أحدث الأخبار مع #جبرانباسيل


العرب اليوم
منذ 2 أيام
- سياسة
- العرب اليوم
الذى باع داره لإدخال الكهرباء!
الوضع فى لبنان اليوم مفتوح على كل الاحتمالات. منذ عام مضى كانت هناك تحالفات وتربيطات بين أطراف، لكن عُراها انفصمت وكشف الوضع الحالى عن المواقف الحقيقية بعيدًا عن الكذب والزيف. على سبيل المثال كان التيار الوطنى الحر بزعامة جبران باسيل وهو صهر الرئيس السابق ميشيل عون متحالفًا مع حزب الله سياسيًا ومؤيدًا له فى مقاومته للعدو. اليوم بعد أن تعرض الحزب لضربات قوية يعلن باسيل أن الحزب يجب أن يسلم سلاحه للدولة!. يقول هذا وهو يعلم أنه لا توجد دولة، وأن ما يوجد هو تعليمات إسرائيلية مدعومة من جانب الأمريكيين والأوروبيين والعرب، ويعلم كذلك أن هذه الدعوة تعنى أنْ تحقق إسرائيل بواسطة أطراف لبنانية ما عجزت عنه فى ساحة القتال. فى اعتقادى أن الحرب الأهلية تتبدى نذرها على مرأى من الجميع، فهذه الدعوات المشبوهة بضرورة حصر السلاح فى يد الدولة لا تشترط أن يتم تسليح الجيش اللبنانى أولاً وإنما ترضى أن يظل كفرقة موسيقى عسكرية، ولا تشترط هذه الدعوات أن يتم تسليم سلاح الميليشيات الأخرى الخاصة بكل حزب وكل طائفة، ومعروف أن جميع الأحزاب السياسية فى لبنان لها أجنحة عسكرية، ولكن لا أحد يتحدث عنها لأنها إما ضعيفة لا تثير قلق العدو وإما عميلة تؤدى دوراً فى خدمة إسرائيل بعد أن تم تسليحها بالمال العربى. ما الذى يمكن أن يحدث لو فرضنا جدلًا أنّ حزب الله وافق على تسليم سلاحه؟ فى هذه الحالة سوف يتم طرد قوات اليونيفيل قبل أن يجتاح الجيش الإسرائيلى لبنان بالكامل بحثاً عن كل شخص أيّد المقاومة لتصفيته، وسوف تعمل الأحزاب اللبنانية التى تحتفظ بقوات مسلحة على إقامة مجازر ضد أبناء الطائفة الشيعية تفوق ما قام به رجال أبومحمد الجولانى فى الساحل السورى عندما قتلوا ١٥٠٠ من المدنيين بالبلط والفؤوس. فى حالة نزع سلاح المقاومة سوف يتم تهجير من يتبقى من الشيعة من الجنوب وطردهم خارج لبنان، كما سيتم مسح الضاحية الجنوبية من على وجه الأرض وإقامة مدينة ملاهى مكانها بمواصفات ترامبية بعد قتل كل السكان. لهذا السبب فإن حزب الله لن يسلم سلاحه أبداً، لا اليوم ولا غداً ولا بعد مائة عام طالما ظلت الصيغة الطائفية هى الحاكمة وطالما ظلت التبعية للسفارات هى الأساس بالنسبة للأحزاب اللبنانية. كل الأطراف فى لبنان تعرف هذه الحقائق ومع ذلك يستمرون فى حديثهم العبثى عن سلاح حزب الله. أعتقد أن السبب هو الرغبة فى وضع الحزب وظهيره الشعبى تحت ضغط دائم مع محاولة إشعار جمهور المقاومة وأغلبهم من الشيعة أنهم المتسببون فى منع إعمار لبنان ومنع تدفق المليارات على البلد ومنع الخيرات التى تلوح فى الأفق، مع أنه لا مليارات ستأتى ولا يحزنون وأن المصير الذى ينتظر لبنان إذا ما تخلص من المقاومة هو مصير من باع داره لأجل إدخال الكهرباء!.


