logo
'سوق الدهب' بالعبور.. 'صاغة جديدة' تجمع أكبر المصنعين

'سوق الدهب' بالعبور.. 'صاغة جديدة' تجمع أكبر المصنعين

عالم المالمنذ 3 أيام

كشف تحالف شركة مروج العقارية التابعة لمجموعة حواش للاستثمار العقاري وشركة أوكتا للتخطيط العمراني عن أن العد بدأ تنازليًا لإطلاق مشروعهما العملاق ' سوق الدهب ' بمدينة العبور، على مساحة 31 ألف متر مربع، وبملاءة مالية كبيرة، ليكون أول وأكبر سوق متخصص للذهب في مصر يجمع بين الصناع وبينهم أكبر ستة مصانع بالشرق الأوسط، والتجار، الذين يقدمون مختلف العلامات التجارية.
النقلة الكبيرة التي يقدمها تحالف الشركتين يأتي بعد نجاح شراكتهما مع الشركة المصرية الصينية في إنشاء 'سوق القماش' بالتعاون مع الشركة المصرية الصينية، وهو أول وأكبر سوق متخصص للقماش في مصر، والذي أقيم على مساحة 55 ألف متر مربع، وبه أكثر من 13 مول، وسيتم تشغيله بعد الانتهاء منه خلال الفترة المقبلة.
* تحالف مروج العقارية التابعة لمجموعة حواش للاستثمار العقاري وأوكتا للتخطيط العمراني يعلنان بدأ العد تنازليًا لإطلاق مشروعهما العملاق
وأكد محمد حواش، رئيس مجلس إدارة شركة مروج العقارية وصاحب مجموعة حواش للاستثمار العقاري، أن مشروع 'سوق الدهب' يعد قفزة للاستثمار في القطاع العقاري في مصر، حيث يواكب رؤية الدولة المصرية في جذب الاستثمارات الأجنبية وتوفير البيئة المناسبة للمستثمر العربي والأجنبي، بالإضافة إلي زيادة موارد الدولة من النقد الأجنبي، عبر ربط القطاع العقاري بالصناعة ومتطلباتها.
وأوضح صاحب مجموعة حواش للاستثمار العقاري، أن التحالف يسير وفق استراتيجية واضحة تدمج بين العقار والصناعة لبناء أسواق متخصصة ككيانات استثمارية جديدة وعصرية من أجل توسيع الاستثمارات المحلية والأجنبية وتوفير بيئة للتجارة والصناعة بمعايير عالمية، وكانت البداية عبر 'سوق القماش' بالتعاون مع الشركة المصرية الصينية، في مدينة العبور فلدي مصر أهم مصانع للأقمشة بالمنطقة والشرق الأوسط فأقمنا سوق القماش كبديل لسوق القماش بالأزهر وانتهينا منه، وخلال شهرين سيبدأ تشغيله كأكبر وأهم سوق للقماش في مصر.
ويهدف 'سوق الدهب' لأن يكون النواة للصاغة الجديدة في مصر، عبر تقريب وتسهيل الحركة اللوجستية بين كل محاور صناعة وتوزيع وبيع الذهب، سواء على مستوى المصنعين إلى تجار الجملة ونصف الجملة والتجزئة وصولًا إلى المستهلك النهائي.
وأوضح صاحب مجموعة حواش للاستثمار العقاري أن اختيار مدينة العبور لإقامة 'سوق الدهب' بها، لأنها بها 13 مصنع للذهب من ضمنهم أكبر ست ماركات ذهب في الشرق الأوسط، بالإضافة إلى وجود الدمغة والموازين بالحي الأول في العبور، وكذلك توجد بالمنطقة الصناعية في العبور مدرسة ايجيبت جولد للتكنولوجيا التطبيقية «مدرسة الذهب» وهي أول مدرسة متخصصة في تعليم صناعة الحلي والمجوهرات وهي حكومية مجانية مشتركة، تقبل الطلاب بعد المرحلة الإعدادية، وخريج المدرسة يحصل على شهادة دبلوم فني تكنولوجي في صناعة الحلي والمجوهرات، وبالتالي فمدينة العبور هي أنسب مكان لإقامة 'سوق الدهب'، كأنها الصاغة الجديدة، فنحن لن نحضر المصانع والمحلات فقط ، إنما سنعمل المنظومة كاملة.
* محمد حواش: استراتيجية التحالف تدمج بين العقار والصناعة لبناء أسواق متخصصة جديدة وعصرية توسع الاستثمارات وتوفر بيئة جيدة للتجارة والصناعة بمعايير عالمية
