logo
ما هو فيتامين ب؟

ما هو فيتامين ب؟

ليبانون 24منذ 6 أيام

فيتامين ب، المعروف أيضًا باسم الفلافونويدات أو البيوفلافونويدات، هو مجموعة واسعة من المركبات البوليفينولية الصفراء، توجد عادةً في الأطعمة النباتية، مثل الخضراوات والفواكه ذات الألوان الزاهية والكاكاو، وفقًا لموقع "Food-ndtv".
تُعطي البيوفلافونويدات، مثل الكيرسيتين والروتين والهسبيريدين والكاتيكينات، معظم النباتات ألوانها الزاهية، كما تُقدر لتأثيراتها المضادة للأكسدة والالتهابات، وخصائصها القلبية الوعائية، وعلى الرغم من أن جسم الإنسان لا يستطيع إنتاج البيوفلافونويدات، إلا أنها تُساهم بشكل رئيسي في دعم جهاز المناعة، وتعزيز نشاط فيتامين سى، والوقاية من الأمراض المزمنة.
فيما يلى.. أفضل 5 مصادر لفيتامينات ب:
الشوكولاتة الداكنة
الشوكولاتة الداكنة عالية الجودة، وخاصةً الأنواع التي تحتوي على 70% على الأقل من الكاكاو، وهى غنية بالفلافونويدات مثل الكاتيكين والبروسيانيدين، تناول قطعة صغيرة من الشوكولاتة الداكنة يوميًا يُشبع رغبتك في تناول الحلويات، مع تزويدك بجرعة جيدة من مضادات الأكسدة، ولكن اختر الشوكولاتة قليلة المعالجة للحفاظ على أعلى نسبة من الفلافونويد، واستمتع بها كوجبة صحية.
تناول التفاح بقشره
التفاح، وخاصةً عند تناوله بقشره، غني بالكيرسيتين، وهو من البيوفلافونويدات، حيث يمكنك تناوله كوجبة خفيفة وسريعة، واحرص على تناوله بقشره للاستفادة القصوى من فيتامين ب وجني فوائده.
تناول الشاي الأخضر أو الأسود
يحتوي كل من الشاي الأخضر والأسود على كميات جيدة من الكاتيكين، وهي مجموعة نشطة جدًا من الفلافونويدات، ويُفترض أن يُلبي تناول كوبين إلى ثلاثة أكواب من الشاي يوميًا، سواء ساخنًا أو مُثلجًا، احتياجاتك من الفلافونويدات الحيوية، وللحصول على أقصى فائدة، تجنب الإفراط في تحليته بالسكر، حيث يُعد الشاي وسيلة سهلة وممتعة لإضافة المزيد من فيتامين ب إلى نظامك الغذائي.
أدرج التوت في نظامك الغذائي
التوت، مثل التوت الأزرق والفراولة والتوت الأحمر والتوت الأسود، كلها مصادر غنية بالأنثوسيانين والكيرسيتين، وهما شكلان فعالان للغاية من الفلافونويدات الحيوية، ويمكنك إضافة التوت لحبوب الإفطار، أو مزجه في العصائر، أو تناوله كوجبة خفيفة، حيث إن تناول التوت بانتظام لا يعزز استهلاكك لفيتامين ب فحسب، بل يمنحك جرعة جيدة من مضادات الأكسدة.
تناول الفواكه الحمضية

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

لعشاق المانغو.. خبيرة تكشف فوائدها في ضبط السكري وإنقاص الوزن
لعشاق المانغو.. خبيرة تكشف فوائدها في ضبط السكري وإنقاص الوزن

