
رسميا، إيران تزيل اسم خالد الإسلامبولي قاتل السادات من أحد شوارعها وتستبدله بحسن نصر الله
إزالة اسم خالد الإسلامبولي قاتل السادات من أحد شوارع إيران
وأفادت وكالة مهر الإيرانية، اليوم أنه خلال الجلسة العامة رقم 334 لمجلس مدينة طهران، تمت مراجعة المحضر السابع والأربعين للجنة إعادة تسمية الأماكن العامة والشوارع في طهران، وتم إزالة اسم خالد الإسلامبولي واستبداله باسم حسن نصر الله.
بموجب هذا القرار، وبأغلبية أصوات أعضاء مجلس مدينة طهران، تم تغيير اسم شارع خالد الإسلامبولي إلى اسم الشهيد "السيد حسن نصر الله".
وحضر الحفل حجة الإسلام والمسلمين محمد حسن أختري رئيس لجنة دعم الثورة الإسلامية للشعب الفلسطيني، وحجة الإسلام والمسلمين ميثم أمرودي المستشار الثقافي لعمدة طهران، والسيد مرتضى روحاني رئيس بلدية المنطقة السادسة، ومجموعة من عوائل الشهداء ومديري البلدية والناشطين الثقافيين.
اسم شارع خالد الإسلامبولي ظل نقطة خلاف بين إيران ومصر
وكانت السلطات الإيرانية، أعلنت منتصف يونيو الماضى، تغيير اسم شارع "خالد الإسلامبولي" في العاصمة طهران إلى شارع "سيد حسن نصر الله"، ما يعكس مزيدًا من التقارب بين البلدين إذ كانت التسمية السابقة تحمل اسم المتهم الرئيسي في اغتيال الرئيس الراحل أنور السادات عام 1981.
وقالت وكالة "تسنيم" الإيرانية للأنباء، وقتها، بأن مجلس بلدية طهران صوّت في جلسته العلنية رقم 334، بأغلبية الأعضاء لصالح تغيير اسم شارع "خالد إسلامبولي" إلى "سيد حسن نصرالله".
وسبق أن ذكرت الوكالة، أن تغيير اسم الشارع جاء بعد تنسيق مع وزارة الخارجية الإيرانية.
:
خالد الإسلامبولي.. الخائن قاتل رجل الحرب والسلام
وترجع تسمية الشارع في طهران إلى وقت قصير بعد اغتيال الرئيس أنور السادات.
خالد الإسلامبولي.. الخائن قاتل رجل الحرب والسلام
وترجع تسمية الشارع في طهران إلى وقت قصير بعد اغتيال الرئيس أنور السادات.
كانت تسمية الشارع على اسم قاتل الرئيس السادات أحد أبرز العوائق أمام عودة العلاقات بين مصر وإيران اللذين قطعا علاقاتهما الدبلوماسية في أعقاب الثورة الإيرانية عام 1979، واستضافة القاهرة الشاه المعزول محمد رضا بهلوي.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


مصراوي
منذ 14 دقائق
- مصراوي
رغم اتفاق وقف إطلاق النار.. تصاعد الاشتباكات في السويداء (صور)
وكالات تجددت الجمعة الاشتباكات العنيفة بين المقاتلين الدروز والبدو في محافظة السويداء جنوب سوريا، رغم الإعلان عن اتفاق لوقف إطلاق النار، بحسب ما أفاد به تلفزيون سوريا. وأوضح التلفزيون أن المواجهات تركزت قرب قرية "الدور"، بينما شنّت مجموعات بدوية هجمات على مناطق ريفية غرب المحافظة. وقال المتحدث باسم وزارة الداخلية السورية إن قوات الأمن تستعد لإعادة الانتشار في مدينة السويداء ذات الغالبية الدرزية بهدف احتواء التوتر ووقف القتال الدائر بين القبائل والعشائر. وأعلن المرصد السوري لحقوق الإنسان عن تنفيذ غارتين جويتين منفصلتين مساء الخميس، نفذتهما طائرات إسرائيلية مسيّرة، استهدفتا مقاتلين بدو وآلية عسكرية تابعة للنظام السوري في السويداء، وأسفرتا عن مقتل خمسة جنود. وأضاف المرصد أن سكاناً من البدو بدؤوا بالنزوح من المنطقة بعد هجمات انتقامية نفذها مقاتلون دروز، وسط أجواء من التوتر والاحتقان. وأعلنت العشائر العربية في سوريا النفير العام، داعية أبناءها في جميع المحافظات إلى التوجه نحو السويداء، "لإنقاذ الأهالي من المذبحة والتطهير العرقي"، وفقاً لبيان صادر عن مجلس القبائل والعشائر السورية. وطالب البيان أبناء العشائر "بالتحلي بأخلاق الإسلام والعروبة، وألا يعتدوا إلا على من اعتدى عليهم".


