logo
اتهمه بإشعال فتيل الازمة..حاكم كاليفورنيا يقاضي ترامب

اتهمه بإشعال فتيل الازمة..حاكم كاليفورنيا يقاضي ترامب

المستقلة/- أعلن حاكم كاليفورنيا غافين نيوسوم، الإثنين، أنه سيُقاضي الرئيس الأميركي دونالد ترامب بسبب قراره إرسال الحرس الوطني إلى لوس أنجلوس وسط الاحتجاجات ضد سياسة الهجرة.
وكتب نيوسوم عبر منشور في موقع التواصل الاجتماعي: 'هذا بالضبط ما أراده دونالد ترامب. أشعل فتيل الأزمة، ثم حاول بشكل غير قانوني إضفاء طابع فيدرالي على الحرس الوطني. الأمر الذي وقّعه لا يقتصر على كاليفورنيا فحسب، بل سيمنحه القدرة على دخول أي ولاية والقيام بالشيء نفسه. نحن سنقاضيه'.
وفي وقت سابق، وخلال مقابلة مع قناة 'إم إس إن بي س'، صرّح الحاكم بأنه يعتزم مقاضاة إدارة ترامب بسبب نشر الحرس الوطني الأميركي لقمع الاحتجاجات في كاليفورنيا.
وأضاف أن ضباط إنفاذ قوانين الهجرة والجمارك الأميركية لم ينسقوا إجراءاتهم معه.
وتحولت حملة إنفاذ قوانين الهجرة والجمارك الأميركية للكشف عن المهاجرين غير الشرعيين في وسط لوس أنجلوس يوم 7 حزيرا/يونيو إلى مواجهات مع المحتجين.
وفي نفس اليوم، هدد حاكم كاليفورنيا بأن الولاية قد تمتنع عن دفع الضرائب الفيدرالية ردًا على التخفيضات المحتملة في التمويل الفيدرالي من إدارة ترامب.
وفي 8 يونيو، أعلنت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولين ليفيت أنه سيتم نشر قوات الحرس الوطني البالغ عددها ألفي فرد في المدينة بسبب الاحتجاجات.
وذكرت الشرطة في بيان نشر على منصة 'إكس': 'حاول سائقا دراجتين ناريتين اختراق الحواجز عند تقاطع ألاميدا وتيمبل. وأصيب شرطيان جراء الاصطدام. تم اعتقال السائقين، ويتم تقديم الإسعافات للشرطيين المصابين في المكان'.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ازَماتٌ دولية شديدة التأزّم , ذاتَ قاسم مشترك !
ازَماتٌ دولية شديدة التأزّم , ذاتَ قاسم مشترك !

موقع كتابات

timeمنذ 7 ساعات

  • موقع كتابات

ازَماتٌ دولية شديدة التأزّم , ذاتَ قاسم مشترك !

