logo
وزير الخارجية يتلقى اتصالاً هاتفياً من المبعوث الأمريكي إلى سوريا

وزير الخارجية يتلقى اتصالاً هاتفياً من المبعوث الأمريكي إلى سوريا

مباشر منذ 19 ساعات

الرياض- مباشر: تلقى الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله وزير الخارجية، اتصالاً هاتفياً، من مبعوث الولايات المتحدة الأمريكية إلى سوريا "توم باراك".
وجرى خلال الاتصال بحث خطوات دعم سوريا على الصعيدين الاقتصادي والإنساني، إضافة إلى مناقشة المستجدات الإقليمية وتداعياتها على المنطقة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تبادل الهجمات.. وإسرائيل تخطط لاستهداف مواقع نووية إيرانية
تبادل الهجمات.. وإسرائيل تخطط لاستهداف مواقع نووية إيرانية

عكاظ

timeمنذ 32 دقائق

  • عكاظ

تبادل الهجمات.. وإسرائيل تخطط لاستهداف مواقع نووية إيرانية

دخلت الحرب بين إيران وإسرائيل يومها الثالث، وسط مخاوف من اتساع نطاقها، من دون أن تلوح في الأفق أية بوادر لإمكانية وقف الضربات المتبادلة. وشنت إسرائيل، اليوم (الأحد)، غارات جديدة على مدينة شيراز، مستهدفة مقراً للصناعات الإلكترونية، يعرف باسم «صایران»، تابعاً لوزارة الدفاع. وطالت الهجمات مقراً آخر في أصفهان، وفق وكالة «إيسنا» الإيرانية. وفيما شدد وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس، اليوم (الأحد)، على أن القوات الإسرائيلية ستواصل ضرب القدرات النووية الإيرانية، أكد وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر أن الجيش لا تزال لديه أهداف مهمة في إيران، لافتاً إلى أن الجيش الإيراني لا يزال يشكل هدفاً مهماً لبلاده. من جهته، دعا الجيش الإسرائيلي الإيرانيين إلى إخلاء مصانع إنتاج الأسلحة على الفور والمنشآت النووية، في إشارة محتملة إلى أن هناك هجمات جديدة قادمة. ونشر المتحدث العسكري أفيخاي أدرعي التحذير عبر منصة «إكس» باللغة الفارسية. وتحدث أدرعي عن إمكانية شن هجمات أخرى في قطاع غزة ولبنان واليمن في ظل الحرب الدائرة بين إسرائيل وحماس. بدوره، رهن وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي إيقاف طهران هجماتها على إسرائيل في حال أوقفت تل أبيب غاراتها. وقال خلال اجتماع مع دبلوماسيين أجانب نقله التلفزيون «إننا ندافع عن أنفسنا، دفاعنا مشروع تماماً»، مضيفاً: «هذا الدفاع هو رد على عدوان. إن توقف العدوان، بالطبع سيتوقف ردنا أيضاً». وانتقد عراقجي مجلس الأمن الدولي، متهماً إياه باللامبالاة إزاء الضربات الإسرائيلية على بلاده. واستغرب أن الحكومات الغربية دانت إيران بدلاً من إسرائيل، رغم كونها الطرف المعتدى عليه. في المقابل، أكد قائد عسكري إيراني أن العمليات ضد إسرائيل ستستمر بشكل أكثر تدميراً، وفق ما نقلت عنه وكالة تسنيم للأنباء. وقال قائد مقر «خاتم الأنبياء» العميد علي شادماني: «عمليات القوات الإيرانية ضد الكيان الإسرائيلي ستستمر بشكل أكثر تدميراً حتى نجعل العدو يندم ندماً شديداً». في غضون ذلك، أعلنت الشرطة الإسرائيلية اليوم مقتل 14 شخصاً وإصابة نحو 250 في الهجمات الصاروخية الإيرانية الأخيرة على تل أبيب. وتبادلت إسرائيل وإيران موجة جديدة من الهجمات خلال الليل وحتى صباح اليوم (الأحد). وقال الرئيس الأمريكي دونالد ترمب إن الصراع يمكن أن ينتهي بسهولة، محذراً طهران من ضرب أهداف أمريكية. وقال ترمب في منشور على منصته للتواصل الاجتماعي (تروث سوشيال): «إذا هاجمتنا إيران بأي شكل من الأشكال، فإنها ستواجه القوة والقدرة الكاملة للقوات المسلحة الأمريكية بمستويات لم تشهدها من قبل». وأضاف: «لكن بإمكاننا التوصل بسهولة إلى اتفاق بين طهران وإسرائيل، وإنهاء هذا الصراع الدموي». أخبار ذات صلة

ارتفاعات جماعية للملاذات الآمنة والأصول الخطرة تعاني
ارتفاعات جماعية للملاذات الآمنة والأصول الخطرة تعاني

