إسرائيل تقر خطة احتلال مدينة غزة وتعرضها على وزير الدفاع غدا
حركة حماسوحسب ما ذكرت قناة روسيا اليوم، فإنه على عكس الأخبار التي أفادت بفشل عملية "عربات جدعون"، زعم زامير أن هذه العملية: "حققت أهدافها، وأن حماس الآن لا تمتلك القدرات التي كانت لديها سابقًا، ووجهنا لها ضربة قوية. لدينا مسؤولية أخلاقية كجيش إسرائيلي لإعادة المحتجزين إلى البلاد، سواء أحياء أو أموات".احتلال قطاع غزةوبينما كان يتحدث مع قادة الكتائب والألوية الميدانية، أوضح زامير خطط الجيش للاستمرار في المعركة، وأشار إلى أنه يقدر جهودهم في قطاع غزة في الوقت الحالي. كما عارض زامير قبل عشرة أيام خلال اجتماع الكابينيت الذي وافق على خطة احتلال قطاع غزة بالكامل. وأكد على أن الجنود الإسرائيليين مرهقون نتيجة الحرب المستمرة لأكثر من 22 شهرًا. وقد يكون من الصعب تنفيذ الأهداف المرجوة من خطة الاحتلال الشاملة.الحرب في في غزةوقال اليوم طبقًا لبيان من المتحدث العسكري: "نوافق اليوم على خطة المرحلة التالية في الحرب. كما كان الأمر في العمليات العسكرية الأخيرة في إيران واليمن ولبنان واليهودا والسامرة وغزة، سنستمر في تغيير الواقع الأمني".عربات جدعونوزعم زامير: "سنستمر في دفع عملية عربات جدعون من خلال التركيز على مدينة غزة. سنواصل الهجمات حتى نتمكن من هزيمة حماس، ونتطلع إلى المحتجزين". وأضاف: "سنعتمد على استراتيجية مدروسة وبعيدة النظر. وسنستخدم الجيش الإسرائيلي قدراته الجوية والبحرية بصورة كبيرة لمواجهة حماس بشكل قوي".تم

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


مصراوي
منذ 10 دقائق
- مصراوي
محاولة أسر جنود.. المقاومة تشن هجومًا كبيرًا على مواقع إسرائيلية برفح وخان يونس
وكالات شنت كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس)، اليوم الأربعاء، هجومًا واسعًا على مواقع إسرائيلية في رفح وخان يونس جنوبي قطاع غزة. وأسفرت العملية عن إصابة 3 جنود إسرائيليين، أحدهم في حالة خطيرة، وتم نقلهم إلى المستشفيات، بحسب ما أفادت وسائل إعلام إسرائيلية. وأفادت مواقع إسرائيلية، بأن مقاومين من حماس هاجموا نقطة تمركز للواء كفير في رفح جنوبي قطاع غزة، مشيرة إلى أن مروحيات الجيش تجلي مصابين، دون إضافة مزيد من التفاصيل. ولفتت إلى أن عناصر من حركة حماس حاولوا أسر جنود إسرائيليين خلال الهجوم على موقع لواء كفير في رفح. وزعمت القناة 14 الإسرائيلية، أن الجيش قتل 9 مقاومين فلسطينيين بينما فر آخرين حاولوا التسلل لمنشأة عسكرية مؤقتة جنوبي قطاع غزة بعد اشتباكات استمرت أكثر من نصف ساعة. وقالت إذاعة الجيش الإسرائيلي، إن خلية تضم 10 مقاومين حاولت مداهمة موقع أمامي لوحدة استطلاع حاروف في خان يونس جنوبي القطاع.


