logo
غزو الخنافس يعود إلى بريطانيا بعد غياب لعقود

غزو الخنافس يعود إلى بريطانيا بعد غياب لعقود

بيروت نيوزمنذ 3 أيام
اجتاحت أسراب ضخمة من الخنافس مناطق واسعة في المملكة المتحدة الأسبوع الماضي، في مشهد أعاد إلى الأذهان ما يُعرف بـ'غزو الخنافس' الشهير عام 1976.
وبحسب صحيفة ديلي ميل البريطانية، اضطر العديد من السكان إلى الاحتماء داخل سياراتهم، بعدما غطّت آلاف الخنافس الأسطح المكشوفة، من عربات الأطفال والمظلات، إلى الطعام والمقاعد العامة.
وفي مشهد غير مألوف، توقفت مباراة الكريكيت بين إنكلترا والهند، يوم 10 تموز، بعد أن غزت الحشرات الملعب وأعاقت سير اللعب، في واحدة من أبرز لحظات هذه الظاهرة المفاجئة.
ويرجّح العلماء أن تكون موجة الحر الاستثنائية التي اجتاحت البلاد مؤخراً هي العامل الرئيسي في هذه الظاهرة. وسجّلت درجات الحرارة ذروتها عند 34.7 درجة مئوية الجمعة الماضية، وهي ظروف مشابهة لما حدث عام 1976.
وأوضح البروفيسور ستيوارت رينولدز، عالم الحشرات في جامعة باث، أن الطقس الحار أدى إلى ازدهار أعداد المنّ، وهي الحشرة التي تتغذى عليها الخنافس، مما ساهم في تكاثرها بشكل هائل.
ورغم المشاهد المقلقة، طمأن رينولدز السكان قائلاً: 'لا داعي للقلق. هذه الحشرات غير مؤذية، والظاهرة طبيعية في سياق التوازن البيئي'. (سكاي نيوز)
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

علامة خفية "صامتة" في جسمك قد تنبئ بمشكلات صحية مميتة
علامة خفية "صامتة" في جسمك قد تنبئ بمشكلات صحية مميتة

