logo
تاريخ تأسيس اجتماعات رؤساء الكنائس الأرثوذكسية الشرقية في الشرق الأوسط

تاريخ تأسيس اجتماعات رؤساء الكنائس الأرثوذكسية الشرقية في الشرق الأوسط

الدستورمنذ 6 أيام

بدأت صباح اليوم السبت أعمال اللقاء الخامس عشر لرؤساء الكنائس الأرثوذكسية الشرقية الثلاثة بالشرق الأوسط.
وكان قد استقبل قداسة البابا تواضروس الثاني ظهرالجمعة، في مركز لوجوس بدير القديس الأنبا بيشوي بوادي النطرون، قداسة البطريرك مار إغناطيوس أفرام الثاني بطريرك أنطاكية وسائر المشرق للسريان الأرثوذكس والرئيس الأعلى للكنيسة السريانية الأرثوذكسية في العالم، وقداسة الكاثوليكوس آرام الأول، كاثوليكوس الأرمن لبيت كيليكيا الكبير، أنطلياس، بلبنان، والوفدين المرافقين لقداستيهما، وذلك لعقد اللقاء الدوري لرؤساء الكنائس الأرثوذكسية الشرقية الثلاثة في الشرق الأوسط، في إطار احتفال الكنائس الثلاثة بمرور ١٧ قرنًا على انعقاد مجمع نيقيه المسكوني (٣٢٥ - ٢٠٢٥) وبالتزامن مع ذكرى نياحة القديس البابا أثناسيوس الرسولي (١٥ مايو - ٧ بشنس) بطل مجمع نيقيه.
وتوجه الآباء البطاركة الثلاثة ومرافقوهم عقب وصولهم إلى كنيسة التجلي بمركز لوجوس حيث صلوا صلاة شكر، عُقد بعدها لقاء وديّ قصير بالكنيسة ذاتها.
وبالتزامن مع اجتماعات رؤساء الكنائس نستعرض تاريخ تأسيس إجتماعات رؤساء الكنائس الأرثوذكسية الشرقية في الشرق الأوسط
اللقاء الأول: دير الأنبا بيشوي، وادي النطرون، مصر عام 1998
اللقاء الثاني: دير مار أفرام السرياني، معرة صيدنايا_ سوريا عام 1999
اللقاء الثالث: كاثوليكوسية الأرمن لبيت كيليكيا أنطلياس _لبنان عام 2000
اللقاء الرابع: مركز مار مرقس للكنيسة القبطية الأرثوذكسية_مصر عام2001
اللقاء الخامس: دير مار أفرام السرياني، معرة صيدنايا_سوريا عام 2002
اللقاء السادس: كاثوليكوسية الأرمن لبيت كيليكيا أنطلياس _لبنان عام 2003
اللقاء السابع: مركز مار مرقس للكنيسة القبطية الأرثوذكسية القاهرة _ مصر عام 2004
اللقاء الثامن: دير مار أفرام السرياني، معرة صيدنايا_ سوريا عام 2005
اللقاء التاسع: مركز مار مرقس للكنيسة القبطية الأرثوذكسية القاهرة _مصر عام 2006
اللقاء العاشر: دير مار أفرام السرياني، معرة صيدنايا_ سوريا عام 2007
اللقاء الحادي عشر: كاتدرائية القديس مرقس، العباسية_ مصر عام 2015
اللقاء الثاني عشر: المقر البطريركي للسريان الأرثوذكس، العطشانة – لبنان عام 2018
اللقاء الثالث عشر: المقر البابوي بدير القديس الأنبا بيشوي، وادي النطرون – مصر عام 2022
اللقاء الرابع عشر: المقر البابوي في الكاتدرائية المرقسية بالعباسية_ مصر عام 2024
اللقاء الخامس عشر: المقر البابوي بدير القديس الأنبا بيشوي، وادي النطرون _ مصر 2025

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تاريخ تأسيس اجتماعات رؤساء الكنائس الأرثوذكسية الشرقية في الشرق الأوسط
تاريخ تأسيس اجتماعات رؤساء الكنائس الأرثوذكسية الشرقية في الشرق الأوسط