الأخبار كندا
منذ 2 أيام
- سياسة
- الأخبار كندا
عون يلتقي سلام وسعيد وعدوان.. موسى: إشارات إيجابية في موضوع حصرية السلاح.. وباسيل: أتمنى ان يلتقط حزب الله هذه الفرصة
أكد رئيس "التيار الوطني الحر" النائب والوزير السابق جبران باسيل على موقفه المساند لرئيس الجمهورية وللعهد، مشدداً على اهمية ان يكون للبنان دولة القانون يشعر فيها المواطنون بوجود دستور وقانون يحميهم. واعتبر النائب باسيل انه من البديهي والطبيعي ان يكون هناك مقابل السلاح المطروح سحبه، إنسحاب إسرائيلي من الأراضي المحتلة، ووقفٌ للإعتداءات الإسرائيلية، ووقف وضع اليد على الموارد الطبيعية اللبنانية. وشدد النائب باسيل على وجوب ان تحصل عودة فورية وسريعة للنازحين السوريين، لا سيما بعدما سقط النظام السوري السابق وانتهت الحرب ورُفعت العقوبات. كلام النائب باسيل جاء بعد زيارته قصر بعبدا قبل ظهر اليوم حيث استقبله رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون وعرض معه آخر التطورات على الساحتين المحلية والاقليمية. باسيل: وبعد اللقاء، ادلى الوزير باسيل بالتصريح التالي الى الصحافيِّين: "بناء على رغبة مشتركة باللقاء، لبيَّت الموعد الذي حدَّده لي فخامة الرئيس. وكانت مناسبة ليكون اللقاء جيدا نوضح في خلاله بعض الأمور ونؤكد على موقفنا المساند للرئيس وللعهد، لأننا كتيار وطني حر وكلبنانيين، معنيين بنجاحه وبالمهمات التي يقوم بها، وبأن تكون لدينا دولة قانون وحق يشعر فيها كل المواطنين اللبنانيين ان هناك دستور وقانون يحميهم. وفي هذا الإطار تحديدا ان يكون هناك شعور بالمساواة والعدالة، ويرى المواطنون حقيقة هذه الدولة التي فخامته رئيسها تقوم وفق الأسس التي يريدونها وتطمئنهم." أضاف: "الموضوع الأساسي الذي يشغل الجميع اليوم، والذي يتصَّدره فخامة الرئيس، نحن معنيون بدعمه، بما نقدر عليه بأن نجمع ولا نفرِّق وبإيجاد حلول، لا ان نزيد المشاكل. وفي هذا الإطار وجدنا من المناسب طرح الفكرة التالية: من البديهي والطبيعي ان يكون هناك مقابل السلاح المطروح سحبه، إنسحاب إسرائيلي من الأراضي المحتلة، ووقفٌ للإعتداءات الإسرائيلية، ووقف وضع اليد على الموارد الطبيعية اللبنانية من غاز ونفط. هذا امر طبيعي، ولكي يشعر الجميع ان من إستشهد للدفاع عن لبنان لم يذهب إستشهاده سدى. وعندما سيعطى هذا السلاح للجيش وللدولة التي نحن جميعا فيها وجزء منها هو حزب الله، يكون هذا السلاح حاميا لنا جميعا ويدافع عن لبنان. وأيضا يكون قد أدَّى وظيفة وطنية كبيرة وحقق إنجازا كبيرا." وقال: "من البديهي اليوم ان يطالب لبنان أيضا حل مسألة اللاجئين الفلسطينيين والنازحين السوريين. وإذا أراد احد ما ان يتحجج أن مسألة اللاجئين الفلسطينيين مرتبطة بالقضية الأكبر الشرق-أوسطية والصراع العربي الإسرائيلي وغيره، فالحلول موجودة وكلنا نعرف ذلك. اما مسألة النازحين السوريين فلم تعد مرتبطة بأي امر. لقد سقط النظام، وإنتهت الحرب، ورُفِعَت