logo
ضاري الظفيري ثانياً في بطولة الإمارات للراليات السبرنت

ضاري الظفيري ثانياً في بطولة الإمارات للراليات السبرنت

الأنباء٢٨-٠٤-٢٠٢٥

حقق المتسابق ضاري الظفيري من نادي انسباير الكويتي المركز الثاني في الجولة الثالثة لبطولة الامارات للراليات السبرنت فئة utv- turbo التي أقيمت أول من أمس في إمارة أم القيوين.
وجاء فوز الظفيري من بين 12 مشاركا في هذه الجولة على الرغم من الأجواء الحارة والقاسية وما يتعلق بتحمل وقدرة السيارات، موضحا أن هذا السباق يتكون من أربع مراحل ومسافة المرحلة 11 كيلومترا وإجمالي عدد المسافات هو 44 كيلومترا.
وتتبقى جولتان من البطولة التي بدأت جولتها الاولى في يناير الماضي ولم يشارك الظفيري في الجولة الثانية، فيما ستقام الجولة الرابعة في نوفمبر المقبل والجولة الختامية والخامسة في ديسمبر المقبل.
وأعرب الظفيري عقب ختام البطولة عن سعادته بتحقيق هذا الإنجاز، مؤكدا أن الفوز لم يأت من فراغ، بل كان نتيجة تعب وجهد كبيرين وسط أجواء شديدة الحرارة وصعبة.
وقال إنه على الرغم من المشاكل الكثيرة التي تعرضت لها سيارته بسبب الظروف الجوية القاسية، إلا أنه تمكن من الوصول إلى خط النهاية وتحقيق النتيجة المرجوة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ضاري الظفيري ثانياً في بطولة الإمارات للراليات السبرنت
ضاري الظفيري ثانياً في بطولة الإمارات للراليات السبرنت

الأنباء

time٢٨-٠٤-٢٠٢٥

  • الأنباء

ضاري الظفيري ثانياً في بطولة الإمارات للراليات السبرنت

حقق المتسابق ضاري الظفيري من نادي انسباير الكويتي المركز الثاني في الجولة الثالثة لبطولة الامارات للراليات السبرنت فئة utv- turbo التي أقيمت أول من أمس في إمارة أم القيوين. وجاء فوز الظفيري من بين 12 مشاركا في هذه الجولة على الرغم من الأجواء الحارة والقاسية وما يتعلق بتحمل وقدرة السيارات، موضحا أن هذا السباق يتكون من أربع مراحل ومسافة المرحلة 11 كيلومترا وإجمالي عدد المسافات هو 44 كيلومترا. وتتبقى جولتان من البطولة التي بدأت جولتها الاولى في يناير الماضي ولم يشارك الظفيري في الجولة الثانية، فيما ستقام الجولة الرابعة في نوفمبر المقبل والجولة الختامية والخامسة في ديسمبر المقبل. وأعرب الظفيري عقب ختام البطولة عن سعادته بتحقيق هذا الإنجاز، مؤكدا أن الفوز لم يأت من فراغ، بل كان نتيجة تعب وجهد كبيرين وسط أجواء شديدة الحرارة وصعبة. وقال إنه على الرغم من المشاكل الكثيرة التي تعرضت لها سيارته بسبب الظروف الجوية القاسية، إلا أنه تمكن من الوصول إلى خط النهاية وتحقيق النتيجة المرجوة.

