
الجيش الأوكراني: لم نبلّغ بأي تعليق أمريكي للمساعدات العسكرية
أكدت وزارة الدفاع الأوكرانية، الأربعاء، أنها لم تتلق أي بلاغ مسبق عن خفض في شحنات الأسلحة الأمريكية، مشيرة إلى أن وضع حد للحرب الروسية يتطلب دعماً «ثابتاً».
وقالت الوزارة في بيان إن «أوكرانيا لم تتلق أي بلاغات رسمية بشأن تعليق أو مراجعة الجداول الزمنية للمساعدات الدفاعية المتفق عليها.. نشدد على أن المسار باتّجاه إنهاء الحرب هو عبر الضغط الثابت والمشترك على المعتدي، وعبر الدعم المتواصل لأوكرانيا».
وأكدت كييف، أنها تسعى للحصول على معلومات واضحة من واشنطن بشأن إعلان البيت الأبيض تعليق بعض شحنات الأسلحة لأوكرانيا. وقال المستشار الرئاسي دميترو ليتفين لصحفيين: «نعمل على استيضاح الأمر. أظن أن كل الأمور ستتضح في الأيام المقبلة».

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سكاي نيوز عربية
منذ ساعة واحدة
- سكاي نيوز عربية
ترامب يجدد دعوته لاستقالة باول.. ضغوط سياسية على الفيدرالي
وقال ترامب في تصريح مقتضب إن "رئيس الفيدرالي يجب أن يرحل الآن"، في تأكيد جديد لتوتر العلاقة بينه وبين باول، التي تعود إلى سنوات ولايته الأولى في البيت الأبيض. خلاف قديم يتجدد داخل البيت الأبيض ترامب، الذي رشّح باول لرئاسة الفيدرالي في عام 2018 خلال ولايته الأولى، عبّر أكثر من مرة عن استيائه من أدائه، خاصة في فترات رفع أسعار الفائدة، التي اعتبرها تُضعف الاقتصاد وتضر بالأسواق. ورغم أن الرئيس السابق جو بايدن أعاد ترشيح باول لولاية ثانية تنتهي في مايو 2026، فإن عودة ترامب إلى البيت الأبيض بعد فوزه في الانتخابات الأخيرة تُعيد فتح ملف العلاقة المتوترة بين الإدارة الرئاسية ومجلس الاحتياطي. استقلالية الفيدرالي تحت المجهر مجدداً دعوة ترامب العلنية لاستقالة باول تُعيد إلى الواجهة قضية استقلالية البنك المركزي الأميركي ، وهو مبدأ أساسي في النظام النقدي للولايات المتحدة. ورغم أن القانون لا يسمح للرئيس بإقالة رئيس الفيدرالي دون مبررات قانونية صارمة، فإن الضغط السياسي يمكن أن يُحدث تأثيراً فعلياً على مسار السياسة النقدية أو يدفع إلى استقالة طوعية. تغييرات محتملة في قيادة السياسة النقدية ومع تمسك ترامب بآراء نقدية أكثر توسعية، خاصة فيما يتعلق بخفض أسعار الفائدة والحد من قوة الدولار، يُتوقع أن تشهد المرحلة المقبلة تحولات في توجهات السياسة الاقتصادية، وقد يتزايد الضغط داخل الكونغرس لدفع باول إلى المغادرة مبكراً، أو على الأقل تحجيم دوره في رسم السياسات. وسبق أن أشار ترامب خلال حملته إلى رغبته في إعادة تشكيل القيادة الاقتصادية للبلاد بما ينسجم مع رؤيته للنمو والتجارة والاستثمار.


