logo
توثيق أممي يكشف استهداف إسرائيل للمدنيين عند مراكز توزيع المساعدات الإنسانية

توثيق أممي يكشف استهداف إسرائيل للمدنيين عند مراكز توزيع المساعدات الإنسانية

بلدنا اليوممنذ 5 أيام
كشف فريق تابع للأمم المتحدة في غزة عن توثيق صادم للحظة إطلاق النار الحي من قبل قوات الإحتلال الإسرائيلي، باتجاه عشرات المدنيين الفلسطينيين اثناء انتظارهم للحصول على المساعدات الإنسانية قرب أحد مراكز التوزيع في قطاع غزة، وفقا لما ذكرته قناة سكاي نيوز عربية في خبر عاجل.
وأظهر مقطع فيديو مصور تم تصويره من داخل سيارة تابعة للفريق الأممي جموع من المدنيين الفلسطينيين، وهم يتجمعون قرب المركز لاستلام المساعدات الإنسانية، بينما تسمع وترى بوضوح طلقات نارية وتظهر آثار الرصاص وهي تصيب الأرض بجوار المدنيين الفلسطينيين، مؤكدا على الاستهداف المباشر للمدنيين الفلسطينيين بناءا على تعليمات من إدارة إسرائيل.
#سوشال_سكاي #غزة #المساعدات #الأمم_المتحدة #متداول pic.twitter.com/6OmQy4b1Qd
— سكاي نيوز عربية (@skynewsarabia) August 2, 2025
كما أشارت وكالة الأنباء الفلسطينية وفا إلى أن أعداد الضحايا في تزايد مستمر حيث قتل 23 فلسطيني مدني وأصيب آخرون منذ فجر اليوم السبت وذلك جراء غارات إسرائيلية متواصلة على قطاع غزة المحاصر، موضحة أن من بين القتلي 12 شخص كانوا ينتظرون المساعدات الإنسانية جنوبي مدينة غزة.
وأفادت وكالة الصحافة الفلسطينية صفا، أن إسرائيل وقوات جيش الإحتـ ـلال الإسرائيلي مستمرون في استهداف المدنيين الفلسطينيين الدين ينتظرون الطعام والشراب الصالحيين للاستعمال ذاكرة ارتقاء خمسة مواطنيين فلسطينيين جراء قطف إسرائيلي استهدف خيام النازحين في خان يونس واستشهاد 6 مواطنيين بينهم أب وزوجة وثلاثة أبناء بقصف إسرائيلي على بلدة الزوايدة وسط القطاع.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

دعوة أممية لإلغاء شرط إسرائيلي يقيد عمل المنظمات الدولية في غزة
دعوة أممية لإلغاء شرط إسرائيلي يقيد عمل المنظمات الدولية في غزة

