد تخريبه وإضافة شارب هتلر إليه.
اذ كان ارتفاع تمثال ترامب يقارب ثمانية أمتار، ويُصور الرئيس برأس وفك مربعين.
حيث وُلدت السيدة الأولى ميلانيا كنافس في 26 أبريل/نيسان 1970، ونشأت في سيفنيتسا، وهي بلدة يبلغ عدد سكانها 5000 نسمة، وتقع على بُعد حوالي 40 ميلا شرق ليوبليانا.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البوابة
منذ 7 ساعات
- البوابة
من خطف ميلانيا ترامب؟
في بلدة هادئة وسط سلوفينيا، تحولت ميلانيا ترامب إلى لغز مثير بعد أن "اختفت" فجأة تاركة خلفها كاحلين من البرونز. اذ نشر في وسائل إعلام أمريكية، تحقق الشرطة في سلوفينيا في اختفاء تمثال برونزي للسيدة الأولى ميلانيا ترامب، بعد أن تم قطعه ونقله بعيدا عن مسقط رأسها. وتُظهر الصور المتداولة، كاحلي تمثال ميلانيا ترامب المقطوعان على جذع شجرة، بعد أن تمت سرقته. قصة التمثال وكان التمثال الأول الذي أظهر ميلانيا مرتدية معطفا أزرق اللون، قد تم نحته من جذع شجرة زيزفون على تلة قريبة، لكن بعد حوالي خمس سنوات، قرر السكان المحليون إحراقه. اذ خلال فترة إقامتها في مانهاتن أثناء الولاية الأولى لزوجها، أصبحت شهرة ميلانيا مصدر دخل محلي، حيث ظهرت مسارات سياحية تحتفي باسم ترامب وتبيع منتجات تحمل طابع خاص مثل العسل، والشوكولاتة، والكعك. لكن قلة من الناس كانت تعرف خلفية التمثال أو هوية الفنان سوى أنه فنان أمريكي يعيش في برلين. ثم، وبينما كانت أمريكا تحتفل بيوم الاستقلال في يوليو/تموز 2020، أُضرمت النيران في التمثال. بعد ذلك، قام براد داوني، الفنان الأمريكي الذي موّل المشروع، بأخذ التمثال المحروق بالحجم الطبيعي ووضعه في معرض، ثم صنع نسخة طبق الأصل من التمثال من البرونز ووضع لوحة بجانبه كُتب عليها: "مُهدى للذكرى الخالدة لنصبٍ تذكاري لميلانيا كان قائما في هذا الموقع". ولقي تمثال خشبي لترامب، نُصب في سلوفينيا عام 2019، مصيرا مماثلا. فقد أُحرق عام 2020 بعد تخريبه وإضافة شارب هتلر إليه. اذ كان ارتفاع تمثال ترامب يقارب ثمانية أمتار، ويُصور الرئيس برأس وفك مربعين. حيث وُلدت السيدة الأولى ميلانيا كنافس في 26 أبريل/نيسان 1970، ونشأت في سيفنيتسا، وهي بلدة يبلغ عدد سكانها 5000 نسمة، وتقع على بُعد حوالي 40 ميلا شرق ليوبليانا.


