
Anora أفضل فيلم: القائمة الكاملة للفائزين بجوائز أوسكار 2025
أُسدل الستار منذ قليل على أكبر حدث ترفيهي تشهده صناعة السينما في هوليوود، حيث انتهى حفل توزيع جوائز أوسكار لهذا العام 2025 في نسخته الـ 97 بتكريم أفضل الأعمال التي تم إنتاجها في عام 2024، وكذلك أبرز النجوم والنجمات لهذه الأعمال.
وقد انتهى الحفل بجائزة أفضل فيلم والتي ذهبت لفيلم Anora، الذي نافس معه في هذه الفئة: The Brutalist, A Complete Unknown, Conclave, Dune: Part Two, Emilia Pérez, The Substance, Wicked, I'm Still Here, Nickel Boys.
القائمة الكاملة للفائزين بجوائز أوسكار 2025
This win shines like a 4-carat diamond ring!
Congratulations to Sean Baker on the Oscar for Best Original Screenplay. #Oscars pic.twitter.com/tVzLT4ysDF
— The Academy (@TheAcademy) March 3, 2025
Paul Tazewell will help you be popular!
Congratulations on winning the Oscar for Best Costume Design. #Oscars pic.twitter.com/nknkPvoeBN
— The Academy (@TheAcademy) March 3, 2025
أفضل تصميم أزياء: Wicked
أفضل مكياج وتصفيف شعر: The Substance
The visions are clear now. DUNE: PART TWO wins the Oscar for Best Visual Effects. #Oscars pic.twitter.com/qqHvpjrNYK
— The Academy (@TheAcademy) March 3, 2025
أفضل مؤثرات بصرية: DUNE: PART TWO
أفضل صوت: DUNE: PART TWO
أفضل موسيقى تصويرية أصلية: The Brutalist
أفضل أغنية أصلية: El Mal'- فيلم EMILIA PÉREZ
أفضل فيلم وثائقي: NO OTHER LAND
أفضل فيلم روائي عالمي: I'm Still Here
أفضل فيلم رسوم متحركة قصير: IN THE SHADOW OF THE CYPRESS
أفضل فيلم وثائقي قصير: THE ONLY GIRL IN THE ORCHESTRA
أفضل فيلم قصير من أفلام الحركة الحية: 'I'm Not a Robot
لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا « إنستغرام سيدتي ».
وللاطلاع على فيديوغراف المشاهير زوروا « تيك توك سيدتي ».
ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» « سيدتي فن ».

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


Independent عربية
منذ 3 أيام
- Independent عربية
وفاة مخرج الأفلام الوثائقية الفرنسي الشهير مارسيل أوفولس
توفي مخرج الأفلام الوثائقية الفرنسي الشهير مارسيل أوفولس في منزله في جنوب غربي فرنسا، وفق ما أعلنت عائلته اليوم الإثنين. و"توفي مارسيل أوفولس بسلام في 24 مايو (أيار) الجاري عن 97 سنة"، وفق ما أفاد حفيده أندرياس بنجامان سيفيرت في بيان. وذكر فيه بأن جده حاز جائزة أوسكار و"كان شخصية بارزة في مجال السينما الملتزمة". ولد مارسيل أوفولس في فرانكفورت أم ماين (ألمانيا) في الأول من نوفمبر (تشرين الثاني) 1927، وهو نجل المخرج الألماني الكبير ماكس أوفولس. وهربت عائلته من ألمانيا النازية عام 1933 واستقرت في فرنسا، قبل أن تضطر إلى الفرار مجدداً إلى الولايات المتحدة عام 1941. وعاد إلى فرنسا عام 1950، وبدأ العمل مساعد مخرج، لا سيما في فيلم والده الأخير "لولا مونتيس" عام 1955. وحاول أوفولس الذي كان صديقاً للمخرج الفرنسي الكبير فرنسوا تروفو خوض مجال الأفلام الروائية في ستينيات القرن الـ20، قبل أن يختار الإخراج الوثائقي، بعدما وظفته محطة الإذاعة والتلفزيون الفرنسية العامة "أو آر تي أف". اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وفي عام 1969، أخرج فيلم "الحزن والشفقة" الذي يتناول قصة مدينة فرنسية هي كليرمون فيران تحت الاحتلال الألماني أثناء الحرب، وقد أثار الفيلم استياء معاصريه، ومنع عرضه على التلفزيون العام حتى عام 1981، مع أنها كانت الجهة الممولة. وعرض أخيراً في دور السينما عام 1971، وحقق نجاحاً كبيراً رغم طوله (أربع ساعات و15 دقيقة). والفيلم الذي يستكشف التعاون مع النازيين ومقاومتهم، يزعزع تصور الفرنسيين لتاريخهم من خلال كسر أسطورة الإجماع الفرنسي على مقاومة الألمان. وحقق الفيلم نجاحاً عالمياً ورشح لجائزة الأوسكار لأفضل فيلم وثائقي. وتناول أوفولس جرائم النازية أكثر من مرة، لا سيما في فيلم "بصمة العدالة" عام 1976. يبدأ هذا الفيلم الذي تبلغ مدته نحو خمس ساعات بمحاكمات نورمبورغ، ويتناول المسؤولية الفردية والجماعية عن جرائم الحرب والجرائم ضد الإنسانية. ونال جائزة الأوسكار لأفضل فيلم وثائقي عام 1989 عن فيلمه "أوتيل تيرمينوس-كلاوس باربي، حياته وعصره"، وهو تحقيق دقيق عن "جزار ليون" وأولئك الذين حموا مجرم الحرب النازي هذا بعد الحرب.


