logo
الذهب يستقر ويتجه لتسجيل خسائر أسبوعية مع أستمرار قوة الدولار

الذهب يستقر ويتجه لتسجيل خسائر أسبوعية مع أستمرار قوة الدولار

26 سبتمبر نيتمنذ 6 أيام
استقرت أسعار الذهب خلال تعاملات ، اليوم الجمعة، لكنها تتجه لتسجيل خسائر أسبوعية، مع استمرار قوة الدولار وصدور بيانات اقتصادية أميركية قوية عززت التوقعات بتأجيل أي تيسير نقدي وشيك من جانب الاحتياطي الفدرالي.
استقرت أسعار الذهب خلال تعاملات ، اليوم الجمعة، لكنها تتجه لتسجيل خسائر أسبوعية، مع استمرار قوة الدولار وصدور بيانات اقتصادية أميركية قوية عززت التوقعات بتأجيل أي تيسير نقدي وشيك من جانب الاحتياطي الفدرالي.
وسجّل سعر الذهب في المعاملات الفورية نحو 3337.60 دولارًا للأوقية بحلول الساعة 05:03 بتوقيت غرينتش، بينما انخفضت العقود الأميركية الآجلة للذهب بنسبة 0.1% إلى 3343.10 دولارًا.
وبذلك يكون الذهب قد تراجع بنحو 0.5% منذ بداية الأسبوع.
وبالنسبة للمعادن النفيسة الأخرى، ارتفع البلاتين في المعاملات الفورية 0.1 بالمائة إلى 1458.80 دولار للأوقية، في حين ارتفع البلاديوم واحدًا بالمائة إلى 1293.32 دولار ليسجل أعلى مستوى منذ أغسطس 2023. واستقرت الفضة عند 38.13 دولار.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

باي بال" تطلق منصة لتسهيل المدفوعات عالمياً لأكثر من 2 مليار شخص
باي بال" تطلق منصة لتسهيل المدفوعات عالمياً لأكثر من 2 مليار شخص

اليمن الآن

timeمنذ ساعة واحدة

  • اليمن الآن

باي بال" تطلق منصة لتسهيل المدفوعات عالمياً لأكثر من 2 مليار شخص

أعلنت "باي بال" يوم الأربعاء عن شراكتها مع شركات محافظ عالمية لإنشاء منصة تُسمى "باي بال وورلد"، مصممة لتسهيل التجارة عبر الحدود. ستتيح المنصة للمستخدمين الدفع للآخرين باستخدام محافظهم وأنظمة الدفع المحلية. ومن خلال هذه الشراكات، تسعى "باي بال" إلى تغطية أكثر من ملياري مستخدم حول العالم. قال أليكس كريس، الرئيس والمدير التنفيذي لشركة باي بال، في بيان: "يُعد باي بال وورلد نظامًا بيئيًا فريدًا من نوعه للمدفوعات، يجمع العديد من أكبر أنظمة الدفع والمحافظ الرقمية في العالم على منصة واحدة". وتابع: "يُعد تحويل الأموال عبر الحدود تحديًا معقدًا للغاية، ومع ذلك، ستُسهّل هذه المنصة الأمر على ما يقرب من ملياري مستهلك وشركة". أضاف: "نعتقد أن التغييرات التي نعلن عنها اليوم قادرة على إحداث تغيير جذري مع مرور الوقت". أوضحت شركة التكنولوجيا المالية أنه من خلال "باي بال وورلد" سيتمكن مستخدمو "باي بال" و"Venmo" من إرسال الأموال إلى أي شخص في العالم، حتى لو لم يكونوا من مستخدمي "باي بال". على سبيل المثال، عند السفر إلى الصين، يمكنهم استخدام "باي بال" على شبكة Wexin للدفع للشركات المحلية. من ناحية أخرى، إذا كان العميل الهندي يشتري من موقع في الولايات المتحدة، فيمكنه استخدام "باي بال" لإتمام عملية الشراء والدفع من خلال محفظة UPI الخاصة به. يبلغ إجمالي قاعدة المستخدمين وحجم المعاملات لأنظمة المحافظ الإلكترونية هذه مستوىً هائلاً. على سبيل المثال، بلغ إجمالي حجم مدفوعات Mercado Pago نحو 58.3 مليار دولار في الربع الأول من عام 2025. وفي الهند، تجاوزت معاملات UPI 238 مليار دولار لشهر يونيو وحده، وفقًا لبيانات "NPCI". وتعمل شركة Tenpay الصينية أيضًا على إنشاء إطار عمل أفضل للتحويلات المالية، إلى جانب تمكين المدفوعات بين الأقران عبر الحدود. من المقرر أن تُطلق "باي بال وورلد" منصتها هذا الخريف مع شركائها في الإطلاق. وأعلنت الشركة أنه بحلول عام 2026، سيتمكن مستخدمو "فينمو" من دفع ثمن مشترياتهم عبر الإنترنت وخارجه للتجار الذين يدعمون مدفوعات "باي بال".