اذ الحرب الدموية وحرب التجويع الأسرائيلية في غزّة او عموم قطاع غزة , تحتل الأولوية في سُلّم الصراعات الدولية , وانّ القرص المُسكّن الوحيد الذي يقلل من حدة النار الإسرائيلية بنسبة 10000 % 1 أو اقلّ بكثير ! هو الرهائن الصهاينة المتبقّين لدى حركة حماس لحدّ الآن .! , أمّا اذا ما بلغت الأمور درجةً افتراضيةً ما لأن تُطلق حماس آخر رهينة ( وهو السلاح الوحيد المتبقي لديها ) فآنذاك ستصُبُّ جهنم الأسرائيلية حممها على كل مساحة القطاع وربما لا يبقى بشر وحجر , وستغدو عملية التهجير قد انطلقت وبأوسع نطاق .. من الواضح ايضاً أنّ الوساطات المصرية والقَطريّة لم تُعُد ذي نفع , فجميعها لا تستجيب الى الحدّ الأدنى من شروط ومطالب ' حماس ' بوقف الحرب كلياً , وهذا ما لا يناسب قادة تل ابيب , بل أنّ الأبعد من ذلك فطالما بقاء نتنياهو في سدّة الحكم فلا أمل بوقف الحرب ولأسبابٍ غدت معروفة بما يتربط بمستقبله السياسي , لكنّ الأنكى فإنّ افتراض ازاحة نتنياهو ' بإقالة او سببٍ آخرلا نوّد التطرّق اليه .! ' ومجيء بديلٍ آخرٍ , فلن يُغير من الأمر ولا حتى اقل من قيد أنملة .! , فالمخطط المرسوم امريكيا واسرائيلياً بإخلاء القطاع من مواطنيه وتحويل غزة الى ريفيرا جديدة وفق تعبير ترامب , ومن ثَمّ شق قناة مائيّة جديدة توازي وتنافس قناة السويس وتجعلها في اضيق نطاق , هو ما يشكّل بوصلة الأحداث القادمة المطرّزة بالقنابل والصواريخ الفرط صوتية … قد لا يُشار هنا الى ذكر تسلسل هذه الأزَمات المتشابكة مع بعضها عن بُعد وفق الجيوبوليتيك الدولي وتأثيراته وانعكاساته الأممية , فالحرب الروسيّة – الأوكرانية التي كانت التصورات عن دنوّ انتهائها ووقفها في مدىً افتراضيٍ شبه منظور ( وبعكس تطلّعات وتصريحات الرئيس ترامب المعروفة سلَفاً ) , بالأضافة الى توجّهاتٍ هيأة الأركان الروسية ' مع الكرملين ' للزحف والتقدم الى مناطقٍ اعمق في الداخل الأوكراني , وفرض شروطٍ صعبة على زيلينسكي بتقديم التنازلات , ويضاف الى ذلك توجّهات لندن وبعض دول اوربا في امداد وتمويل الماكنة العسكرية الأوكرانية بمزيدٍ من الأسلحة المتطورة والأموال والمعلومات الأستخبارية المتعلقة بالعمق الروسي واحداثيات القواعد الجوية والمراكز الستراتيجية الحربية الأخرى , فأنه لا يشكّل سوى صبّ المزيد من الزيت على النار , وهذا ما يجهض اي احتمالاتٍ لإيقاف هذه الحرب في المدى المنظور . المفاوضات الأمريكية – الأيرانية وبجولاتها السابقة بلغت درجةً من التعقيد وافتقاد نقاط الإلتقاء وتفوّق نقاط الإفتراق .! , كما أنّ العنصر الإضافي الأخطر فيها هو اجتماع مجلس المحافظين في منظمة الطاقة الدولية واحتمال تقديمه لأدانة لطهران في عرقلة وعدم الأنصياع لشروط المنظمة بخصوص التخصيب , مع ما قد يفرض ذلك من نقل المسألة – المعضلة الى مجلس الأمن الدولي وتبعات ذلك ! , وما يعزز هذه الصورة المتشائمة هو انشغال الرئيس ترامب بأحداث التمرد في لوس انجلوس ومحاولة معالجتها عسكريا , ممّا يُبعد التركيز الأمريكي بشكلٍ او بآخر عن معالجة والتعامل مع الملف النووي الأيراني , مع ملاحظة تخفيف حدة تصريحات ترامب باللجوء الى القوة العسكرية على طهران حول هذا الملف ودونما ايّ ذكر لما قد يتبعه من ملفاتٍ اخرى .! وهذا بمجمله ما تعمل عليه ايران في الأستفادة من اطالة واستطالة عنصر الوقت ,وهو ما قائم وجارٍ .

اتهمه بإشعال فتيل الازمة..حاكم كاليفورنيا يقاضي ترامب
اتهمه بإشعال فتيل الازمة..حاكم كاليفورنيا يقاضي ترامب

وكالة الصحافة المستقلة

timeمنذ 7 ساعات

  • وكالة الصحافة المستقلة

اتهمه بإشعال فتيل الازمة..حاكم كاليفورنيا يقاضي ترامب

المستقلة/- أعلن حاكم كاليفورنيا غافين نيوسوم، الإثنين، أنه سيُقاضي الرئيس الأميركي دونالد ترامب بسبب قراره إرسال الحرس الوطني إلى لوس أنجلوس وسط الاحتجاجات ضد سياسة الهجرة. وكتب نيوسوم عبر منشور في موقع التواصل الاجتماعي: 'هذا بالضبط ما أراده دونالد ترامب. أشعل فتيل الأزمة، ثم حاول بشكل غير قانوني إضفاء طابع فيدرالي على الحرس الوطني. الأمر الذي وقّعه لا يقتصر على كاليفورنيا فحسب، بل سيمنحه القدرة على دخول أي ولاية والقيام بالشيء نفسه. نحن سنقاضيه'. وفي وقت سابق، وخلال مقابلة مع قناة 'إم إس إن بي س'، صرّح الحاكم بأنه يعتزم مقاضاة إدارة ترامب بسبب نشر الحرس الوطني الأميركي لقمع الاحتجاجات في كاليفورنيا. وأضاف أن ضباط إنفاذ قوانين الهجرة والجمارك الأميركية لم ينسقوا إجراءاتهم معه. وتحولت حملة إنفاذ قوانين الهجرة والجمارك الأميركية للكشف عن المهاجرين غير الشرعيين في وسط لوس أنجلوس يوم 7 حزيرا/يونيو إلى مواجهات مع المحتجين. وفي نفس اليوم، هدد حاكم كاليفورنيا بأن الولاية قد تمتنع عن دفع الضرائب الفيدرالية ردًا على التخفيضات المحتملة في التمويل الفيدرالي من إدارة ترامب. وفي 8 يونيو، أعلنت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولين ليفيت أنه سيتم نشر قوات الحرس الوطني البالغ عددها ألفي فرد في المدينة بسبب الاحتجاجات. وذكرت الشرطة في بيان نشر على منصة 'إكس': 'حاول سائقا دراجتين ناريتين اختراق الحواجز عند تقاطع ألاميدا وتيمبل. وأصيب شرطيان جراء الاصطدام. تم اعتقال السائقين، ويتم تقديم الإسعافات للشرطيين المصابين في المكان'.