العقوبات. من هنا وجوب ان تحصل عودة فورية وسريعة للنازحين السوريين، وهذا يكون إنجازا وطنيا تحقَّق لأنَّ القضية المطروحة والورقة المطروحة فيها موضوع الحدود مع سوريا والحدود مع إسرائيل. وبالتالي الأزمة مع سوريا تتطلب أيضا بشكل فوري عودة سريعة لكل النازحين السوريين." وختم بالقول: "أتمنى ان يلتقط حزب الله هذه الفرصة، لكي نتمكن جميعنا من الشعور اننا ربحنا لكل لبنان وما من احد منا مهزوم، لأنه إذا كان من مهزوم بيننا، فهذا يعني اننا جميعنا مهزومون. نحن كلنا نريد ان نربح ولبنان. وليوفِّق الله فخامة الرئيس في هذه المهمة." وفد "التوازن الوطني": واستقبل رئيس الجمهورية وفد "التوازن الوطني" الذي تحدث باسمه رئيس تحرير جريدة " اللواء" الاستاذ صلاح سلام فاعتبر ان "الرئيس عون يمثل في شخصه معنى الالتزام والتفاني في خدمة الوطن وقد دخل الى موقع الرئاسة من بوابة التضحية والانضباط والوفاء للمؤسسة العسكرية والوطن على حد سواء"، معرباً عن ثقته بقدرته على جمع الشمل وتمكين الدولة من استعادة هيبتها ومكانتها. وقال: "نعول على عهدكم لاعادة الاعتبار لدولة المؤسسات والقانون التي ارسى قواعدها اتفاق الطائف ولتثبيت مبدأ الشفافية والمساءلة كركيزة أولى للإصلاح لا سيما وان لبنان لم يعد يحتمل الهدر والفساد والاستنسابية في إدارة الشأن العام، وقد آن الاوان لاخراج الدولة من دوامة الشلل والتفكك نحو مسار الدولة الفاعلة والحامية لحقوق المواطن والحاضنة لطموحات الشباب والمحصنة بوحدة مؤسساتها وشرعية سلطتها". واعتبر ان اللبنانيين يتطلعون الى الرئيس عون لا كقائد آت من رحم الجيش فحسب، بل كضامن لامنهم وكرامتهم القادر على الدفع قدما بورشة انقاذ شاملة تبدأ بإصلاح سياسي حقيقي وتترافق مع خطة للنمو الاقتصادي تعيد الثقة بلبنان في الداخل والخارج وتطلق طاقات الاستثمار والإنتاج والعدالة الاجتماعية. وختم بالقول: "نحن الى جانبكم في معركة بناء الدولة الحديثة والقائمة على العدالة والمساواة لا على الصفقات والسمسرات والتسويات، وعلى المؤسسات لا على الأشخاص، ونعول على حكمتكم وشفافيتكم في مقاربة التحديات الكبرى وعلى قدرتكم على حماية لبنان من كل ما يهدد امنه وسلمه الأهلي لنحيا فيه بكرامة واطمئنان". ثم تحدث عدد من اعضاء الوفد حول الازمات الراهنة والاقتراحات لمعالجتها. الرئيس عون: ورد الرئيس عون مرحبا بالوفد مشددا على ضرورة تضافر جهود اللبنانيين وتضامنهم لتجاوز التحديات القائمة والانتقال بلبنان الى مرحلة من الاستقرار والامن والازدهار. وإذ أعاد التشديد على أهمية الوحدة الوطنية التي "تشكل الرد الحقيقي على كل التحديات"، اكد رئيس الجمهورية، وردا على بعض التأويلات في الفترة الأخيرة، انه متفق مع مفتي الجمهورية الشيخ عبد اللطيف دريان منذ كان قائدا للجيش على المصلحة الوطنية، كما "وهناك تنسيق مستمر مع الرئيس السوري احمد الشرع تجاه العديد من القضايا المشتركة". واثنى على "القيمة