قاسيون
منذ 3 أيام
- قاسيون
فضيحة «الصمت المهني»
وناشدت الشخصيات الموقعة على العريضة ومن بينها الممثلة الأمريكية الحائزة جائزة أوسكار الناشطة السياسية البارزة سوزان ساراندون، والكاتب الإسكتلندي المعروف بسخريته السياسية اللاذعة فرانكي بويل، والممثلة البريطانية أوليفيا كوك مؤسسة BBC لبث وثائقي Gaza: Medics Under Fire (غزة: المسعفون تحت القصف) والتي تصور فيها مشاهد قتل المُسعفين في غزة. بحجة وجود مشاهد عنيفة لا تتوافق مع راحة المُشاهد. يمكن للإعلام أن يكون أكثر رعباً من السلاح، فعندما تصبح المجازر «وجهة نظر» وعندما تقرر مؤسسة إعلامية بحجم BBC، لديها أرشيف يكفي لتوثيق قرن من الاستعمار، بكل برود بأنّ ما يحدث في غزة «حسّاس جداً للبث»، وتؤجل وثائقياً عن مسعفين استُهدفوا وهم يحاولون إنقاذ ما يمكن ومن بقي من مصابين وجرحى، يصبح التشكيك والسؤال حول حياد الإعلام الغربي واجباً. خاصة أن هذه المؤسسة أنتجت كماً هائلاً من الوثائقيات عن «تجارب الحرب» و«بطولة الجنود» و«أهوال الإرهاب...» لكنها تتوقف أمام ممرضة فلسطينية فقدت يدها بينما كانت تمسك بأنبوب الأوكسجين لطفل مصاب! يصبح السؤال محقاً حتى عند الجمهور الخاص الذي تعود تصديق كذب إعلام بلاده: هذا الوثائقي «حسّاس» تجاه مَن؟ من الذي يتأذّى فعلاً من رؤية المجزرة؟ الفلسطيني الذي يعيشها؟ أم الغرب الذي لا يريد أن تتّسخ شاشته بالواقع؟ يتقن الإعلام توزيع الذنب ويمحو الحدود بين المجرم والضحية تحت شعار «التوازن»، لا يرعب الوثائقي المؤجّل المؤسسة لأنه يحتوي صوراً مروعة، بل لأنّه ببساطة يُظهر ما لا يحتاج إلى تعليق: الوقائع كما هي لكنها هنا فضيحة تتحدث وتدين مجرماً بوضوح، لأن الضحية، عندما تتكلم، تُسكت كل أصحاب التحليلات الرمادية. أما الممرضة الفلسطينية فهي لا تنتمي إلى سردية الشجاعة الغربية، لأنها أيضاً ببساطة تُشبه الحقيقة أكثر من اللازم. تجعل المؤسسة من عرض الوثائقي خياراً برامجياً مثل اختيار فيلم السهرة، وما يزيد الطين بلة هو أنّ بعض الإعلاميين ما زالوا يعتقدون أنّ «تأجيل العرض» هو إجراء مهني. بينما هو، في الواقع، إعدام ناعم للحقيقة. والسؤال الذي يطرح نفسه هنا ليس: لماذا لم تعرض BBC الفيلم؟ بل: ماذا كانت ستفعل لو كان الوثائقي عن مسعفين من مكان آخر؟ في مكان يرغب الإعلام الغربي بعرض الدم المسكوب للضحايا المختارين؟ هل كان سيُؤجل هو أيضاً؟ أم كان سيُعرض في بث حي، مع عبارات تمجد الوقوف مع الإنسانية؟ هكذا إعلام لا يطلب الحقيقة بقدر ما يطلب الأداء، والفلسطيني لا يموت بهدوء كما يريدون له لذلك فإنه يُقصى من السردية. إن ما يثير الرعب أكثر من عرض وثائقي يكشف المجازر هو الصمت «المهني». لا تتعلق قضية وثائقي «بي. بي. سي» بالحقيقة فقط بل بالسياسة. إنها تظهر بوضوح كيف تتحوّل المؤسسات إلى أدوات للنفاق والتبرير لمن يملكها ويموّلها.