بعد اتصال "جيد" مع نتنياهو.. ترامب: البدائل خطيرة للغاية بشأن إيران
بعد اتصال "جيد" مع نتنياهو.. ترامب: البدائل خطيرة للغاية بشأن إيران

شفق نيوز

timeمنذ 8 ساعات

  • شفق نيوز

بعد اتصال "جيد" مع نتنياهو.. ترامب: البدائل خطيرة للغاية بشأن إيران

شفق نيوز/ جدّد الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب موقفه الرافض للسماح لإيران بمواصلة تخصيب اليورانيوم، محذرًا من أن مطالب طهران في المفاوضات النووية الحالية "غير قابلة للتنفيذ"، في وقت تشهد فيه المنطقة توترًا متزايدًا على خلفية تعثّر المسار الدبلوماسي. وقال ترامب، في مؤتمر صحفي الاثنين، "نقوم بالكثير من العمل مع إيران الآن، لكن فريق مفاوضيها صعب المراس"، مضيفًا أن "إيران تطلب أشياء لا يمكن تنفيذها". وأوضح أن الجهود مستمرة رغم الصعوبات، مشيرًا إلى لقاء مرتقب بين الجانبين يوم الخميس المقبل في محاولة جديدة للتوصل إلى اتفاق حول البرنامج النووي الإيراني. وأضاف: "حتى الآن، لم نتوصل إلى اتفاق، لكننا نواصل المحاولات"، محذرًا من أن بدائل فشل الاتفاق "ستكون وخيمة للغاية على إيران". حديث ترامب جاء بعد أن أجرى اتصالًا هاتفيًا مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو مساء الإثنين، واصفًا الاتصال بأنه "مضى بشكل جيد". وقال: "أحاول تجنّب الموت والدمار. بحثت مع نتنياهو إيران وأمورًا أخرى"، دون أن يكشف عن تفاصيل إضافية. من جهته، أفاد مسؤول في البيت الأبيض بأن الاتصال تناول الملف الإيراني وآخر التطورات في قطاع غزة. وبحسب تقارير إعلامية، فقد تركز النقاش بين الجانبين بشكل أساسي على مستقبل البرنامج النووي الإيراني، في ظل تصلّب موقف طهران ورفضها المسودة الأميركية الأخيرة. تزامنًا مع ذلك، من المقرر أن يعقد نتنياهو اجتماعًا أمنيًا رفيع المستوى يضم وزراء الدفاع والأمن القومي والمالية، إلى جانب كبار المسؤولين الأمنيين، من بينهم رئيس هيئة الأركان، ورئيس جهاز الموساد، ورئيس جهاز الأمن العام "الشاباك"، لمناقشة الردود المحتملة على تطورات الملف الإيراني. ووفقًا للقناة 14 الإسرائيلية، تشير التقديرات إلى أن "ترامب لا ينوي مهاجمة إيران، ولا يسمح لإسرائيل بشن هجوم مباشر فور انتهاء المهلة المحددة، إلا أن الرد الإيراني على المسودة التي قدمها الأميركيون كان بالرفض". في المقابل، حذّر المجلس الأعلى للأمن القومي الإيراني من أن طهران "سترد فورًا" على أي عدوان محتمل يستهدف منشآتها النووية، معتبرًا أن "بنوك الأهداف الإسرائيلية" باتت على طاولة القوات الإيرانية. وقال المجلس إن "المنشآت النووية الإسرائيلية، إلى جانب البنية التحتية العسكرية والاقتصادية، تعد أهدافًا مشروعة في حال تنفيذ أي هجوم ضد إيران". في السياق ذاته، نقلت هيئة البث الإسرائيلية عن مصادر أمنية قولها إن إسرائيل "لن تقبل طويلًا باستمرار تخصيب اليورانيوم داخل الأراضي الإيرانية"، مرجّحة أن تُضطر القيادة الإسرائيلية إلى اتخاذ "قرار حاسم" في حال فشل المفاوضات الجارية. وتأتي هذه التطورات وسط استمرار التحذيرات من تصعيد عسكري إقليمي، في ظل غياب أي مؤشرات حقيقية على قرب التوصل إلى اتفاق نووي جديد.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store