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ 19 ساعات

  • القناة الثالثة والعشرون

علامة خفية "صامتة" في جسمك قد تنبئ بمشكلات صحية مميتة

يحذر فريق من العلماء من ارتباط علامة جسدية خفية بسلسلة من المشكلات الخطيرة التي قد تتطور بهدوء داخل الجسم دون أي أعراض واضحة. وفي الوقت الذي يركز فيه كثيرون على الوزن أو مؤشر كتلة الجسم كمقياس للصحة، تسلط دراسة حديثة الضوء على أن تراكم الدهون في منطقة البطن، حتى لدى الأشخاص الذين لا يعانون من زيادة في الوزن، قد يؤدي إلى تراجع القدرة الحركية ويزيد من خطر الوفاة المبكرة. وأظهرت الدراسة، التي أجراها علماء من مؤسسة مستشفى جامعة أغوستينو جيميلي في إيطاليا، أن الأشخاص ذوي محيط الخصر الكبير مقارنة بطولهم أو بمحيط الورك، كانوا أكثر عرضة بنسبة تصل إلى 32% لتدهور الأداء العضلي وصعوبة الحركة مع التقدم في السن، بغض النظر عن وزنهم أو أعمارهم. وتركز الدراسة على مؤشرين صحيين يُستخدمان منذ سنوات في التنبؤ بالمشكلات الصحية: نسبة الخصر إلى الورك (WHR)، ونسبة الخصر إلى الطول (WHtR). وبينما كان يُنظر إلى هذين المؤشرين في السابق باعتبارهما أدوات لتقييم خطر الإصابة بأمراض القلب والسكري، فقد أظهرت الدراسة الحالية ارتباطا واضحا بينهما وبين تدهور القوة العضلية المرتبط بالتقدم في العمر. وجمع فريق البحث معلومات دقيقة عن قياسات الخصر والورك والطول، إلى جانب استبيانات حول نمط الحياة والنظام الغذائي والنشاط البدني، وتحاليل دم لقياس مستويات الكوليسترول والغلوكوز. واعتمد العلماء في الدراسة، التي استمرت 6 سنوات وشملت أكثر من 10 آلاف مشارك، على اختبار جسدي بسيط يقيس قدرة المشاركين على الوقوف والجلوس على كرسي 5 مرات متتالية. وقد أظهرت النتائج أن من يعانون من نسب مرتفعة بين محيط الخصر والطول أو الورك، قدّموا أداء أضعف في الاختبار بشكل ملحوظ. وتبين أن لدى 71% من الرجال و53% من النساء نسب خصر إلى طول تعد غير صحية، كما سجل 61% من الرجال و39% من النساء نسب خصر إلى ورك مرتفعة. وقالت الدكتورة إيلينا ليفاتي، الباحثة الرئيسية في الدراسة: "يمكن لهذا النوع من الفحوصات أن يساعد في التعرف المبكر على الأشخاص المعرضين للخطر، قبل ظهور أعراض أكثر حدة". وتوضح دراسات سابقة أن الدهون الحشوية، التي تتراكم حول الأعضاء الداخلية مثل الكبد والمعدة، ترتبط بارتفاع مستويات الالتهاب وضعف نوعية الأنسجة العضلية وزيادة خطر الإصابة بأمراض مزمنة، مثل أمراض القلب والسكتة الدماغية والسكري من النوع الثاني. ويؤكد العلماء أن الاعتماد على قياس محيط الخصر وحده، أو نسبته إلى الطول، قد يكون وسيلة فعالة وسهلة التكلفة لرصد المخاطر الصحية، حتى لدى الأشخاص الذين لا يظهرون مؤشرات تقليدية على زيادة الوزن. ويحذر الخبراء من أن تجاهل توزيع الدهون في الجسم قد يؤدي إلى تدهور غير مرئي في القوة العضلية والتوازن، ما يساهم في تسارع الشيخوخة وزيادة خطر الإعاقة والوفاة المبكرة. المصدر: ديلي ميل انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

طفل واجه الموت.. مغناطيسان يجذبان بعضهما داخل معدته
طفل واجه الموت.. مغناطيسان يجذبان بعضهما داخل معدته

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ 3 أيام

  • القناة الثالثة والعشرون

طفل واجه الموت.. مغناطيسان يجذبان بعضهما داخل معدته

واجه طفل يبلغ من العمر 7 سنوات خطر الموت بعدما تعرض لحالة طارئة استدعت إجراء عملية جراحية إثر ابتلاعه مغناطيسين من لعبة للأطفال. وبحسب صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، في 11 أيار، كانت ناعومي ريفرز (35 عاما) تراقب ابنها إيلي جيبسون وهو يشاهد التلفاز في منزلهما بمدينة جرانثام في لينكولنشاير، عندما سمعت فجأة صراخه وهو يعاني من الاختناق. هرعت إليه لتقديم المساعدة، واكتشفت أنه ابتلع مغناطيسا من لعبة "كلاستر" التي تحتوي على قطع مغناطيسية كبيرة الحجم. أظهر تصوير بالأشعة في مستشفى غرانثام وجهازها الطبي أن المغناطيسين التصقا داخل معدته، ثم انتقلا إلى الأمعاء الدقيقة حيث علقا مرة أخرى، ما شكّل خطراً جسيماً على الأعضاء الداخلية. وتم نقل الطفل بسرعة بواسطة سيارة إسعاف إلى مركز كوين الطبي في نوتنغهام، حيث خضع لعملية جراحية عاجلة لإزالة المغناطيسين. وحذرت السلطات من خطورة ابتلاع مثل هذه المغناطيسات القوية، إذ يمكن أن تجذب بعضها البعض عبر جدران الأعضاء الحيوية، مسببة تمزقات أو أضرارا داخلية مهددة للحياة. حاول الأطباء في البداية إخراج المغناطيسين باستخدام ملينات، تلاها إجراء التنظير الداخلي، ثم الجراحة التنظيرية، لكنها لم تنجح، مما اضطرهم إلى إجراء جراحة مفتوحة. بعد العملية التي استغرقت 6 ساعات، قضى إيلي 4 أيام في المستشفى وتماثل للشفاء تماما. ونصحت والدته بعدم السماح للأطفال باللعب بهذه اللعبة، مشددة على أهمية توعية الأسر بخطورة مغناطيسات الألعاب. تجدر الإشارة إلى أن لعبة "كلاستر" تُسوّق كلعبة ذكاء وليست لعبة أطفال، وتحمل تحذيرا واضحا على العلبة بأنها مخصصة لمن هم فوق 14 عاما، مع تحذير من خطر الاختناق. الأطباء والخبراء يؤكدون ضرورة أخذ تحذيرات ابتلاع المغناطيسات على محمل الجد، حيث يمكن أن تسبب أضرارا بالغة تشمل الانثقاب والانسداد المعوي، مما يستدعي التدخل الطبي الفوري. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

