logo
متحف الأمن العام في العقبة يستقبل الزوار طيلة أيام الأسبوع احتفاءً بالاستقلال

متحف الأمن العام في العقبة يستقبل الزوار طيلة أيام الأسبوع احتفاءً بالاستقلال

رؤيا نيوزمنذ 3 ساعات

أعلن متحف الأمن العام في العقبة، فتح أبوابه أمام الزوار طيلة أيام الأسبوع، وذلك احتفاءً بعيد الاستقلال.
ويضم المتحف، الذي يقع في مبنى تاريخي تابع لمديرية الأمن العام، مجموعة من الوثائق والصور والمقتنيات التي توثق لمراحل تطور جهاز الأمن العام في ظل القيادة الهاشمية، منذ تأسيس إمارة شرق الأردن وحتى مرحلة الاستقلال.
ويعود المبنى الذي يحتضن المتحف إلى ثلاثينيات القرن الماضي، حيث كان يُستخدم كمركز أمني عُرف آنذاك باسم مركز شرطة العقبة الشمالي، قبل أن يتحول في تسعينيات القرن العشرين إلى مركز إصلاح وتأهيل، واستمر كذلك حتى عام 2002. وفي العام الماضي، أعيد تأهيل المبنى وتحويله إلى متحف يعكس الإرث الأمني الوطني



Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

العجارمة: في عيد الاستقلال نستذكر تضحيات القيادة الهاشمية وجيشنا العربي
العجارمة: في عيد الاستقلال نستذكر تضحيات القيادة الهاشمية وجيشنا العربي

رؤيا نيوز

timeمنذ 40 دقائق

  • رؤيا نيوز

العجارمة: في عيد الاستقلال نستذكر تضحيات القيادة الهاشمية وجيشنا العربي

أكد أمين عام وزارة التربية والتعليم للشؤون التعليمية الدكتور نواف العجارمة، أن عيد الاستقلال مناسبة وطنية عظيمة؛ نستذكر من خلالها البطولات والتضحيات الكبيرة التي بذلتها القيادة الهاشمية وجيشنا العربي وشعبنا الأبي لرفعة الوطن وبناء عزه وفخاره. جاء ذلك خلال كلمة ألقاها العجارمة في الحفل الكبير الذي نظمته مديرية التربية والتعليم للواء قصبة عمان بمناسبة عيد الاستقلال التاسع والسبعين اليوم الخميس، في ساحة مدرسة عاصم بن ثابت الأساسية للبنين في جبل الزهور، بحضور النائب الدكتور أحمد عشا، وعدد من أبناء الأسرة التربوية والمجتمع المحلي. وأشار العجارمة إلى الإنجازات الكبيرة التي حققتها المؤسسة التربوية في ظل الاستقلال، مؤكدا اعتزاز الوزارة وفخرها بالمعلمين الذين أسهموا في تحقيق هذه الإنجازات على مر السنين. وبين أن المعلم الأردني المتميز هو عماد النظام التعليمي في هذا البلد وسبب رفعة الأنظمة التعليمية في البلاد العربية الشقيقة. ورفع العجارمة باسم أبناء الأسرة التربوية؛ أسمى آيات التهنئة والتبريك لجلالة الملك عبدالله الثاني وسمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني ولي العهد، بمناسبة عيد الاستقلال، مؤكدا أن الأردن سيبقى بقيادته الهاشمية الحكيمة الداعم للقضايا العربية وعلى رأسها القضية الفلسطينية. وأشار الى أن هذا الاحتفال في شبكة مدارس جبل الزهور يمثل بشكل حقيقي الترابط الأسري بين أبناء المجتمع، والتنسيق بين المدارس والتوافق الكبير بين أبناء المجتمع المحلي في المنطقة. من جانبه، أكد النائب الدكتور أحمد عشا، أننا في عيد الاستقلال نحتفل بدخول المئوية الثانية بثقة واقتدار، مشيرا إلى أننا شركاء في بناء الوطن الحبيب، وتعزيز الوحدة الوطنية وبناء الأردن العزيز الشامخ. وأشار إلى الدور الأردني في تعزيز صمود الأشقاء في غزة، وإيصال المساعدات، والمستشفيات الميدانية لهم. بدورها، أكدت مدير التربية والتعليم للواء قصبة عمان إيمان الطهراوي، أن الاستقلال يوم وطني خالد نحتفل فيه بكل مشاعر الألق، مجددين العهد والولاء للقيادة الهاشمية العظيمة، ومستذكرين تضحيات الأباء والأجداد؛ فكان الاستقلال ثمرة كفاح طويل تحت راية الهاشميين. وأضافت: 'نحتفل اليوم بما تحقق من منجزات على الأصعدة كافة، معاهدين الله أن نبقى الجند الأوفياء للوطن الغالي'. من جانبهما، أكد مديرا مدرستي عاصم بن ثابت الأساسية للبنين رائد مسعود، والشيماء الأساسية المختلطة سهير المصري، في كلمتيهما نيابة عن شبكة مدارس جبل الزهور، أننا نقف اليوم أسودا تحت راية الوطن؛ نردد بكل الفخر والاعتزاز أن الاستقلال دم يسري في عروقنا، ومجددين العهد والولاء للقيادة الهاشمية الحكيمة، والوقوف خلف قيادة جلالة الملك عبدالله الثاني الذي حول التحديات إلى انتصارات عظيمة. وافتتح العجارمة خلال الحفل الذي حضره رئيس وأعضاء مجلس التطوير التربوي، وأبناء المجتمع المحلي المعرض الفني بمناسبة عيد الاستقلال، والذي تضمن مجموعة من الأعمال الفنية التي تروي مسيرة الاستقلال وبناء الوطن الغالي. واشتملت فعاليات الحفل على قصائد شعرية وطنية، وفقرة فنية أدتها فرقة أمانة عمان للفنون الشعبية، ومسرحية، وفقرات فنية أداها طلبة المدارس المشاركة في الحفل.

