
ترقب لإصدار جدول "المحترفين" وغياب متواصل للجوائز الفردية
اضافة اعلان
عمان- تتجه دائرة المسابقات في اتحاد الكرة خلال الأيام القليلة المقبلة، لإصدار جدول مباريات مرحلة الذهاب من دوري المحترفين لكرة القدم لموسم 2025-2026، والمقرر أن ينطلق يوم 31 من الشهر الحالي، بمشاركة 10 فرق وعلى 3 مراحل.ويفتتح حامل اللقب الحسين إربد، مشوار الدفاع عن لقب دوري المحترفين، بمواجهة الأهلي، فيما يواجه وصيف النسخة السابقة فريق الوحدات نظيره الرمثا، على أن يلتقي الفيصلي مع الجزيرة، ويقابل السلط نظيره شباب الأردن، على أن يلعب البقعة مع السرحان.وتقام المرحلة الثانية بالترتيب نفسه لجولات الدوري من الأولى وحتى الأخيرة، فيما أقيمت قرعة ثالثة مختلفة للمرحلة الثالثة، التي كشفت عن مواجهات تجمع شباب الأردن مع السلط، السرحان مع الفيصلي، الجزيرة مع الأهلي، الحسين إربد مع البقعة، الرمثا مع الوحدات.واعتمد اتحاد الكرة 5 ملاعب لإقامة مباريات الموسم الكروي عليها، وهي: استاد عمان الدولي، استاد الملك عبد الله الثاني، استاد الحسن الدولي، استاد الأمير محمد واستاد البترا، مع إضافة ملعب السلط، في حال جاهزيته للمرحلة المقبلة، بداعي أعمال الصيانة.وتبدو جاهزية الملاعب لاستضافة النسخة الـ73 من بطولة الدوري محل شك، في ظل وجود ملاحظات على أرضية استاد البترا واستاد عمان الدولي، من خلال الاستضافة المستمرة لتدريبات منتخبات المجموعة الأولى المؤهلة لكأس آسيا للسيدات، إلى جانب استقبال استاد الملك عبد الله الثاني مباراتين في اليوم الواحد وعلى مدار 12 يوما، مع اختتام المنافسات أمس.وتشير لائحة البطولات للموسم الجديد، إلى رفع قيمة جائزة الفريق البطل من 60 ألفا إلى 100 ألف دينار، وذلك بحسب ما تمت الإشارة إليه في لائحة البطولات الموسم الماضي، إضافة إلى رفع قيمة جائزة الفريق الوصيف إلى 50 ألف دينار، والمركز الثالث إلى 15 ألف دينار.وبحسب لائحة البطولات للموسم الجديد، فإن الجوائز الفردية للاعبين في نهاية الموسم يستمر غيابها لموسم آخر، مع عدم إضافة جوائز أخرى تتمثل برجل المباراة وغيرها المعمول بها في مختلف دول العالم، مع احتمالية إدراجها خلال الموسم في حال وجود راع لها أو تفكير اتحاد الكرة بضرورة إرجاعها.ومن الجدير بالذكر، أن منافسات الموسم الجديد ستنطلق غدا، من خلال لقاء ذهاب كأس السوبر، الذي يجمع الوحدات مع الحسين إربد على استاد الملك عبد الله الثاني، فيما تقام مباراة الإياب بين الفريقين يوم الجمعة المقبل، على استاد الحسن الدولي.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الغد
