logo
الأسهم الأوروبية تلامس أعلى مستوى في أربعة أشهر.. و«السعودي» يستقر

الأسهم الأوروبية تلامس أعلى مستوى في أربعة أشهر.. و«السعودي» يستقر

الرياض٢٨-٠٧-٢٠٢٥
ارتفعت الأسهم الأوروبية في مستهل تداولات الاثنين، لتسجّل أعلى مستوى لها في أربعة أشهر، مدفوعة بمكاسب أسهم السيارات والأدوية، وذلك بعد أن أبرم الاتحاد الأوروبي اتفاقًا تجاريًا مع الولايات المتحدة.
وارتفع مؤشر "ستوكس 600" الأوروبي الشامل بنسبة 0.8 %، ليقترب من أعلى مستوى له على الإطلاق الذي بلغه في 4 مارس، مسجلًا انتعاشًا بنسبة 19.5 % منذ أدنى مستوياته في أبريل.
وكانت معظم البورصات الإقليمية في المنطقة إيجابية أيضًا، حيث ارتفع مؤشر فايننشال تايمز 100 البريطاني (.FTSE) بنسبة 0.3 %، وارتفع مؤشر داكس الألماني بنسبة 0.7 %، كما قفز مؤشر كاك 40 الفرنسي بنسبة 1.1 %.
محلياً أغلق مؤشر الأسهم السعودية الرئيس أمس، مرتفعًا بـ(10.42) نقاط، ليقفل عند مستوى (10956.22) نقطة، بتداولات بلغت قيمتها (3.4) مليارات ريال.
وبلغت كمية الأسهم المتداولة -وفق النشرة الاقتصادية اليومية لوكالة الأنباء السعودية لسوق الأسهم السعودية- (447) مليون سهم، سجلت فيها أسهم (145) شركة ارتفاعًا في قيمتها، وأغلقت أسهم (97) شركة على تراجع.
وكانت أسهم شركات شمس، وبان، وريدان، وبرغرايززر، وأسمنت الشمالية، الأكثر ارتفاعًا، أما أسهم شركات بروج للتأمين، وسينومي ريتيل، وسدافكو، ومعادن، وأسترا الصناعية، الأكثر انخفاضًا في التعاملات، وتراوحت نسب الارتفاع والانخفاض ما بين (9.91 %) و (4.11 %). وأسهم شركات شمس، والأندية الرياضية، وبان، وباتك، وأمريكانا، الأكثر نشاطًا بالكمية، فيما كانت أسهم شركات شمس، والأندية الرياضية، والراجحي، وأرامكو السعودية، وسابك للمغذيات الزراعية، هي الأكثر نشاطًا في القيمة.
وأغلق مؤشر الأسهم السعودية الموازية (نمو) مرتفعًا بـ(92.76) نقطة ليقفل عند مستوى (26991.01) نقطة، بتداولات بلغت قيمتها (31) مليون ريال، وبلغت كمية الأسهم المتداولة أكثر من 3 ملايين سهم.
من جهة أخرى تباينت مؤشرات الأسهم الآسيوية ليوم أمس الاثنين بعدما سجلت مؤشرات الأسهم الأميركية مستويات قياسية جديدة، مع اختتام أسبوع آخر من المكاسب.
وتراجع مؤشر "نيكي 225" الياباني بنسبة 1 % ليصل إلى 41056.81 نقطة.
وارتفع مؤشر "هانج سنج" في هونغ كونغ بنسبة 0.4 % ليصل إلى 25490.45 نقطة، فيما تراجع مؤشر "شنغهاي" المركب بنسبة 0.2 % ليصل إلى 3587.25 نقطة.
واستقر مؤشر "كوسبي" الكوري الجنوبي دون تغيير تقريبًا عند 3195.49 نقطة، فيما ارتفع مؤشر "ستاندرد آند بورز/إيه إس إكس 200" الأسترالي بنسبة 0.3 % ليصل إلى 8688.40 نقطة.
وتراجع مؤشر "سينسكس" الهندي بنسبة 0.1 %. وأغلقت الأسواق في تايلند بمناسبة عطلة رسمية.
وسجلت مؤشرات الأسهم الأميركية مستويات قياسية جديدة الجمعة الماضية، حيث ارتفع مؤشر "ستاندرد آند بورز" 500 بنسبة 0.4 % ليصل إلى 6388.64 نقطة، مسجلًا أعلى مستوى له على الإطلاق للمرة الخامسة في أسبوع.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