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ 10 ساعات

  • القناة الثالثة والعشرون

لعشاق المانغو.. خبيرة تكشف فوائدها في ضبط السكري وإنقاص الوزن

يتردد الكثيرون في تناول فاكهة المانغو خوفًا من زيادة الوزن وارتفاع نسبة السكر في الدم، إلا أن خبيرة التغذية والمؤلفة الشهيرة روجوتا ديويكار كان لها رأي مغاير يدحض هذه المعتقدات الشائعة، بحسب ما نقلته صحيفة "Times of India". القيمة الغذائية للمانغو وعبر منصة "إنستغرام" قدمت روجوتا لمحة عامة عن القيمة الغذائية للمانغو، موضحة أن ثمرة مانغو ناضجة متوسطة الحجم، تزن حوالي 200-250 غرامًا، تحتوي على 99 سعرة حرارية و25 غرامًا من الكربوهيدرات و23 غرامًا من السكر و3 غرامات من الألياف الغذائية و1.4 غرام من البروتين و0.6 غرام من الدهون و60 ملغم من فيتامين C و112 ميكروغرامًا من فيتامين A و71 ميكروغرامًا من حمض الفوليك وفيتامين E وفيتامين K والبوتاسيوم والمغنيسيوم أيضًا. ووفقًا لمنشور روجوتا، لا يوجد دليل يشير إلى أن تناول فاكهة المانغو الطازجة يؤدي إلى الإصابة بمرض السكري أو أنها غير صحية للأشخاص الذين يراقبون وزنهم، وأضافت أن المانغو مصدر جيد للألياف ومضادات الأكسدة والبوليفينول. ونصحت روجوتا بنقع المانغو لمدة نصف ساعة قبل تناولها، شارحة أن المانغو غنية بالألياف التي تضفي الإحساس بالشبع وتساعد في إنقاص الوزن، كما أنها غنية بمضادات الأكسدة والبوليفينول، علاوة على أنها تتمتع بمؤشر غلايسيمي منخفض، ويمكن أن تساعد في ضبط سكر الدم عند تناولها باعتدال. فوائد صحية مميزة ووفقًا لدراسة نشرتها المكتبة الوطنية الأميركية للطب، فإن استخدام المانغو بأشكال مختلفة يحقق العديد من الآثار الإيجابية، مثل تحسينات في ضبط نسبة السكر في الدم وفي مستويات الدهون في البلازما. كما تقلل المانغو من تناول الطعام وتحسن الحالة المزاجية وتعزز الأداء البدني أثناء التمرين وتحسن وظيفة بطانة الأوعية الدموية وتقلل من حدوث التهابات الجهاز التنفسي. كما تشير الدراسة إلى أن محتوى الألياف في المانغو يساعد على الهضم، بينما تدعم البوليفينولات توازن ميكروبات الأمعاء. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

لعشاق المانغو.. خبيرة تكشف فوائدها في ضبط السكري وإنقاص الوزن
لعشاق المانغو.. خبيرة تكشف فوائدها في ضبط السكري وإنقاص الوزن

صوت لبنان

timeمنذ 12 ساعات

  • صوت لبنان

لعشاق المانغو.. خبيرة تكشف فوائدها في ضبط السكري وإنقاص الوزن

العربية يتردد الكثيرون في تناول فاكهة المانغو خوفًا من زيادة الوزن وارتفاع نسبة السكر في الدم، إلا أن خبيرة التغذية والمؤلفة الشهيرة روجوتا ديويكار كان لها رأي مغاير يدحض هذه المعتقدات الشائعة، بحسب ما نقلته صحيفة "Times of India". القيمة الغذائية للمانغو وعبر منصة "إنستغرام" قدمت روجوتا لمحة عامة عن القيمة الغذائية للمانغو، موضحة أن ثمرة مانغو ناضجة متوسطة الحجم، تزن حوالي 200-250 غرامًا، تحتوي على 99 سعرة حرارية و25 غرامًا من الكربوهيدرات و23 غرامًا من السكر و3 غرامات من الألياف الغذائية و1.4 غرام من البروتين و0.6 غرام من الدهون و60 ملغم من فيتامين C و112 ميكروغرامًا من فيتامين A و71 ميكروغرامًا من حمض الفوليك وفيتامين E وفيتامين K والبوتاسيوم والمغنيسيوم أيضًا. ووفقًا لمنشور روجوتا، لا يوجد دليل يشير إلى أن تناول فاكهة المانغو الطازجة يؤدي إلى الإصابة بمرض السكري أو أنها غير صحية للأشخاص الذين يراقبون وزنهم، وأضافت أن المانغو مصدر جيد للألياف ومضادات الأكسدة والبوليفينول. ونصحت روجوتا بنقع المانغو لمدة نصف ساعة قبل تناولها، شارحة أن المانغو غنية بالألياف التي تضفي الإحساس بالشبع وتساعد في إنقاص الوزن، كما أنها غنية بمضادات الأكسدة والبوليفينول، علاوة على أنها تتمتع بمؤشر غلايسيمي منخفض، ويمكن أن تساعد في ضبط سكر الدم عند تناولها باعتدال. ووفقًا لدراسة نشرتها المكتبة الوطنية الأميركية للطب، فإن استخدام المانغو بأشكال مختلفة يحقق العديد من الآثار الإيجابية، مثل تحسينات في ضبط نسبة السكر في الدم وفي مستويات الدهون في البلازما. كما تقلل المانغو من تناول الطعام وتحسن الحالة المزاجية وتعزز الأداء البدني أثناء التمرين وتحسن وظيفة بطانة الأوعية الدموية وتقلل من حدوث التهابات الجهاز التنفسي. كما تشير الدراسة إلى أن محتوى الألياف في المانغو يساعد على الهضم، بينما تدعم البوليفينولات توازن ميكروبات الأمعاء.