وأكد 'حواش' أن 'سوق الدهب' الذي يمثل 'صاغة جديدة يقدم خدمات نوعية للمستثمرين العرب والأجانب فيضم السوق فندق عالمي في الدور الأخير بالإضافة إلى وجود مطاعم و'كافيهات' في منطقة الفود كورت وبنكين وصرافة يعملان صباحًا ومساءً في كل أيام الأسبوع دون إجازات لتسهيل عمليات الشراء والتحويلات وتقديم كافة الخدمات المصرفية، كما نوفر أمن على مستوي عالي واحترافي خارجيًا وداخليًا ومنظمة ذكاء اصطناعي وكاميرات مراقبة وبصمة وجه ومعنا شركة كاد لإدارة المنشآت التجارية وهي من أكبر الشركات في مصر ورائدة في هذا المجال.
من جانبه أكد المهندس أحمد عواد، رئيس مجلس إدارة شركة أوكتا للتخطيط العمراني، أن التحالف بين شركتي أوكتا للتخطيط العمراني وشركة مروج العقارية إحدى الشركات التابعة لمجموعة حواش بني علي فكر يقوم على تقديم منتج جديد غير موجود بالسوق. لذلك قدمنا فكرة الأسواق المتخصصة، والتي هي بالفعل موجودة في الأسواق الخارجية لكن محليًا في مصر لا توجد أسواق متخصصة.
وقال رئيس مجلس إدارة شركة أوكتا للتخطيط العمراني، إن 'سوق الدهب' سيقام في مكان استراتيجي بمدينة العبور عند مدخل الحي السابع، وعلي مساحة 7500متر مربع، بإجمالي مساحات بيعية 31 ألف متر مربع، ونقدم من خلاله جودة استثنائية في التصميم، حيث أن واجهة المشروع 200 متر مربع، وبالتالي كل المحلات شريحة واحدة علي شارع، فبالتالي زائر السوق يستطيع أن يري كل العلامات التجارية أثناء دخوله.
*المهندس أحمد عواد :'سوق الدهب' في مكان استراتيجي بمدينة العبور.. وجودة استثنائية في التصميم تمزج بين الأصالة والعراقة والتكنولوجيا الحديثة
وأضاف 'عواد'، إن فكرة 'سوق الدهب، بُنيت من خلال التحالف، ونجحنا من خلالها استقطاب أكبر 'البراندات' والماركات في الذهب، حاليًا تعاقدنا مع ثلاثة هي كينج جولد وسويس جولد وكريستيان جولد، ونستهدف جذب باقي العلامات الكبيرة في المصانع ونحن بصدد التوقيع.
وأشار إلى أن تميز 'سوق الدهب' يأتي من أنه يحقق دورة كاملة في تجارة الذهب من أول المصنع لتاجر الجملة لتاجر النصف جملة للمستهلك النهائي. والمشروع فكرته هي سبب نجاحه. المشروع ينافس المشاريع الاستثمارية الكٌبرى في مصر.
وأردف 'عواد' نحن نقدم شكلًا جديدًا وطبيعة مبني تختلف وتنافس أكبر المولات في مصر بدءًا من الواجهات اللوفرز إلى نوع الرخام المستخدم وفايبر لايتس كل ما نقدمه مختلف ولا يوجد في مدينة العبور أو في باقي أرجاء مصر. وعندما درسنا وبدأنا التخطيط للمشروع أخذنا الجودة المعمارية والتفاصيل الحديثة التي تسمح لي استقبال كل الكثافات في السوق دون ان يكون هناك إزدحام. ووضعنا تصميمنا كل وسائل الراحة والجماليات من أول ركن السيارة لتوافر الطرقات للمشي والنافورات والمناطق الخضراء بحيث تصبح زيارة السوق في حد ذاتها متعة نفسية وبصرية، وفي تصميم المول راعينا أن تكون خلفيته أوت دورز أقدر استخدم فيها المطاعم والكافيهات والكيدز إيريا والمسجد، وربطنا هذا الكلام مع الأصالة وتاريخ الذهب مثل الوحدات الموجود في الصاغة مثلًا اننا نقدر نحط أسماء كبيرة جنب بعضها، والمحلات كلها بالواجهة بحيث تستطيع أن تذهب إلي البراند أو المحل بسهولة، هذا الأمر مزج بين التاريخ والأصالة والعراقة التي بالصاغة مع المعاصرة والنظام والتكنولوجيا الحديثة، مع وجود أكبر شركات الإدارة في مصر وشركة أمن وحراسة علي أعلي مستوي وشركات نظافة كبيرة .

