logo
فيديو.. إسرائيل تعترض مسيرات إيرانية

فيديو.. إسرائيل تعترض مسيرات إيرانية

وقال الجيش الإسرائيلي في بيان صباح السبت: "قبل قليل، انطلقت صفارات الإنذار في عدة مناطق في إسرائيل عقب رصد طائرات مسيرة انطلقت من إيران باتجاه إسرائيل".
وأضاف البيان: "يرجى من الجمهور اتباع تعليمات قيادة الجبهة الداخلية".
وختم الجيش بيانه: "في الوقت الحالي، يعمل سلاح الجو الإسرائيلي على اعتراض وضرب أي تهديد ضروري للقضاء عليه".
وفي بيان لاحق قال الجيش الإسرائيلي: "في أعقاب انطلاق صفارات الإنذار بين الساعة 08:11 و08:12 في مناطق يهودا (الضفة الغربية) والبحر الميت، اعترضت طائرات سلاح الجو الإسرائيلي عددا من الطائرات المسيرة التي أطلقت باتجاه إسرائيل".
ماذا حدث؟
بدأت إسرائيل فجر الجمعة 13 يونيو، بشن سلسلة من الضربات الجوية الواسعة وغير المسبوقة على أهداف داخل الأراضي الإيرانية. استهدفت هذه الضربات منشآت نووية، مصانع صواريخ باليستية، وقادة عسكريين وعلماء نوويين بارزين، ضمن عملية أطلق عليها الاسم الرمزي "عم كلافي" (الأسد الصاعد).
وردا على الهجوم الإسرائيلي، ردت إيران مساء الجمعة ولغاية فجر السبت، بموجات صاروخية ضخمة، أدت إلى مقتل إسرائيليين وإصابة العشرات ودمار غير مسبوق في شمال وجنوب ووسط إسرائيل.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

إسرائيل تدمر ثلث منصات إيران وإصابات في تل أبيب وحيفا
إسرائيل تدمر ثلث منصات إيران وإصابات في تل أبيب وحيفا