المضافة التي يشكلها كل مكوّن للبنان"، معتبرا ان الطائفة السنية هي رمز الاعتدال في الداخل وتشكل عمق الانتماء للمحيط العربي والخارج، وقد دفعت اثمانا غالية من دماء أصحاب السماحة ورجال الدولة على السواء." و"هنا اعود واشدد، انه لا يمكن لاي فريق ان يلغي فريقا آخر في لبنان كما ان لا فضل لطائفة على أخرى، والحرب الإسرائيلية الأخيرة استهدفت كل لبنان، فيما لم ترحم الحرب الاقتصادية أحدا من أبنائه". وحذر رئيس الجمهورية من أعداء الداخل الذين يلعبون على الوتر الطائفي حرصا منهم على مصلحتهم مع الخارج، نافيا الاخبار التي تم التداول بها في المرحلة الأخيرة لا سيما منها التي تحدثت عن دخول مجموعات الى لبنان وتلك التي اشارت الى استعداد لاقتحامات على الحدود اللبنانية السورية. وقال ان التنسيق جار على قدم وساق على هذه الحدود مع الجانب السوري وذلك لمنع التهريب. وفي موضوع مكافحة الفساد، قال الرئيس عون ان الامر يتم على كامل الأصعدة "فلا لون او طائفة او مذهب للفساد وليس كما يتم التسويق في الفترة الأخيرة بأنه يجري "على أساس واحد من هنا وواحد من هناك". وقال: "لا تمييز في مكافحة الفساد وكل مرتكب سيعاقب وفق القانون". ودعا رئيس الجمهورية الى النظر الى الإيجابيات التي تتحقق لا التصويب فقط على السلبيات، مؤكدا "الحرص على عدم الاستسلام امام المتضررين من قيام الدولة. وأشار الى انه ليس هناك من خلافات لكن الاختلاف في الرأي طبيعي جدا وان ما قامت به الحكومة حتى الان يعتبر إنجازا كبيرا. وقال ردا على سؤال:"في عهدي، لن يكون هناك تهميش لاي مكوّن لبناني"، داعيا الى تجاوز الحسابات الضيقة والنظر الى المصلحة العامة. واعتبر ان لبنان وصل الى الدرك الذي وصل اليه بسبب تفشي الفساد وعدم وجود المحاسبة التي يشكل القضاء رأس حربتها. وعلى الجميع اليوم ان يقتنع بانطلاق المحاسبة ومكافحة الفساد. واعتبر ان بناء الدولة يتم من خلال الحوكمة والتشبث بوحدتنا، مشددا على ضرورة التحلي بالمسؤولية لا سيما لجهة مقاربة المسائل الوطنية. حاكم مصرف لبنان: وفي قصر بعبدا حاكم مصرف لبنان الدكتور كريم سعيد الذي اطلع رئيس الجمهورية على نتائج محادثاته مع صندوق النقد الدولي والخزانتين الاميركية والفرنسية. السفير المصري: والتقى الرئيس عون بعد ظهر اليوم السفير المصري في لبنان علاء موسى، الذي قال صرح على الاثر: "بحثت في اللقاء مع فخامة الرئيس مواضيع عدة متعلقة بالتطورات في لبنان والمنطقة، وامورا تشغل بال الجميع. اكدت لفخامته دعم مصر الكامل له وللخطوات التي يقوم بها، ونحن على ثقة بأن مقاربته للملفات منطقية وواقعية. وتمنينا له كل التوفيق، واكدنا له ان مصر تعي جيدا الدور الذي يقوم به، ونحاول قدر الإمكان المساهمة في تنفيذ هذه المهام. ونحن على قناعة بأنه كلما اتخذنا خطوة الى الامام، تليها خطوة أخرى وصولا الى المبتغى النهائي وهو خلق حالة من الاستقرار والامن في لبنان والمنطقة". اضاف: "اطلعت أيضا فخامته على أجواء تطورات ملف غزة، وكانت فرصة لتبادل الأفكار والاستماع الى وجهة نظره بالموضوع. كما تحدثنا عن التعاون الثنائي بين بلدينا، وتناولنا كذلك مسألة سرعة انعقاد اللجنة العليا المشتركة المصرية - اللبنانية حيث نتمنى ان يحصل ذلك في فترة قريبة". سئل: هل تتوقعون حسما سريعا لموضوع حصرية السلاح في لبنان؟ أجاب: "تحدثت مع فخامة الرئيس في هذا الملف، وهو لديه مقاربة واقعية للموضوع. نرجو خلال الساعات المقبلة، ان يتم الاتفاق بشكل واضح على مقاربة الدولة اللبنانية لهذا الملف. اعتقد ان الإشارات إيجابية ويمكن البناء عليها، ولكن هناك الكثير من الأمور التفصيلية التي يجب معالجتها، وبالطبع ان الدولة اللبنانية على دراية بهذه التفاصيل، وفخامة الرئيس بشكل خاص يتولاها، ويضع اهتماما كبيرا لمعالجتها". سئل: ما هي قراءتكم للتطورات في المنطقة والحرب الإسرائيلية – الإيرانية؟ أجاب: "ارتفعت حدة التوتر في المنطقة بعد فتح جبهة أخرى، ونحن نبحث عن اغلاق الجبهات، لا فتحها. ولكن في النهاية وقف الحرب في أي شكل من الاشكال هو امر مهم وضروري ويجب دائما ان نعمل عليه ونثبته. ولتثبيت أي وقف لاطلاق النار او انهاء أي صراع، يجب معالجته من جذوره لكي لا يشتعل مرة أخرى، وهذا هو نهج مصر، ليس فقط في ما يخص المواجهة الإسرائيلية – الإيرانية ولكن أيضا في كافة الملفات وعلى رأسها الملف الخاص بغزة". عدوان: والتقى الرئيس عون رئيس لجنة الإدارة والعدل النيابية النائب جورج عدوان، وبحث معه في شؤون عامة وبعض القوانين التي يدرسها مجلس النواب حاليا. وقال عدوان بعد اللقاء: "لدينا اليوم فرصة استثنائية للعبور في اتجاه الدولة بسرعة اكبر من السابق، وهي متوفرة من خلال اتخاذ قرار بفرض الدولة سيطرتها على كامل الأراضي، والفرصة ايضا متاحة لاستعادة بناء المؤسسات، وارغب في هذا المجال ان أثمّن موقف فخامة الرئيس، والزيارة التي قام بها اليوم الى القضاء، وقوله بوضوح: لتكن استقلاليتكم نابعة منكم ومن ممارستكم، وانا من موقعي احميكم من التدخلات". اضاف: "اعتقد ان هذه رسالة قوية الى مجلس القضاء عشية العمل على إقرار التعيينات، ورئيس الجمهورية يدفع في اتجاه ان يختار مجلس القضاء الأفضل وتفضيل الاكفاء وفق معايير، وهذه فرصة مهمة جدا لكي يمارس كل شخص معني واجباته كي ننجح جميعا". وتابع: "الموضوع الثاني يتعلق بكل المواضيع الإصلاحية التي ينكبّ على درسها وانجازها مجلس النواب في اسرع وقت ممكن، وتحدثت عنها مع فخامة الرئيس. وبالتالي، نكون امام دولة تفرض سلطتها، وامام بناء قضاء مستقل، وامام العمل على الإصلاحات، لذلك فإن الحكومة مطالبة بإرسال قانون التوازن المالي في اسرع ما يمكن، لنتمكن انطلاقا منه، من إكمال سلسلة القوانين المتعلقة بالوضع المالي والاقتصادي، علما ان قانون استقلالية القضاء هو قيد البحث السريع وسيتم ارساله قريبا الى الهيئة العامة للمجلس". رئيس الحكومة: كما استقبل رئيس الجمهورية بعد ظهر اليوم في قصر بعبدا، رئيس مجلس الوزراء الدكتور نواف سلام، وعرض معه الأوضاع العامة في البلاد. المصدر: "وكالة الأنباء المركزية"