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

'سوق الدهب' بالعبور.. 'صاغة جديدة' تجمع أكبر المصنعين
'سوق الدهب' بالعبور.. 'صاغة جديدة' تجمع أكبر المصنعين

عالم المال

timeمنذ 3 أيام

  • عالم المال

'سوق الدهب' بالعبور.. 'صاغة جديدة' تجمع أكبر المصنعين

كشف تحالف شركة مروج العقارية التابعة لمجموعة حواش للاستثمار العقاري وشركة أوكتا للتخطيط العمراني عن أن العد بدأ تنازليًا لإطلاق مشروعهما العملاق ' سوق الدهب ' بمدينة العبور، على مساحة 31 ألف متر مربع، وبملاءة مالية كبيرة، ليكون أول وأكبر سوق متخصص للذهب في مصر يجمع بين الصناع وبينهم أكبر ستة مصانع بالشرق الأوسط، والتجار، الذين يقدمون مختلف العلامات التجارية. النقلة الكبيرة التي يقدمها تحالف الشركتين يأتي بعد نجاح شراكتهما مع الشركة المصرية الصينية في إنشاء 'سوق القماش' بالتعاون مع الشركة المصرية الصينية، وهو أول وأكبر سوق متخصص للقماش في مصر، والذي أقيم على مساحة 55 ألف متر مربع، وبه أكثر من 13 مول، وسيتم تشغيله بعد الانتهاء منه خلال الفترة المقبلة. * تحالف مروج العقارية التابعة لمجموعة حواش للاستثمار العقاري وأوكتا للتخطيط العمراني يعلنان بدأ العد تنازليًا لإطلاق مشروعهما العملاق وأكد محمد حواش، رئيس مجلس إدارة شركة مروج العقارية وصاحب مجموعة حواش للاستثمار العقاري، أن مشروع 'سوق الدهب' يعد قفزة للاستثمار في القطاع العقاري في مصر، حيث يواكب رؤية الدولة المصرية في جذب الاستثمارات الأجنبية وتوفير البيئة المناسبة للمستثمر العربي والأجنبي، بالإضافة إلي زيادة موارد الدولة من النقد الأجنبي، عبر ربط القطاع العقاري بالصناعة ومتطلباتها. وأوضح صاحب مجموعة حواش للاستثمار العقاري، أن التحالف يسير وفق استراتيجية واضحة تدمج بين العقار والصناعة لبناء أسواق متخصصة ككيانات استثمارية جديدة وعصرية من أجل توسيع الاستثمارات المحلية والأجنبية وتوفير بيئة للتجارة والصناعة بمعايير عالمية، وكانت البداية عبر 'سوق القماش' بالتعاون مع الشركة المصرية الصينية، في مدينة العبور فلدي مصر أهم مصانع للأقمشة بالمنطقة والشرق الأوسط فأقمنا سوق القماش كبديل لسوق القماش بالأزهر وانتهينا منه، وخلال شهرين سيبدأ تشغيله كأكبر وأهم سوق للقماش في مصر. ويهدف 'سوق الدهب' لأن يكون النواة للصاغة الجديدة في مصر، عبر تقريب وتسهيل الحركة اللوجستية بين كل محاور صناعة وتوزيع وبيع الذهب، سواء على مستوى المصنعين إلى تجار الجملة ونصف الجملة والتجزئة وصولًا إلى المستهلك النهائي. وأوضح صاحب مجموعة حواش للاستثمار العقاري أن اختيار مدينة العبور لإقامة 'سوق الدهب' بها، لأنها بها 13 مصنع للذهب من ضمنهم أكبر ست ماركات ذهب في الشرق الأوسط، بالإضافة إلى وجود الدمغة والموازين بالحي الأول في العبور، وكذلك توجد بالمنطقة الصناعية في العبور مدرسة ايجيبت جولد للتكنولوجيا التطبيقية «مدرسة الذهب» وهي أول مدرسة متخصصة في تعليم صناعة الحلي والمجوهرات وهي حكومية مجانية مشتركة، تقبل الطلاب بعد المرحلة الإعدادية، وخريج المدرسة يحصل على شهادة دبلوم فني تكنولوجي في صناعة الحلي والمجوهرات، وبالتالي فمدينة العبور هي أنسب مكان لإقامة 'سوق الدهب'، كأنها الصاغة الجديدة، فنحن لن نحضر المصانع والمحلات فقط ، إنما سنعمل المنظومة كاملة. * محمد حواش: استراتيجية التحالف تدمج بين العقار والصناعة لبناء أسواق متخصصة جديدة وعصرية توسع الاستثمارات