الدستور

timeمنذ 6 أيام

  • الدستور

تاريخ تأسيس اجتماعات رؤساء الكنائس الأرثوذكسية الشرقية في الشرق الأوسط

بدأت صباح اليوم السبت أعمال اللقاء الخامس عشر لرؤساء الكنائس الأرثوذكسية الشرقية الثلاثة بالشرق الأوسط. وكان قد استقبل قداسة البابا تواضروس الثاني ظهرالجمعة، في مركز لوجوس بدير القديس الأنبا بيشوي بوادي النطرون، قداسة البطريرك مار إغناطيوس أفرام الثاني بطريرك أنطاكية وسائر المشرق للسريان الأرثوذكس والرئيس الأعلى للكنيسة السريانية الأرثوذكسية في العالم، وقداسة الكاثوليكوس آرام الأول، كاثوليكوس الأرمن لبيت كيليكيا الكبير، أنطلياس، بلبنان، والوفدين المرافقين لقداستيهما، وذلك لعقد اللقاء الدوري لرؤساء الكنائس الأرثوذكسية الشرقية الثلاثة في الشرق الأوسط، في إطار احتفال الكنائس الثلاثة بمرور ١٧ قرنًا على انعقاد مجمع نيقيه المسكوني (٣٢٥ - ٢٠٢٥) وبالتزامن مع ذكرى نياحة القديس البابا أثناسيوس الرسولي (١٥ مايو - ٧ بشنس) بطل مجمع نيقيه. وتوجه الآباء البطاركة الثلاثة ومرافقوهم عقب وصولهم إلى كنيسة التجلي بمركز لوجوس حيث صلوا صلاة شكر، عُقد بعدها لقاء وديّ قصير بالكنيسة ذاتها. وبالتزامن مع اجتماعات رؤساء الكنائس نستعرض تاريخ تأسيس إجتماعات رؤساء الكنائس الأرثوذكسية الشرقية في الشرق الأوسط اللقاء الأول: دير الأنبا بيشوي، وادي النطرون، مصر عام 1998 اللقاء الثاني: دير مار أفرام السرياني، معرة صيدنايا_ سوريا عام 1999 اللقاء الثالث: كاثوليكوسية الأرمن لبيت كيليكيا أنطلياس _لبنان عام 2000 اللقاء الرابع: مركز مار مرقس للكنيسة القبطية الأرثوذكسية_مصر عام2001 اللقاء الخامس: دير مار أفرام السرياني، معرة صيدنايا_سوريا عام 2002 اللقاء السادس: كاثوليكوسية الأرمن لبيت كيليكيا أنطلياس _لبنان عام 2003 اللقاء السابع: مركز مار مرقس للكنيسة القبطية الأرثوذكسية القاهرة _ مصر عام 2004 اللقاء الثامن: دير مار أفرام السرياني، معرة صيدنايا_ سوريا عام 2005 اللقاء التاسع: مركز مار مرقس للكنيسة القبطية الأرثوذكسية القاهرة _مصر عام 2006 اللقاء العاشر: دير مار أفرام السرياني، معرة صيدنايا_ سوريا عام 2007 اللقاء الحادي عشر: كاتدرائية القديس مرقس، العباسية_ مصر عام 2015 اللقاء الثاني عشر: المقر البطريركي للسريان الأرثوذكس، العطشانة – لبنان عام 2018 اللقاء الثالث عشر: المقر البابوي بدير القديس الأنبا بيشوي، وادي النطرون – مصر عام 2022 اللقاء الرابع عشر: المقر البابوي في الكاتدرائية المرقسية بالعباسية_ مصر عام 2024 اللقاء الخامس عشر: المقر البابوي بدير القديس الأنبا بيشوي، وادي النطرون _ مصر 2025

البابا تواضروس: الكنيسة القبطية تسير في خط مستقيم منذ أيام المسيح
البابا تواضروس: الكنيسة القبطية تسير في خط مستقيم منذ أيام المسيح

