
البنك الدولي: إنتاجية الفرد في موريتانيا لا تتجاوز 38 بالمائة (انفوغراف)
أظهرت معطيات البنك الدولي أن رصيد مؤشّر رأس المال البشري في موريتانيا لا يتجاوز 0.38 نقطة، ما يعني أن إنتاجية الفرد لا تتجاوز نسبة 38 بالمائة بسبب مستوى الصحة والتعليم الذي يحصل عليه.
وتحتاج موريتانيا لزيادة إنفاقها واستثماراتها في قطاعي الصحة والتعليم، إذ لا يتجاوز ما أُنفق على القطاعين نسبة 1.3 بالمائة من الناتج المحلي الإجمالي في 2022، وفق البنك الدولي.
وبحسب ذات المصدر؛ فإن رصيد موريتانيا أدنى من رصيد دول إفريقيا جنوب الصحراء، وكذلك الدول ذات الدخل الأدنى المتوسط.
المزيد في الانفوغراف المرفق من إنتاج الصحراء بلس:
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الصحراء
١٢-٠٤-٢٠٢٥
- الصحراء
البنك الدولي: إنتاجية الفرد في موريتانيا لا تتجاوز 38 بالمائة (انفوغراف)
أظهرت معطيات البنك الدولي أن رصيد مؤشّر رأس المال البشري في موريتانيا لا يتجاوز 0.38 نقطة، ما يعني أن إنتاجية الفرد لا تتجاوز نسبة 38 بالمائة بسبب مستوى الصحة والتعليم الذي يحصل عليه. وتحتاج موريتانيا لزيادة إنفاقها واستثماراتها في قطاعي الصحة والتعليم، إذ لا يتجاوز ما أُنفق على القطاعين نسبة 1.3 بالمائة من الناتج المحلي الإجمالي في 2022، وفق البنك الدولي. وبحسب ذات المصدر؛ فإن رصيد موريتانيا أدنى من رصيد دول إفريقيا جنوب الصحراء، وكذلك الدول ذات الدخل الأدنى المتوسط. المزيد في الانفوغراف المرفق من إنتاج الصحراء بلس:


الصحراء
٢٦-٠٣-٢٠٢٥
- الصحراء
الرئيس غزواني يثمن جهود الأطباء ويستعرض "إنجازات" قطاع الصحة (انفو غراف)
ثمن الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني، مساء الثلاثاء، جهود الطواقم الطبية التي وصفها بـ "التضحيات الجسام". وأكد الرئيس غزواني خلال إفطار مع الطواقم الطبية في المستشفى الوطني، اليوم الثلاثاء، أن تجربة كورونا المأساوية استخلصت منها موريتانيا الكثير من الدروس. وأشار الرئيس غزواني إلى أن القدرة الاستيعابية للمرافق الاستشفائية زادت ب 560 سريراً، منها 150 في مستشفى أطار و150 في مستشفى سيلبابي و140 في توسعة المستشفى الوطني. المزيد في الانفوغراف التالي من إنتاج الصحراء بلس:

تورس
٠٦-٠٣-٢٠٢٥
- تورس
395 مليون دينار دعم جديد من البنك الدولي لتونس
تعزيزا لهذا التعاون، استقبل وزير الصحة، د. مصطفى الفرجاني، يوم أمس الأربعاء 5 مارس 2025، وفدًا من البنك الدولي يتقدمه ألكسندر أرّوبيو، ممثل البنك في تونس ، وميشيل غرنولاتّي، مدير إدارة الصحة لمنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، لبحث تفعيل مشروع جديد بقيمة 125 مليون دولار وهو ما يعادل 395 مليون دينار تونسي لتعزيز الخدمات الصحية في تونس ، بدعم من الصندوق العالمي للأوبئة. وترتكز محاور المشروع بالأساس على تعزيز قدرات الاستجابة الصحية وتطوير حوكمة القطاع الصحي وتحديث مراكز الصحة الأساسية، وإعادة هيكلة خدمات الرعاية الأولية وتوسيع برامج الوقاية والكشف المبكر. كما يهدف التعاون بين سلطات الإشراف والمؤسسة الدولية الى تعميم الرقمنة لرفع كفاءة المتابعة الطبية وإرساء نظام معلوماتي شامل للمستشفيات. وأكد وزير الصحة حرص الوزارة على تسريع تنفيذ المشروع لضمان تحسين الخدمات الصحية، مشيدًا بدعم البنك الدولي في هذا المجال. من جانبه، عبّر ممثل البنك الدولي عن تقديره للجهود التونسية في تنفيذ مشاريع التعاون الصحي بسرعة وفعالية. يشار إلى أن المنظومة العلاجيّة العموميّة في تونس تتكوّن من 3 خطوط أساسيّة. يتمثّل الخطّ الأوّل في مراكز الصحّة الأساسية التي بلغ عددها 2113 مركزا وفق آخر المعطيات الاحصائية، إلى جانب المستشفيات المحلّية البالغ عددها 110 مستشفى. فيما يتمثّل الخطّ الثاني في 35 مستشفى جهويا موزّعة على كلّ ولايات الجمهورية وعددها 24 ولاية. في حين يتكوّن الخطّ الثالث من 22 مؤسّسة عموميّة للصحّة، أو ما يُعرف بالمستشفيات الجامعيّة التي يتركّز جلّها في ولاية تونس التي تضمّ لوحدها 12 مستشفى جامعي بينما تتوزّع بقيّة المستشفيات الجامعيّة على ولايات منّوبة وسوسة وصفاقس وأريانة، وبن عروس، والمنستير، وزغوان. ويبلغ عدد الأطباء لكلّ 1000 شخص 1,3 في القطاع العامّ علما ان عددهم تطوّر خلال العقدين الأخيرين، حيث ارتفع من 8.03 طبيب لكلّ 10 ملايين ساكن إلى 13.44 طبيب لكلّ عشرة ملايين ساكن.