فيتو

timeمنذ 3 ساعات

  • فيتو

دعوة أممية لإلغاء شرط إسرائيلي يقيد عمل المنظمات الدولية في غزة

دعت وكالات تابعة للأمم المتحدة ومنظمات غير حكومية، سلطات الإحتلال الإسرائيلية إلى إلغاء شرط تم تقديمه فى 9 مارس، يُلزم المنظمات الدولية غير الحكومية بمشاركة معلومات شخصية حساسة عن موظفيها الفلسطينيين، تحت طائلة خطر إنهاء عملياتها الإنسانية في قطاع غزة والضفة الغربية، بما في ذلك القدس الشرقية. المنظمات الدولية غير الحكومية وبحسب مركز إعلام الأمم المتحدة، حذرت المنظمات الإنسانية من أنه ما لم يتخذ إجراء عاجل، فإن غالبية الشركاء من المنظمات الدولية غير الحكومية قد يتم إلغاء تسجيلها بحلول 9 سبتمبر أو قبل ذلك – مما سيجبرها على سحب جميع الموظفين الدوليين الأمر الذي يحول دون تقديم المساعدة الإنسانية الحيوية والمنقذة للحياة للفلسطينيين. وذكرت أن هذا الشرط هو جزء من مجموعة شروط تقييدية جديدة للمنظمات الدولية غير الحكومية، تتضمن عواقب محتملة للانتقاد العلني لسياسات وممارسات حكومة إسرائيل. الاحتلال يرفض طلبات متكررة من 29 منظمة غير حكومية لشحن مساعدات إنسانية إلى غزة وذكر بيان صادر عن فريق العمل الإنساني في الأرض الفلسطينية المحتلة، أن المنظمات غير الحكومية غير المسجلة بموجب النظام الجديد ممنوعة بالفعل من إرسال أي إمدادات إلى غزة. ففي يوليو من هذا العام، رفضت سلطات الإحتلال الإسرائيلية طلبات متكررة من 29 منظمة غير حكومية لشحن مساعدات إنسانية إلى غزة، مبررة ذلك بأن المنظمات "غير مصرح لها". وقد منعت هذه السياسة بالفعل تسليم مساعدات منقذة للحياة، بما فيها الأدوية والغذاء ومستلزمات النظافة. وهذا يؤثر بشكل أعمق على النساء والأطفال وكبار السن والأشخاص ذوي الإعاقة، مما يزيد من خطر تعرضهم للإساءة والاستغلال. كما تقدم المنظمات الدولية غير الحكومية دعما حاسما للمنظمات غير الحكومية الفلسطينية التي تعتمد على الشركاء الدوليين للحصول على الإمدادات والتمويل والدعم الفني. وحذر البيان من أنه بدون هذا التعاون، ستنقطع عملياتها، مما سيحرم مزيدا من المجتمعات من الغذاء والرعاية الطبية والمأوى وخدمات الحماية الحيوية. المشاركة في الاستجابة الإنسانية الجماعية وحذر بيان فريق العمل الإنساني في الأرض الفلسطينية المحتلة، من أن عرقلة المنظمات غير الحكومية من المشاركة في الاستجابة الإنسانية الجماعية ينتهك التزامات إسرائيل بموجب القانون الدولي الإنساني، "ويأتي في وقت نتلقى فيه تقارير يومية عن وفيات بسبب الجوع الشديد بينما تواجه غزة ظروف مجاعة". وفي ذات السياق، شدد المفوض العام لوكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل لاجئي فلسطين (الأونروا) "فيليب لازاريني" على ضرورة السماح للأمم المتحدة وشركائها بالقيام بعملهم. وقال في منشور على موقع "إكس": "قبل انتشار المجاعة، وفّرت مراكز التوزيع المجتمعية، بدعم من الشركاء، الغذاء والمساعدات لمليوني شخص منتشرين في أنحاء قطاع غزة. بعد خمسة أشهر من المحاولات المستمرة لاستبدال الاستجابة المنسّقة للأمم المتحدة بأربع نقاط توزيع عسكرية إسرائيلية، أصبح الجوع أحدث قاتل في غزة". اتخاذ القرارات الاستراتيجية وأضاف "لازاريني" أن الوقت قد حان لتقديم المساعدات بشكل آمن، ودون عوائق، وبكرامة. جدير بالذكر أن فريق العمل الإنساني هو منتدى لاتخاذ القرارات الاستراتيجية، بقيادة منسق الشؤون الإنسانية في الأرض الفلسطينية المحتلة، ويجمع الفريق رؤساء هيئات الأمم المتحدة وأكثر من 200 منظمة غير حكومية، دولية ومحلية، تعمل جميعها في مجال الشؤون الإنسانية في الضفة الغربية وقطاع غزة، وفقًا للمبادئ الإنسانية المتفق عليها دوليا. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

واشنطن تحضر لقرار أممي بشأن الرئيس السوري أحمد الشرع
واشنطن تحضر لقرار أممي بشأن الرئيس السوري أحمد الشرع