منذ ساعة واحدة
- الغد
اتحاد اليد يسابق الزمن لإنهاء أزمة الأهلي قبل مباراة "السوبر"
محمد ماهر عربيات اضافة اعلان عمان- أكد رئيس الاتحاد الأردني لكرة اليد د. تيسير المنسي، أن الاتحاد عقد اجتماعا أول من أمس، مع إدارة النادي الأهلي بحثا عن حلول للقرار الأخير بتجميد نشاط كرة اليد في النادي، وعدم مشاركته في أي من البطولات التي ينظمها اتحاد اليد.وبين المنسي في تصريح لـ 'الغد'، أن الاجتماع عقد لساعات طويلة لتدارس الموضوع، لافتا إلى أنه ما يزال هناك أمورا عالقة حتى اللحظة.وشدد المنسي على حرص الاتحاد على حماية اللاعبين والأندية وكل ما يخدم منظومة كرة اليد، مضيفا أن المشاورات والتواصل ما يزالان مستمرين مع جميع الأطراف من أجل حل الخلاف.وأوضح أن الأمور ربما تتضح بشكل أكبر اليوم على أبعد تقدير، حيث سيتخذ الاتحاد قراره بناء على ذلك.وكان مجلس إدارة النادي الأهلي، أصدر بيانا قبل أيام يعلن من خلاله تجميد نشاط كرة اليد في النادي وعدم المشاركة في أي من البطولات المحلية التي ينظمها الاتحاد الأردني خلال الموسم الرياضي المقبل، وذلك على خلفية ما وصفه بتسجيل عدد من لاعبيه كـ'محترفين' من دون الحصول على موافقة النادي.واستنكر النادي ما اعتبره تجاوزات تمت بالتنسيق مع وكيل لاعبين أجنبي، تهدف لاكتساب بعض اللاعبين صفة الاحتراف بصورة غير قانونية، على حساب حقوق الأندية الأردنية ومكتسباتها، مؤكدًا أن اتحاد كرة اليد لم يحافظ على تلك الحقوق ولم يوقف هذه التجاوزات في التعاقد مع اللاعبين.وأشار البيان إلى أن مجلس إدارة النادي الأهلي وبعد تداول ومناقشات قرر وقف النظر في هذا القرار إلا في حال تحقق أحد الشرطين، إذ يعتبر الشرط الأول التزاما من الاتحاد الأردني لكرة اليد بعدم تسجيل اللاعبين المعنيين في كشوفات أي ناد أردني غير النادي الأهلي، وحصر التزاماتهم بصفة الهواة كما هي مسجلة رسميا.فيما ذكر البيان أن الشرط الثاني هو إعلان رسمي من الاتحاد الأردني لكرة اليد بتحويل اللعبة بأكملها إلى الاحتراف، مع تحرير اللاعبين وإعلام جميع الأندية رسميا بحقها في الدخول بمفاوضات مع اللاعبين.وأكد النادي الأهلي أن قراره يأتي حفاظا على حقوقه التاريخية في اللعبة، التي لطالما مثل فيها النادي الأردن ورفع رايته عاليا محليا وخارجيا، معتبرا أن ما جرى يعد تعديا على القيم الرياضية والأعراف المتبعة.يشار إلى أنه من المفترض أن يلتقي فريق السلط مع الأهلي في الأول من شهر آب ( أغسطس) المقبل، في مباراة كأس السوبر على صالة الأميرة سمية بمدينة الحسين للشباب.