فيتو
منذ 41 دقائق
- فيتو
مصر ترحب بالجهود الدولية لإحلال السلام في أوكرانيا
أكدت وزارة الخارجية والهجرة وشئون المصريين بالخارج، أن مصر تابعت باهتمام بالغ التحركات الدولية الأخيرة الرامية إلى التوصل إلى تسوية سلمية للأزمة الأوكرانية، وتُثمن فى هذا الإطار الجهود التي يبذلها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لانهاء الأزمة الاوكرانية ووضع حد للعمليات العسكرية والتداعيات السلبية التى خلفتها الأزمة. انعقاد القمة الأمريكية— الروسية في ولاية ألاسكا وأضافت وزارة الخارجية، في بيان اليوم الأربعاء: 'ترحب مصر فى هذا الإطار بانعقاد القمة الأمريكية— الروسية في ولاية ألاسكا فى ١٥ أغسطس الجاري، وكذلك الاجتماع الذى جمع الرئيس الامريكى مع نظيره الأوكراني وعدد من القادة الأوروبيين بواشنطن فى ١٨ أغسطس'. مواصلة التفاوض بشكل جاد وتابع البيان: 'تؤكد مصر أن هذه الجهود تتسق بشكل كامل مع موقف وتوجهات الدولة المصرية والتى تدعو الى الدفع بالحلول السياسية والدبلوماسية للأزمات الدولية، وانه لا حلول عسكرية لهذه الأزمة الممتدة، وأن السبيل الوحيد يكمن في مواصلة التفاوض بشكل جاد، وإبداء الإرادة والمرونة السياسية اللازمة، والالتزام بمبادئ القانون الدولي وميثاق الأمم المتحدة". وأكمل: "كما تعرب مصر عن أملها في أن تفضي هذه الجهود إلى إنهاء الحرب في أقرب وقت، بالنظر إلى التداعيات السياسية والأمنية والإنسانية والاقتصادية الخطيرة، والتى أثرت على الدول النامية بشكل بالغ وأصبحت تواجه ضغوطًا متزايدة نتيجة للحرب، خاصة في مسألة تحقيق الأمن الغذائي'. تسوية القضية الفلسطينية بشكل حاسم ونهائى وأردفت الخارجية في بيانها: 'إذ تثمن مصر الجهود الدبلوماسية التي تتم بغية التوصل إلى تسوية للازمة الاوكرانية، فإنها تعرب عن تطلعها أن يواصل المجتمع الدولى بذل جهوده ايضا فى منطقة الشرق الأوسط لتسوية القضية الفلسطينية بشكل حاسم ونهائي، وتشدد على ضرورة قبول الجانب الإسرائيلي بالصفقة التي وافقت عليها حركة حماس بناء علي مقترح المبعوث الأمريكي ستيف ويتكوف لسرعة التوصل إلى وقف لإطلاق النار فى غزة ونفاذ المساعدات الإنسانية وإطلاق سراح الرهائن وعدد من الأسرى الفلسطينيين، بما يسهم فى إرساء الأمن والاستقرار وإحياء مسار التسوية الشاملة على أساس حل الدولتين ومرجعيات وقرارات الشرعية الدولية ذات الصلة'. دعم المسارات الرامية إلى إقرار السلم والأمن الدوليين واختتم البيان: 'تجدد مصر استعدادها لمواصلة إسهامها بالتعاون مع الأطراف الإقليمية والدولية وعلى رأسها الولايات المتحدة بشكل بناء في دعم المسارات الرامية إلى إقرار السلم والأمن الدوليين، حرصا على تعزيز الأمن والاستقرار الإقليمي والدولي'. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


نافذة على العالم
منذ ساعة واحدة
- نافذة على العالم
أخبار العالم : حصريا.. رهينة حماس المفرج عنه يكشف ماذا كان يأكل وسط الجوع في غزة وكيف كانت ظروف احتجازه وشعوره بـ"ذنب الحرية"
