
قناع وجه يشخص أمراض الكلى
طوّر فريق من الباحثين تقنية مبتكرة لدمج مستشعرات متخصصة داخل أقنعة الوجه الجراحية، ما يتيح الكشف عن أمراض الكلى المزمنة من خلال التنفس، وفق «ميديكال إكسبريس». وطوّر فريق البحث، بقيادة كورادو دي ناتالي، جهاز استشعار يعمل على قياس المركبات الكيميائية في التنفس.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ 2 ساعات
- صحيفة الخليج
جامعة خليفة الأولى خليجياً في إجراء تجارب الغرافين
حققت جامعة خليفة للعلوم والتكنولوجيا إنجازاً تاريخياً على مستوى منطقة دول مجلس التعاون الخليجي، حيث أنشأت فريقاً بحثياً مشتركاً ضم أعضاءً من مركز البحوث والابتكار في الغرافين والمواد ثنائية الأبعاد ومركز جامعة خليفة للابتكار وتكنولوجيا الفضاء، بالتعاون مع جامعة بروكسل الحرة، للمرة الأولى خليجياً، بهدف القيام بالتجارب على متن الرحلة شبه المدارية رقم 86 والتي ستجريها وكالة الفضاء الأوروبية في مايو 2025. وتعد مشاركة الفريق في هذه الرحلة أول تعاون بحثي في بيئة منعدمة الجاذبية بين المؤسسات الأوروبية ودول مجلس التعاون الخليجي. يقوم الفريق البحثي، الذي يضم أعضاء من الهيئة الأكاديمية وطالباً من جامعة خليفة، حالياً باختبار المواد المعزّزة بالغرافين في التطبيقات الفضائية تحت ظروفٍ فعلية لانعدام الجاذبية خلال الرحلة شبه المدارية.


صحيفة الخليج
منذ 9 ساعات
- صحيفة الخليج
طنين النحل يعزز إنتاج النبات للرحيق
توصل باحثون إيطاليون من جامعة تورينو، إلى أن بعض النباتات تستجيب لطنين النحل القريب منها، بزيادة كمية الرحيق، في سلوك تكيفي يهدف إلى جذب الملقحات الطبيعية وتعزيز فرص التلقيح. وقالت د. فرانشيسكا باربيرو، عالمة الحيوان، والباحثة الرئيسية في الدراسة: «وجدنا أن نباتات أنف العجل تميز صوت النحل عن غيره من الحشرات، وتستجيب له بزيادة إنتاج الرحيق، على عكس ما يحدث عند سماع أصوات دبابير غير ملقحة أو أصوات بيئية عامة». وأشارت إلى أن هناك أدلة متزايدة على أن النباتات والحشرات يمكنها استشعار الإشارات الصوتية الاهتزازية. والنتائج التي توصلنا إليها تظهر قدرة النباتات على التفاعل النشط مع بيئتها بشكل يفوق التصورات السابقة. وأوضحت د. فرانشيسكا باربيرو: «يمكن أن تكون هذه الاستجابة، نتيجة تطور مشترك مع الملقحات، إذ تتجه النباتات إلى مكافأة الحشرات التي تعود عليها بالفائدة، وتتجاهل ما يعرف بـ«لصوص الرحيق» الذين يستهلكون الرحيق دون أن يساهموا في عملية التلقيح». لاحظ الباحثون تغيرات جينية في النباتات مرتبطة بعملية إنتاج ونقل السكر، بعد تعرضها لصوت طنين النحل، مما يعزز الفرضية القائلة إن الصوت وحده كاف لتحفيز النبات دون الحاجة لاتصال مباشر بالحشرة.


سكاي نيوز عربية
منذ يوم واحد
- سكاي نيوز عربية
صحة الرئتين في خطر.. دراسة تحدد سببا غير متوقع
وخلال المؤتمر الدولي لجمعية أمراض الصدر الأميركية قال القائمون على الدراسة: "أظهرت نتائج دراستنا أن استنشاق الجسيمات البلاستيكية الدقيقة يؤدي إلى إضعاف وظيفة الخلايا (البلعمية) المناعية الرئيسية في الرئتين". وأضافوا: "تبين أن هذه الخلايا، وبعد 24 ساعة فقط من استنشاق جسيمات البلاستيك الدقيقة، تضعف قدرتها على محاربة البكتيريا". وأشار العلماء إلى أن " الخلايا البلعمية" تعمل بمثابة أنظمة حماية وتنظيم لأنسجة الرئة، فهي تقضي على الميكروبات ومسببات الأمراض، وتنظف الرئتين من الخلايا الميتة، وتحتفظ على التوزان المناعي في الجسم. وأظهرت الدراسة أيضا أن المواد البلاستيكية الدقيقة التي تدخل الجسم لا تعمل على قمع نشاط "الخلايا البلعمية" في الرئتين فقط، بل يمكن أن تتراكم في الكبد و الطحال والأمعاء وحتى الدماغ، ويمكن أن يكون لهذا عواقب طويلة المدى على صحة الجسم بأكمله. ونوه القائمون على الدراسة إلى أنهم تمكنوا من استعادة جزئية لوظيفة المناعة في الرئتين بعد التعرض للجسيمات البلاستيكية الدقيقة بمساعدة عقار الأكاديسين، وهذا يعني أنه من الممكن في المستقبل استخدام مثل هذا النوع من الأدوية لمعالجة أمراض الرئة لدى سكان المناطق ذات الهواء الملوث. وأوضحوا أن خطوتهم التالية ستشمل تحليل أنسجة رئوية من مرضى لتحديد مؤشرات حيوية تُنذر بزيادة مخاطر الإصابة بالسرطان وأمراض الجهاز التنفسي الأخرى، في مسعى لتطوير استراتيجيات تشخيصية وعلاجية مبتكرة.