سكاي نيوز عربية
منذ 7 ساعات
- سكاي نيوز عربية
مسؤولون أميركيون يعلّقون على وقف بعض شحنات الأسلحة لكييف
وتواجه أوكرانيا هجمات روسية بمسيّرات وصواريخ تعد من الأعنف منذ اندلاع الحرب قبل ثلاث سنوات. ومن شأن تعليق إمداد كييف بذخيرة، خصوصا تلك المخصصة للدفاعات الجوية، أن يشكل نكسة كبيرة لها. وقال المتحدث باسم البنتاغون شون بارنيل في تصريح لصحافيين إن "وزارة الدفاع تواصل عرض خيارات قوية على الرئيس في ما يتصل بالدعم العسكري لأوكرانيا، بما يتماشى مع هدف إنهاء هذه الحرب المأساوية". وأضاف: "تدرس الوزارة وتكيّف بتمعّن مقاربتها لتحقيق هذا الهدف مع الحفاظ على جاهزية الجيش الأميركي وأولوياته الدفاعية". وفي الأثناء قالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الأميركي تامي بروس إن قرار تعليق بعض شحنات الأسلحة"ليس وقفا لدعمنا لأوكرانيا أو لإمدادها بأسلحة"، لافتة إلى أنها حالة واحدة ومضيفة "وسنناقش ما سيأتي في المستقبل". وقالت بروس إن "الرئيس ترامب أشار إلى أن التزامه ما زال قائما في ما يتصل بصواريخ باتريوت" في إشارة إلى نظام للدفاع الجوي يؤدي دورا أساسيا في تصدي أوكرانيا لهجمات روسية. وفي عهد الرئيس السابق جو بايدن، تعهدت واشنطن بتقديم دعم عسكري لأوكرانيا بأكثر من 65 مليار دولار ردا على عملية عسكرية روسية في أراضيها بدأت في فبراير 2022. لكنّ ترامب الذي لطالما انتقد الدعم الأميركي لأوكرانيا، لم يحذُ حذو سلفه، إذ لم يعلن عن أي مساعدات عسكرية لكييف منذ توليه سدة الرئاسة في يناير الفائت. ورحبت روسيا ، الأربعاء، بالقرار الأميركي بوقف إرسال بعض المساعدات العسكرية إلى أوكرانيا، حيث نقلت وكالة إنترفاكس للأنباء عن المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف قوله: " كلما قلّت الأسلحة التي تحصل عليها أوكرانيا، كلما اقتربت العملية العسكرية الخاصة من الانتهاء".


سكاي نيوز عربية
منذ 8 ساعات
- سكاي نيوز عربية
مسؤولون أميركيون يقللون من أهمية وقف بعض شحنات الأسلحة لكييف
وتواجه أوكرانيا هجمات روسية بمسيّرات وصواريخ تعد من الأعنف منذ اندلاع الحرب قبل ثلاث سنوات. ومن شأن تعليق إمداد كييف بذخيرة، خصوصا تلك المخصصة للدفاعات الجوية، أن يشكل نكسة كبيرة لها. وقال المتحدث باسم البنتاغون شون بارنيل في تصريح لصحافيين إن "وزارة الدفاع تواصل عرض خيارات قوية على الرئيس في ما يتصل بالدعم العسكري لأوكرانيا، بما يتماشى مع هدف إنهاء هذه الحرب المأساوية". وأضاف: "تدرس الوزارة وتكيّف بتمعّن مقاربتها لتحقيق هذا الهدف مع الحفاظ على جاهزية الجيش الأميركي وأولوياته الدفاعية". وفي الأثناء قالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الأميركي تامي بروس إن قرار تعليق بعض شحنات الأسلحة"ليس وقفا لدعمنا لأوكرانيا أو لإمدادها بأسلحة"، لافتة إلى أنها حالة واحدة ومضيفة "وسنناقش ما سيأتي في المستقبل". وقالت بروس إن "الرئيس ترامب أشار إلى أن التزامه ما زال قائما في ما يتصل بصواريخ باتريوت" في إشارة إلى نظام للدفاع الجوي يؤدي دورا أساسيا في تصدي أوكرانيا لهجمات روسية. وفي عهد الرئيس السابق جو بايدن، تعهدت واشنطن بتقديم دعم عسكري لأوكرانيا بأكثر من 65 مليار دولار ردا على عملية عسكرية روسية في أراضيها بدأت في فبراير 2022. لكنّ ترامب الذي لطالما انتقد الدعم الأميركي لأوكرانيا، لم يحذُ حذو سلفه، إذ لم يعلن عن أي مساعدات عسكرية لكييف منذ توليه سدة الرئاسة في يناير الفائت. ورحبت روسيا ، الأربعاء، بالقرار الأميركي بوقف إرسال بعض المساعدات العسكرية إلى أوكرانيا، حيث نقلت وكالة إنترفاكس للأنباء عن المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف قوله: " كلما قلّت الأسلحة التي تحصل عليها أوكرانيا، كلما اقتربت العملية العسكرية الخاصة من الانتهاء".