الشرق الأوسط
منذ 4 أيام
- الشرق الأوسط
نتائج سياسية للدورة الـ78 في «كان»
إذا كانت أفلام مهرجان «كان» الفائزة بـ«السعفة الذهبية» طوال السنوات الـ10 الأخيرة قد اعتادت التوجّه إلى سباق «الأوسكار» كل عام، فإنه من غير المحتمل أن يُحقِّق فيلم جعفر بناهي «حادث بسيط» هذا الوعد. وإنْ فعل؛ فمن المؤكد، إلى حدٍ بعيد، أنه لن يفوز بجائزة «أوسكار أفضل فيلم عالمي»، (أجنبي سابقاً)، في العام المقبل. المخرج وكاتب السيناريو والمنتج الإيراني جعفر بناهي (يمين) يعانق الممثل الإيراني وحيد مبصري (إ.ب.أ) السبب ليس بالضرورة أن العلاقات بين الولايات المتحدة وإيران تمرُّ دائماً بأنابيب اختبار مستعصية؛ بل لأن أعضاء «الأكاديمية» يفوقون بأضعاف مضاعفة عدد أعضاء لجنة التحكيم في «كان»، تلك التي مَنحت هذا الفيلم سعفته، وتوجُّهاتهم أبعد ما تكون عن السياسة. ليس أن «الأكاديمية» منحت دائماً الأفلام المستحقة جائزتها، فهي، خلال المدة نفسها، منحت عدداً لا بأس به من الجوائز التي ضلّت طريقها نحو أفلام ضحلة («Nomadland» في 2021، و«Coda» في 2022، على سبيل المثال). لكن مع وجود مئات المخرجين وآلاف الفنيين بين أعضاء «الأكاديمية»، فمن غير المحتمل أن يُنظر إلى فيلم بناهي على أنه أكثر من فيلم ذي فكرة طريفة، غارق في مسائل يعالجها الفيلم حواريّاً. اختطاف «حادث بسيط» (ويحمل عنواناً آخر هو «مجرد حادث بسيط - Just a Simple Accident»)، فيلم معتدل الأهمية من حيث المضمون، وأقل من ذلك في الخانة الفنية. يحكي عن رجل يُدعى «وحيد (وحيد مبصري)» يعتقد أنه قبض على ضابط سابق «إقبال (إبراهيم عزيزي)»، كان قد عذَّبه خلال استجوابه وآخرين قبل سنوات. يختطفه «وحيد» إلى مكان مقفر، ويرميه في حفرة ومن ثَمَّ يهيل عليه التراب لدفنه حيّاً. لكنه يتوقف حين يقرر أن انتقامه ينبغي ألا يكون فردياً. يُخرجه من الحفرة، ويضعه مُكمّماً ومربوطاً في صندوق شاحنته الصغيرة، ويجمع 3 أشخاص آخرين (بينهم مصوّرة تُدعى «شيڤا»)، كانوا أيضاً قد تعرّضوا للتعذيب على يد «إقبال» خلال مدة اعتقالهم بسبب تعبيرهم سابقاً عن معارضتهم النظام. عضوا لجنة التحكيم بايال كاباديا (يسار) وجيريمي سترونغ (إ.ب.أ) غضب هؤلاء من المخطوف مبرَّرٌ بالطبع (في الفيلم وخارجه)، لكن سرعان ما يتبدَّد اليقين، وتسود الريبة في أن «إقبال» هو الشخص نفسه الذي استجوبهم. فهناك من يعتقد أن صوته لا يُشبه صوت الضابط، الذي لم يرَ أحدٌ وجهه. في النهاية، وبعد نقاشات مطوَّلة ومشاعر حادّة، وحوارات تصطفُّ كعلب السردين، ينتصر التخمين على اليقين، ويُترك المتهم مربوطاً إلى شجرة في برِّية شاسعة. مشهد أخير يُظهِر «وحيد» وهو يسمع صوت