
القيادات الإيرانية تؤكد الجاهزية للرد على أي عدوان قد تجرؤ عليه "إسرائيل"
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الميادين
منذ 29 دقائق
- الميادين
الاحتلال يصعّد حربه على جبهة الكلمة الحرة
يصعّد الاحتلال حربه على جبهة الكلمة الحرة، تحت جنح الظلام يقتحم ضباط من جهاز الشاباك منزل مدير مكتب الميادين في فلسطين المحتلة ناصر اللحام في بيت لحم، يعيثون فيه خراباً، يقلبون أثاث البيت كمَن يفتش عن جريمته لم تقع سوى جريمة أن يكون الصوت حراً. هي ليست المرة الأولى التي يختبر فيها الزميل ناصر اللحام ظلمة الاعتقال، سنوات عديدة أمضاها في الأسر لم تمنعه من التنحي جانباً أو خفض الصوت، ظلّ راوياً للحقيقة عابراً للتفاصيل الصغيرة نحو المعنى الأكبر. لم يكن ناصر مجرّد ناقل بل كان صوتاً ينبض بفلسطين، يعرف العدو من كثب.


LBCI
منذ ساعة واحدة
- LBCI
وزير خارجية بريطانيا: فتح سفارتنا في طهران بعد إغلاق موقت
أعلن وزير الدولة البريطاني للشؤون الخارجية هاميش فالكونر أن بريطانيا فتحت سفارتها في العاصمة الإيرانية طهران بعد إغلاق موقت. وقال في كلمة أمام البرلمان: "فتحنا سفارتنا في طهران بعد إغلاق موقت. ووضعنا خطة عمل وسنواصل القيام بدورنا الكامل لضمان سلامة المواطنين البريطانيين في إيران".

LBCI
منذ ساعة واحدة
- LBCI
مقدّمة النشرة المسائيّة 07-07-2025
الانطباع الذي خرج به الجميع بعد لقاءات الموفد الرئاسي الأميركي طوم برّاك،المسؤولين اللبنانيين ، أنه رمى كرة تنفيذ المطالب الأميركية في الملعب اللبناني . خرج مرتاحًا، يعني أن ما يريده قابلٌ للتحقق بموجب الرد اللبناني . وللتذكير، فإن ما يريده هو نزع سلاح حزب الله، فهل في الرد اللبناني ما يشير الى هذا المطلب؟ واستطرادًا ، هل حزب الله موافق على أن يسلِّم سلاحه؟ في الأمر شيء غامض ، وربما يكون مقصودًا، فهناك ثلاثة سقوف لِما جرى اليوم : السقف الأميركي الذي عبّر عنه برّاك، والذي لم يُعرَف إذا كان الرد اللبناني مطابقًا لورقته. السقف اللبناني الذي يقف في الوسط بين المطلب الاميركي، ووراءه الاسرائيلي ، وبين موقف حزب الله. سقف حزب الله الذي بلغ ذروة التصعيد في كلام الامين العام للحزب الشيخ نعيم قاسم في خطابه أمس، الذي استُشف منه أن تسليم السلاح غير وارد . فأين الحقيقة وسط هذه السقوف؟ ربما الجواب يحتاج بعض الوقت للتدقيق في انتظار ما سيقوله حزب الله... ففي نهاية المطاف ، الكلمة الأخيرة ستكون له باعتبار ان مطلب نزع السلاح يتعلّق به دونَ غيره. أكثر من ذلك ، فُهِم ان الجانب اللبناني طلب مهلة جديدة لإقناع الحزب بالمطلب الاميركي ، فهل الموضوع موضعَ إقناع أو استجابة لمطلب؟ وفي هامش المهلة المطلوبة ، كيف ستتصرف إسرائيل خلال المهلة المطلوبة ، في ظل عدم وجود اي ضمانة من الولايات المتحدة الأميركية بضبط اي تصعيد اسرائيلي؟ للتذكير ، فإن زيارة براك سبق ووُصفت بأنها " الفرصة الأخيرة" ، فكيف سيتم التوفيق بين " الفرصة الأخيرة " و " المهلة الجديدة"؟