
تدمير مستوطنة أثرية جنوب صنعاء وسط صمت رسمي
وأوضح محسن أن المستوطنة الأثرية تعرّضت لعملية تدمير ممنهجة في يوليو/تموز 2025، على يد عصابة منظمة، بعد تعرضها لتخريب جزئي في عام 2021.
ولفت إلى أن تلك العصابات تقوم بعمليات تنقيب غير مشروع عن الآثار والكنوز، وسط صمت رسمي تجاه ما وصفه بـ'العبث' بالمواقع الأثرية، معتبرا ان استمرار هذا التجاهل الرسمي يثير الشكوك والريبة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليمن الآن
منذ 25 دقائق
- اليمن الآن
هجوم على اسرائيل من قبل الحوثيين
العاصفة نيوز/خاص: أصدر المتحدث العسكري لجماعة الحوثي، يحيى سريع، بيانًا أعلن فيه تنفيذ عملية عسكرية مزدوجة باستخدام ثلاث طائرات مسيرة استهدفت مواقع داخل الأراضي الإسرائيلية. اقرأ المزيد... تنفيذ حكم الإعدام بحق مدانين بجرائم قتل في محافظة أبين 16 يوليو، 2025 ( 2:24 صباحًا ) ضباط جنوبيون يناشدون وزير الدفاع صرف فوارق مستحقة منذ سنوات 16 يوليو، 2025 ( 1:52 صباحًا ) وأوضح سريع في بيانه الذي نشره عبر حساباته على مواقع التواصل الاجتماعي، أن طائرتين مسيرتين استهدفتا هدفًا عسكريًا في منطقة النقب، فيما استهدفت الطائرة الثالثة ميناء 'أم الرشراش' داخل إسرائيل، مشيرًا إلى أن العملية حققت أهدافها. وعلى الرغم من تأكيد الحوثيين أن هذه الهجمات تأتي دعمًا للشعب الفلسطيني ورفضا لما وصفوه بالإبادة الجماعية التي تتعرض لها مدن قطاع غزة، إلا أن هذه الخطوة تعكس استمرار تصعيد الجماعة للصراع، واستخدامها القضية الفلسطينية ذريعة لمزيد من العدوان والتدخلات العسكرية التي تزيد من تعقيد الأوضاع في المنطقة.


اليمن الآن
منذ 30 دقائق
- اليمن الآن
أول رد للبنك المركزي في عدن ويكشف أمرًا خطيرًا للغاية.. (تفاصيل ونسخة البيان)
أخبار وتقارير عدن (الأول) خاص: أصدر البنك المركزي اليمني في عدن، بيانًا، حذّر فيه من تداول عملة ورقية مزورة يتم إصدارها من قبل مليشيات الحوثيين في صنعاء، معتبرًا ذلك تهديدًا للنظام المالي والاقتصادي اليمني. وأوضح البيان أن المليشيات الحوثية تستمر في تدمير الأسس المالية عبر طباعة عملة مزورة بتوقيع غير قانوني، مصنف ضمن قوائم الإرهاب، وتوزيعها عبر فرع البنك المركزي المستولى عليه في صنعاء. وأشار إلى أن هذه الخطوة تهدف إلى تمويل شبكاتها غير القانونية، التي تتعامل بمبالغ تريليونات الريالات والمليارات من الدولارات دون غطاء نقدي أو قانوني، مما يعرض رؤوس أموال المواطنين للنهب. وحذر البنك المركزي كافة المواطنين والمؤسسات المالية والبنوك وشركات الصرافة من التعامل مع هذه العملات المزورة أو قبولها في أي معاملات مالية، مؤكدًا أن من يحوزها أو يتعامل بها سيواجه عقوبات صارمة وفق القوانين المعمول بها. وأضاف أن هذه التصرفات تعكس حالة من الهستيريا لدى المليشيات خوفًا من انهيار شبكاتها وثورة شعبية محتملة. وأبرز البنك جهوده مع الدول الشقيقة والصديقة للحفاظ على قنوات التعامل المالي في مناطق سيطرة الحوثيين بضوابط متفق عليها، تسهيلًا لمواطني المناطق المحتلة. لكنه حذر من أن إصرار المليشيات على تدمير النظام الاقتصادي يعرض هذه الجهود للخطر، مما قد يؤدي إلى فرض عقوبات دولية على التعاملات المالية في تلك المناطق. وحمّل البنك المركزي المليشيات الحوثية كامل المسؤولية عن التبعات القانونية والمالية الناتجة عن هذه الأفعال، بما في ذلك الأضرار الجسيمة بالحقوق العامة والخاصة والمعاناة الإضافية التي ستلحق بالمواطنين في مناطق سيطرتها نتيجة قطع الصلة بالأنظمة المالية الدولية. وأصدر البنك المركزي اليمني في صنعاء، الخاضع لسيطرة مليشيا الحوثي، بيانًا، أعلن فيه، عن طرح إصدار جديد من الورقة النقدية بفئة 200 ريال اعتبارًا من غد الأربعاء 16 يوليو 2025. والسبت الماضي، أصدر البنك المركزي في صنعاء، الخاضع لسيطرة جماعة الحوثي، عملة معدنية جديدة من فئة 50 ريالاً في خطوة إضافية في سياق الإجراءات الاقتصادية المثيرة للجدل التي اتخذتها الجماعة منذ سيطرتها على العاصمة في 2014. وقال إنه سيدرس خلال الستة أشهر القادمة إمكانية إصدار فئات أقل من 50 ريالًا.