مصراوي

time٢٧-٠٤-٢٠٢٥

  • مصراوي

البابا تواضروس: الكنيسة القبطية تسير في خط مستقيم منذ أيام المسيح

أجرت الإعلامية مارتا زابلوكا حوارًا صحفيًّا مع قداسة البابا تواضروس الثاني، لصالح وكالة الأنباء البولندية، بينما قام الدكتور آدم حسين بالترجمة من العربية إلى البولندية. أكد البابا خلال الحوار، أن الهدف من الزيارة هو افتقاد أبناء الكنيسة القبطية المقيمين في بولندا، مشيرًا إلى أنه توجد لنا كنيسة تخدم حوالي 400 شخصًا، ما بين طلاب وعائلات عاملة، وهناك كاهن يخدمهم ضمن إيبارشية وسط أوروبا التي يشرف عليها نيافة الأنبا چيوڤاني، هذا إلى جانب لقاءات مع مسؤولين مصريين وبولنديين. وأكد قداسته على محبته الكبيرة للبابا فرنسيس بابا الڤاتيكان الراحل، لافتًا إلى أنهما التقيا كثيرًا، وبرحيله، فقدنا خادمًا حقيقيًا للإنسانية، ولكن في المقابل صار لنا صديقًا في السماء يصلي من أجل الإنسان والمسيحية. واستعرض قداسته أبعاد علاقته الوثيقة بـ "البابا فرنسيس" واصفًا إياه بأنه كان علامة فارقة في تاريخ الكنيسة وتاريخ الشعوب. وحول اللقاء الذي ترك أثرًا خاصًا، قال قداسة البابا: "كان اللقاء الأخير في مايو ٢٠٢٣ خلال زيارتي للڤاتيكان. كانت المحبة العميقة توثق علاقتنا. التقينا في ساحة القديس بطرس وأجرينا خطابات، كما تناولنا الطعام معًا في لقاء مميز تحدثنا فيه عن أخبار الكنيستين. وخلال اللقاء الرسمي قدمنا جزءًا من متعلقات شهداء ليبيا الأقباط، الذين استشهدوا عام ٢٠١٥، وقد بدا البابا فرنسيس متأثرًا جدًا، وأظهر مشاعر محبة عميقة، وقرر إقامة مذبح خاص على اسم هؤلاء الشهداء في الڤاتيكان" وعن رؤيته لتحقيق الوحدة بين المسيحيين، أوضح قداسة البابا تواضروس أن الطريق يتطلب عدة خطوات: أولاً: إقامة علاقات محبة مع كل الكنائس. ثانيًا: إجراء دراسات متخصصة لفهم تاريخ وعقائد كل كنيسة. ثالثًا: السير في خطوات حوار لاهوتي معمق. وأخيرًا: أن نصلي من أجل تحقيق هذه الرغبة، لأن رغبة المسيح أن يكون الجميع واحدًا. وفيما يخص تحقيق الوحدة على أرض الواقع، أشار قداسته إلى أن هناك بالفعل خطوات حقيقية قائمة، وقال: هناك محبة متبادلة، وحوارات لاهوتية جادة، مثل الحوار القائم بين الكنيسة الأرثوذكسية والكنيسة الكاثوليكية، والذي ساعدنا على فهم بعضنا البعض بشكل أعمق. ولا ننسى أن الانشقاق وقع عام ٤٥١ ميلاديًا، أي منذ خمسة عشر قرنًا، ولذلك فتصحيح المسار يحتاج إلى وقت طويل وجهد مستمر. وعن كيفية تعميق الفهم بين الكنيستين، قال: "من الضروري أن تتعرف الكنيسة الكاثوليكية أكثر على عقائدنا وتقاليدنا. فلدينا تراث كبير وكنوز روحية من شروحات الآباء الأوائل، والكنيسة القبطية تسير في خط مستقيم منذ أيام المسيح وحتى اليوم. وأضاف: "لدينا أكثر من ٢٠٠ يوم مخصصة للأصوام كل عام، ولدينا ألحان كنسية عظيمة باللغة القبطية، وفنون الأيقونات المقدسة، وزيارة أديرتنا والتعرف على حياتنا الرهبانية يشكل خطوة مهمة للتقارب" وحول زيارته لبولندا، أوضح أن هذه هي الزيارة الأولى لقداسته لها، وقال: 'قرأت كثيرًا عن بولندا منذ وقت قداسة البابا يوحنا بولس الثاني، البولندي الأصل، كما تعرفت على مدينة كراكوف والرئيس البولندي الشهير ليخ ڤاونسا. وازدادت رغبتي في زيارتها بعد زيارة الرئيس البولندي الحالي وقرينته إلى مصر، واستقبلناهما في كاتدرائية مار مرقس بالعباسية، والتقيا كذلك الرئيس عبدالفتاح السيسي. وعن عدد الأقباط في أوروبا وخارج مصر، قال قداسته: "يبلغ عدد الأقباط خارج مصر حوالي ٣ ملايين، من أصل ٩ ملايين مصري مقيمين بالخارج. الولايات المتحدة وفرنسا وأستراليا تضم أكبر عدد من الأقباط. ولدينا كنائس وأديرة هناك، تخدمهم" ومسؤولية الكنيسة أن ترعى كل إنسان حتى لو كان في بلد لا يوجد به سوى ثلاثة أو أربعة أفراد، حيث يزورهم الكاهن كل 6 أشهر". تحدث البابا، عن أبرز المشكلات التي تواجه الأسر المسيحية في حياتهم بصفة عامة، فأشار إلى أن "أول مشكلة هي المشكلات الاقتصادية، ولا سيما لدى الأسر المحتاجة منهم. ثانيًا التعليم، حيث أن التعليم الجيد مكلف للغاية. ثالثًا تأثير الإعلام الرقمي، الذي أثر على فكر وأخلاقيات الشباب، وهو أمر لا يتماشى مع ثقافتنا الشرقية. وهنا يأتي دور الكنيسة أن تحافظ على نقاوة الفكر وتحصين أبنائها من هذه المؤثرات". كما أكد أن مصر رغم التحديات، لا تعاني من اضطهاد ديني بين المسلمين والمسيحيين، قائلاً: "نعيش في محبة وتلاحم منذ قرون. نعمل ونتعلم ونتعالج معًا. التقارير التي تصدر عن حقوق الإنسان كثيرًا ما تكون مسيسة. أدعوكم لزيارة مصر ورؤية الحقيقة بأنفسكم." عن مصادر الدعم الروحي، قال: "الدعم الحقيقي يأتي من الله وحده، ومن الكنائس والأديرة. الله محب لكل البشر، صانع للخير، وضابط للكل. لذلك، نحيا في طمأنينة وسلام، ونكرر كل يوم: يا ملك السلام، أعطنا سلامك." وحول من يعايشون أزمات إيمانية أو الشك، أضاف البابا: 'الابتعاد عن الله يدخل الإنسان في دائرة الشك واليأس، مما يؤدي إلى مشكلات خطيرة مثل الإلحاد والانتحار. العالم اليوم بحاجة إلى المزيد من الحب، فالجوع الحقيقي في العالم ليس للمادة بل للمحبة." وفي ختام حديثه، شدد قداسة البابا على أهمية المحبة والخدمة في دور الكنيسة لمساعدة كل إنسان.