الأربعاء 20 أغسطس 2025 10:30 صباحاً نافذة على العالم - (CNN)-- إيليا كوهين ناجٍ لا يزال عاجزًا عن استعادة حياته. اختبأ تحت الجثث بينما كان مسلحو حماس يلقون قنابل يدوية على ملجأ قبل أن يأسروه، عاش 505 أيام من الأسر في غزة، مقيدًا بالسلاسل، يتشارك فتات الخبز والفاصوليا المعلبة مع رهائن آخرين. ثم أُطلق سراحه ليعود إلى عائلته السعيدة، وليجد حبيبته على قيد الحياة تنتظره. ولكن بعد ستة أشهر من خروجه من غزة، يقول إنه لا يستطيع التعافي، ليس بينما لا يزال رهائن آخرون محتجزين هناك. وقال لشبكة CNN في مقابلة حصرية مع الزميلة، كلاريسا وارد: "أشعر بالذنب عندما آكل. أشعر بالذنب عندما أستحم. أشعر بالذنب عندما أذهب إلى المستشفى. أشعر بالذنب لأنني أعرف ما يمرون به الآن". يُدرك كوهين أنه يجب عليه العمل على شفاء الجروح الجسدية والنفسية، لكن أفكار آخر عشرين رهينة على قيد الحياة في غزة تُثقل كاهله كل يوم، كما يقول، إخوة من عائلة لا يستطيع نسيانها. وكان كوهين في مهرجان نوفا الموسيقي مع صديقته زيف عبود صباح يوم 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، عندما اخترق مسلحون فلسطينيون سياج غزة الحدودي تحت وابل من الصواريخ المصاحبة من حماس وجماعات أخرى شاركت في الهجوم. وركض كوهين وعبود، مثل العديد من رواد المهرجان الآخرين، للاحتماء. واختبأ الاثنان في ملجأ خرساني مع حوالي 30 آخرين، لكن المهاجمين عثروا عليهما، وألقوا قنابل يدوية في الداخل. قُتل من كانوا في مقدمة الملجأ جراء الانفجارات. مع إلقاء المزيد من القنابل اليدوية، اختبأ كوهين وعبود تحت الجثث. كان هذا هو ملاذهما الوحيد. وقال: "تحدثتُ مع زيف كثيرًا... محاولًا التأكد مما إذا كانت على قيد الحياة أم لا. فقالت لي: لا بأس، على الأقل في الجنة، سنكون بخير". واقتحم المسلحون الملجأ وأطلقوا النار، مما أسفر عن مقتل ابن شقيقة صديقته وشريكها، وإصابة كوهين في ساقه. عُثر عليه ووُضع في صندوق شاحنة صغيرة إلى جانب هيرش غولدبرغ-بولين وأور ليفي، تاركين عبود خلفهم. ظنّ أنه لن يراها مجددًا، "كنتُ متأكدًا تمامًا من أنها ماتت. لا أمل لها في النجاة"، يتذكر كوهين. بمجرد وصولهم إلى غزة، قال كوهين إن أحد عناصر حماس أخبره أن الحركة تريد استخدام الرهائن للتوصل إلى اتفاق مع إسرائيل لإطلاق سراح فلسطينيين من السجون الإسرائيلية. لم يتوقع أن يبقى هناك لأكثر من 500 يوم. الرهينة الإسرائيلي، إيليا كوهين، محاطًا بمقاتلي حماس، يلوح بيده بعد إطلاق سراحه مع اثنين آخرين كجزء من عملية تبادل الأسرى السابعة، في النصيرات في وسط قطاع غزة، في 22 فبراير 2025. Credit: BASHAR TALEB/AFP via Getty Images) مُقيّدًا بالسلاسل، تحت الأرض قال كوهين إنه احتُجز في معظم فترة أسره في نفق صغير ومظلم و"مهجور" مع أور ليفي وإيلي شرابي وألون أوهيل. أُطلق سراح ليفي وشرابي، بينما لا يزال أوهيل أسيرًا في غزة. قال إن أرجلهم كانت مقيدة بسلاسل دراجات نارية، مما صعّب عليه الذهاب إلى الحمام. كان يستحم مرة واحدة فقط كل شهرين، ولم ينظف أسنانه لمدة عام. يتذكر أن الرهائن الأربعة كانوا يتشاركون قطعة خبز بيتا وعلبة فاصوليا يوميًا "لفترة طويلة". وأضاف: "لمدة ثمانية أشهر، كنا ننام على الأرض... كنت أُصاب بخلع في كتفي ليالٍ كثيرة... كنا نشعر