واشنطن تتنصل من تفاهماتها.. لا مفاوضات جادة ولا مساعدات للقطاع
واشنطن تتنصل من تفاهماتها.. لا مفاوضات جادة ولا مساعدات للقطاع

الغد

timeمنذ ساعة واحدة

  • الغد

واشنطن تتنصل من تفاهماتها.. لا مفاوضات جادة ولا مساعدات للقطاع

نادية سعد الدين كان من المنتظر خلال زيارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب للمنطقة أن يتم إطلاق مفاوضات جادة لتبادل الأسرى ووقف إطلاق النار في قطاع غزة، وإدخال المساعدات الإنسانية للقطاع، مقابل الإفراج عن الأسير عيدان ألكسندر، لكن لم يحدث أي شيء من ذلك، باستثناء استمرار الاحتلال في حرب الإبادة الجماعية ضد الشعب الفلسطيني. اضافة اعلان فما تزال مفاوضات الدوحة تُجابه حتى الآن برفض رئيس حكومة الاحتلال، بنيامين نتنياهو، وقف الحرب نهائياً على غزة، بينما لم تدخل المساعدات الإنسانية والإغاثية للقطاع منذ أشهر طويلة، وسط مواصلة الاحتلال لمجازره اليومية ضد الفلسطينيين في غزة. وقد كان من المتوقع، وفق حركة "حماس"، وحسب التفاهمات التي جرت مع الطرف الأميركي وبعلم الوسطاء، أن يبدأ دخول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة بشكل فوري، إلى جانب الدعوة لوقف إطلاق نار دائم، وإجراء مفاوضات شاملة حول مختلف القضايا بما يحقق الأمن والاستقرار في المنطقة، ولكن لم يتحقق ذلك. واعتبرت حركة "حماس" أن واشنطن قد تنصلت من التفاهمات التي أعقبت الإفراج عن الأسير عيدان ألكسندر، والتي تمحورت حول بدء دخول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة، مؤكدة أن أي مفاوضات مستقبلية للإفراج عن مزيد من الأسرى ستكون صعبة التحقيق في ظل هذا التنصل. وقالت "حماس"، في تصريح لها أمس، إن قرار الإفراج عن الأسير "جاء في إطار التخفيف عن الشعب الفلسطيني من خلال وقف العدوان وفتح المعابر لإدخال المساعدات الإنسانية"، موضحة أن هذه المبادرة سبقت زيارة الرئيس ترامب للمنطقة. ورأت أن عدم تنفيذ هذه الخطوات، وبخاصة عدم إدخال المساعدات الإنسانية للشعب الفلسطيني، يلقي بظلال سلبية على أي جهود لاستكمال المفاوضات بشأن عملية تبادل الأسرى. وكانت "كتائب القسام"، الجناح العسكري لحركة "حماس"، قد أفرجت يوم 12 أيار (مايو) الحالي عن الجندي الصهيوني - الأميركي مزدوج الجنسية عيدان ألكسندر، وذلك عقب اتصالات مع الإدارة الأمريكية. وقالت "حماس" إن هذا الإفراج جاء "في إطار الجهود التي يبذلها الوسطاء لوقف إطلاق النار، وفتح المعابر، وإدخال المساعدات والإغاثة للشعب الفلسطيني في قطاع غزة". إلى ذلك، أعلن الجيش الصهيوني، بدء عملية برية في عدة مناطق داخل قطاع غزة في إطار بدء عملية "عربات جدعون"، في تصعيد خطير ضمن حرب الإبادة المتواصلة على القطاع. وقال متحدث الجيش الاحتلالي أفيخاي أدرعي، في منشور على منصة إكس، إن قوات الجيش الصهيوني "خلال اليوم الأخير بدأت عملية برية واسعة في أنحاء شمال وجنوب قطاع غزة ضمن افتتاح عملية عربات جدعون". وزاد: "خلال الأسبوع الماضي بدأ سلاح الجو ضربة افتتاحية هاجم خلالها أكثر من 670 هدفا