
ريال مدريد يقترب من حسم صفقة فرانكو ماستانتونو.. هل يكون بديل كروس المنتظر؟
تحرك نادي ريال مدريد بخطى سريعة، لحسم صفقة التعاقد مع اللاعب الأرجنتيني الشاب فرانكو ماستانتونو، من صفوف ريفر بليت.
ويبدو أن تحركات باريس سان جيرمان، الذي أبدى اهتماماً كبيراً بالتعاقد مع ماستانتونو، 17 عاماً، في أقرب وقت ممكن، هي التي عجلت بقرار ريال مدريد بالتحرك لضمه.
ريال مدريد يتحرك سريعاً لتعويض رحيل كروس بصفقة شابة واعدة
إدارة ريال مدريد ترى أن ماستانتونو يمكنه تعويض الثغرة التي تركها رحيل توني كروس في صيف 2024.
كما سيكون إضافة مؤثرة إلى خط الوسط الذي ستزداد متاعبه برحيل لوكا مودريتش.
من هو فرانكو ماستانتونو؟ نجم خط الوسط الأرجنتيني الذي خطف أنظار الكشافين
انطلقت مسيرة ماستانتونو في ناشئين ريفربليت، قبل تصعيده للفريق الأول في يناير 2024، رغم صغر سنة.
لعب فرانكو ماستانتونو 10 مباريات مع منتخب الأرجنتين تحت 20 عاماً، وتم استدعاؤه لتمثيل المنتخب الأول، دون أن يرتدي قميصه حتى الآن.
لعب ماستانتونو 19 مباراة مع ريفربليت خلال الموسم الجاري، مسجلاً 7 أهداف وصنع 4 فرصه لزملائه.
هل يدخل ريال مدريد في صراع مع أندية أوروبية كبرى على ضم ماستانتونو؟
ترغب الأندية الكبرى في التعاقد مع فرانكو ماستانتونو الذي يحمل جواز سفر إيطالياً، ما يسهل لعبه في أي دولة أوروبية.
وقد يواجه ريال مدريد منافسة قوية مع باريس سان جيرمان، مانشستر سيتي وقطبي إيطاليا إيه سي ميلان وإنتر ميلان.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ 38 دقائق
- البيان
دورتموند يسابق الزمن للتعاقد مع جوب بلينغهام
يسابق نادي دورتموند الألماني الزمن من أجل التعاقد مع لاعب الوسط الإنجليزي الشاب جوب بلينغهام، وذلك قبل انطلاق مونديال الأندية. وكان اللاعب، قد وافق على الانضمام إلى دورتموند قادماً من ساندرلاند، وكان شقيقه الأكبر جود بلينغهام قد لعب من قبل لدورتموند. وما زالت المحادثات جارية، لكن التقارير أكدت أن النادي الألماني غير جاهز لدفع 40 مليون يورو (45.7 مليون دولار) وعرض نحو 30 مليون يورو لضم اللاعب.


البيان
منذ 38 دقائق
- البيان
رونالدو ويامال.. صراع الأجيال في نهائي دوري أمم أوروبا
ستكون المباراة النهائية لبطولة دوري أمم أوروبا لكرة القدم بين منتخبي إسبانيا والبرتغال، غداً، أكثر من مجرد منافسة بين جيلين، حيث يحظى النجمان، الشاب لامين يامال، والمخضرم كريستيانو رونالدو، اللذين يفصل بينهما 23 عاماً، بأكبر قدر من الاهتمام. وسجل رونالدو هدف الفوز لمنتخب البرتغال في مباراة الفوز 2 - 1 على مضيفه منتخب ألمانيا في الدور قبل النهائي للمسابقة القارية، الأربعاء، وفي اليوم التالي، أحرز يامال هدفين في مباراة الفوز المثير على منتخب إسبانيا 5 - 4 على نظيره الفرنسي في لقاء المربع الذهبي الآخر. ويلتقي النجمان وجهاً لوجه على ملعب (أليانز أرينا) بمدينة ميونيخ، حيث يسعى يامال لإضافة لقبه الدولي الثاني إلى رصيده، بعدما لعب دوراً بارزاً في تتويج المنتخب الإسباني بكأس الأمم الأوروبية الأخيرة (يورو 2024) قبل أن يبلغ الـ18 من عمره الشهر المقبل. أما رونالدو، فيرغب في إثبات