
أمسية علمية رمضانية بالمركب الثقافي ابن منظور بقفصة
من المنتظر أن تنظم، جامعة قفصة، يوم 25 مارس الجاري، أمسية علمية رمضانية بعنوان 'السباحة حول الشمس'، وذلك بالمركب الثقافي ابن منظور بقفصة.
وتنظم الجامعة هذه الامسية، التي تندرج في اطار الاحتفال بعشرينية تأسيسها، بالشراكة مع المندوبية الجهوية للشؤون الثقافية بقفصة ومندوبية التربية بقفصة وجمعية الكفاءات العلمية بقفصة.
ويتضمن البرنامج محاضرة علمية يؤمنها الاستاذ التونسي، نور الدين روافي، من الوكالة الامريكية للفضاء 'ناسا' الذي قاد بنجاح أكثر المشاريع تطورا لاكتشاف أسرار الشمس وهو 'مسبار باركر الشمسي'.
كما سيتمكن الحضور، من مدرسين وطلبة وتلاميذ ومهتمين بالعلوم والتكنولوجيا، من مشاهدة عرض موسيقي يؤمنه، المعهد العالي للفنون والحرف بقفصة،
وفرقة المعهد العمومي للموسيقى والرقص بقفصة، فضلا عن عرض 'رسم خرائط القصبة في الضوء'.
وسيتم بالمناسبة امضاء اتفاقيات شراكة مع اتصالات تونس وجمعية البحث والتطوير في التربية والعرفان في العلوم التكنولوجية.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


Babnet
١٣-٠٣-٢٠٢٥
- Babnet
أمسية علمية رمضانية بالمركب الثقافي ابن منظور بقفصة
من المنتظر أن تنظم، جامعة قفصة، يوم 25 مارس الجاري، أمسية علمية رمضانية بعنوان 'السباحة حول الشمس'، وذلك بالمركب الثقافي ابن منظور بقفصة. وتنظم الجامعة هذه الامسية، التي تندرج في اطار الاحتفال بعشرينية تأسيسها، بالشراكة مع المندوبية الجهوية للشؤون الثقافية بقفصة ومندوبية التربية بقفصة وجمعية الكفاءات العلمية بقفصة. ويتضمن البرنامج محاضرة علمية يؤمنها الاستاذ التونسي، نور الدين روافي، من الوكالة الامريكية للفضاء 'ناسا' الذي قاد بنجاح أكثر المشاريع تطورا لاكتشاف أسرار الشمس وهو 'مسبار باركر الشمسي'. كما سيتمكن الحضور، من مدرسين وطلبة وتلاميذ ومهتمين بالعلوم والتكنولوجيا، من مشاهدة عرض موسيقي يؤمنه، المعهد العالي للفنون والحرف بقفصة، وفرقة المعهد العمومي للموسيقى والرقص بقفصة، فضلا عن عرض 'رسم خرائط القصبة في الضوء'. وسيتم بالمناسبة امضاء اتفاقيات شراكة مع اتصالات تونس وجمعية البحث والتطوير في التربية والعرفان في العلوم التكنولوجية.


ديوان
٢٧-١٢-٢٠٢٤
- ديوان
عالم 'الناسا' التونسي نور الدين الروافي .. حققنا إنجازا كبيرا بالوصول الى أقرب نقطة من الشمس
وأضاف الروافي أن هذا المسبار يسعى الى دراسة جملة من الظواهر الشمسية على غرار الرياح الشمسية و النشاط المغناطيسي للشمس الذي يؤثر على كوكب الأرض وبين المصدر ذاته أن الفريق العامل ضمن هذا المشروع ينتظر المعطيات التي سيرسلها المسبار و ما تحمله من اكتشافات علمية وأطلق مسبار باركر في أوت 2018 في مهمة مدتها سبع سنوات، وينتظر أن يعزز المعارف العلمية وخصوصا في ما يتعلق بالعواصف الشمسية التي تؤثر على الاتصالات الأرضية.


Babnet
٢٥-١٢-٢٠٢٤
- Babnet
نور الدين روافي يقود مهمة تاريخية لاستكشاف أسرار الشمس بمسبار "باركر سولار بروب"
يقود العالم التونسي نور الدين روافي ، المسؤول عن مشروع مسبار "باركر سولار بروب" التابع لوكالة "ناسا"، مهمة تاريخية لاستكشاف أسرار الشمس. ويواصل المسبار، منذ إطلاقه عام 2018، تحطيم الأرقام القياسية في الاقتراب من الشمس، حيث بلغ في أحدث تحليق له مسافة 6.1 ملايين كيلومتر فقط من سطح الشمس بسرعة غير مسبوقة تجاوزت 190 كيلومترًا في الثانية. ويهدف المشروع، الذي وصفه روافي بأنه "من أهم الإنجازات العلمية"، إلى دراسة العواصف الشمسية وتأثيراتها على الأرض، وفهم الأسباب التي تجعل الهالة الشمسية أكثر سخونة من سطح الشمس المرئي. وقال روافي: "لولا الشمس، لما كانت هناك حياة على الأرض... نحن مدينون بوجودنا للشمس". ... في أحدث إنجاز، وصل المسبار بتاريخ 24 ديسمبر إلى أقرب مسافة له من الشمس فيما يُعرف بـ"الحضيض الشمسي"، وهو الأول ضمن سلسلة من التحليقات المخطط لها حتى عام 2025. وأكدت "ناسا" أن المسبار في حالة تشغيل ممتازة، ومُجهز للمناورات المقبلة، التي تهدف للإجابة عن تساؤلات علمية لطالما أبهرت العلماء. أسرار الشمس في قبضة المسبار من خلال الاقتراب من الشمس ومراقبة ظروفها الفيزيائية، يسعى المسبار إلى كشف ألغاز الحقل المغناطيسي للشمس، وتحليل دورة نشاطها. وتركز المهمة على حل لغز ارتفاع حرارة الهالة الشمسية مقارنة بسطحها، وهو ما يخالف قوانين الحرارة التقليدية. أهمية علمية وتاريخية وصف علماء الفضاء المهمة بأنها تضاهي أهمية هبوط الإنسان على القمر، نظرًا لدورها في تعميق فهم البشر للنجوم وتأثيراتها. كما تمكن المسبار من جمع بيانات غير مسبوقة عن الغلاف الشمسي وخصائصه الفريدة. اقتراب نهاية المهمة بينما يواصل المسبار تحقيق إنجازات علمية، من المتوقع أن تنتهي مهمته بحلول عام 2025 بعد إجراء أربع مناورات إضافية. وعند نهايتها، سيحترق المسبار جزئيًا بفعل أشعة الشمس، بينما ستبقى بعض أجزائه تدور في مدار شمسي ككتلة منصهرة لمليارات السنين. هذه المهمة، التي يشرف عليها العالم التونسي نور الدين روافي، تعد نقطة تحول في استكشاف الفضاء وتكشف عن التزام العلماء التونسيين والعالميين بفهم أسرار الكون وتحقيق إنجازات علمية غير مسبوقة.