أهل مصر

timeمنذ 6 ساعات

  • أهل مصر

واشنطن تحضر لقرار أممي بشأن الرئيس السوري أحمد الشرع

قالت مصادر دبلوماسية إن الولايات المتحدة تسعى لرفع العقوبات التي يفرضها مجلس الأمن الدولي على الرئيس السوري أحمد الشرع وجماعة "هيئة تحرير الشام"، وسط توقعات بـ "فيتو" صيني. وقال موقع al monitor إن واشنطن وزعت مشروع قرار على المملكة المتحدة وفرنسا يدعو إلى شطب اسم الشرع، ووزير الداخلية السوري أنس خطاب من قائمة العقوبات الأممية الخاصة بمكافحة الإرهاب المفروضة على تنظيم القاعدة وتنظيم "داعش" وهي عقوبات تستلزم الحصول على إذن خاص من الأمم المتحدة للسفر الدولي. ويشمل المشروع الأمريكي توسيع استثناءات العقوبات لتسهيل النشاط التجاري في سوريا، كما يتضمن استثناء محدودا على حظر الأسلحة يتيح لوكالات تابعة للأمم المتحدة استخدام المعدات اللازمة في عمليات إزالة الألغام وغيرها من الأنشطة دون الخضوع لقيود الاستخدام المزدوج. وكانت النسخة الأولى من المشروع الأمريكي تتضمن رفع اسم هيئة تحرير الشام من قائمة العقوبات، حسبما أوضحت المصادر الدبلوماسية. لكن الولايات المتحدة عدلت النص بعد توقع اعتراض بعض أعضاء مجلس الأمن، وبينهم الصين، وستسعى بدلًا من ذلك إلى رفع اسم الجماعة عبر لجنة العقوبات التابعة للأمم المتحدة التي تعمل بسرية. ولا يزال من غير المؤكد ما إذا كان سيتم رفع اسم الشرع قبل مشاركته في قمة الأمم المتحدة المقبلة في نيويورك، حيث من المتوقع أن يلقي أول خطاب لرئيس سوري أمام الأمم المتحدة منذ عام 1967. وقال المبعوث الأمريكي الخاص إلى سوريا، توم باراك، للصحفيين في واشنطن إن الأمم المتحدة ليست جاهزة لرفع هيئة تحرير الشام وزعيمها السابق من القائمة السوداء، لكنه توقع أن يحصل الشرع على إعفاء خاص يسمح له بالسفر لحضور اجتماعات الجمعية العامة في سبتمبر إذا ظل اسمه مدرجا في القائمة. وأكد باراك، الذي يشغل أيضا منصب السفير الأمريكي في تركيا، أن القرار بشأن عقد لقاء محتمل بين الرئيس دونالد ترامب والشرع على هامش القمة لم يحسم بعد. وترجع تسمية هيئة تحرير الشام في قائمة الإرهاب الأممية إلى عام 2014، عندما أُدرج سلفها، جبهة النصرة، على القائمة كفرع لتنظيم القاعدة في سوريا. وكان التنظيم حينها ينفذ هجمات انتحارية وتفجيرات بسيارات مفخخة واغتيالات استهدفت العسكريين والمدنيين. وعلى مدار السنوات، أعادت الجماعة التي يقودها الشرع، تشكيل نفسها عدة مرات. ففي 2016 أعلنت جبهة النصرة رسميا قطع علاقتها بتنظيم القاعدة، ثم اندمجت عام 2017 مع فصائل سورية أخرى لتشكيل هيئة تحرير الشام. وفي 2018 أضيفت الهيئة إلى قائمة العقوبات الأممية باعتبارها امتدادا لجبهة النصرة. وكانت إدارة ترامب قد ألغت مؤخرا تصنيف هيئة تحرير الشام كمنظمة إرهابية أجنبية من جانب الحكومة الأمريكية، في ضوء التزام الحكومة السورية بمكافحة الإرهاب. ودعت المندوبة الأمريكية بالإنابة، دوروثي شيا، خلال جلسة لمجلس الأمن إلى إعادة النظر في العقوبات الأممية المفروضة على الهيئة. وقالت شيا إن المجلس يمكنه ويجب عليه تعديل العقوبات حتى تتمكن الحكومة السورية من الانتصار في محاربة الإرهاب، مع الاستمرار في إدراج أخطر وأشد المتشددين على القائمة. ويبرز الموقف الصيني كأكبر عقبة أمام رفع اسم هيئة تحرير الشام من قائمة العقوبات، إذ تعبر بكين عن قلقها إزاء دمج الجيش السوري لعناصر من الأويغور المنتمين إلى حزب تركستان الإسلامي، وهو تنظيم جهادي عابر للحدود يسعى إلى إقامة دولة إسلامية في إقليم شينجيانغ وآسيا الوسطى. وقد حصل العديد من مقاتلي الحزب على مناصب قيادية في الجيش الوطني السوري الجديد الذي أنشأ الفرقة 84 خصيصا لاستيعاب مقاتلي الأويغور وغيرهم من المقاتلين الأجانب. وأكد مصدر دبلوماسي أن روسيا، تعارض أيضا رفع العقوبات عن الهيئة في الوقت الحالي، وتطالب الحكومة السورية باتخاذ إجراءات واضحة بشأن المقاتلين الأجانب وضمان حماية الأقليات. ورغم التحفظات الروسية، تواصل موسكو اتصالاتها مع الحكومة السورية الجديدة، حيث التقى الرئيس الروسي فلاديمير بوتين الأسبوع الماضي بوزير الخارجية السوري أسعد الشيباني في موسكو، في أول زيارة من نوعها لمسؤول سوري رفيع منذ الإطاحة ببشار الأسد.

نافذة - مقتل وزيري الدفاع والبيئة في غانا بتحطم مروحية عسكرية
نافذة - مقتل وزيري الدفاع والبيئة في غانا بتحطم مروحية عسكرية

نافذة على العالم

timeمنذ 13 ساعات

  • نافذة على العالم

نافذة - مقتل وزيري الدفاع والبيئة في غانا بتحطم مروحية عسكرية

الأربعاء 6 أغسطس 2025 11:50 مساءً أعلنت الحكومة الغانية، مساء الأربعاء، مصرع ثمانية أشخاص بينهم وزيرا الدفاع والبيئة، في حادث تحطم مروحية عسكرية بمنطقة أشانتي جنوب البلاد. ووفق ما أوردته سكاي نيوز عربية، فقد كانت المروحية من طراز Z9 في طريقها من العاصمة أكرا إلى مدينة أوبواسي، التي تُعد من أبرز المدن التعدينية في جنوب غانا، قبل أن يفقد الجيش الاتصال بها. وأفاد الجيش الغاني في بيان أنه كان على متن الطائرة خمسة ركاب وثلاثة من أفراد الطاقم، مشيرًا إلى أن فرق الإنقاذ عثرت على الحطام في وقت لاحق، وتم التأكد من وفاة جميع من كانوا على متنها.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store