هل يواجه نيوكاسل مستقبلاً غامضاً؟
هل يواجه نيوكاسل مستقبلاً غامضاً؟

الشرق الأوسط

timeمنذ 21 دقائق

  • الشرق الأوسط

هل يواجه نيوكاسل مستقبلاً غامضاً؟

إذا أردتَ فهم نيوكاسل، فيتعين عليك أولاً أن تعرف مكانه في العالم، فهو بعيد جداً عن أي مكان. والمدينة الرئيسية التالية هي ليدز، على بُعد ساعتين بالسيارة جنوباً، في حين تبدو لندن بعيدةً جداً. كان من المفترض أن تنتهي الأيام التي كانت فيها استراتيجية النادي في سوق الانتقالات ضحية لعزلته الجغرافية قبل أربع سنوات عندما استحوذ صندوق الاستثمارات العامة السعودي على النادي. وفي أكتوبر (تشرين الأول) 2021، استرخَت أماندا ستافيلي، مديرة نيوكاسل آنذاك ومالكة حصة الأقلية التي لعبت دوراً رئيسياً في إقناع أحد أغنى صناديق الثروة السيادية في العالم بشراء النادي من مايك آشلي، على أريكة في فندق «جيسموند دين هاوس» المُزدان بالأشجار في المدينة، وتحدثت عن طموحاتها الكبيرة للحصول على الكثير من البطولات والألقاب. ومنذ ذلك الحين، تعاقد النادي مع عدد من اللاعبين البارزين، بمن فيهم ألكسندر إيزاك وساندرو تونالي وبرونو غيماريش، وسيشارك الفريق تحت قيادة المدير الفني إيدي هاو في دوري أبطال أوروبا للمرة الثانية خلال ثلاث سنوات، كما حصل على بطولة كأس رابطة الأندية الإنجليزية المحترفة، وهي أول بطولة محلية يحصل عليها النادي منذ 70 عاماً. وفي الوقت الحالي، يبذل إيزاك قصارى جهده لإجبار نيوكاسل على بيعه لليفربول، كما رفض عددٌ من الأسماء الكبيرة العمل مع هاو وفضَّلوا الانتقال إلى لندن أو مانشستر هذا الصيف، ويبحث نيوكاسل عن مدير رياضي ثالث ورئيس تنفيذي ثانٍ في ثلاث سنوات. وعلاوة على ذلك، لم تعد ستافيلي وزوجها مهرداد قدوسي، موجودين في النادي، بعد إقصائهما في صراع على السلطة داخل مجلس الإدارة الصيف الماضي. تحدثت ستافيلي لاحقاً عن «حزنها الشديد» جراء ذلك الرحيل، مصرّةً على أن الشائعات حول التخطيط للإطاحة بها «هراء مطلق». وبعد ثلاثة عشر شهراً من الاستحواذ على النادي، ربما يدرك البعض، أن ستافيلي ربما كانت أكثر أهمية لمشروعهم مما كان يعتقد. ويمكن القول إن كل ما حدث من أخطاء لاحقاً كان ناتجاً من رحيل ستافيلي. والأهم من ذلك، أن ستافيلي وقدوسي كانا بارعين في التواصل داخل نادٍ تضاءلت فيه العلاقات الشخصية على مستويات مختلفة منذ ذلك الحين. كانت ستافيلي تتميز بلمستها الإنسانية، حيث كانت تُخصّص وقتاً للتوقف والدردشة مع اللاعبين وأفراد الجهاز الفني، وأحياناً مع الصحافيين، كما كانت ترسل رسائل نصية بشكل منتظم للاعبي الفريق الأول، حيث رسّخت ثقة نادرة مع هاو، الذي كان حذراً بطبيعته. ربما كانت ستافيلي تبالغ في بعض الأحيان في وعودها. ويعتقد ممثلو إيزاك أن المهاجم السويدي كان واثقاً من أن راتبه الأسبوعي البالغ 150 ألف جنيه إسترليني سيزيد بشكل كبير الصيف الماضي، لكن ذلك لم يحدث، وأن تداعيات ذلك تُؤثّر على هاو الآن. ومع ذلك، وبالنظر إلى أن نيوكاسل نجا بصعوبة بالغة من خصم نقاط محتمل وغرامة باهظة بعد أن سارع إلى الامتثال لقواعد الربح والاستدامة في الدوري الإنجليزي الممتاز قبل ساعات من الموعد النهائي في يونيو (حزيران) الماضي، فإن قرار النادي بإبلاغ إيزاك بأنه يتعين عليه الالتزام ببنود عقده الحالي كان منطقياً من الناحية المالية. تكمن مشكلة هاو في أن المهاجم السويدي، الذي سجّل 27 هدفاً الموسم الماضي، ظلّ منزعجاً للغاية. في الواقع، بدأ إيزاك، إلى جانب