وتوفر بيئة جيدة للتجارة والصناعة بمعايير عالمية وأكد 'حواش' أن 'سوق الدهب' الذي يمثل 'صاغة جديدة يقدم خدمات نوعية للمستثمرين العرب والأجانب فيضم السوق فندق عالمي في الدور الأخير بالإضافة إلى وجود مطاعم و'كافيهات' في منطقة الفود كورت وبنكين وصرافة يعملان صباحًا ومساءً في كل أيام الأسبوع دون إجازات لتسهيل عمليات الشراء والتحويلات وتقديم كافة الخدمات المصرفية، كما نوفر أمن على مستوي عالي واحترافي خارجيًا وداخليًا ومنظمة ذكاء اصطناعي وكاميرات مراقبة وبصمة وجه ومعنا شركة كاد لإدارة المنشآت التجارية وهي من أكبر الشركات في مصر ورائدة في هذا المجال. من جانبه أكد المهندس أحمد عواد، رئيس مجلس إدارة شركة أوكتا للتخطيط العمراني، أن التحالف بين شركتي أوكتا للتخطيط العمراني وشركة مروج العقارية إحدى الشركات التابعة لمجموعة حواش بني علي فكر يقوم على تقديم منتج جديد غير موجود بالسوق. لذلك قدمنا فكرة الأسواق المتخصصة، والتي هي بالفعل موجودة في الأسواق الخارجية لكن محليًا في مصر لا توجد أسواق متخصصة. وقال رئيس مجلس إدارة شركة أوكتا للتخطيط العمراني، إن 'سوق الدهب' سيقام في مكان استراتيجي بمدينة العبور عند مدخل الحي السابع، وعلي مساحة 7500متر مربع، بإجمالي مساحات بيعية 31 ألف متر مربع، ونقدم من خلاله جودة استثنائية في التصميم، حيث أن واجهة المشروع 200 متر مربع، وبالتالي كل المحلات شريحة واحدة علي شارع، فبالتالي زائر السوق يستطيع أن يري كل العلامات التجارية أثناء دخوله. *المهندس أحمد عواد :'سوق الدهب' في مكان استراتيجي بمدينة العبور.. وجودة استثنائية في التصميم تمزج بين الأصالة والعراقة والتكنولوجيا الحديثة وأضاف 'عواد'، إن فكرة 'سوق الدهب، بُنيت من خلال التحالف، ونجحنا من خلالها استقطاب أكبر 'البراندات' والماركات في الذهب، حاليًا تعاقدنا مع ثلاثة هي كينج جولد وسويس جولد وكريستيان جولد، ونستهدف جذب باقي العلامات الكبيرة في المصانع ونحن بصدد التوقيع. وأشار إلى أن تميز 'سوق الدهب' يأتي من أنه يحقق دورة كاملة في تجارة الذهب من أول المصنع لتاجر الجملة لتاجر النصف جملة للمستهلك النهائي. والمشروع فكرته هي سبب نجاحه. المشروع ينافس المشاريع الاستثمارية الكٌبرى في مصر. وأردف 'عواد' نحن نقدم شكلًا جديدًا وطبيعة مبني تختلف وتنافس أكبر المولات في مصر بدءًا من الواجهات اللوفرز إلى نوع الرخام المستخدم وفايبر لايتس كل ما نقدمه مختلف ولا يوجد في مدينة العبور أو في باقي أرجاء مصر. وعندما درسنا وبدأنا التخطيط للمشروع أخذنا الجودة المعمارية والتفاصيل الحديثة التي تسمح لي استقبال كل الكثافات في السوق دون ان يكون هناك إزدحام. ووضعنا تصميمنا كل وسائل الراحة والجماليات من أول ركن السيارة لتوافر الطرقات للمشي والنافورات والمناطق الخضراء بحيث تصبح زيارة السوق في حد ذاتها متعة نفسية وبصرية، وفي تصميم المول راعينا أن تكون خلفيته أوت دورز أقدر استخدم فيها المطاعم والكافيهات والكيدز إيريا والمسجد، وربطنا هذا الكلام مع الأصالة وتاريخ الذهب مثل الوحدات الموجود في الصاغة مثلًا اننا نقدر نحط أسماء كبيرة جنب بعضها، والمحلات كلها بالواجهة بحيث تستطيع أن تذهب إلي البراند أو المحل بسهولة، هذا الأمر مزج بين التاريخ والأصالة والعراقة التي بالصاغة مع المعاصرة والنظام والتكنولوجيا الحديثة، مع وجود أكبر شركات الإدارة في مصر وشركة أمن وحراسة علي أعلي مستوي وشركات نظافة كبيرة .