الغد
منذ 7 ساعات
- الغد
نيكول كيدمان تتصدّر العناوين بسبب موقف محرج في مهرجان كان
تعرضت النجمة العالمية نيكول كيدمان لموقف محرج خلال حضورها حفل توزيع جوائز Kering Women In Motion لعام 2025 في مهرجان كان السينمائي، حيث لفتت الأنظار ليس فقط بإطلالتها الأنيقة، ولكن أيضاً بخطأ تجميلي غير متوقع. فبحسب لقطات متداولة، ظهر غطاء الشبكة الخاص بشعرها المستعار بوضوح أثناء التقاط الصور على السجادة الحمراء، على الرغم من أن شعرها الحقيقي كان مدمجاً مع الشعر المستعار لمنحها كثافة إضافية ومظهراً أكثر شباباً. اضافة اعلان ولم تكن هذه المرة الأولى التي تواجه فيها نيكول كيدمان مشكلة محرجة في نفس اليوم؛ فخلال ظهورها في إطلالة أخرى باللون الأسود بالكامل أثناء إلقاء كلمتها في الحفل، بدا الشعر المستعار غير متناسق مع خط فروة رأسها، مما أثار المزيد من التعليقات حول اختياراتها التجميلية في تلك الليلة. ورغم هذه الهفوات، تألقت كيدمان بفستان أحمر جريء يجمع بين الأناقة والبساطة، مع مكياج طبيعي أبرز ملامحها الناعمة، وهو ما حافظ على حضورها اللافت في الحفل الذي شهد تكريمها بجائزة Women In Motion لعام 2025. وفي كلمتها أثناء تسلم الجائزة، أعربت كيدمان عن فخرها بالانضمام إلى قائمة النساء الاستثنائيات اللواتي حصلن على هذا التكريم قبلها، من بينهن سوزان ساراندون وسلمى حايك. وأكدت التزامها بدعم النساء في صناعة السينما، مشيرةً إلى وعدها السابق بالعمل مع مخرجة نسائية كل 18 شهراً منذ عام 2017، وهو ما أوفت به بالفعل من خلال التعاون مع 27 امرأة في مشاريع مختلفة، بعضها لم يُعرض بعد. وكالات


جو 24
منذ يوم واحد
- جو 24
بعد تجاهله تايلور سويفت.. بيونسيه تتصدّر عاصفة ترامب ضد المشاهير
جو 24 : طالب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بفتح تحقيقات موسعة في ما وصفه بـ"انتهاكات انتخابية" تورط فيها عدد من أبرز نجوم الفن العالمي، من بينهم المغنية بيونسيه، والمغني بروس سبرينغستين، والإعلامية الشهيرة أوبرا وينفري، والفنان الأيرلندي بونو. وادعى ترامب أن هؤلاء المشاهير تلقوا أموالاً بشكل غير قانوني مقابل دعمهم العلني لمنافسته كامالا هاريس خلال حملتها الرئاسية لعام 2024، مشيراً إلى أن هذه المدفوعات تم تمريرها تحت غطاء "أجور مقابل الظهور الفني أو الأداء". وكتب ترامب على "تروث سوشال" "المرشحون لا يحق لهم دفع المال للحصول على تأييد من شخصيات عامة"، مضيفاً "ما حدث هو طريقة فاسدة وغير قانونية للاستفادة من نظام انتخابي معطوب". وتأتي هذه التصريحات في أعقاب انتقادات علنية وجّهها المغني بروس سبرينغستين لإدارة ترامب خلال حفل موسيقي في مانشستر بإنجلترا، وهي التصريحات التي كررها في عرض آخر بالمملكة المتحدة. وردّ ترامب بوصف سبرينغستين بأنه "مجفف بلا نكهة"، كما أنه "ليس موهوباً"، على حد تعبيره. أيضاً طالت اتهامات ترامب المغنية بيونسيه، استناداً إلى شائعة تم دحضها سابقاً، زعمت أنها حصلت على 11 مليون دولار مقابل ظهورها في فعالية انتخابية لهاريس في هيوستن. وقد نفت والدة بيونسيه، تينا نولز، تلك الادعاءات بشكل قاطع، مؤكدة أن ابنتها لم تتقاضَ أي مبلغ، وأنها تكفلت بكافة نفقاتها من مالها الخاص. وعلى الرغم من قوله إن تصريحاته تستند إلى "تقارير إخبارية"، لم يُدلِ ترامب بأي مصادر أو دلائل تدعم مزاعمه، مكتفياً بوصف ما حدث بأنه "احتيال انتخابي غير قانوني على أعلى مستوى". اللافت أن هذه الموجة من الانتقادات لم تشمل النجمة تايلور سويفت على غير العادة، رغم أن ترامب سبق أن هاجم دعمها العلني لهاريس أكثر من مرة، وعلق عليها بقوله إنها "لم تعد جذابة". تابعو الأردن 24 على