قدرته في حصد الألقاب في سن الأربعين من عمره، وتعزيز رقمه القياسي كأكثر اللاعبين خوضاً للمباريات الدولية والأكثر تسجيلاً للأهداف في اللقاءات الدولية عبر التاريخ. وشارك رونالدو في 220 مباراة مع المنتخب البرتغالي حتى الآن، وأحرز خلالها 137 هدفاً. وفاز رونالدو بالعديد من الألقاب، سواء مع الأندية التي دافع عن ألوانها، أو مع منتخب بلاده، علماً بأنه توج بجائزة الكرة الذهبية كأفضل لاعب في العالم خمس مرات، بينما تبدو حظوظ يامال وفيرة للفوز بتلك الجائزة المرموقة مستقبلاً، وربما هذا العام. وتحدث يامال عن رونالدو، قائلاً: «إنه أسطورة، وأكن له احتراماً كبيراً، لكنني سأبذل قصارى جهدي وسوف أسعى للفوز في النهائي». وتألق يامال في كأس أمم أوروبا، التي أقيمت بألمانيا العام الماضي، كما قدم موسماً قوياً آخر مع فريقه برشلونة الإسباني، الذي توج بالثلاثية المحلية. ويأمل منتخب إسبانيا في الفوز بلقبه الثالث في غضون عامين، بعد تتويجه بدوري الأمم الأوروبية عام 2023 وكأس أمم أوروبا في العام الماضي. أما منتخب البرتغال وقائده رونالدو، فيتطلعان للفوز باللقب الثالث عبر التاريخ، بعد بطولتي يورو 2016 ودوري الأمم الأوروبية 2019. وسوف يكون لدى رونالدو كل الحجج لإنهاء مسيرته الكروية عندما ينتهي عقده مع نادي النصر السعودي بنهاية يونيو الجاري.

سكاي نيوز عربية
منذ 2 ساعات
- سكاي نيوز عربية
هالاند يوقّع على "إغراق إيطاليا" في تصفيات المونديال
ورفعت النرويج رصيدها إلى 9 نقاط من 3 مباريات تتصدر بها المجموعة التاسعة، بينما ظلت إيطاليا بلا رصيد بعد خسارة مباراتها الأولى في المجموعة. وأسفرت هذه الهزيمة عن رقم سلبي لإيطاليا بقيادة سباليتي، إذ استقبلت 3 أهداف على الأقل في الشوط الأول لمباراة في تصفيات المونديال لأول مرة في تاريخها. ورغم استحواذ إيطاليا على الكرة، فإنها لم تحظ بأي فرصة في مواجهة الهجمات المرتدة النرويجية السريعة التي اخترقت خط الدفاع مرارا وتكرارا. وتعالت هتافات الجماهير النرويجية بعد مرور 14 دقيقة من بداية المباراة، عندما استغل ألكسندر سورلوث تمريرة من أنطونيو نوسا وأسكن الكرة في الشباك من مسافة قريبة. وأشعل نوسا حماس الجماهير بشكل أكبر في الدقيقة 34، إذ استلم الكرة بمهارة وانطلق متجاوزا اثنين من المدافعين الإيطاليين، ثم سدد الكرة في الشباك من حدود منطقة الجزاء. وكاد سورلوث أن يسجل مجددا بعد مرور نصف ساعة من اللعب، إذ مر من أليساندرو باستوني على الجانب الأيمن من منطقة الجزاء، لكن الحارس جانلويجي دوناروما تصدى بقوة لتسديدة مهاجم النرويج المنخفضة عند القائم القريب. واستمرت معاناة إيطاليا في الشوط الأول عندما أرسل مارتن أوديغارد تمريرة إلى إرلينغ هالاند غير المراقب، ليراوغ حارس إيطاليا جانلويجي دوناروما ويسجل الهدف الثالث. وتسبب استمرار هطول الأمطار الغزيرة في تراجع إيقاع المباراة في الشوط الثاني، واقتربت النرويج من التسجيل مجددا عندما أطلق البديل باتريك بيرغ تسديدة صاروخية اصطدمت بالقائم بعد مرور ساعة من اللعب. واستحوذت إيطاليا على الكرة في معظم فترات المباراة، لكنها عانت على المستوى الهجومي وسددت مرة واحدة فقط على المرمى.