أوكتا للتخطيط العمراني تطلق "سوق الدهب" بمدينة العبور بتحالف استراتيجي مع مروج العقارية
أوكتا للتخطيط العمراني تطلق "سوق الدهب" بمدينة العبور بتحالف استراتيجي مع مروج العقارية

أخبار اليوم المصرية

timeمنذ 3 أيام

  • أخبار اليوم المصرية

أوكتا للتخطيط العمراني تطلق "سوق الدهب" بمدينة العبور بتحالف استراتيجي مع مروج العقارية

أعلن المهندس أحمد عواد، رئيس مجلس إدارة شركة أوكتا للتخطيط العمراني، عن إطلاق مشروع "سوق الدهب" بمدينة العبور، عبر التحالف بين شركته وشركة مروج العقارية إحدى الشركات التابعة لمجموعة حواش للاستثمار العقاري، خلال شهرين، والذي يمثل درة التعاون بين الشركتين في الأسواق المتخصصة التي تلبي حاجة الصناعة، وتحدث "طفرة بالقطاع العقاري. أكد المهندس أحمد عواد، رئيس مجلس إدارة شركة أوكتا للتخطيط العمراني، أن التحالف بين شركتي أوكتا للتخطيط العمراني وشركة مروج العقارية إحدى الشركات التابعة لمجموعة حواش بني علي فكر يقوم على تقديم منتج جديد غير موجود بالسوق. لذلك قدمنا فكرة الأسواق المتخصصة، والتي هي بالفعل موجودة في الأسواق الخارجية لكن محليًا في مصر لا توجد أسواق متخصصة. وقال رئيس مجلس إدارة شركة أوكتا للتخطيط العمراني، بدأنا مشروعاتنا بالشراكة مع الشركة المصرية الصينية وقدمنا "سوق القماش". و"سوق القماش" مشروع ضخم أقيم على مساحة 55 ألف متر مربع، وبه أكثر من 13 مول، ونحن الآن في صدد التسليم. ونقدم من خلال "سوق القماش" جودة استثنائية من حيث الإنشاءات والشكل المعماري والفكرة والتخصص نفسه، وننشئ مكانًا مختلفًا عن الأسواق التقليدية القديمة. وفي السوق المتخصص تكون التجارة واحدة وبالتالي العميل يأتي ليجد كل احتياجاته. أخذنا الفكرة بعد "سوق القماش" واتجهنا لـ"سوق الدهب" الذي يأتي في مكان استراتيجي بمدينة العبور عند مدخل الحي السابع، وعلي مساحة 7500متر مربع، بإجمالي مساحات أرض بيعية 31 ألف متر مربع، ونقدم من خلاله جودة استثنائية في التصميم، حيث أن واجهة المشروع 200 متر مربع، وبالتالي كل المحلات شريحة واحدة علي شارع، فبالتالي زائر السوق يستطيع أن يري كل العلامات التجارية أثناء دخوله. وأضاف "عواد"، إن فكرة "سوق الدهب، بُنيت من خلال التحالف، ونجحنا من خلالها استقطاب أكبر "البراندات" والماركات في الذهب، حاليًا تعاقدنا مع ثلاثة مصانع كبريو هي كينج جولد وسويس جولد وكريستيان دورو، ونستهدف لجذب باقي العلامات الكبيرة في المصانع ونحن بصدد التوقيع. وأشار إلى أن تميز "سوق الدهب" يأتي من أنه يحقق دورة كاملة في تجارة الذهب من أول المصنع لتاجر الجملة لتاجر النصف جملة للمستهلك النهائي. والمشروع فكرته هي سبب نجاحه. المشروع ينافس المشاريع الاستثمارية الكٌبرى في مصر. أوضح رئيس مجلس إدارة شركة أوكتا للتخطيط العمراني، أن "سوق الدهب" يعد إضافة كبيرة للصناعة والقطاع العقاري في آن واحد، فهو يجمع كل أطراف صناعة الذهب في مكان واحد، يمتاز بالفخامة والحداثة ويتزاوج مع الأصالة التاريخية للصاغة القديمة في القاهرة الفاطمية، والأمر استغرق منا دراسات مستفيضة بالتعاون مع شركة كاد للإدارة والتخطيط وهي شركة كبري في هذا المجال بحيث نوفر للمستثمر والزائر كل ما يحتاج له، فلدينا في الدورين الأرضي والأرضي المنخفض الفود كورت والورش التي تمثل "الورك شوب" لصناعة الذهب، أيضًا لدينا بالدور الأرضي المطاعم والبنوك، والتجار بالدور الأول، وكبري المصانع بالدور الثاني ومعهم كبار التجار، ولدينا وحدات فندقية بالدور الثالث مع روف ومطعمين وكافيه لتقديم خدمات علي أعلي مستوي في "سوق الدهب". وأردف "عواد" نحن نقدم شكلًا جديدًا وطبيعة مبني تختلف وتنافس أكبر المولات في مصر بدءًا من الواجهات اللوفرز إلى نوع الرخام المستخدم وفايبر لايتس كل ما نقدمه مختلف ولا يوجد في مدينة العبور أو في باقي أرجاء مصر. وعندما درسنا وبدأنا التخطيط للمشروع أخذنا الجودة المعمارية والتفاصيل الحديثة التي تسمح لي استقبال كل الكثافات في السوق دون ان يكون هناك إزدحام. ووضعنا تصميمنا كل وسائل الراحة والجماليات من أول ركن السيارة لتوافر الطرقات للمشي والنافورات والمناطق الخضراء بحيث تصبح زيارة السوق في حد ذاتها متعة نفسية وبصرية، وفي تصميم المول راعينا أن تكون خلفيته أوت دورز أقدر استخدم فيها المطاعم والكافيهات والكيدز إيريا والمسجد، وربطنا هذا الكلام مع الأصالة وتاريخ الذهب مثل الوحدات الموجود في الصاغة مثلًا اننا نقدر نحط أسماء كبيرة جنب بعضها، والمحلات كلها بالواجهة بحيث تستطيع أن تذهب إلي البراند أو المحل بسهولة، هذا الأمر مزج بين التاريخ والأصالة والعراقة التي بالصاغة مع المعاصرة والنظام والتكنولوجيا الحديثة، مع وجود أكبر شركات الإدارة في مصر وشركة أمن وحراسة علي أعلي مستوي وشركات نظافة كبيرة .