سكاي نيوز عربية

timeمنذ 13 دقائق

  • سكاي نيوز عربية

إسرائيل تدمر ثلث منصات إيران وإصابات في تل أبيب وحيفا

وأعلن الجيش الإسرائيلي ، الإثنين، أنه نفذ ضربات جوية "نوعية" أسفرت عن تدمير نحو ثلث منصات إطلاق الصواريخ الباليستية الإيرانية ، بينما وُصف القصف الإيراني على تل أبيب وحيفا بأنه "الأعنف منذ اندلاع الحرب". وأسفر الهجوم الإيراني عن سقوط 8 قتلى و87 جريحا، بالإضافة إلى أربعة مفقودين، وفق هيئة الإسعاف الإسرائيلية. كما انهارت عدة مبان سكنية في وسط تل أبيب ، بالتزامن مع اندلاع حرائق في محطة طاقة قرب حيفا وتضرر ميناء المدينة. استهداف البنى التحتية الحيوية أفادت شركة "أمر" البريطانية لأمن الملاحة باندلاع حرائق في محطة طاقة قرب حيفا ، في حين ذكرت هيئة البث الإسرائيلية أن ميناء المدينة تعرّض لأضرار مباشرة. كما أعلنت شركات إسرائيلية تعرّض شبكاتها لضربات صاروخية، وسقوط عدد من الصواريخ في مناطق وسط البلاد. وفي الجنوب، أظهرت صور متداولة انفجارات في قاعدة "نيفتيم" الجوية بصحراء النقب، بعد أن أخفقت منظومة "القبة الحديدية" في اعتراض عدد من الصواريخ، بحسب وسائل إعلام إسرائيلية. ضوء أخضر دولي؟ وفي مداخلة على قناة "سكاي نيوز عربية"، قال الخبير السياسي المصري عماد جاد، إن إسرائيل "ما كانت لتبدأ هذه العمليات دون ضوء أخضر من واشنطن وتفاهمات مع العواصم الغربية، بما فيها باريس التي أعلنت دعمها لأمن إسرائيل". وأضاف أن العمليات العسكرية الإسرائيلية تهدف إلى إنهاك القدرات الدفاعية الإيرانية، مشيرا إلى أن جهاز "الموساد" نجح في تنفيذ اختراقات داخلية أصابت مراكز حساسة خلال الساعات الأولى من التصعيد. تصعيد متبادل وتلويح بضربات جديدة من جهته، أعلن الحرس الثوري الإيراني إطلاق موجة جديدة من الصواريخ "أصابت أهدافها بدقة"، متوعّداً بمزيد من الضربات ضد ما وصفها بـ"أهداف استراتيجية" داخل إسرائيل. وفي تصريح لافت، حذّر المتحدث باسم القوات المسلحة الإيرانية، رضا صياد، المواطنين الإسرائيليين من التواجد قرب المنشآت الحيوية، داعياً إلى مغادرة البلاد، محذراً من أنها "ستصبح غير صالحة للسكن"، على حد تعبيره. ضربات إسرائيلية داخل العمق الإيراني في المقابل، أعلن الجيش الإسرائيلي استهداف مواقع تابعة لفيلق القدس، ومنصات صواريخ، إضافة إلى منشآت للطاقة ومواقع دفاع جوي قرب العاصمة طهران وغرب البلاد. وذكرت مصادر أمنية أن عمليات "اغتيال دقيقة" استهدفت قيادات عسكرية إيرانية كانت على وشك إطلاق صواريخ باتجاه إسرائيل. وقال الكاتب والباحث السياسي صالح قزويني، في حديث مع "سكاي نيوز عربية"، إن الضربات الإسرائيلية كانت "كثيفة" واستهدفت مناطق مدنية، منها أنبوب مياه في شمال طهران ومبانٍ سكنية في شرق العاصمة، مضيفاً أن الطائرات المسيّرة الإسرائيلية ركّزت على البنى التحتية، بينما كانت الصواريخ الإيرانية أكثر تدميراً، وأصابت أهدافاً في قلب إسرائيل. ورأى قزويني أن "الرد الإيراني السريع عقب الضربات الأولى يدل على تماسك القيادة"، مشيراً إلى أن إسقاط النظام الإيراني لا يمكن تحقيقه عبر اغتيالات فقط. خسائر فادحة واتهامات متبادلة أعلنت وزارة الصحة الإيرانية مقتل 224 شخصاً منذ بدء الغارات الإسرائيلية، معظمهم من المدنيين. كما أفادت وكالة "فارس" بإعدام شخص اتُّهم بالتجسس لصالح الموساد، في ثالث عملية من نوعها خلال أسبوع. من جانبه، اتهم وزير الدفاع الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، طهران بتعمد استهداف المدنيين الإسرائيليين، متوعّداً بأن إيران "ستدفع ثمناً باهظاً". وأكد أن الغارات تهدف إلى تقويض القدرات النووية والصاروخية الإيرانية. وفي طهران، شدد الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان على أن بلاده "لا تسعى إلى الحرب"، لكنها "تدافع عن حقها في امتلاك الطاقة النووية السلمية"، مشيراً إلى أن طهران لم توقف مسار التفاوض مع واشنطن. أفادت وكالة "رويترز" بأن إيران أبلغت قطر وسلطنة عمان رفضها التفاوض بشأن وقف إطلاق النار قبل انتهاء ردّها العسكري. من جهته، أكد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون أن بلاده لم تشارك في أي عمليات عسكرية. أما الرئيس الأميركي دونالد ترامب، فدعا إلى "خفض التصعيد"، لكنه لم يستبعد تدخلاً أميركياً أوسع إذا استدعت الضرورة. وأشارت تقارير إعلامية إلى تحركات عسكرية أميركية شملت نشر طائرات تزويد بالوقود فوق أوروبا، ما أثار الجدل حول احتمالية تدخل مباشر في النزاع.

إيران تنفذ حكم الإعدام بحق مدان بالتعاون مع الموساد
إيران تنفذ حكم الإعدام بحق مدان بالتعاون مع الموساد

سكاي نيوز عربية

timeمنذ 13 دقائق

  • سكاي نيوز عربية

إيران تنفذ حكم الإعدام بحق مدان بالتعاون مع الموساد

وذكر موقع ميزان أونلاين التابع للسلطة القضائية أن "إسماعيل فكري، وهو عميل للموساد، أعدم شنقا بعد إدانته بتهمتي الإفساد في الأرض والحرابة، وذلك عقب إتمام الإجراءات القانونية وتأييد الحكم من المحكمة العليا". ويأتي هذا الإعلان بعد يوم واحد من تأكيد وكالة تسنيم أن الشرطة الإيرانية أوقفت شخصين يشتبه بتعاونهما مع الموساد في محافظة ألبرز، غرب العاصمة طهران. وفي السياق نفسه، أعلنت الشرطة الإسرائيلية أنها اعتقلت مواطنين إسرائيليين خلال الأيام الأخيرة، بشبهة التخابر مع إيران ، في عملية أمنية نُفذت بالتعاون مع جهاز الأمن الداخلي "الشاباك". ويشهد التوتر بين إيران وإسرائيل تصعيدا ميدانيا حادا، بعد عقود من المواجهات غير المباشرة وعمليات ذات طابع أمني واستخباراتي، حيث دخل الطرفان في مواجهة عسكرية مفتوحة بدأت بهجوم إسرائيلي مباغت على إيران، أدى إلى مقتل عدد من القادة العسكريين والعلماء النوويين. ومنذ ليلة الجمعة، بدأت طهران بإطلاق صواريخ بالستية ومسيّرات نحو أهداف داخل إسرائيل، ما أسفر عن خسائر بشرية ومادية في كلا الجانبين. وأعلنت وزارة الصحة الإيرانية مقتل 224 شخصا على الأقل وإصابة أكثر من 1200 آخرين منذ بدء الهجمات. من جهته، أعلن مكتب رئيس الحكومة الإسرائيلية مقتل 24 شخصا نتيجة الضربات الإيرانية منذ يوم الجمعة. ويرى محللون أن الهجوم الإسرائيلي على إيران لم يقتصر على الضربات الجوية، بل تزامن مع نشاطات استخباراتية نفذها الموساد داخل إيران، بالتعاون مع عملاء إيرانيين يعملون لصالحه، في إطار الحرب الخفية بين الطرفين.