تحتوي على التوت والشاي.. حمية تحد من علامات الشيخوخة غير الصحية
تحتوي على التوت والشاي.. حمية تحد من علامات الشيخوخة غير الصحية

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ 3 أيام

  • القناة الثالثة والعشرون

تحتوي على التوت والشاي.. حمية تحد من علامات الشيخوخة غير الصحية

أظهرت دراسة حديثة أنه اتباع نظام غذائي غني بالتوت والشاي الأسود والحمضيات والتفاح - وهي أطعمة غنية بالفلافونويد - يُمكن أن يُقلل من علامات الشيخوخة غير الصحية. ووفقًا لما نشره موقع "نيو أطلس" New Atlas، نقلًا عن الدورية الأميركية Clinical Nutrition، تُسلّط الدراسة الضوء على كيفية مساهمة التغييرات الغذائية البسيطة في تحسين الصحة ونوعية الحياة. وفي العام الماضي، نشر موقع New Atlas، دراسةً أجراها باحثون من جامعة كوينز بلفاست QUB في أيرلندا الشمالية، و"جامعة إديث كوان" ECU في بيرث بأستراليا، والتي توصلت إلى أن اتباع ما يُسمى "حمية الفلافونويد" - وهي نظام غذائي غني بالفلافونويد، وهي مركبات موجودة في أشياء مثل التوت والتفاح والشاي الأسود - يُقلل من خطر الإصابة بالخرف. شيخوخة غير صحية ثم تعاونت جامعتا "كوينز بلفاست" و"إيديث كوان" مجددًا، هذه المرة مع باحثين أميركيين ودنماركيين، لدراسة العلاقة بين اتباع نظام غذائي غني بالفلافونويد ومؤشرات الشيخوخة غير الصحية، مثل الضعف وانخفاض الوظائف البدنية وضعف الصحة العقلية. قالت دكتورة نيكولا بوندونو، المحاضرة المساعدة في كلية الطب والعلوم الصحية بJ"جامعة إيست كوانتان" والباحثة الرئيسية في الدراسة: "لا يقتصر هدف البحث الطبي على مساعدة الناس على إطالة أعمارهم فحسب، بل يشمل أيضًا ضمان بقائهم بصحة جيدة لأطول فترة ممكنة". وأضافت: "يُظهر بحثنا أن الأشخاص الذين يتناولون كميات أكبر من الفلافونويدات يتقدمون في العمر بشكل أفضل". إن الفلافونويدات هي مجموعة من المواد الكيميائية النباتية - المواد الكيميائية النباتية - المسؤولة عن اللون الزاهي للعديد من الفواكه والخضراوات والزهور. وأظهرت الأبحاث أن لها فوائد صحية متعددة، بما يشمل خصائص مضادة للأكسدة وللالتهابات وللسرطان. وبينما يُعدّ الشاي من المصادر الرئيسية للفلافونويدات، فإن العديد من الأطعمة غنية بها، بما يشمل التوت والحمضيات والتفاح والبصل والكاكاو. بالنسبة للدراسة الحالية، كشفت النتائج أن المشاركين الذين تناولوا كميات أعلى من الشاي والتوت الأزرق والتفاح والبرتقال أو عصير البرتقال بانخفاض خطر الإصابة بالوهن بنسبة 11% إلى 21% مقارنة بمن تناولوا كميات أقل. وارتبطت أعلى معدلات تناول للتوت الأزرق والتفاح، والفراولة والبرتقال/عصير البرتقال بانخفاض خطر الإصابة بالإعاقة الجسدية بنسبة تتراوح بين 4% و14% مقارنةً بأقل معدلات تناول. وبالمثل، ارتبطت أعلى معدلات تناول التفاح والفراولة والبرتقال/عصير البرتقال والغريب فروت/عصير الغريب فروت بانخفاض خطر الإصابة بضعف الصحة العقلية بنسبة تتراوح بين 10% و15% مقارنةً بأقل معدلات تناول. وقال بروفيسور أيدين كاسيدي، الباحث المشارك في الدراسة من معهد جامعة كوينزلاند للأمن الغذائي العالمي: "تُعرف مركبات الفلافونويد بقدرتها على تقليل الإجهاد التأكسدي والالتهابات ودعم صحة الأوعية الدموية، بل والمساعدة في الحفاظ على كتلة العضلات الهيكلية - وكلها عوامل مهمة للوقاية من الهشاشة والحفاظ على الوظائف البدنية والصحة العقلية مع التقدم في السن". وأضاف بروفيسور كاسيدي أن "المشاركين الذين زادوا من تناولهم للأطعمة الغنية بالفلافونويد بثلاث حصص يوميًا، انخفض لديهم خطر الإصابة بأعراض الشيخوخة الثلاثة بنسبة تتراوح بين 6% و11% لدى الإناث، وانخفض لديهم خطر الإصابة بضعف الصحة العقلية بنسبة 15% لدى الذكور". ويقول الباحثون إن هذه النتائج تُبرز كيف يُمكن للتغييرات البسيطة في النظام الغذائي أن تُفيد الصحة، وخاصةً لكبار السن. جودة الحياة بشكل عام وقال بروفيسور إريك ريم، الباحث المشارك من كلية هارفارد للصحة العامة: "بشكل عام، تُؤكد النتائج على إمكانية تأثير التعديلات الغذائية البسيطة على جودة الحياة بشكل عام والمساهمة في تحسين الصحة العقلية مع التقدم في السن". انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store