بعد نجاح "سوق القماش" الفريد من نوعه..
بعد نجاح "سوق القماش" الفريد من نوعه..

الجمهورية

timeمنذ 3 أيام

  • الجمهورية

بعد نجاح "سوق القماش" الفريد من نوعه..

يتأهب تحالف شركة مروج العقارية التابعة لمجموعة حواش للاستثمار العقاري وشركة أوكتا للتخطيط العمراني لإطلاق أكبر مشروع استثماري بمصر والمنطقة العربية بإنشاء أول وأكبر سوق متخصص للتجارة في الذهب يُضاهي أكبر أسواق الذهب في العالم، الذي يضم صالات عرض لأكبر مصانع وماركات الذهب في الشرق الأوسط ومحلات لأكبر التجار وتجار التجزئة والورش مع خدمات فندقية ومطاعم وكافيهات وقاعات إحتفالات لإعادة بعث الصاغة في القاهرة الفاطمية في ثوب عصري تحت مسمي "سوق الدهب" بمدينة العبور مع استخدام أحدث تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي وتأمين أمني وفق أحدث المعايير العالمية. أكد محمد حواش، رئيس مجلس إدارة شركة مروج العقارية وصاحب مجموعة حواش للاستثمار العقاري، أن مشروع "سوق الدهب" عبر تحالف شركته مع أوكتا للتخطيط العمراني يعد قفزة للاستثمار في القطاع العقاري في مصر، حيث يواكب رؤية الدولة المصرية في جذب الاستثمارات الأجنبية وتوفير البيئة المناسبة للمستثمر العربي والأجنبي، بالإضافة إلي زيادة موارد الدولة من النقد الأجنبي، عبر ربط القطاع العقاري بالصناعة ومتطلباتها. وأوضح صاحب مجموعة حواش للاستثمار العقاري، أن التحالف يسير وفق استراتيجية واضحة تدمج بين العقار والصناعة لبناء أسواق متخصصة ككيانات استثمارية جديدة وعصرية من أجل توسيع الاستثمارات المحلية والأجنبية وتوفير بيئة للتجارة والصناعة بمعايير عالمية، وكانت البداية عبر "سوق القماش" بالتعاون مع الشركة المصرية الصينية بمدينة العبور فلدي مصر أهم مصانع للأقمشة بالمنطقة والشرق الأوسط فأقمنا سوق القماش كبديل لسوق القماش بالأزهر وانتهينا منه، وخلال شهرين سيبدأ تشغيله كأكبر وأهم سوق للقماش في مصر. وكشف "حواش" عن أن "سوق الدهب" أحدث مشروعات التحالف ينطلق عبر فكر ودراسات مفادها أن الذهب فضلًا عن أن له تاريخ عريق في مصر ولدينا صاغة تاريخية بالقاهرة الفاطمية، فإن صادرات مصر من الذهب تضاعفت وفق بيانات الحكومة المصرية الأخيرة بنحو 9 مرات أو ما يوازي 882% خلال أول شهرين من العام الحالي، لتسجل 2.08 مليار دولار أمريكي. وبلغت صادرات قطاع الذهب خلال العام الماضي 3.26 مليار دولار. ولدينا هذا العام زيادة قياسية في واردات الإمارات من الذهب المصري خلال يناير وفبراير الماضيين، إذ استوردت بمفردها منتجات بقيمة 1.85 مليار دولار. كما رفعت سويسرا أيضًا وارداتها من الذهب المصري 48% خلال نفس الفترة. ومصر تصدر منتجاتها من المشغولات الذهبية والذهب الخام إلى 26 دولة. وتضم قائمة الدول الأعلى استيرادًا للذهب المصري تركيا، والتي جاءت في المركز الثالث بعد الإمارات وسويسرا بقيمة واردات 6 ملايين دولار، تليها كندا (1.7 مليون دولار)، ثم لبنان (1.4 مليون دولار). هذا دفعنا دفعًا لإنشاء "سوق الدهب". واخترنا مدينة العبور لإقامته في قلبها لأنها بها 13 مصنع للذهب من ضمنهم أكبر ست ماركات ذهب في الشرق الأوسط، بالإضافة إلى وجود الدمغة والموازين بالحي الأول في العبور، وكذلك توجد بالمنطقة الصناعية في العبور مدرسة ايجيبت جولد للتكنولوجيا التطبيقية «مدرسة الذهب» وهي أول مدرسة متخصصة في تعليم صناعة الحلي والمجوهرات وهي حكومية مجانية مشتركة، تقبل الطلاب بعد المرحلة الإعدادية، وخريج المدرسة يحصل على شهادة دبلوم