«ليلة رأس السنة»
... من يحتفل؟
«ليلة رأس السنة»
... من يحتفل؟

الرأي

time٣٠-١٢-٢٠٢٤

  • الرأي

«ليلة رأس السنة» ... من يحتفل؟

يقف منتخب الكويت الوطني لكرة القدم على بُعد خطوة واحدة من بلوغ المباراة النهائية لـ «خليجي زين 26» عندما يواجه نظيره البحريني، على استاد جابر الدولي، في الدور نصف النهائي للبطولة الليلة والتي تصادف رأس السنة الميلادية 2024. ومن يعبر من مواجهة اليوم سيلتقي الفائز من المباراة الأخرى في هذا الدور والتي تجمع عمان متصدر المجموعة الأولى مع السعودية وصيف الثانية. جاء تأهل «الأزرق» إلى نصف النهائي بعدما حلّ ثانياً في المجموعة الأولى متساوياً مع منتخب عمان المتصدر في النقاط (5 لكل منهما) والأهداف (الفارق وعدد الأهداف المُسجلة والمُستقبلة)، غير أن العماني تفوق من ناحية اللعب النظيف (أقل في عدد البطاقات الصفراء). وحصد منتخب الكويت نقاطه الخمس من تعادل في الجولة الأولى مع عمان 1-1، قبل أن ينتزع فوزاً مثيراً على الإمارات 2-1، وفي الجولة الأخيرة خرج متعادلاً مع قطر 1-1. أما المنتخب البحريني، فكان أول المتأهلين إلى نصف النهائي بعد تحقيقه انتصارين لافتين على السعودية 3-2 والعراق 2-0، ليخوض مباراته الأخيرة وغير المؤثرة مع اليمن بعد ضمان التأهل بالتشكيلة الاحتياطية ويخسر 1-2. رفع «الأزرق» سقف طموحات جماهيره بعد العروض القوية التي قدمها في مباريات الدور الأول، وبعدما كان الطموح لدى شريحة كبيرة في الشارع الكويتي ينحصر في تقديم مستويات جيدة قياساً بظروف الفريق وقوة المنافسين، ارتقى الأمر الى المنافسة على اللقب مع تبقي مباراتين فقط تفصل المنتخب عن استعادة الكأس الغائبة عنه منذ العام 2010. هذه الوضعية الجديدة التي سيمر بها لاعبو المنتخب الليلة ستضعهم أمام حالة تحتاج تجهيزاً مختلفاً عن ما سبقه في مباريات الدور الأول، فمواجهة البحرين لن تنتهي بالتعادل ويجب أن يحسمها أحد الطرفين حتى ولو من نقطة الجزاء، الأمر الذي يستدعي من الجهاز الفني بقيادة المدرب الاسباني خوان بيتزي تعاملاً خاصاً. في المباريات السابقة، كان منتخب الكويت يلعب بطريقة أقرب إلى التحفظ، تعتمد على التأمين الدفاعي ومن ثم اطلاق العنان للاعبي خط المقدمة للانطلاق بهجمات مرتدة. هذه الطريقة ومع ما كانت تنطوي عليه من مجازفة تضع زمام السيطرة في يد المنافس، وتجعل المنتخب أسيراً لضغطه، إلا أنها نجحت بصورة ملحوظة في المواجهات الثلاث التي لم يخسر فيها «الأزرق». وسيكون المدرب بيتزي اليوم أمام تحديات عدة، منها ما هو فني ويتمثل في تعويض غياب عنصر مهم في خط الوسط وهو اللاعب أحمد الظفيري الموقوف لتراكم البطاقات الصفراء. ويمثل الظفيري ثقلاً كبيراً في خط الوسط ويضطلع بدور مهم في الاستحواذ على الكرة وتنظيم اللعب خاصة إذا لم يكلّف بأدوار دفاعية. وينتظر أن يفاضل بيتزي بين أكثر من عنصر ليحل مكان الظفيري غير أن حظوظ رضا هاني ستكون كبيرة للعب إلى جانب سلطان العنزي، خاصة مع اعتماد المدرب على حمد حربي لاعب الوسط بالأصل، في مركز قلب الدفاع في مباراة قطر ونجاحه بأداء المهمة. ومن المتوقع أن يحافظ بيتزي على استقرار الخط الخلفي الذي أثبت بأنه، مع الحارس المخضرم خالد الرشيدي، مصدر قوة الفريق، فيما سيكون الباب مفتوحاً أمام إجراء تغييرات على مراكز بعينها مثل طرفي الملعب وخط المقدمة. تحدٍ آخر ينتظر المدرب الإسباني في استاد جابر الليلة، عندما يواجه منتخباً كان، حتى ما قبل شهور، مدرباً له ويعرف عنه الكثير. وما بين سبتمبر 2023 وفبراير من العام الحالي، قاد بيتزي «الأحمر» في مباريات عدة سواء في كأس آسيا بقطر أو التصفيات الأولية لكأس العالم 2026، قبل أن ينهي الاتحاد البحريني عقده ويتفق مع الكرواتي دراغان تالاييتش. وبقيادة الأخير، قدّم المنتخب أداء متطوراً في «خليجي زين 26»، مغايراً للصورة التي ظهر عليها الفريق في تصفيات المونديال النهائية حيث كان يظهر بمستويات متفاوتة بين مباراة وأخرى. في «خليجي زين 26»، برز منتخب البحرين كمنافس حقيقي على اللقب، وترجم ذلك على أرض الواقع بتغلبه على اثنين من أبرز المرشحين، السعودية والعراق حامل اللقب، قبل أن يريح معظم عناصره الأساسية في مباراة اليمن والتي لم تؤثر خسارته فيها على تصدره للمجموعة الثانية. ويدرك تالاييتش ولاعبوه أن عليهم اليوم أن يثبتوا بأن ما قدموه في الدور الأول للطبولة لم يكن «طفرة» وان الفريق عازم على مواصلة المشوار نحو النهائي وبالتالي استعادة اللقب الذي حققوه في الدوحة 2019 وفقدوه في النسخة الماضية. 10 هو عدد الانتصارات التي حققها منتخب الكويت على شقيقه البحريني من إجمالي 20 مباراة تواجها فيها على مدار تاريخ بطولة كأس الخليج. وسجل «الأزرق» 31 هدفاً في مرمى منافسه كان نصيب النجم السابق يوسف سويد منها 4 كأكبر هداف لمواجهات المنتخبين. من جهته، فاز «الأحمر» في 6 مباريات مسجلاً 22 هدفاً، فيما حضر التعادل في 4 مناسبات. وأكثر من سجل من لاعبي البحرين في مرمى الكويت هم طلال يوسف وعلاء حبيل وفياض محمود وتياغو بهدفين لكل منهم. ويعتبر المهاجم الكبير جواد خلف صاحب أول هدف في مواجهات المنتخبين وكان ذلك في «خليجي 1» بالمنامة، عندما فاز «الأزرق» 3-1، فيما أحرز يوسف أمين أول هدف بحريني. وسجل منتخب الكويت أكبر فوز في تاريخ المواجهات بنتيجة 6-1 في لقاء تحديد المركزين الثالث والرابع لـ«خليجي 21» بالمنامة عام 2013.