خطوات خلفه، يتميَّز بأن الضابط المعني يستخدم ساقاً صناعية. دوافع تحمل النهاية احتمال أن يكون «إقبال» (ذو الساق المعطوبة) هو فعلاً الضابط، وقد عاد لينتقم، أو أن «وحيد» والآخرين أخطأوا في تحديد هوية الضابط، (وقد ارتابوا فيها أصلاً، لكن الغضب طغى على تصرفاتهم)، أو أن النهاية تقول إن ما حدث لهؤلاء ما زال محتملاً. «حادث بسيط»... (مهرجان كان) لا خلاف في الدوافع المبرَّرة التي دفعت جعفر بناهي إلى إنجاز هذا الفيلم. فقد دخل السجن وخرج منه مراراً، ومن المحتمل أنه لم يتعرَّض للتعذيب، لكنه أدرك أن عليه تقديم فيلم يحمل رأيه ورؤيته السياسية بشأن هذا الموضوع. إنها رسالة تقول إن هذه الممارسات يجب ألا تقع. المضمون سليم بحد نفسه، لكن التنفيذ هو ما يجعل الفيلم بعيداً عن التمتع بعناصر فنية تؤهله للفوز. مثل سواه من أفلام المخرج، الفكرة تستولي على كل شيء، مع قدر من انتماء تنفيذها إلى أسلوبه في كيفية صنع أفلام عنها. أفلام أفضل هذا يفتح باب التساؤل: هل كانت السياسة هي العامل الأول في منح «حادث بسيط» السعفة الذهبية؟ لأننا إذا نظرنا إلى الأفلام التي نالت جوائز أخرى، مثل «صِراط» و«صوت السقوط»، اللذين تقاسما «جائزة لجنة التحكيم»، فسنجدهما أكثر استحقاقاً لـ«السعفة» من الناحية الفنية البحتة. «صوت السقوط»... (مهرجان كان) في الواقع، يوحي تقاسم «جائزة لجنة التحكيم»، (الثانية في الترتيب)، بأن هذين الفيلمين كانا موضع نقاش فعليٍّ على طاولة اللجنة، على أساس منح أحدهما «السعفة». وتعويضاً، تبعاً لهذه القراءة، جُمعا معاً في خانة الجائزة التي نالاها. «صوت السقوط» لماشا شيلينسكي (ألمانيا)، يستعرض 4 حكايات لـ4 نساء في أزمنة مختلفة، ويتميّز بمعالجة بصرية رائعة من حيث الصورة، والصوت، والتمثيل، والكتابة، وبالطبع الإخراج. يربط الفيلم بين حكاياته ونسائه في تتابع وطيد، دون تكلف. ضعفه الوحيد يتمثَّل في افتقاده خيطاً سردياً متلاحماً يستند إليه المشاهد. «صِراط» لأوليڤر لاكس (إسبانيا) لا يقلُّ مستوى من حيث الإنجاز في كل الجوانب الأساسية للعمل. إنه دراما لا شيء متوقَّعاً فيها، ولا أي حدث يعاني من التكلّف أو الافتعال. سرد برؤية جمالية داكنة لا تُخفي ذلك الخط الروحاني الباحث في الصلة بين الحياة والموت، وبين الأرض والسماء. أحد هذين الفيلمين كان يستحق «السعفة الذهبية» لو أن المسألة عند لجان التحكيم لا تزال تُفضِّل فنَّ الفيلم على مضمونه. دورة العام الحالي، كانت ممتازة في عموم اختياراتها. الأفلام الجيِّدة والمهمِّة توزَّعت على جميع أقسام المهرجان، وهي، دون شك، أفضل دورة منذ 5 سنوات، حين داهم وباء «كورونا» مفاصل المهرجانات والحياة بأكملها.