الغد
منذ 5 ساعات
- الغد
فتح المدرجات مجانا.. فرصة لإعادة الجماهير إلى الملاعب
يحيى قطيشات اضافة اعلان عمان – تعاني مدرجات الملاعب خلال المنافسات المحلية لكرة القدم، من ضعف الحضور الجماهيري في أغلب المباريات، باستثناء بعض المواجهات الكبرى التي تجمع فرق الفيصلي والوحدات والحسين إربد والرمثا.الظروف المالية الصعبة التي تمر بها الجماهير، التي تضحي من أجل مؤازرة فرقها رغم أعباء الحياة، تجعل من المهم أن تعيد الأندية التفكير في كيفية جذب الجمهور مجددًا إلى المدرجات، مع الحفاظ على حقوق الأندية في الحصول على ريع كبير من المباريات الجماهيرية .هذا الواقع يطرح تساؤلات مهمة حول الأسباب التي تمنع الأندية من فتح أبواب المدرجات مجانا أمام جماهيرها في المباريات البيتية، باستثناء المواجهات التي تشكل دخلا ماليا كبيرا نتيجة الحضور الجماهيري الكثيف.تجارب المواسم الماضية، أثبتت أن غالبية المباريات تشهد حضورا ضعيفا لا يوازي قيمة الحدث ولا أهمية المنافسات، وهذا لأسباب متعددة، أبرزها صعوبة الظروف الاقتصادية التي تواجه الجماهير، وارتفاع تكاليف حضور المباريات من تذاكر وتنقل وأسعار الطعام والشراب داخل الملاعب.في هذا السياق، تبرز مبادرة نادي الحسين إربد كنموذج ناجح يعكس فهما عميقا لأهمية الجماهير، حيث بادرت إدارة النادي إلى فتح المدرجات مجانا خلال مباريات الفريق في دوري أبطال آسيا 2، وهو ما ساهم في إعادة الحيوية إلى المدرجات.نائب رئيس النادي غيث المعاني، أكد أن هذه المبادرة جاءت من شعور إدارة النادي بالمسؤولية تجاه أهالي المدينة والعائلات التي تتكبد عناء السفر لدعم الفريق، مضيفا أن الإدارة حرصت على تقديم فريق يليق بسمعة النادي وتاريخه، وأن الامتلاء الجماهيري في نهائي السوبر لم يكن نتيجة توزيع تذاكر مجانية، بل رغبة حقيقية من الجمهور بالحضور.مبادرة الحسين الناجحة أتثبت أن التفكير 'خارج الصندوق'، يمكن أن يعيد الحياة للمدرجات، وأن استعادة نبض الجماهير يبدأ بخطوات بسيطة لكنها مؤثرة، قد تكون البداية بفتح الأبواب مجانا ولكن الأثر يمتد ليصل إلى روح المنافسة ومستقبل اللعبة.عدد من الفنيين والمتابعين أكدوا أهمية هذه الخطوة، حيث اعتبر المدرب الوطني عبد الله العمارين أن الحضور الجماهيري هو المحرك الأساسي لأي فريق، وأن فتح الأبواب مجانا أو خفض أسعار التذاكر يساهم في عودة الجماهير وزيادة الحافز لدى اللاعبين.وأضاف في حديثه لـ'الغد' أن إدارات الأندية مطالبة بتقدير ظروف الجماهير المالية، والبحث عن أفضل الوسائل للتخفيف عليها، خصوصا أن كثيرا منهم يتكبد عناء السفر بين المحافظات لدعم وتشجيع فريقه، مشيرا إلى أن المبالغ الواردة لصندوق النادي بسيطة أصلا نتيجة ضعف الإقبال على حضور المباريات.وأشار إلى أن الفرق التي تحظى بدعم جماهيري كبير تقدم مستويات أفضل وتظهر بثقة أكبر داخل الملعب، وأن عودة الجمهور تمثل استثمارا مباشرا في قوة الفريق.من جهة أخرى، عبر عدد من المشجعين عن أمنيتهم بأن تحذو الأندية الأخرى حذو الحسين، حيث قال المشجع سالم المجالي، أحد مشجعي الفيصلي 'إن الكثير من الشباب يعزفون عن حضور المباريات بسبب ارتفاع التكاليف، خصوصًا أبناء المحافظات في ظل ظروف اقتصادية صعبة، وفتح المدرجات مجانا يساهم في عودة الأجواء الجماهيرية'.وتطرق إلى مبادرة تستحق التقدير من المحبين لأنديتهم، تتمثل في شراء التذاكر وتقديمها للجماهير على نفقتهم الخاصة، في محاولة لدعم الأندية وتحفيز الحضور الجماهيري، وهي فكرة قابلة للتوسع، إذا ما وجدت دعما وتعاونا من إدارات الأندية.