'وحدة وطنية على أرض الكويت'.. عيد القيامة يوحد القلوب برسائل رئاسية ومشاركة رسمية وجماهيرية
'وحدة وطنية على أرض الكويت'.. عيد القيامة يوحد القلوب برسائل رئاسية ومشاركة رسمية وجماهيرية

الطريق

time٢٣-٠٤-٢٠٢٥

  • الطريق

'وحدة وطنية على أرض الكويت'.. عيد القيامة يوحد القلوب برسائل رئاسية ومشاركة رسمية وجماهيرية

الأربعاء، 23 أبريل 2025 11:23 صـ بتوقيت القاهرة في أجواء تملؤها المحبة والوحدة، أقامت كاتدرائية مار مرقس للأقباط الأرثوذكس في الكويت، مساء السبت الماضي، قداس عيد القيامة المجيد، وسط حضور رسمي وشعبي واسع، جسّد معاني التآخي والتسامح بين أطياف الشعب المصري بالخارج. حضور رسمي ورسالة رئاسية شهد القداس مشاركة مميزة من أعضاء البعثة الدبلوماسية المصرية بالكويت، تقدمهم السفير أسامة شلتوت، ورئيس البعثة القنصلية شريف بدير، والعميد أ.ح مصطفى الدلال، وعدد من رموز الجالية المصرية وشخصيات كويتية بارزة. وخلال الفاعليات، نقل السفير شلتوت للحضور تهنئة الرئيس عبدالفتاح السيسي لأبناء مصر الأقباط بالخارج، قائلاً: :أبعث إليكم بأصدق التهاني القلبية بمناسبة عيد القيامة المجيد، متمنيًا لكم دوام النجاح ولمصرنا الغالية المزيد من الاستقرار والازدهار." تأكيد على الوحدة الوطنية وفي كلمته، شدد السفير شلتوت على أن عيد القيامة ليس فقط مناسبة دينية، بل فرصة لتجديد العهد على المحبة والعيش المشترك، مضيفًا: "برغم اختلاف العقائد، إلا أن الوحدة بين أبناء مصر ستظل قائمة، ونحتفل جميعًا برسالة إنسانية تدعو للسلام والتسامح." كما ثمّن زيارة الرئيس السيسي الأخيرة إلى الكويت، ووجّه الشكر إلى سمو أمير البلاد وولي عهده والحكومة الكويتية على رعايتهم الكريمة للجالية المصرية. رسالة أمل وإنسانية من جانبه، رحّب القمص بيجول الأنبا بيشوي، راعي الكنيسة، بالحضور، موجّهًا الشكر للقيادة الكويتية والرئيس السيسي على دعمهم وتقديرهم، مؤكدًا أن: "الإنسان كائن خالد.. حياته لا تنتهي بالموت، بل تبدأ بالحياة الأبدية." كما أعرب عن أمله في أن تعم المحبة والاستقرار العالم أجمع، داعيًا لتسخير العلم والتنمية لما فيه خير البشرية. جسور محبة لا تنقطع الاحتفالية أكدت عمق العلاقات المصرية الكويتية، ومتانة الروابط بين الشعوب، بحضور ممثلي الاتحاد العام للمصريين في الخارج، وسفراء وممثلين عن الأحزاب ومنظمات المجتمع المدني، لتكون المناسبة رسالة واضحة بأن الوحدة الوطنية هي القوة الحقيقية لمصر في الداخل والخارج.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store