اليمن الآن
منذ 44 دقائق
- اليمن الآن
تسريب فاجع بشأن العملة في عدن
اليوم السابع – عدن: سربت مصادر معلومات فاجعة تكشف اسرارا خطيرة عن أسباب وهوية جهة غير متوقعة تقف وراء الانهيار المستمر في سعر صرف العملة المحلية أمام العملات الأجنبية في العاصمة عدن. من بين تلك المصادر رئيس تحرير صحيفة "عدن الغد" الإعلامي فتحي بن لزرق، الذي كشف وقوف عدد من الصرافين في العاصمة عدن وراء انهيار العملة المحلية، من خلال عمليات المضاربة بها التي تجني لهم أرباحاً خيالية بملايين الريالات السعودية يومياً. وقال بن لزرق في تغريدة على منصة "إكس" بعنوان "دولة المنوم": "قبل عدَّة أيّام، زارني شخص يعمل في مجال البنوك والصرافة إلى مكتبي. جلسنا نتحدّث عن أسعار الصرف وأسباب انهياره، وكان يهمّني: لماذا ينهار الريال بسرعة الصاروخ؟". مضيفاً: "قال لي: أنا باعطيك ملاحظة غريبة عجيبة في موضوع انهيار أسعار الصرف في مناطق الشرعية؟، قلت: ما هي؟، قال: والله لن تصدّقها لغرابتها!، قلت له: هات، سنُحاوِل...". وتابع: "قال عمرك شفت انهيار لأسعار الصرف صباحًا؟ يعني عمركم نشرتُم خبر عن انهيار سعر الصرف ما بين 7 الصباح إلى 1 الظهر؟..تأمّلت... الإجابة كانت غريبة عجيبة فعلًا، وفعلاً بالواقع عمر الصرف ما انهار بين هذه التواقيت !.. واصل الرجل حديثه قائلًا أتحدّاك تجيب لي يوم انهار فيه سعر الصرف بهذا التوقيت؟..سألته: حسنًا، ما هي الأسباب؟". مستطرداً: "قال السبب غريب وعجيب جدًّا، وهو أن جميع الصرّافين المُضاربين بالعملة ينامون عند السادسة صباحًا، ويصحون عند الرابعة عصرًا، ويتغدّون ويبدؤون التّخزينة، ويباشرون عمليات المُضاربة بالسعر... هذا يحقّق 700 ألف ريال سعودي بضربة واحدة، هذا مليون، هذا اثنين... ما يجي الفجر إلا والحساب فيه 4 إلى 5 ملايين ريال سعودي فارق سعر صرف". مردفاً: "قال الرجل كلامًا طويلًا جدًّا، مختصره أن مجموعة من الصرّافين في مناطق الشرعية يقومون بكل هذا العبث الذي تتعرّض له العملة منذ سنوات، ويتحمّلون ما نسبته 80% من أسباب الانهيار". وزاد بالقول: "الرجل قال إن هذه الأعمال غير مُمكنة في مناطق سيطرة الحوثيين، وإن أيّ مضارب بالعملة سيجد نفسه في السجن خلال 24 ساعة". منوهاً بأن "الرجل قال أشياء كثيرة تُدمي القلب، بينها أن صرّافين كُثُر أهملوا محلات صرافاتهم في صنعاء، وفتحوا أُخرى في عدن فقط للدخول في سوق المُضاربة الكبير والكبير جدًّا هذا". ولفت بن لزرق إلى "أنه سأل الرجل سؤالاً أخيراً وقبل أن يمضي عن الحلّ؟". مضيفاً: "قال الرجل الحل إما دولة تسوق أبتهم الصرّافين سجن المنصورة، ومتى ما شاف الصرّافين بعضهم داخل السجن سيرتدعون، وإما الشعب يشتري لهم منوِّم يواصلون نومهم لآخر الليل... غير كذا مافيش حلول!". واختتم رئيس تحرير "عدن الغد" متسائلاً بالقول: "كيف تشوفون حل (المنوِّم) هذا؟ طالما مافيش دولة؟". يأتي هذا بعد أن تراجع الريال اليمني في العاصمة عدن مقابل الدولار الأمريكي الواحد إلى 2861 ريالا، وسجل أمام الريال السعودي 750 ريالاً، وسط عجز فاضح من مجلس القيادة الرئاسي والحكومة في وضع حد للإنهيار المستمر في سعر الصرف.