فني تكنولوجي في صناعة الحلي والمجوهرات، وبالتالي فمدينة العبور هي أنسب مكان لإقامة "سوق الدهب"، كأنها الصاغة الجديدة، فنحن لن نحضر المصانع والمحلات فقط ، إنما سنعمل المنظومة كاملة بمعني ستكون هناك صالات عرض للمصانع والماركات ومحلات لتاجر الجملة لأن فيه في المجال، وسيتواجد معنا حتي "المسوقجي" وهو الرجل الذي يدير تجارة عكسية في منظومة الذهب، لأنه يجمع الكسر ويبيعه للمصنع. نحن سننشأ المنظومة كاملة فيها المصنع وفيها تاجر الجملة وفيها تاجر القطاعي وفيها المحل وفيها الورشة اللي تقوم بتعديل الدبلة والخاتم، بحيث تشعر بأنك ذهبت إلى الصاغة فلو جاء الآن مستثمر من تركيا او أفريقيا او دولة عربية ويريد أن ينزل الصاغة المسألة أصبحت صعبة جدًا فلن يجد "ركنة" للسيارة ولن يجد الخدمات التي يحتاجها، نحن ننشأ الصاغة الجديدة. وقال "حواش" إن التوجه لإقامة "سوق الدهب" مر عبر العديد من المراحل، حيث وضعنا فكرة "سوق الدهب" أولًا ثم أجرينا عليها دراسة عبر شركة كاد الرائدة في مجال الدراسات بجانب استشارتنا للدكتور أيمن الدهشان أستاذ الإدارة الكبير وعدد آخر من كبار الأساتذة والاستشاريين الذي درسوا الفكرة، بالإضافة إلى أنني خبير ودارس للحالة الاجتماعية للعقار فدرست الموضوع جيدًا لكي أخرج بهذه الفكرة وهي إنشاء سوق متخصص. والسوق المتخصص يجعلنا كشركة تطوير عقاري نبتعد عن المجازفة الخاصة بالركود العقاري، فعندما أنشأ سوق متخصص في القماش مثلًا وهو مشروع نفذناه فلدينا حوالي 700 محل، وهذا العدد الكبير من المحال لو لا تربطها فكرة لن أستطيع بيع سوي 200 محل، وسأواجه صعوبة كبيرة جدًا في بيع الباقي، إنما عندما أقول إنه سوق للقماش وأستهدف تجار القماش الـ 700 محل صارت قليلة، ونحتاج ألف أو ألف وخمسمائة محل لتلبية طلبات الشراء. فأنا أضع هذه الفكرة من أجل ضمان نجاح المول والشئ الثاني أننا بنعمل فكر جديد تمامًا بالنسبة لشركات التطوير العقاري حيث نربط العقار بالصناعة، فلو أننا نظرنا أين الأسواق المتخصصة في مصر، كلها سنجدها بوسط البلد في العتبة والأزهر وغيرها بحكم التاريخ والتعاقب أو سنجد أسواق نشأت بالصدفة حيث ستجد محل افتتح إلى جوار محل في نفس النشاط مثل السراج مول فهو متخصص في الإلكترونيات والموبايلات وهو قام بالصدفة محل بجانب محل فأصبح متخصص في هذا المجال. الأسواق في مصر نوعان إما سوق بالصدفة وإما سوق قديم، ونحن عملنا فكرة ثالثة وجديدة إننا من البداية وضعنا له فكرة لنجاحه، وهذا يؤدي إلي زيادة الاستثمار في مصر حيث أنه يوفر للمستثمر الأجنبي القادم من أفريقيا أو الدول العربية أو من أوروبا لاستيراد منتجات من مصر فبدلًا من أن أذهب به إلى وسط البلد أو أدخل به إلى العشوائية والازدحام، فأنا أستقبله في مكان منظم وبه كافة الخدمات من الكافيهات والفندق وخلافه فيستطيع أن يشتري بسهولة ما يريد استيراده من مصر. وعن الخطة الزمنية لـ "سوق الدهب" قال "حواش"، إن خطتنا في المبيعات وفي تسويق هذا المشروع بدأت بالتعاقد مع المصانع الكبيرة كما تعاقدنا مع إيهاب واصف، رئيس شعبة الذهب والمعادن الثمينة باتحاد الصناعات، وتعاقدنا مع الأستاذ محسن فوزي صاحب مصنع كينج جولد ووقعنا مع المصانع السبعة الكبرى الموجود بالعبور. وبعدها سنبدأ مرحلة تاجر الجملة وبعدها ستأتي المحلات لوحدها، وخلال شهرين سنطلق المشروع. وسيلي ذلك في خطتنا إطلاق فرعين جديدين لـ "سوق الدهب" فرع في المنصورة وآخر بإحدى محافظات، وقامت الشئون القانونية لدينا بتسجيل هذه