OTV
منذ 3 أيام
- سياسة
- OTV
باسيل من بعبدا: نتمنى أن يتمسك حزب الله بالفرصة المتاحة
Post Views: 35 رأى رئيس التيار الوطني الحرب النائب جبران باسيل أن من البديهي أن يطلب لبنان اليوم حل مسألة اللاجئين الفلسطينيين والسوريين. وقال باسيل من قصر بعبدا بعد لقائه رئيس الجمهورية جوزاف عون، إنه من البديهي أنه مقابل تسليم السلاح يجب أن تتوقف الاعتداءات الاسرائيلية وأن ينسحب الجيش الاسرائيلي من الاراضي اللبنانية وأن ترفع اليد عن الموارد اللبنانية. وأضاف: 'نحن كتيار وكلبنانيين منعيين بنجاح العهد وأكدنا للرئيس وقوفنا الى جانبه'. وتمنى باسيل أن يتمسك حزب الله بالفرصة المتاحة، مؤكدا ألا أحد مهزوم ولافتا الى أنه 'إذا هزم فريق نهزم جميعًا فنريد كلنا أن نربح'.


القناة الثالثة والعشرون
منذ 3 أيام
- سياسة
- القناة الثالثة والعشرون
بين تسليم السلاح ودعم العهد... مواقف لافتة لباسيل بعد لقائه عون
انضم الى اخبار القناة الثالثة والعشرون عبر خدمة واتساب... انضم الى اخبار القناة الثالثة والعشرون عبر خدمة واتساب... أكد رئيس "التيار الوطني الحر"، النائب جبران باسيل من قصر بعبدا، بعد لقائه رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون، أن "اللقاء كان جيدا مع الرئيس عون ونؤكد على موقفنا المساند للعهد". وأردف باسيل، "من البديهي أنّ مقابل السلاح المطلوب تسليمه أن تنسحب إسرائيل من لبنان". وأشار إلى أن "قضية السوريين في لبنان بعد سقوط النظام لم تعد مرتبطة بأي شيء". وتبرز حركة سياسية لافتة لرئيس "التيار الوطني الحر"، حيث وضع ملفات الساعة على طاولة البحث خلال سلسلة لقاءات شملت مبعوث المملكة العربية السعودية الأمير يزيد بن فرحان آل سعود، والبطريرك مار بشارة بطرس الراعي، والرئيس عون. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News


الديار
منذ 3 أيام
- سياسة
- الديار
باسيل من بعبدا: لا بدّ من حلّ أزمة اللاجئين الفلسطينيين
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب أكد رئيس التيار الوطني الحر النائب جبران باسيل بعد لقائه رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون في قصر بعبدا، ان "اللقاء مع الرئيس عون كان جيدا ونؤكد على موقفنا المساند للعهد". وأشار باسيل الى ان "من حق الناس أن ترى أنّ الدولة تبنى على الأسس التي يريدونها وتطمئنهم". ورأى ان "من البديهي أنّ مقابل سحب السلاح يجب أن تنسحب إسرائيل من الأراضي المحتلّة وأن توقف اعتداءتها"، متمنيًا أن "يتمسك حزب الله بالفرصة المتاحة ولا أحد مهزوم وإذا هزم فريق نهزم جميعًا فنريد كلنا أن نربح". وأضاف: "لا بدّ من حلّ أزمة اللاجئين الفلسطينيين. كما يجب حلّ أزمة النازحين السوريين والعودة السريعة والفوريّة وكلّ ذرائع بقائهم سقطت".