الغد
منذ 8 ساعات
- الغد
السلط يغير سياسته التعاقدية ويؤمن الأجانب بعقود لموسمين
يحيى قطيشات اضافة اعلان عمان – نجح نادي السلط، في تغيير سياسته في التعاقد مع محترفين أجانب، من خلال توقيعهم على عقود لمدة موسمين، في سياسة أكثر نجاعة واحترافية.يؤكد العديد من المتابعين والمختصين أن الأندية الأردنية مطالبة بإعادة النظر في أسلوب التعاقد مع المحترفين، من خلال التركيز على استقطاب لاعبين مميزين قادرين على إحداث الفارق بدلا من التعاقد لمجرد سد النقص، وأن تكون العقود لأكثر من موسم حتى تحقق التجربة الاستفادة الفنية، خصوصا أن اللاعب قد يتعرض لإصابة تمنعه من اللعب في عدد من اللقاءات، وهذا حصل مع أكثر من فريق خلال المواسم الماضية.ويرى كثيرون، أن العقود القصيرة لم تعد مناسبة في ظل تطور مستوى بعض اللاعبين بشكل مفاجئ وسريع، الأمر الذي يتطلب وجود بُعد نظر إداري في صياغة العقود، سواء بهدف البناء الفني المستقر أو الاستفادة من العائد المالي في حال انتقال اللاعب.واستفادت إدارة نادي السلط من التجارب السابقة التي مرت بها في ملف التعاقد مع اللاعبين الأجانب، وبدأت بتطبيق سياسة جديدة تهدف إلى ضمان استمرارية اللاعبين المحترفين ضمن صفوف الفريق لأطول فترة ممكنة، وتحقيق أقصى فائدة فنية ومالية من التعاقدات الخارجية.وتدرك إدارة السلط وغيرها، أن الأموال التي تُدفع في التعاقد مع اللاعبين الأجانب ترهق صناديق الأندية وتشكل عبئا ماليا كبيرا، خصوصا إذا لم يكن اللاعب على مستوى الطموح أو إذا غادر بعد موسم واحد من دون أن يحقق إضافة فنية أو مردودا استثماريا، وهو ما دفع السلط إلى اعتماد عقود طويلة الأمد نسبيا للاستفادة المزدوجة، إضافة إلى ترك خيارات استقطاب اللاعبين الأجانب للمدير الفني هيثم الشبول، الذي شكل استقرارا فنيا بمواصلته الإشراف على تدريب الفريق بعد رحلة مميزة في الموسم الماضي، توجها بلقب تاريخي يعد الأول في تاريخ النادي من خلال الفوز بلقب بطولة الدرع.وجاء هذا التغيير بعد دروس عدة، كان أبرزها التعاقد مع المهاجم الكاميروني وانجا قبل سنوات عدة، الذي قدم موسما استثنائيا وخطف الأضواء وساهم في قيادة الفريق لتحقيق نتائج لافتة في دوري المحترفين، ما جعله محط أنظار العديد من الأندية، ورغم العروض المغرية التي تلقاها، لم يتمكن السلط من الاستفادة منه ماليا نظرا لقصر مدة العقد، لينتقل بعدها إلى صفوف الفيصلي من دون مقابل.وتكرر السيناريو ذاته في الموسم الماضي مع المهاجم الموريتاني مامادو نياس، الذي انضم للفريق في مرحلة الإياب ونجح في تسجيل أهداف حاسمة وساهم بقوة في تحسين أداء الفريق، قبل أن يخطفه نادي الوحدات مع نهاية الموسم مستفيدا من نهاية عقده القصير.ومع انطلاق سوق الانتقالات الصيفية للموسم الجديد، وضعت إدارة السلط هذه الأخطاء نصب عينيها واعتمدت نهجا أكثر احترافية في إدارة ملف التعاقدات، حيث أبرمت عقودا مع اللاعبين الأجانب لموسمين بدلا من موسم واحد لضمان الاستفادة منهم على المدى الطويل.