«الأزرق» يتأهّب للبحرين... بـ «تجهيز مُختلف»
«الأزرق» يتأهّب للبحرين... بـ «تجهيز مُختلف»

الرأي

time٢٩-١٢-٢٠٢٤

  • الرأي

«الأزرق» يتأهّب للبحرين... بـ «تجهيز مُختلف»

- غياب الظفيري يُشغل «بيتزي» عشيّة مُواجهة الدور نصف النهائي يختتم منتخب الكويت الوطني لكرة القدم تحضيراته لمواجهة الغد أمام نظيره البحريني ضمن الدور نصف النهائي لبطولة «خليجي زين 26» المقامة في ضيافته. وجاء تأهل «الأزرق» بعدما حلّ ثانياً في المجموعة الأولى متساوياً مع عمان في النقاط (5) وفارق الأهداف والمواجهة المباشرة (انتهت 1-1) والأهداف المسجلة والمُستقبلة، غير أن البطاقات الصفراء رجحت كفّة عمان (7 مقابل 9) على «الأزرق» بعدما تم اللجوء إلى أفضلية اللعب النظيف. ويستعد منتخب الكويت للظهور في نصف النهائي بعدما غاب عنه لمدة 11 عاماً و4 بطولات وتحديداً منذ النسخة 21 في البحرين 2013. ويضع الجهاز الفني لـ «الأزرق» بقيادة الإسباني خوان بيتزي، اللمسات الأخيرة على الفريق الذي سيواجه البحرين غداً، سواء لجهة اختيار التشكيلة والعناصر التي يراها مناسبة للقاء، أو أسلوب اللعب. وسيكون التحدي الأول لبيتزي غداً، تعويض غياب عنصر مهم في خط الوسط وهو اللاعب أحمد الظفيري الموقوف لتراكم البطاقات الصفراء. ويمثل الظفيري ثقلاً كبيراً في خط الوسط ويضطلع بدور مهم في الاستحواذ على الكرة وتنظيم اللعب خاصة إذا لم يكلّف بأدوار دفاعية. وينتظر أن يفاضل المدرب بين أكثر من عنصر ليحل مكان الظفيري غير أن حظوظ رضا هاني ستكون كبيرة للعب إلى جانب سلطان العنزي، خاصة مع اعتماد المدرب على حمد حربي لاعب الوسط بالأصل، في مركز قلب الدفاع في مباراة قطر ونجاحه بأداء المهمة. ومن المتوقع أن يحافظ بيتزي على استقرار الخط الخلفي الذي أثبت بأنه، مع الحارس المخضرم خالد الرشيدي، مصدر قوة الفريق، فيما سيكون الباب مفتوحاً أمام إجراء تغييرات على مراكز بعينها مثل طرفي الملعب وخط المقدمة. وكان الجهاز الفني عمد إلى تخفيف الأحمال البدنية في الحصتين التدريبيتين اللتين أعقبتا مواجهة «العنابي» على أن يعود النسق إلى الارتفاع مجدداً قبل مواجهة الثلاثاء. ويستهدف الجهاز الفني النأي باللاعبين عن تأثيرات الإجهاد الذي تعرضوا له في المباريات الثلاث الماضية والتي بذلوا فيها مجهودات كبيرة وخلال فترة قصيرة لم تتجاوز 7 أيام. أما على صعيد الطريقة والأسلوب اللذين ينوي المدرب إنتهاجهما في المباراة، فمن الواضح أن بيتزي يعرف الكثير عن المنتخب البحريني الذي كان يدربه حتى فبراير من العام الجاري، وقاده في أكثر من مناسبة آخرها كأس آسيا في قطر والتصفيات الأولية لكأس العالم 2026. وقدم «الأحمر»، بقيادة الكرواتي دراغان تالاييتش، أداء متطوراً في «خليجي زين 26»، مغايراً للصورة التي ظهر عليها الفريق في تصفيات المونديال النهائية حيث كان يظهر بمستويات متفاوتة بين مباراة وأخرى. في «خليجي