ابن الـ 7 سنوات يواجه الموت.. مغناطيسان يجذبان بعضهما داخل معدته
ابن الـ 7 سنوات يواجه الموت.. مغناطيسان يجذبان بعضهما داخل معدته

تيار اورغ

timeمنذ 3 أيام

  • تيار اورغ

ابن الـ 7 سنوات يواجه الموت.. مغناطيسان يجذبان بعضهما داخل معدته

واجه طفل يبلغ من العمر 7 سنوات خطر الموت بعدما تعرض لحالة طارئة استدعت إجراء عملية جراحية إثر ابتلاعه مغناطيسين من لعبة للأطفال. وبحسب صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، في 11 مايو، كانت ناعومي ريفرز (35 عاما) تراقب ابنها إيلي جيبسون وهو يشاهد التلفاز في منزلهما بمدينة جرانثام في لينكولنشاير، عندما سمعت فجأة صراخه وهو يعاني من الاختناق. هرعت إليه لتقديم المساعدة، واكتشفت أنه ابتلع مغناطيسا من لعبة "كلاستر" التي تحتوي على قطع مغناطيسية كبيرة الحجم. أظهر تصوير بالأشعة في مستشفى غرانثام وجهازها الطبي أن المغناطيسين التصقا داخل معدته، ثم انتقلا إلى الأمعاء الدقيقة حيث علقا مرة أخرى، ما شكّل خطراً جسيماً على الأعضاء الداخلية. وتم نقل الطفل بسرعة بواسطة سيارة إسعاف إلى مركز كوين الطبي في نوتنغهام، حيث خضع لعملية جراحية عاجلة لإزالة المغناطيسين. وحذرت السلطات من خطورة ابتلاع مثل هذه المغناطيسات القوية، إذ يمكن أن تجذب بعضها البعض عبر جدران الأعضاء الحيوية، مسببة تمزقات أو أضرارا داخلية مهددة للحياة. حاول الأطباء في البداية إخراج المغناطيسين باستخدام ملينات، تلاها إجراء التنظير الداخلي، ثم الجراحة التنظيرية، لكنها لم تنجح، مما اضطرهم إلى إجراء جراحة مفتوحة. بعد العملية التي استغرقت 6 ساعات، قضى إيلي 4 أيام في المستشفى وتماثل للشفاء تماما. ونصحت والدته بعدم السماح للأطفال باللعب بهذه اللعبة، مشددة على أهمية توعية الأسر بخطورة مغناطيسات الألعاب. تجدر الإشارة إلى أن لعبة "كلاستر" تُسوّق كلعبة ذكاء وليست لعبة أطفال، وتحمل تحذيرا واضحا على العلبة بأنها مخصصة لمن هم فوق 14 عاما، مع تحذير من خطر الاختناق. الأطباء والخبراء يؤكدون ضرورة أخذ تحذيرات ابتلاع المغناطيسات على محمل الجد، حيث يمكن أن تسبب أضرارا بالغة تشمل الانثقاب والانسداد المعوي، مما يستدعي التدخل الطبي الفوري.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store