لحماس في أنحاء قطاع غزة". وظهر السبت، ألقى الجيش الإسرائيلي منشورات ورقية على مناطق في قطاع غزة، توعد فيها بتوسيع حرب الإبادة الجماعية المتواصلة للشهر الـ20 في القطاع وتنفيذ عملية برية جديدة. واُستشهد أمس 132 فلسطينيا في قطاع غزة، 61 منهم بمدينة غزة وشمالي القطاع، في حين تفاقمت الأوضاع الإنسانية وخرجت مستشفيات شمالي القطاع عن الخدمة. وارتفع بذلك عدد الشهداء في غزة خلال 3 أيام إلى 500 شهيد، وفقا لمدير المستشفيات الميدانية بوزارة الصحة بغزة. وفي الأثناء؛ قالت وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا"، إن قوات الاحتلال صعّدت من عملياتها الجوية والبرية والبحرية في قطاع غزة، موسعةً من عملياتها العسكرية ومفاقمةً الوضع الإنساني، ما أدى إلى ارتقاء عشرات الآلاف من الضحايا وتدمير واسع للبنية التحتية المدنية، بالإضافة إلى موجات نزوح كبيرة. وأفادت "الأونروا"، أن "المستشفيات، والمباني السكنية والمدارس والخيام التي يؤوي إليها المهجرون في قطاع غزة قسراً، تتعرض للقصف المستمر"، مشيرة، طبقاً لتقرير دولي، إلى أن سكان قطاع غزة بأكملهم يواجهون خطر المجاعة الحاد بعد 19 شهرًا من النزاع، والنزوح، والقيود المشددة على المساعدات. وفي تقرير مشترك بين "الأونروا" ومنظمة الصحة العالمية (WHO)، فقد تم تسجيل وقوع 686 هجوماً عدوانياً على القطاع الصحي، بين 7 تشرين الأول (أكتوبر) 2023 و7 أيار (مايو) 2025، استهدفت 122 منشأة صحية، منها 33 مستشفى، و180 سيارة إسعاف، وأدت لارتقاء 910 شهداء فلسطينيين وإصابة 1,380 آخرين. ومنذ إعلان سلطات الاحتلال الحصار التام، في 2 أذار (مارس) الماضي، لم تدخل أي مساعدات إنسانية أو تجارية، بما في ذلك الوقود، منذ أكثر من عشرة أسابيع، كما نفدت حصص الغذاء وطحين "الأونروا"، وأكثر من ثلث الإمدادات الطبية الأساسية. وتُعاني خدمات "الأونروا" الطبية من نقص حاد، حيث نفد 41 % من الإمدادات الأساسية، ومن المتوقع نفاد 27 % منها خلال أقل من شهرين. وقد أصدرت قوات الاحتلال منذ 18 آذار (مارس) الماضي، ما لا يقل عن 23 أمرا تهجيريا تشمل نحو 146 كيلومترًا مربعًا، أي أكثر من ثلثي القطاع الذي تبلغ مساحته 365 كيلومتراً مربعاً، في حين تشير التقديرات الأمميّة إلى نزوح نحو 436,000 فلسطيني مرة أخرى منذ انهيار وقف إطلاق النار. ووفقًا للأمم المتحدة، تم "تهجير نحو 1.9 مليون فلسطيني، أي ما يعادل 90 % من سكان غزة"، خلال حرب الإبادة الصهيونية ضد القطاع، كثيرون منهم نزحوا أكثر من عشر مرات، بسبب مجازر الاحتلال المتواصلة. وكان الاحتلال قد استأنف فجر 18 آذار (مارس) 2025، عدوانه وحصاره المشدد على قطاع غزة، بعد توقف دام شهرين بموجب اتفاق وقف إطلاق النار، في 19 كانون الثاني (يناير) الماضي، إلا أن الاحتلال خرق بنود الاتفاق، وواصل حرب الإبادة الجماعية التي أدت لارتقاء أكثر من 173 ألف شهيد وجريح من الفلسطينيين، معظمهم من الأطفال والنساء، إضافة إلى أكثر من 14 ألف مفقود. اقرأ المزيد : واشنطن تحذر مَن لا يتفاوضون معها "بحسن نية"