العربية

timeمنذ 34 دقائق

  • العربية

ارتفاعات جماعية للملاذات الآمنة والأصول الخطرة تعاني

أبقت المخاطر المزدوجة المستثمرين في حالة قلق قبيل إعادة فتح الأسواق في وقت متأخر من يوم الأحد، بدءاً من تزايد احتمالات اندلاع حرب واسعة النطاق في الشرق الأوسط وصولاً إلى الاحتجاجات في جميع أنحاء الولايات المتحدة ضد الرئيس الأميركي دونالد ترامب والتي هددت بمزيد من الفوضى الداخلية. شنت إسرائيل وابلاً من الضربات في أنحاء إيران يومي الجمعة والسبت، قائلة إنها هاجمت منشآت نووية ومصانع صواريخ وقتلت عدداً كبيراً من القادة العسكريين فيما قد يكون عملية مطولة لمنع طهران من صنع سلاح نووي. ردت إيران بشن غارات جوية انتقامية على إسرائيل مساء الجمعة والسبت، حيث سُمع دوي انفجارات في القدس وتل أبيب، أكبر مدينتين في البلاد، بالإضافة إلى حيفا في الشمال. يوم السبت، قال رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو إن الضربات الإسرائيلية ستشتد، بينما ألغت طهران المحادثات النووية التي اعتبرتها واشنطن السبيل الوحيد لوقف القصف، بحسب ما ذكرته "رويترز"، واطلعت عليه "العربية Business". ولأول مرة، بدا أن إسرائيل استهدفت صناعة النفط والغاز الإيرانية يوم السبت، حيث أفادت وسائل إعلام رسمية إيرانية باندلاع حريق في حقل غاز. أدت الضربات يوم الجمعة إلى تراجع الأصول عالية المخاطر، بما في ذلك الأسهم، ورفعت أسعار النفط، ودفعت إلى الإقبال على الملاذات الآمنة مثل الذهب والدولار. في غضون ذلك، شكلت الاحتجاجات، التي نظمها تحالف "لا للملوك" لمعارضة سياسات ترامب، عاملاً مُثبطاً آخر محتملاً لشهية المخاطرة. فقبل ساعات من بدء تلك الاحتجاجات يوم السبت، أطلق مسلح، مُتنكراً في زي ضابط شرطة، النار على اثنين من السياسيين في ولاية مينيسوتا وزوجيهما، مما أسفر عن مقتل عضوة مجلس نواب الولاية الديمقراطية ميليسا هورتمان وزوجها. وانهت مؤشرات الأسهم الأميركية الرئيسية الثلاثة يوم الجمعة تعاملاتها على انخفاض، حيث انخفض مؤشر ستاندرد آند بورز 500 بنسبة 1.14%. بينما ارتفعت أسعار النفط والذهب، حتى مع ارتفاع الدولار. أي ضرر يلحق بالمعنويات والرغبة في المخاطرة قد يحدّ من مكاسب مؤشر ستاندرد آند بورز 500 على المدى القريب، والذي يبدو أنه قد توقف بعد انتعاشه من حالة الركود التي أصابت السوق في أوائل أبريل بسبب الحرب التجارية. ارتفع مؤشر ستاندرد آند بورز 500 بنحو 20% عن أدنى مستوى له في أبريل، لكنه لم يشهد أي تحرك يُذكر خلال الأسابيع الأربعة الماضية. وقال كبير مسؤولي الاستثمار في شركة "إف إم للاستثمارات"، أليكس موريس: "لا يزال ملف المخاطر الإجمالي الناجم عن الوضع الجيوسياسي مرتفعاً للغاية لدرجة تمنعنا من العودة إلى السوق بسرعة". مع تراجع الأصول الخطرة، ارتفعت توقعات المستثمرين لتقلبات سوق الأسهم على المدى القريب. ارتفع مؤشر التقلب في بورصة شيكاغو التجارية بمقدار 2.8 نقطة ليغلق عند 20.82 يوم الجمعة، وهو أعلى مستوى إغلاق له في ثلاثة أسابيع. قال مايكل طومسون، مدير المحافظ الاستثمارية المشارك في شركة ليتل هاربور أدفايزرز الاستثمارية المتخصصة، إن ارتفاع مؤشر التقلبات (VIX)، الذي يُطلق عليه غالباً "مقياس الخوف" في وول ستريت، وعقود التقلب الآجلة، كانا "مؤشرين تقليديين على تزايد عزوف المشاركين في سوق الأسهم عن المخاطرة". وأضاف طومسون أنه سيراقب أسعار عقود التقلب الآجلة على المدى القريب بحثاً عن أي ارتفاع يقترب من مستوى العقود الآجلة التي ستنتهي صلاحيتها بعد أشهر من الآن، أو يتجاوزه. وقال: "هذا يُشير إلى أن التحوط على المدى القريب أمرٌ مُبرر".