بعض زملائه المتذمّرين بالفعل، الموسم بشكل سيئ، وتطلّب الأمر أن يتدخل المدير الفني بقدراته الكبيرة في مجال التدريب لإعادتهم إلى المسار الصحيح. وكان من الملاحظ أن لغة جسد إيزاك عادت إلى اللامبالاة مرة أخرى، بعد الفوز بكأس رابطة الأندية الإنجليزية المحترفة. ومع ذلك، كان عقد اللاعب السويدي ممتداً لثلاث سنوات، وكان هناك شعور - في غير محله – بأنه شخصية هادئة ولن «يُزعزع استقرار الفريق»، ناهيك عن عدم مشاركته في جولة الفريق في جنوب شرق آسيا استعداداً للموسم الجديد، لا سيما وأنه كان على وشك الحصول على عقد بشروط أفضل هذا الصيف. وبدلاً من ذلك، أدى اهتمام ليفربول إلى عدم تركيز اللاعب، الذي قيل إنه يشعر بخيبة أمل لعدم وجود أي مؤشر على إنشاء ملعب تدريب جديد يحتاج إليه الفريق بشدة، في الوقت الذي تأخر فيه نيوكاسل كثيراً في حسم قراره بشأن ما إذا كان سيُجدد ملعب «سانت جيمس بارك» أو يبني ملعباً جديداً. وفي الوقت الذي أصبحت فيه عملية بيع اللاعبين لا تقل أهمية عن التعاقد مع اللاعبين الجدد؛ نظراً للقيود التي تفرضها قواعد الربح والاستدامة، فإن انتقال إيزاك إلى ليفربول مقابل أكثر من 120 مليون جنيه إسترليني هذا الشهر أمر منطقي تماماً؛ لأنه سيسمح لهاو بإعادة بناء فريق يمتلك الكثير من اللاعبين الموهوبين، لكنه في حاجة ماسة إلى التدعيم. وتكمن المشكلة الحقيقية في عدم وجود تواصل صادق مع إيزاك في فصل الربيع؛ وهو الأمر الذي كان من الممكن أن يسمح لنيوكاسل بالحصول على أعلى سعر ممكن من خلال فتح مزاد علني بين ليفربول وآرسنال وغيرهما من الأندية الأخرى الراغبة في التعاقد مع النجم السويدي، واستخدام تلك الأموال في التعاقد مع بديل مميز. نيوكاسل بدأ رحلته التحضيرية للموسم الجديد إلى سنغافورة وكوريا الجنوبية من دون مشاركز إيزاك (رويترز) وبدلاً من ذلك، رحل ليام ديلاب، وجواو بيدرو، وهوغو إيكيتيكي، وأخيراً بنيامين سيسكو، إلى أندية أخرى، حيث فضَّلوا الانتقال إلى لندن أو مانشستر. ومع ذلك، كان من الممكن أن يباع إيزاك بمبلغ مالي جيد لو تعاقد النادي سريعاً مع خليفة لدارين إيلز، الذي أعلن استقالته من منصب الرئيس التنفيذي قبل 11 شهراً بعد تشخيص إصابته بسرطان الدم. يبدو أن النادي سيعين أخيراً المدير التنفيذي السابق لريال مدريد، الكندي ديفيد هوبكنسون، في هذا المنصب، لكن رحيل بول ميتشل المفاجئ «بالتراضي»، والذي تم الإعلان عنه في أواخر مايو (أيار) الماضي، يُشير إلى أن نيوكاسل قضى فترة الانتقالات الحالية من دون مدير رياضي. رحل ميتشل، الذي خلف دان أشورث في يوليو (تموز) الماضي، دون التعاقد مع أي لاعب بعد أن بدأ ولايته بإعلان أن استراتيجية الانتقالات «غير مناسبة»، وأن المدير الفني في حاجة إلى «التطور». في نهاية المطاف، تم التوصل إلى «هدنة» مع هاو، لكن بعد أقل من 24 ساعة من لقاء ميتشل والرميان للتخطيط لما بعد الموسم، أُعلن عن رحيل ميتشل الوشيك. وفي ضوء كل ذلك، من السهل تماماً أن نتفهم الأسباب التي تجعل وكيل أي لاعب يخبر موكله بأنه على الرغم من أن هاو مدربٌ بارعٌ بلا شك، فإن نيوكاسل يبدو مكاناً مضطرباً بعض الشيء في الوقت الحالي. وبالتالي، ربما لم تعد العزلة الجغرافية هي السبب الرئيسي الذي يدفع كبار اللاعبين إلى تجنب الانتقال إلى نيوكاسل! من المفهوم تماماً أن مشجعي نيوكاسل لا يريدون أن يرحل إيزاك، خاصة وأنه ربما يكون أفضل لاعب في النادي منذ الأسطورة آلان شيرار. لا يزال إيزاك في الخامسة والعشرين