زين 26»، برز منتخب البحرين كمنافس حقيقي على اللقب، وترجم ذلك على أرض الواقع بتغلبه على اثنين من أبرز المرشحين، السعودية 3-2 والعراق حامل اللقب 2-0. ومن الواضح أن الفريق لن يعاني كثيراً من الإرهاق في مواجهة الغد، باعتبار أن المدرب أراح أغلب عناصره الأساسية في مباراة اليمن والتي لم تؤثر خسارته فيها على تصدره للمجموعة الثانية، غير أنه سيفتقد جهود المدافع سيد مهدي باقر بعد طرده في هذه المباراة. وبعيداً عن الملعب، يبرز دور الجهاز الإداري في تجهيز اللاعبين وتهيئتهم لمواجهة ستختلف بالتأكيد عن ما خاضوه في دور المجموعات، حيث لن يكون غداً مجالاً للتعويض والخسارة تعني وداع المنافسة وانتهاء رحلة الفوز بالكأس. وكما حدث قبل لقاء قطر، يتوقع من الجهاز الإداري إعادة التركيز إلى اللاعبين وإخراجهم من نشوة التأهل إلى نصف النهائي والتأكيد على أن المهمة المقبلة ستكون مُغايرة وتحتاج جهداً بدنياً وذهنياً أكبر من المرحلة السابقة. «مناسبة خاصة» تمثل مباراة الغد بين منتخبي الكويت والبحرين في نصف نهائي «خليجي زين 26» لكرة القدم، مناسبة خاصة لمدرب «الأزرق» الإسباني خوان بيتزي الذي خاض تجربة فريدة بتدريبه المنتخبين تباعاً في هذا العام 2024. وسيواجه بيتزي غداً لاعبيه الذين قادهم في 10 مباريات دولية ما بين سبتمبر 2023 ويناير 2024، حقق من خلالها «الأحمر» الفوز في 5 لقاءات مقابل 4 هزائم وتعادل، مسجلاً 10 أهداف مقابل 11 ولجت شباكه، ومحققاً 16 نقطة افتراضية بمعدل 1.60 نقطة في المباراة الواحدة. وكان أبرز ما حققه بيتزي مع المنتخب البحريني التغلب على الأردن وماليزيا في دور المجموعات في كأس آسيا الأخيرة بقطر وبلوغ الدور ثمن النهائي قبل الخسارة من اليابان 1-3 ووداع البطولة، ومن ثم تسوية عقد المدرب من قبل الاتحاد البحريني. وبعد توقيع المدرب الإسباني مع الاتحاد الكويتي في صيف العام الجاري، لعب «الأزرق» تحت قيادته 9 مباريات دولية رسمية، ما بين تصفيات كأس العالم 2026 وكأس الخليج الحالية. وحقق المنتخب مع بيتزي فوزاً وحيداً كان على الإمارات 2-1 في الجولة الثانية للمجموعة الأولى في «خليجي زين 26»، في مقابل 6 تعادلات وهزيمتين تلقاهما من عمان 0-4 وكوريا الجنوبية 1-3 في تصفيات المونديال. وأحرز منتخب الكويت تحت قيادة المدرب الاسباني 9 أهداف مقابل 14 استقبلها مرماه، محققاً 9 نقاط افتراضية بمعدل نقطة واحدة في كل مباراة. باقر يغيب يفتقد المنتخب البحريني في لقائه أمام «الأزرق» ضمن الدور نصف النهائي لـ «خليجي زين 26» جهود المدافع سيد مهدي باقر بعد طرده أمام اليمن في آخر مباريات الأحمر في دور المجموعات. وكان مدرب البحرين، الكرواتي دراغان تالاييتش قد أراح لاعبيه الأساسيين أمام اليمن والتي نجحت في انتزاع فوز تاريخي هو الأول لها منذ بدء مشاركتها في البطولة عام 2003.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store