مصر اليوم
منذ 37 دقائق
- مصر اليوم
وزير الأوقاف ومفتي الجمهورية ومحافظ كفرالشيخ يفتتحون المرحلة الأولى من مشروع تطوير...اليوم الجمعة، 18 يوليو 2025 03:22 مـ
افتتح الدكتور أسامة الأزهري، وزير الأوقاف، والدكتور نظير عياد، مفتي الجمهورية، واللواء دكتور علاء عبدالمعطي، محافظ كفرالشيخ، اليوم الجمعة، المرحلة الأولى من مشروع تطوير ساحة وميدان مسجد سيدي إبراهيم الدسوقي بمدينة دسوق، والمقامة على مساحة 5000 م² بتكلفة 10 ملايين جنيه، والذي نفذته الشركة الدولية الهندسية للأنظمة خلال 12 شهرًا، وذلك بحضور الدكتور عمرو البشبيشي، نائب المحافظ، والدكتور سلامة داوود، رئيس جامعة الأزهر، والمهندس محمد أبو سعدة، رئيس الجهاز القومي للتنسيق الحضاري، واللواء محمد شعير، السكرتير العام المساعد، وأعضاء مجلسي النواب والشيوخ، وجمال ساطور رئيس مركز ومدينة دسوق، وعدد من وكلاء الوزارات، والقيادات التنفيذية والدينية. ويأتي المشروع تنفيذًا لتوجيهات فخامة الرئيس عبدالفتاح السيسي ، رئيس الجمهورية، لتطوير المناطق المحيطة بالمساجد التاريخية ذات الطابع الديني والسياحي، والارتقاء بالفراغات العامة وتحسين الهوية البصرية ودعم وتنشيط السياحة الدينية، حيث تخلل الافتتاح عرض فيديو توضيحي لأعمال المشروع. أكد الدكتور أسامة الأزهري، وزير الأوقاف، أن المشروع يجسد اهتمام الدولة بالمساجد الكبرى وتطوير محيطها الحضاري بما يليق بمكانتها الدينية والتاريخية، مشيرًا إلى أن هذه الجهود تجعل المساجد منارات للعلم ونشر الفكر الوسطي ومواجهة التطرف، موضحًا أن التنسيق بين وزارة الأوقاف ومحافظة كفرالشيخ والجهاز القومي للتنسيق الحضاري يعكس تكامل مؤسسات الدولة لتحقيق رؤية القيادة السياسية لتوفير بيئة حضارية تليق بقيمة هذه المزارات الدينية. وأوضح الدكتور نظير عياد، مفتي الجمهورية، أن تطوير الساحة يعكس اهتمام الدولة بالمساجد التاريخية والمزارات الدينية، بما يسهم في تعزيز القيم الروحية ونشر رسالة الإسلام السمحة التي تدعو إلى الوسطية والتسامح، مشيرًا إلى أن المشروع يمثل نقلة حضارية للمنطقة المحيطة بأحد أبرز المعالم الدينية والتاريخية على مستوى الجمهورية، لما له من رمزية روحية وتراثية مرتبطة بالعمارة الإسلامية. وفى كلمته أشار اللواء دكتور علاء عبدالمعطي، محافظ كفرالشيخ، إلى أن المشروع يستهدف تحسين الصورة الحضارية وتعزيز الهوية البصرية للمحافظة، بالإضافة إلى استغلال الفراغات، وفصل مسارات المركبات عن حركة المشاة، وإعادة تصميم الساحة الأمامية للمسجد والحديقة بما يتناسب مع الأنشطة الاجتماعية لسكان المنطقة، باعتبار المسجد أحد أهم المزارات السياحية والدينية بالمحافظة. وأضاف محافظ كفرالشيخ أن خطة التطوير تشمل ثلاث مراحل، وقد تم الانتهاء من المرحلة الأولى التي تضمنت تركيب أرضيات من الجرانيت والرخام، وإنشاء أحواض زهور مكسوة بالحجر الهاشمي، وأعمدة إنارة ديكورية، ونافورة بخزان أرضي وموتور غاطس، ومساحات خضراء مزروعة بالنباتات والزهور، ومقاعد جرانيتية مزودة بحليات مضيئة، إلى جانب سور حماية من الخرسانة والحديد الكريتال، ورصيف محيط من الإنترلوك، وزراعة نخيل بالمدخل الرئيسي، مع توفير مداخل لذوي الاحتياجات الخاصة. ويُعد المشروع خطوة مهمة لدعم السياحة الدينية وتنشيط الحركة الثقافية والاجتماعية بمدينة دسوق، وتعزيز مكانة مسجد سيدي إبراهيم الدسوقي كأحد أبرز المزارات الروحية الدينية في محافظة كفرالشيخ. ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة الطريق ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من الطريق ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة. انتبه: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة مصر اليوم ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من مصر اليوم ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.