من عمره، ويحلم جمهور نيوكاسل أن يستمر لأكثر من عقد من الزمان وأن يسجل 200 هدف بقميص النادي. وكان الموسم الماضي أفضل موسم لنيوكاسل منذ الولاية الأولى لكيفن كيغان، حيث فاز بكأس الرابطة، كما تأهل إلى دوري أبطال أوروبا، ولديه خط هجوم ناري يضم عدداً من أفضل المهاجمين في العالم. في الواقع، كان من الممكن تخيل هذا المستقبل المبهر لنيوكاسل في حال تدعيم صفوف الفريق بلاعبين رائعين آخرين بمستوى إيزاك. هناك شعور بعدم الثقة في قدرة نيوكاسل على تحقيق أقصى استفادة ممكنة من صفقة انتقال إيزاك إلى ليفربول في حال حدوثها (غيتي) لكن هذه ليست هي الطريقة التي تعمل بها كرة القدم الحديثة، فإيزاك يريد المزيد من المال (وراتبه الأسبوعي البالغ 120 ألف جنيه إسترليني يبدو أقل من سعر السوق)، كما يرغب في الحصول على فرصة أكبر للفوز بالبطولات والألقاب. يمكن لنيوكاسل الاحتفاظ بخدمات اللاعب وأن يحاول ضم المزيد من النجوم. كما يمكنه أن يبيعه مقابل 140 مليون جنيه إسترليني ويستثمر هذا المبلغ الكبير في تعزيز صفوف الفريق ككل، والتعاقد مع المزيد من اللاعبين المميزين الذين يمكن بيعهم بعد ذلك بمبالغ مالية أكبر من أجل تحقيق المزيد من الأرباح؛ وهو ما يدفع النادي نحو الصعود بشكل أكبر في نهاية المطاف. هناك مشكلتان: أولاً، الشعور بالخسارة في حال رحيل إيزاك، وهو الشعور الذي سينتاب القاعدة الجماهيرية للنادي بشكل خاص، خاصة وأن هذا الجمهور لا يزال يتذكر رحيل كريس وادل، وبيتر بيردسلي، وبول غاسكوين في الثمانينات من القرن الماضي. وعلاوة على ذلك، فإن إيزاك ليس اللاعب الوحيد في نيوكاسل الذي يفكر في مستقبله، وهناك خطر من أن يكون رحيله بداية هجرة جماعية للكثير من اللاعبين الآخرين. ثانياً، هناك شعور بعدم الثقة في قدرة النادي على تحقيق أقصى استفادة ممكنة من هذه الصفقة في حال حدوثها بعد خلو منصب المدير الرياضي برحيل ميتشل. وفي حال تعيين مدير رياضي جديد، فمن غير المعقول توقع أن ينجح أي شخص يتولى منصباً في أغسطس (آب) في وضع استراتيجية انتقالات متماسكة ومدروسة جيداً لفترة الانتقالات التي تنتهي في الأول من سبتمبر (أيلول)، خاصة مع استقالة دارين إيلز من منصبه رئيساً تنفيذياً بسبب المرض. وهناك بالفعل شعور بالقلق بشأن عدم تدعيم صفوف الفريق كما ينبغي، حيث يُعدّ أنتوني إيلانغا هو اللاعب الوحيد الذي ضمه نيوكاسل حتى الآن، في الوقت الذي فشل فيه الفريق في التعاقد مع عدد من اللاعبين الذين كان يستهدفهم. وعلى الرغم من وضع خطط لإنشاء ملعب جديد، كانت هناك مخاوف خلال الموسم الماضي من أن نيوكاسل قد يكون ضحية لتقليص الإنفاق على تدعيم صفوف الفريق. لا يزال الالتزام بقواعد الربح والاستدامة يمثل قيداً على الإنفاق، لكن بعد التأهل لدوري أبطال أوروبا هذا الموسم، كانت هناك أسباب لتوقع أن تكون الميزانية المخصصة لتدعيم صفوف الفريق أكثر سخاءً بعض الشيء. هوغو إيكيتيكي أحد اللاعبين الذين فضلوا عدم الانضمام لنيوكاسل (رويترز) بدلاً من ذلك، هناك شعور بأن الأمور لا تسير على ما يرام، ويرجع ذلك جزئياً إلى سوء الحظ، نظراً للأمراض التي عانى منها إيلز وأماندا ستافيلي. لكن تعيين ميتشل لم يكن مريحاً أبداً، والنتيجة هي ظهور حالة من الفراغ داخل النادي. كان من المفترض أن يكون الموسم الماضي بداية مستقبل باهر لنيوكاسل، لكن الشعور بالخوف خلال الأسابيع القليلة الماضية قد يعني أن القمة التي وصل إليها نيوكاسل قد تشهد تراجعاً. *خدمة «الغارديان»