مصدران: هدنة أمريكا والصين التجارية لم تحل مسألة معادن نادرة ذات استخدام عسكري
مصدران: هدنة أمريكا والصين التجارية لم تحل مسألة معادن نادرة ذات استخدام عسكري

أرقام

timeمنذ ساعة واحدة

  • أرقام

مصدران: هدنة أمريكا والصين التجارية لم تحل مسألة معادن نادرة ذات استخدام عسكري

قال مصدران مطلعان على النتائج التفصيلية للمحادثات التجارية بين الولايات المتحدة والصين إن الهدنة التجارية التي تم التوصل إليها بين الجانبين في لندن لم تتطرق إلى قيود على التصدير مرتبطة بالأمن القومي، ليبقى نزاع دون حل يهدد اتفاقا أوسع نطاقا. وقال المصدران إن بكين لم تلتزم بمنح تصاريح لتصدير بعض المعادن المغناطيسية الأرضية النادرة المتخصصة التي يحتاجها الموردون العسكريون الأمريكيون لتصنيع الطائرات المقاتلة وأنظمة الصواريخ. وأبقت الولايات المتحدة على قيود التصدير على مشتريات الصين من رقائق متقدمة ضرورية لمجال الذكاء الاصطناعي بسبب القلق من أن يكون لها استخدامات عسكرية أيضا. وفي المحادثات التي جرت في لندن الأسبوع الماضي، بدا أن المفاوضين الصينيين يربطون التقدم بشأن رفع قيود التصدير على المغناطيسات الأرضية النادرة ذات الاستخدام العسكري بالقيود الأمريكية المفروضة منذ فترة طويلة على صادرات رقائق الذكاء الاصطناعي الأكثر تقدما إلى الصين. وشكل ذلك منعطفا جديدا في المحادثات التجارية التي بدأت بمسألة تهريب المواد الأفيونية ومعدلات الرسوم الجمركية والفائض التجاري للصين، لكنها تحولت بعد ذلك للتركيز على ضوابط التصدير. وقال المصدران إنه بالإضافة إلى ذلك، أشار مسؤولون أمريكيون إلى أنهم يتطلعون إلى تمديد الرسوم الجمركية الحالية على الصين لمدة 90 يوما أخرى بعد الموعد النهائي المتفق عليه في 10 أغسطس آب في جنيف الشهر الماضي، مما يرجح عدم التوصل إلى اتفاق تجاري دائم بين أكبر اقتصادين في العالم قبل ذلك الموعد. وطلب المصدران اللذان تحدثا إلى رويترز عدم الكشف عن هويتيهما نظرا لصرامة القيود التي يفرضها كلا الجانبين على الإفصاح عن المعلومات. ولم يرد البيت الأبيض أو وزارة الخارجية أو وزارة التجارة حتى الآن على طلبات التعليق. كما لم ترد وزارتا الخارجية والتجارة الصينيتان على طلبات للتعليق أُرسلت عبر الفاكس. وقال الرئيس دونالد ترامب يوم الأربعاء إن الاتفاق الذي توصل إليه المفاوضون الأمريكيون والصينيون في لندن "رائع"، مضيفا "لدينا كل ما نحتاجه، وسنحقق نتائج جيدة جدا بفضله. ونأمل أن يفعلوا ذلك أيضا". وقال وزير الخزانة الأمريكي سكوت بيسنت إن الاتفاق لن يقلص القيود المفروضة على تصدير رقائق الذكاء الاصطناعي المتطورة مقابل الحصول على المعادن النادرة الصينية. قبضة خانقة لكن قبضة الصين الخانقة على المعادن المغناطيسية الأرضية النادرة اللازمة لأنظمة الأسلحة تظل نقطة اشتعال محتملة بين الجانبين. وتهيمن الصين على الإنتاج العالمي للمعادن النادرة وتحظى باحتكار فعلي لعمليات التكرير والمعالجة. وتعثر اتفاق تم التوصل إليه في جنيف الشهر الماضي لخفض الرسوم الجمركية الثنائية من مستويات مرتفعة في خانة المئات بسبب القيود التي فرضتها بكين على صادرات المعادن الحيوية في أبريل نيسان. ودفع ذلك إدارة ترامب للرد بفرض ضوابط على الصادرات إلى الصين تمنع شحنات برمجيات تصميم أشباه الموصلات ومحركات الطائرات النفاثة وغيرها من السلع. وذكر أحد المصدرين أنه خلال محادثات لندن، وعدت الصين بتسريع الموافقة على طلبات تصدير المعادن الأرضية النادرة المقدمة من الشركات الأمريكية غير العسكرية، من بين عشرات الآلاف من الطلبات المعلقة حاليا. لكن المصدران أفادا بأن الصين لم تتراجع عن موقفها بشأن المعادن الأرضية النادرة المتخصصة، بما في ذلك السمريوم، اللازمة للتطبيقات العسكرية. ويشعر محللون صينيون بالتشاؤم إزاء احتمال تحقيق انفراجة جديدة قبل الموعد النهائي المحدد في 10 أغسطس آب. وقال ليو وي دونغ الخبير في الشؤون الأمريكية الصينية في معهد الدراسات الأمريكية التابع للأكاديمية الصينية للعلوم الاجتماعية "من الممكن التوصل إلى تفاهم متبادل مؤقت بشأن بعض المخاوف، لكن القضية الأساسية المتمثلة في اختلال التوازن التجاري لا يمكن حلها في هذا الإطار الزمني، وربما خلال الفترة المتبقية من ولاية ترامب".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store