
يلّي بيآمن بقضيته ما بيركع
]]>
'٧ آب ما كان نهار، هو مسيرة نضال ما بيخلص، نضال بيواجه منظومة بتخاف من الكلمة الحرة.
إتظاهرنا، انضربنا، إنحبسنا… بس ما سكتنا.
لأن يلّي بيآمن بقضيته ما بيركع، ويلّي من مدرسة الحرية والسيادة والاستقلال ما بينكسر'.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سيدر نيوز
منذ 3 ساعات
- سيدر نيوز
الكهرباء محور سجال سياسي.. وقيومجيان يهاجم منتقديه
شهد ملف الكهرباء في لبنان سجالاً سياسياً جديداً بعد تصريحات رئيس جهاز العلاقات الخارجية في حزب 'القوات اللبنانية' الوزير السابق الدكتور ريشار قيومجيان، الذي ردّ عبر منصة 'أكس' على ما وصفه بـ'حملة تجنٍ وتضليل' تستهدفه وتستهدف القوات. قيومجيان: إرثكم سيئ وحملتكم رخيصة قال قيومجيان إن ما سماه 'مخلفات تيار الذمية والفساد (عونيو الوريث وحزب إيران)' يشنون حملة إعلامية في موضوع الكهرباء، بهدف تسجيل نقاط سياسية رخيصة. وأكد أن اللبنانيين يعرفون الإرث السيئ لهؤلاء في هذا الملف، مشدداً على أن الفريق الذي ينتمي إليه يعمل بـ'استقامة وعلمية وشفافية' ويضع خططاً للحلول الجدية حاضراً ومستقبلاً. الكهرباء بين الواقع والحلول المقترحة أشار قيومجيان إلى أن معالجة أزمة الكهرباء تحتاج إلى رؤية بعيدة المدى وإصلاحات عملية، داعياً إلى الابتعاد عن المزايدات التي تعطل أي تقدم. واعتبر أن الحملات السياسية القائمة ليست سوى محاولة لصرف الأنظار عن مسؤوليات تاريخية متراكمة. يرى مراقبون أن ملف الكهرباء سيبقى ساحة تجاذب سياسي في لبنان، خاصة مع استمرار الانقطاع المزمن للتيار وغياب الحلول المستدامة. ويبدو أن ردود قيومجيان قد تفتح جولة جديدة من المواجهات الإعلامية بين القوى السياسية المعنية.


MTV
منذ 3 ساعات
- MTV
11 Aug 2025 18:59 PM قيومجيان لـ"التيار": حملتكم بحق الصدي رخيصة
كتب رئيس جهاز العلاقات الخارجية في "القوات اللبنانية" الوزير السابق ريشار قيومجيان على منصة "أكس": "مخلفات تيار الذمية والفساد (عونيو الوريث وحزب ايران) يشنون حملة تجن وتضليل على الوزير الصدي والقوات في موضوع الكهرباء أملا بتسجيل نقاط للكسب السياسي الرخيص. الناس يعرفون الإرث السيئ، إرثكم، الذي يواجهه ويكفيه أنه يعمل بكل استقامة وعلمية وشفافية وتخطيط للحلول الجدية حاضرا ومستقبلا... حملتكم رخيصة ومدعاة شفقة".


تيار اورغ
منذ 3 ساعات
- تيار اورغ
"هذه وصيّتي، ورسالتي الأخيرة"... هذا ما نُشر على صفحة الصحافي الشهيد أنس الشريف!
نشرت إدارة صفحة الصحافي الشهيد أنس الشريف عبر حسابه على "أكس" وصيّته الأخيرة، وذلك عقب استشهاده وجاء فيها: هذه وصيّتي، ورسالتي الأخيرة. إن وصلَتكم كلماتي هذه، فاعلموا أن إسرائيل قد نجحت في قتلي وإسكات صوتي. بداية السلام عليكم ورحمة الله وبركاته يعلم الله أنني بذلت كل ما أملك من جهدٍ وقوة، لأكون سندًا وصوتًا لأبناء شعبي، مذ فتحت عيني على الحياة في أزقّة وحارات مخيّم جباليا للاجئين، وكان أملي أن يمدّ الله في عمري حتى أعود مع أهلي وأحبّتي إلى بلدتنا الأصلية عسقلان المحتلة "المجدل" لكن مشيئة الله كانت أسبق، وحكمه نافذ. عشتُ الألم بكل تفاصيله، وذُقت الوجع والفقد مرارًا، ورغم ذلك لم أتوانَ يومًا عن نقل الحقيقة كما هي، بلا تزوير أو تحريف، عسى أن يكون الله شاهدًا على من سكتوا ومن قبلوا بقتلنا، ومن حاصروا أنفاسنا ولم تُحرّك أشلاء أطفالنا ونسائنا في قلوبهم ساكنًا ولم يُوقِفوا المذبحة التي يتعرّض لها شعبنا منذ أكثر من عام ونصف. أوصيكم بفلسطين، درةَ تاجِ المسلمين، ونبضَ قلبِ كلِّ حرٍّ في هذا العالم. أوصيكم بأهلها، وبأطفالها المظلومين الصغار، الذين لم يُمهلهم العُمرُ ليحلموا ويعيشوا في أمانٍ وسلام، فقد سُحِقَت أجسادهم الطاهرة بآلاف الأطنان من القنابل والصواريخ الإسرائيلية، فتمزّقت، وتبعثرت أشلاؤهم على الجدران. أوصيكم ألّا تُسكتكم القيود، ولا تُقعِدكم الحدود، وكونوا جسورًا نحو تحرير البلاد والعباد، حتى تشرق شمسُ الكرامة والحرية على بلادنا السليبة. أُوصيكم بأهلي خيرًا، أوصيكم بقُرّة عيني، ابنتي الحبيبة شام، التي لم تسعفني الأيّام لأراها تكبر كما كنتُ أحلم. وأوصيكم بابني الغالي صلاح، الذي تمنيت أن أكون له عونًا ورفيق دربٍ حتى يشتدّ عوده، فيحمل عني الهمّ، ويُكمل الرسالة. أوصيكم بوالدتي الحبيبة، التي ببركة دعائها وصلتُ لما وصلت إليه، وكانت دعواتها حصني، ونورها طريقي. أدعو الله أن يُربط على قلبها، ويجزيها عنّي خير الجزاء. وأوصيكم كذلك برفيقة العمر، زوجتي الحبيبة أم صلاح بيان، التي فرّقتنا الحرب لأيامٍ وشهورٍ طويلة، لكنها بقيت على العهد، ثابتة كجذع زيتونة لا ينحني، صابرة محتسبة، حملت الأمانة في غيابي بكلّ قوّة وإيمان. أوصيكم أن تلتفوا حولهم، وأن تكونوا لهم سندًا بعد الله عز وجل. إن متُّ، فإنني أموت ثابتًا على المبدأ، وأُشهد الله أني راضٍ بقضائه، مؤمنٌ بلقائه، ومتيقّن أن ما عند الله خيرٌ وأبقى. اللهم تقبّلني في الشهداء، واغفر لي ما تقدّم من ذنبي وما تأخّر، واجعل دمي نورًا يُضيء درب الحرية لشعبي وأهلي. سامحوني إن قصّرت، وادعوا لي بالرحمة، فإني مضيتُ على العهد، ولم أُغيّر ولم أُبدّل. لا تنسوا غزة… ولا تنسوني من صالح دعائكم بالمغفرة والقبول. أنس جمال الشريف 06.04.2025 هذا ما أوصى بنشره الحبيب الغالي أنس عند استشهاده. إدارة الصفحة