نافذة على العالم
منذ 40 دقائق
- نافذة على العالم
أخبار العالم : تجدد الاشتباكات والقصف الإسرائيلي في السويداء، والعشائر السورية تعلن النفير العام
الجمعة 18 يوليو 2025 02:40 مساءً نافذة على العالم - صدر الصورة، EPA التعليق على الصورة، عشائر في إدلب تعلن النفير العام دعماً لأهالي السويداء، في 17 تموز/يوليو 2025 قبل 2 ساعة أفاد تلفزيون سوريا صباح الجمعة باندلاع اشتباكات عنيفة مجدداً بين المقاتلين الدروز والبدو في محافظة السويداء السورية، رغم اتفاق وقف إطلاق النار. وأضاف التلفزيون السوري أن أحدث أعمال العنف وقعت قرب قرية الدور، بينما شنت قوات بدوية هجمات على مناطق ريفية أخرى غرب المحافظة. وتستعد قوات الأمن السورية لإعادة انتشارها في مدينة السويداء ذات الأغلبية الدرزية، وذلك لتهدئة القتال بين القبائل الدرزية والبدوية، وفقاً لما ذكره المتحدث باسم وزارة الداخلية السورية يوم الجمعة. وأفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان بوقوع غارتين إسرائيليتين منفصلتين مساء الخميس بطائرات مُسيّرة، استهدفتا مقاتلين بَدْوَاً وآلية عسكرية سورية في السويداء، وهو ما أسفر عن مقتل خمسة جنود. وأضاف المرصد أن المدنيين البدو بدأوا بالفرار من المحافظة، بعد هجمات انتقامية شنها مقاتلون دروز، فيما أعلنت العشائر العربية في سوريا النفير العام والتوجه إلى محافظة السويداء. وأصدرت العشائر السورية بياناً قالت فيه: "نعلن نحن في مجلس القبائل والعشائر السورية النفير العام لكل أبناء القبائل والعشائر في سوريا، من شرقها إلى غربها ومن شمالها إلى جنوبها". ووجّه البيان نداء للعشائر في كل المحافظات السورية، بالتوجه "فوراً" إلى السويداء لإنقاذ أهلهم من "المذبحة والتطهير العرقي"، مشددين على ضرورة "التحلي بأخلاق الإسلام والعروبة وألّا يعتدوا إلا على من اعتدى عليهم". صدر الصورة، EPA التعليق على الصورة، شيخ عشيرة يخاطب مجموعة من المسلحين داخل مقر مجلس القبائل والعشائر السورية في إدلب أهمل X مشاركة هل تسمح بعرض المحتوى من X؟ تحتوي هذه الصفحة على محتوى من موقع X. موافقتكم مطلوبة قبل عرض أي مواد لأنها قد تتضمن ملفات ارتباط (كوكيز) وغيرها من الأدوات التقنية. قد تفضلون الاطلاع على سياسة ملفات الارتباط الخاصة بموقع X وسياسة الخصوصية قبل الموافقة. لعرض المحتوى، اختر "موافقة وإكمال" Accept and continue Accept and continue تحذير: بي بي سي غير مسؤولة عن محتوى المواقع الخارجية نهاية X مشاركة وفي يوم الأربعاء، قُتل 5 عناصر من الفرقة 70 التابعة لوزارة الدفاع، نتيجة استهداف مُسيّرةٍ إسرائيليةٍ سيارةً عسكريةً على طريق ظهر الجبل في السويداء، بحسب المرصد. وكانت إسرائيل قد حذّرت الحكومة السورية بضرورة الانسحاب من الجنوب، قائلة إنها لن تسمح للإسلاميين بالتوسع على حدودها. وقُتل ما يقرب من 600 شخص في السويداء منذ اندلاع العنف الطائفي في 13 يوليو/تموز، فيما نزح نحو 2000 عائلة "جرّاء أعمال العنف"، بحسب مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا). وأفاد مراسلو وكالة فرانس برس هناك بأن مدينة السويداء بدت يوم الخميس مدمرة، حيث نُهبت المتاجر وأُحرقت المنازل وتناثرت الجثث في الشوارع. وقالت هنادي عبيد، وهي طبيبة تبلغ من العمر 39 عاماً: "ما رأيته بدا كما لو أن المدينة خرجت لتوها من فيضان أو كارثة طبيعية". مساعدات إسرائيلية في الوقت نفسه، قالت إسرائيل إنها سترسل مساعدات إنسانية للدروز في سوريا. وصرحت وزارة الخارجية الإسرائيلية في بيان لها، بأنه "على خلفية الهجمات