مفوض حقوق الإنسان: التصعيد العسكري بين إسرائيل وإيران مقلق للغاية
مفوض حقوق الإنسان: التصعيد العسكري بين إسرائيل وإيران مقلق للغاية

البيان

timeمنذ 16 دقائق

  • البيان

مفوض حقوق الإنسان: التصعيد العسكري بين إسرائيل وإيران مقلق للغاية

قال فولكر تورك، المفوض السامي لحقوق الإنسان بالأمم المتحدة، إن التصعيد العسكري بين إسرائيل وإيران أمر مقلق للغاية ودعا إلى التهدئة وإجراء مفاوضات عاجلة لإنهاء الهجمات المتبادلة وإيجاد سبيل للمضي قدما، كما طالب الجانبين بالاحترام الكامل للقانون الدولي ولا سيما حماية المدنيين في المناطق المكتظة بالسكان. ودعا إلى الدفاع بقوة عن القانون الدولي وحقوق الإنسان، مؤكدا أنه لا يمكن تبرير المسار الحالي من تصعيد للصراع وتجاهل لحقوق الإنسان والقانون الإنساني الدولي، مشيرا إلى أن المدنيين يتعرضون لهجمات متعددة، كما تتم عرقلة المساعدات الإنسانية المنقذة للحياة، ويستهدف عمال الإغاثة الإنسانية وكثيرا ما تغيب المساءلة. وقال تورك، إن وسائل وأساليب الحرب الإسرائيلية تلحق معاناة مروعة وغير مقبولة بالفلسطينيين في غزة حيث قتل أكثر من 55 ألف فلسطيني بينهم آلاف الأطفال، وفقا لوزارة الصحة في غزة، مضيفا أن إسرائيل استخدمت الغذاء كسلاح ومنعت وصول المساعدات المنقذة للحياة. وحث المفوض السامي على إجراء تحقيقات فورية ونزيهة في الهجمات المميتة على المدنيين اليائسين الذين يحاولون الوصول إلى مراكز توزيع الغذاء. وطالب جميع أصحاب النفوذ بممارسة أقصى قدر من الضغط على إسرائيل وحماس لوضع حد لهذه المعاناة، مشيرا إلى أن الضفة الغربية تشهد في كل يوم هجمات من قبل قوات الأمن الإسرائيلية والمستوطنين ما يؤدي الى قتل واعتقال وتهجير الفلسطينيين قسرا. وشدد على أن المستوطنات والضم غير قانونيين وأن الهجمات على الإسرائيليين تستمر أيضا من قبل مسلحين فلسطينيين في كل من إسرائيل والضفة الغربية المحتلة. وأكد أن وقف إطلاق النار الفوري وحده هو الذي يؤدي إلى حل الدولتين مع كون غزة جزءا لا يتجزأ من الدولة الفلسطينية، ويمكن أن يوفر سلاما مستداما داعيا إلى إطلاق سراح جميع الرهائن الإسرائيليين فورا ودون قيد أو شرط، وكذلك إطلاق سراح جميع الفلسطينيين المعتقلين تعسفيا. وفي الشأن اليمني، دعا تورك، سلطات الحوثيين إلى الإفراج الفوري وغير المشروط عن موظفي الأمم المتحدة ومنظمات المجتمع المدني والبعثات الدبلوماسية بمن فيهم ثمانية من موظفي المكتب الأممي لحقوق الإنسان. وفي موضوع آخر، قال المفوض الأممي إن اعتقال وترحيل أعداد كبيرة من غير المواطنين في الولايات المتحدة، بما في ذلك إلى دول ثالثة، يثير مخاوف جدية بشأن احترام حقوقهم، داعيا السلطات الأمريكية إلى احترام الحق في التجمع السلمي ودعم حقوق الإنسان في إنفاذ القانون بما في ذلك الامتناع عن اللجوء إلى القوة العسكرية عندما تكون السلطات المدنية قادرة على الحفاظ على النظام العام. وتطرق تورك، إلى موضوع الذكاء الاصطناعي، وقال إن التقنيات الرقمية وأنظمة الذكاء الاصطناعي تقدم وعودا كبيرة، لكن لها أيضا جانب مظلم، محذرا من أن عدم التحرك بشكل عاجل قد يؤدي إلى عواقب مجهولة على التمتع بحقوق الإنسان، لافتا إلى أن استخدام الذكاء الاصطناعي في الأنظمة العسكرية أسهم بالفعل في سقوط أعداد كبيرة من الضحايا المدنيين في الوقت الذي تشكل المراقبة الجماعية الممكنة بالذكاء الاصطناعي مخاطر جسيمة على الحق في الخصوصية وحرية التعبير.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store