بالضعف". ما ساعد كوهين على البقاء قويًا هو الرابطة التي بناها مع الرهائن الآخرين، وخاصةً تقديره للعلاقة التي كوّنها مع هيرش غولدبرغ-بولين. وكان غولدبرغ-بولين يحتمي في نفس الملجأ الذي كان كوهين يختبئ فيه عندما انفجرت قنبلة يدوية بذراعه اليسرى. انفصلا في غزة، وظن كوهين أن غولدبرغ-بولين ربما لن ينجو من الإصابة. بعد شهرين، وجدا نفسيهما مجددًا في نفق، حيث احتُجزا معًا لفترة وجيزة. تعرّف عليه كوهين فورًا من ذراعه المُضمّدة، وتوطدت علاقتهما بفضل تجربتهما المشتركة في الملجأ. حتى أن غولدبرغ-بولين ساعد كوهين في تعلم اللغة الإنجليزية بعد أن أهداه كتابًا ليقرأه. وقال كوهين: "كنا معًا لثلاثة أيام، لكن شعرتُ وكأننا أصدقاء لعشر سنوات". وفي الصيف الماضي، كانت هناك آمالٌ بإطلاق سراح غولدبرغ-بولين خلال المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار النهائي، حتى لو كان ذلك لا يزال على بُعد أشهر. أثناء احتجازهما معًا، وعد غولدبرغ-بولين كوهين بإبلاغ والديه أن ابنهما على قيد الحياة. كان وعدًا لن يفي به أبدًا. بعد ذلك بوقت قصير، قُتل غولدبرغ-بولين وخمسة رهائن آخرين على يد حماس بعد أن اقتربت القوات الإسرائيلية من النفق الذي كانوا محتجزين فيه. عندما علم كوهين بأمر الأسر، كانت صدمةً له. وداعٌ صعب، ولقاءٌ غير متوقع انفعل كوهين بشدة وهو يصف فترة أسره، خاصةً عند ذكره أوهيل، آخر رهينةٍ متبقيةٍ كان محتجزًا لديه. بعد إطلاق سراح شرابي وليفي في فبراير/شباط خلال المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار المُوقّع في يناير/كانون الثاني، أخبره آسروه أنه التالي على القائمة. هذا يعني ترك أوهيل خلفه. وقال: "كان موقفًا صعبًا... عانقنا بعضنا البعض، وبدأنا بالبكاء"، ووعده بأنه سيناضل من أجل إطلاق سراحه في إسرائيل. عندما عاد كوهين إلى المنزل، صُدم عندما اكتشف أن صديقته عبود قد نجت من الملجأ، وأنها هي نفسها كانت تناضل من أجل إطلاق سراحه منذ ذلك الحين. قال: "لا أستطيع وصف شعوري. كان الأمر أشبه بحلم. لمدة أسبوع، شعرتُ وكأنني أحلم وأنا أنظر إليها". بعد شهر، شنّت إسرائيل موجة غارات جوية قاتلة على قطاع غزة، مُبددةً بذلك وقف إطلاق النار، ومُبددةً أي أمل في رؤية كوهين لأوهيل قريبًا. ومنذ ذلك الحين، لم يجد كوهين ما يبعث على الأمل. في وقت سابق من هذا الشهر، تعهد رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، بتوسيع هجومه العسكري واحتلال مدينة غزة، وأثارت هذه الخطة انتقادات لاذعة داخل إسرائيل، وخاصة من عائلات الرهائن الخمسين المتبقين في غزة - بعضهم قتلى وبعضهم أحياء - محذرين من أن هذه الخطوة قد تعني فقدانهم إلى الأبد. بعد 22 شهرًا من قصف غزة، تواجه إسرائيل إدانة عالمية بسبب أفعالها وتجويع الفلسطينيين. لم يتمكن كوهين من إلقاء نظرة خاطفة على غزة إلا مرة واحدة عندما نُقل من نفق إلى آخر، واصفًا إياها بـ"نهاية العالم". قال إن السبيل الوحيد لعودة أوهيل والرهائن المتبقين هو التوصل إلى اتفاق، وحثّ نتنياهو على العودة إلى طاولة المفاوضات: "أعتقد أنهم قادرون على إعادة جميع الرهائن إلى ديارهم كما عدت أنا".