الأخيرة التي استهدفت الدروز في السويداء، والوضع الإنساني المتردي في المنطقة، أمر وزير الخارجية جدعون ساعر بنقل مساعدات إنسانية عاجلة إلى الدروز في المنطقة". وأضافت الوزارة الإسرائيلية أن قيمة المساعدات ستبلغ مليوني شيكل (حوالي 600 ألف دولار أمريكي)، وستشمل طروداً غذائية ومستلزمات طبية. من جهة أخرى، حثّ رئيس مكتب الأمم المتحدة لحقوق الإنسان، الجمعة، السلطات السورية على ضمان المساءلة والعدالة فيما يتعلق بعمليات القتل والانتهاكات في السويداء. وقال فولكر تورك، المفوض السامي لحقوق الإنسان، في بيان: "يجب أن يتوقف سفك الدماء والعنف، ويجب أن تكون حماية الجميع على رأس الأولويات، بما يتماشى مع القانون الدولي لحقوق الإنسان". تبادل الاتهامات بالتطهير العرقي صدر الصورة، Reuters التعليق على الصورة، قوات الأمن السورية في أحد شوارع السويداء في السياق ذاته، اتهم رئيس المرحلة الانتقالية، أحمد الشرع، مقاتلين دروزاً في السويداء بخرق اتفاق وقف إطلاق النار الذي أدى إلى انسحاب القوات الحكومية، بحسب التلفزيون السوري. وأعلن مكتب الشرع في بيان الليلة الماضية أن مقاتلين دروزاً، تصنفهم السلطات "جماعات خارجة عن القانون"، ارتكبوا "جرائم مروعة" بحق المدنيين بعد الانسحاب العسكري. وأضاف أن هذه الانتهاكات "هددت السلم الأهلي بشكل مباشر، ودفعت نحو الفوضى والانهيار الأمني"، محذراً من أي تدخل عسكري إسرائيلي إضافي. كما أفاد التلفزيون الرسمي الليلة الماضية بأن مقاتلين موالين للزعيم الديني الدرزي حكمت الهجري ينفذون "تطهيراً عرقياً" بحق العشائر البدوية. وفي بيان نُشر على الإنترنت الخميس، دعا الهجري الدروز إلى احترام "العشائر البدوية المسالمة" وتجنب الأعمال الانتقامية. وكان الشيخ يوسف الجربوع، الزعيم الديني الدرزي قد قال في مقابلة تلفزيونية إن ما يجري في السويداء يرقى إلى "محاولة تطهير عرقي"، وذلك قبل التوصل إلى وقف إطلاق النار، الأربعاء. السعودية تحشد الدعم الدولي لسوريا صدر الصورة، Reuters التعليق على الصورة، كرديات يشاركن في احتجاج تضامناً مع أهالي السويداء - سوريا من ناحية أخرى، أكد وزير الخارجية السعودي، في اتصال هاتفي مع نظيره الأمريكي، ماركو روبيو، على ضرورة وقف الهجمات الإسرائيلية على سوريا. وأفادت قناة العربية، السعودية، بأن وزير الخارجية، فيصل بن فرحان، أكد خلال اتصال هاتفي مع روبيو أمس على أهمية احترام سيادة سوريا وضرورة وقف الهجمات الإسرائيلية على أراضيها. وجاء الاتصال في حين دعا مندوب السعودية لدى الأمم المتحدة، عبد العزيز الواصل، إلى الوقف الفوري للهجمات الإسرائيلية على سوريا. كما أفادت وسائل إعلام سعودية بأن ولي العهد الأمير محمد بن سلمان تلقى اتصالاً من الرئيس السوري، أكد خلاله على ضرورة دعم المجتمع الدولي لدمشق ومنع التدخل الأجنبي في الشؤون الداخلية للبلاد. بيان إقليمي مشترك وأصدرت عشر دول عربية، إلى جانب تركيا، بياناً مشتركاً الخميس، جددت فيه دعمها لوحدة سوريا وسيادتها، ورفضها التدخل الخارجي في شؤونها الداخلية. وعقب "مناقشات مكثفة" على مدار اليومين الماضيين حول التطورات في سوريا، أصدر وزراء خارجية مصر، والأردن، ولبنان، والعراق، والإمارات، والبحرين، والسعودية، وعُمان، وقطر، والكويت، بالإضافة إلى تركيا، بياناً رحّبوا فيه أيضاً بالاتفاق الذي تم التوصل إليه لإنهاء الأزمة في السويداء. وحثّ البيان الرئيس السوري أحمد الشرع على محاسبة المسؤولين عن الانتهاكات ضد المواطنين السوريين في السويداء، وأدان الهجمات الإسرائيلية المتكررة على سوريا.