الفكرة كحقوق ملكية فكرية بحيث نحافظ على الفكرة نفسها وفرادتها. وأكد "حواش" أن "سوق الدهب" الذي يمثل "صاغة جديدة يقدم خدمات نوعية للمستثمرين العرب والأجانب فيضم السوق فندق عالمي في الدور الأخير بالإضافة إلى وجود مطاعم و"كافيهات" في منطقة الفود كورت وبنكين وصرافة يعملان صباحًا ومساءً في كل أيام الأسبوع دون إجازات لتسهيل عمليات الشراء والتحويلات وتقديم كافة الخدمات المصرفية، كما نوفر أمن على مستوي عالي واحترافي خارجيًا وداخليًا ومنظمة ذكاء اصطناعي وكاميرات مراقبة وبصمة وجه ومعنا شركة كاد لإدارة المنشآت التجارية وهي من أكبر الشركات في مصر ورائدة في هذا المجال. أضاف رئيس مجلس إدارة شركة مروج العقارية وصاحب مجموعة حواش للاستثمار العقاري بالنسبة للزائر المصري بالإضافة لكل الخدمات السابقة فلدينا قاعتين أفراح من أجل ارتداء أو كما نقول في مصر "لبس الشبكة"، فلدينا 200 محل ذهب بها كافة الماركات والأنواع والمشغولات، ونعرف أنه اجتماعيًا في مصر لم تعد مسألة شراء الشبكة مجرد أثنين نازلين يشتروا ذهب وشبكة بل أصبحت شبه فرح فتنزل أسرتان حوالي 20 أو 30 شخص لشراء الشبكة ولما يأتوا لسوق الدهب، ويجدوا قاعة مخصصة لتلبيس الشبكة وفيه خدمات وكافيهات ومطاعم ستصير فسحة وفرح حقيقي يحمل الكثير من الذكريات. وكشف "حواش" عن أن الخطة الاستثمارية لتحالف شركتي مروج وأوكتا هي افتتاح سوق جديد كل عام، وفي الملاءة المالية لا نعتمد على البيع وهذه من أحد أسباب نجاح الفكرة. يعني نحن في سوق الدهب وهو مشروع سيستغرق 18 شهرًا لا نسعى للبيع من أجل إكمال المشروع، تقريبًا 50% من المحال ستكون ملكًا للشركة وسنؤجرها مثلما فعلنا في سوق القماش. وفي مشروع سوق القماش انتهينا منه في وقت قياسي فلم نكمل 13 شهرًا وسلمنا الوحدات للعملاء. وعن التحديات التي يواجها القطاع العقاري أشار "حواش" إلى أن هناك شئ فني بالنسبة للعقار، فهو منقسم إلى قسمين الأول هو شراء العقار من أجل الاستثمار والثاني شراء من أجل الاحتياج. بمعني أنك تشتري وحدة إما من أجل أن تستثمرها في مكان بعيد عن الكتلة السكانية من أجل المستقبل فحضرتك تشتريها كإستثمار. أما شراء الاحتياج فأنت تشتري داخل الكتلة السكنية وحاجة قريبة من الخدمات والمرافق وأنت محتاج للعقار فعلًا لاستخدامه بأن تنقل فيه أو ابنك سيتزوج فيه. دائما الذي به خطورة هو الاستثمار وليس الاحتياج، لأن عقار الاحتياج عليه طلب في كل الأوقات سواء في وقت كورونا والأوبئة أو في وقت الأزمات السياسية والداخلية. عليه طلب في كل وقت لأن الناس محتاجة تسكن وتتزوج بشكل دائم بغض النظر عن أي ظروف. ونحن نركز على الاستثمار في العقار الخاص بالاحتياج والمرتبط بالاقتصاد. منذ عام 2011 الشركة تركز علي عقار الاحتياج والذي عليه طلب في كل الأوقات. وبالنسبة للأسواق المتخصصة فهي أيضأ متعلقة بالاحتاج أكثر فأنت لو خيرت أي تاجر بأي مجال بين أنه يشتري شاليه أو فيللا لابنه من أجل المستقبل أو يشتري محل فرع ثاني له أول حاجة سيفكر فيها أنه يشتري محل لافتتاح فرع ثاني لزيادة أمواله. ونحن بهذا الشكل نبتعد عن كل أنواع المخاطرة. والفقاعة العقارية التي يتحدثون بخوف عنها في القطاع العقاري أنا أقول أنه لن تحدث فقاعة عقارية إنما ممكن يحدث تثبيت سعر لأن العقار في مصر لا ينزل سعره فهو دائمًا محافظ علي سعره إنما ممكن تعاني منطقة من الركود ومنطقة ثانية تشهد رواج وتزيد أسعارها. Previous Next

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store