5 شركات سعودية تؤمن 55% من قمصان أندية دوري "روشن" .. الهلال الأغلى
5 شركات سعودية تؤمن 55% من قمصان أندية دوري "روشن" .. الهلال الأغلى

الاقتصادية

timeمنذ 21 دقائق

  • الاقتصادية

5 شركات سعودية تؤمن 55% من قمصان أندية دوري "روشن" .. الهلال الأغلى

تؤمن 5 براندات سعودية قمصان 10 أندية في دوري روشن السعودي ما يمثل 55%، إلى جانب شركتين ألمانيتين، وشركة أمريكية، ومثلها إيطالية، فيما يعد طقم نادي الهلال الأغلى، والخلود الأرخص، وفقا لما رصدته "الاقتصادية" من متاجر الأندية. وكشف لـ "الاقتصادية" المدير العام لشركة الهدف الأخضر صالح الصالح المستثمر في القطاع الرياضي السعودي أن ناديي الهلال والنصر الوحيدين المرتبطين بشركة ملابس رياضية عن طريق الرعاية، وقال "يحصلان على عوائد مالية جراء هذه الشراكة التعاقدية". وأضاف الصالح "بعض الأندية الجماهيرية مثل الاتحاد والأهلي قد تكون علاقتهما شراكة دون عوائد مالية أو عن طريق الشراء المباشر من خلال تأمين الملابس والأدوات الرياضية فقط". وفقا لرصد "الاقتصادية" جاء قميص الهلال الأساسي من شركة "بوما" الألمانية، أغلى القمصان بـ 770 ريالا، حيث تقدم أغلب متاجر الأندية أطقم بجودة مختلفة وبأسعار مخفضة إضافة إلى الخصومات التي تطرحها من وقت لآخر. وحل الاتحاد ثانياً في قائمة القمصان الأغلى بـ 599 ريالا، أي بفارق 29% عن الأول، يليهما النصر والأهلي وقيمة كل قميص لهما 499 ريالا، القادسية بـ 345 ريالا، التعاون بـ 333 ريالا، حيث يرتدي لاعبو الأندية الـ 6 علامات تجارية عالمية. الصالح، أشار إلى أن متوسط ما تدفعه الأندية التي يرتدي لاعبوها قمصان شركات كبرى من 3 إلى 5 ملايين ريال، فهي قمصان بجودة عالية جدا". في المقابل، يرتدي لاعبو أندية الشباب، الخلود، الفتح، الرياض، الخليج، الفيحاء، ضمك، الأخدود، النجمة، والحزم قمصان من شركات وبراندات سعودية تمثل 55% من قمصان الدوري السعودي. الصالح، علق "متوسط ما يدفعه النادي الواحد في العام لتأمين الملابس من هذه الشركات من 800 ألف إلى 1.5 مليون ريال". وزاد "تأمينها قد يكون أسهل وأرخص، وأسرع، وخاصة ملابس التدريبات التي تعد مرنة وعملية". شركة "سكيلانو" السعودية، تعد الأكثر بتأمين ملابس 4 أندية، يليها شركة "أوفسايد سبورت" السعودية ، وطريق الرياضة للصناعة السعودية بتأمين ملابس ناديين لكل شركة، ثم شركة ليزر، فيما يملك نادي الرياض براند خاص به. ويبلغ سعر قميص نادي الشباب 195 ريالا حيث يعد الأغلى من بين القمصان من شركات سعودية، يليه الفيحاء 194 ريالا، الفتح 150 ريالا، الاخدود 149 ريالا، النجمة والرياض 129 ريالا، الحزم 119 ريالا، الخليج 115 ريالا، ضمك 110 ريالات، والأقل قيمة الخلود بـ 96 ريالا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store