وفي هذا السياق، أتمت الإدارة صفقة ضم المدافع النيجيري إندورانس عبدي بيري لمدة موسمين، كما تعاقد النادي مع المهاجم الدولي الموريتاني سامغا شيخنا للمدة ذاتها، إلى جانب الفلسطينيين عميد صوافطة وشقيقه عمر اللذين وقعا لموسم واحد بسبب ظروفهما الخاصة، ما يشير إلى رغبة صريحة في تشكيل فريق قوي ومتوازن قادر على المنافسة.وتسعى إدارة السلط إلى بناء فريق متكامل لخوض غمار الموسم المقبل بثقة كبيرة وسط دعم جماهيري لافت وطموحات متجددة، وشغف بموسم يعيد الفريق إلى الواجهة ويثبت أن السلط بات أكثر نضجا في التخطيط الفني والإداري.ومن الأندية التي نجحت في إبرام عدد من الصفقات الأجنبية والمحلية لأكثر من موسم، الفيصلي، الذي بحث أيضا عن الاستقرار الفني من خلال تجديد الثقة بالجهاز الفني بقيادة جمال أبو عابد، الذي اختار لاعبين بمستويات فنية مميزة من المحليين والأجانب، وعملت اللجنة المؤقتة على إبرام عقود مع عدد منهم لأكثر من موسم.ويشير المدرب الوطني والمحلل الفني عثمان الحسنات، إلى أن اللاعب الأجنبي في الدوري الأردني يجب أن يكون قيمة مضافة حقيقية ويختلف عن اللاعب المحلي من حيث التأثير الفني والبدني، لأن الهدف من استقدامه هو رفع مستوى الفريق وليس مجرد المشاركة.وأضاف في حديثه لـ'الغد'، أن غياب النظرة الاستثمارية عند بعض الأندية ساهم في ضياع فرص لتحقيق مكاسب مالية مجزية من اللاعبين المحترفين، بسبب العقود القصيرة وعدم التحوط لأي تألق مفاجئ من اللاعب خلال الموسم.وأردف 'ترك الخيارات الفنية للمدير الفني وعدم التدخل الإداري يساهمان في إنجاز صفقات مميزة ومؤثرة تلعب دورا في زيادة القدرة الفنية والبدنية للفريق، حيث يسعى المدير لاستقطاب اللاعب المناسب والضروري لخدمة أفكاره وسد النقص في هيكل الفريق، والتعاقد معه لأكثر من موسم يجعل اللاعب يعطي أفضل ما عنده خلال الموسم'.وأشاد الحسنات بخطوة ناديي السلط والفيصلي وعدد من الأندية الأخرى، ترك مهمات اختيارات اللاعبين المحليين والأجانب للمديرين الفنيين، وأن التوجه لإبرام التعاقدات مع اللاعبين، وخصوصًا الأجانب، لأكثر من موسم يعد فكرًا يخدم منظومة النادي وفريقه.وقال المشجع خالد حياصات 'السلط خسر لاعبين رائعين لأن العقود كانت قصيرة، وخطوة التعاقد لسنتين ممتازة وتمنح الفريق استقرارا وفرصة للاستفادة ماليا إذا قرر بيع اللاعب لاحقا'، في حين كتب آخر: 'نأمل بأن تحذو بقية الأندية حذو السلط في التخطيط للمستقبل، وعدم التفكير فقط في الحلول المؤقتة'.وأضاف 'تبقى تجربة إدارة السلط نموذجا إيجابيا بدأ يلفت الأنظار وقد يشكل دافعا لبقية الأندية لإعادة تقييم استراتيجياتها التعاقدية، بما يضمن تطوير اللعبة محليا وخلق بيئة احترافية أكثر استقرارا وجودة'.