إيران: العدو الصهيوني يستهدف كل المنطقة بالتقسيم والاحتلال
إيران: العدو الصهيوني يستهدف كل المنطقة بالتقسيم والاحتلال

الغد

timeمنذ ساعة واحدة

  • الغد

إيران: العدو الصهيوني يستهدف كل المنطقة بالتقسيم والاحتلال

اضافة اعلان وبحسب بيان صادر عن الحركة منتصف ليلة الأحد/ الاثنين، أكد درويش أن الشعب الفلسطيني "لن يتنازل عن حقه في فلسطين، وأنه بصموده أمام العدوان رغم الآلام إنما يبدد وهم الاحتلال في تنفيذ مخططاته".بدوره، أكد خرازي موقف الجمهورية الإسلامية الداعم للقضية الفلسطينية، وجهاد الشعب الفلسطيني في وجه الإجرام الصهيوني.ولفت إلى أطماع الاحتلال التي تستهدف كل المنطقة بالتقسيم والاحتلال، ما يستوجب تعاون الدول لدعم غزة بكل قوة، والوقوف في وجه الاحتلال.وتاليا نص البيان:"استقبل رئيس المجلس القيادي لحركة المقاومة الإسلامية حماس الأخ المجاهد محمد درويش ووفد من قيادة الحركة، رئيس المجلس الاستراتيجي للعلاقات الخارجية في إيران ووزير الخارجية الأسبق كمال خرازي اليوم الأحد في الدوحة.واستعرض اللقاء آخر التطورات السياسية ومستجدات العدوان الصهيوني المستمر على قطاع غزة، حيث يواصل الاحتلال ارتكاب جرائم الإبادة الجماعية، والتجويع ضد شعبنا الفلسطيني.وأكد درويش أن حماس تواصل الدفاع عن شعبنا، وهي تسعى بكل السبل لوقف العدوان الصهيوني، ورفع الحصار وتأمين المساعدات الغذائية اللازمة، وتضميد جراح أهلنا الصامدين في قطاع غزة.وأكد رئيس المجلس القيادي لحماس أن شعبنا لن يتنازل عن حقه في فلسطين، وأنه بصموده أمام العدوان رغم الآلام إنما يبدد وهم الاحتلال في تنفيذ مخططاته.بدوره، أكد السيد خرازي موقف الجمهورية الإسلامية الداعم للقضية الفلسطينية، وجهاد شعبنا في وجه الإجرام الصهيوني.ولفت خرازي إلى أطماع الاحتلال التي تستهدف كل المنطقة بالتقسيم والاحتلال، ما يستوجب تعاون الدول لدعم غزة بكل قوة، والوقوف في وجه الاحتلال".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store