السعودية تعلن بشرى سارة بدعم اقتصادي جديد
السعودية تعلن بشرى سارة بدعم اقتصادي جديد

اليمن الآن

timeمنذ ساعة واحدة

  • اليمن الآن

السعودية تعلن بشرى سارة بدعم اقتصادي جديد

اليوم السابع – الرياض: أعلنت المملكة العربية السعودية، بشرى سارة لجميع المواطنين المتضررين من الحرب المستمرة منذ أكثر من 10 أعوام والتي تسببت في وفاة وإصابة ما يزيد عن مليون شخص، بتقديم دعم اقتصادي جديد بمليارات الدولارات. صدر هذا في تصريح بثته قناة "الاخبارية" السعودية الرسمية، أكدت فيه تقديم المملكة 6 مليارات دولار للحكومة السورية، لمعالجة آثار الحرب المتواصلة منذ 2011م. ونقلت "الاخبارية" السعودية عن وزير الإعلام السوري حمزة المصطفى، القول إنه سيتم الخميس، "توقيع 44 اتفاقية بقيمة تقارب 6 مليارات دولار". مضيفاً أن "الاتفاقيات التي ستوقع غدا ستكون باكورة لاتفاقيات لاحقة". وتابع: "نشكر السعودية على دورها الريادي لدعم سوريا". مؤكداً أن "ولي العهد الأمير محمد بن سلمان له دور محوري في السعي لرفع العقوبات عن سوريا". كاشفاً أن "منتدى الاستثمار السعودي السوري غدا سيشهد اتفاقيات ومذكرات تفاهم اقتصادية واستثمارية بقيمة 21 مليار ريال". مبيناً أن "دعم السعودية لسوريا من خلال مشاريع اقتصادية ضخمة تبلغ قيمتها 21 مليار ريال يأتي امتدادًا لمواقفها الثابتة إلى جانب وحدة سوريا واستقرارها". يأتي هذا في وقت تشهد فيه المحافظات المحررة في اليمن، انهياراً في الوضع المعيشي والخدمي ونزيفاً مستمراً في سعر صرف العملة المحلية. وانكشفت تفاصيل صادمة، لأول مرة، عن أسباب رفض التحالف العربي بقيادة المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة، دعم الحكومة إقتصادياً ومالياً، في ظل تفاقم الأوضاع المعيشية والخدمية واستمرار انهيار العملة المحلية مقابل العملات الأجنبية. انكشاف اسباب رفض التحالف دعم الحكومة! وصدم رئيس الحكومة سالم صالح بن بريك، الجميع بإعلان غير متوقع كشف فيه قرب حدوث انهيار اقتصادي شامل في العاصمة عدن وعموم مدن الجنوب. رئيس الحكومة: انهيار اقتصادي شامل وشيك! وتواصل العملة المحلية في العاصمة وعموم محافظات الجنوب، منذ نحو عام الانهيار أمام العملات الأجنبية حيث سجلت، اليوم، أمام الدولار الأمريكي الواحد، 2899 ريالاً، فيما تراجعت إلى 760 ريالاً أمام الريال السعودي . وأشعل انهيار العملة، أسعار السلع خاصة الأساسية ما فاقم المعاناة الإنسانية للمواطنين الناجمة عن تدهور الأوضاع المعيشية والخدمية في ظل فشل وعجز الحكومة عن وضع معالجات عاجلة.

صفعة قوية للعليمي وبن بريك.. الرياض تستثمر مليارات الدولارات في دمشق بينما تتجاهل أزمة "الرئاسي" في اليمن
صفعة قوية للعليمي وبن بريك.. الرياض تستثمر مليارات الدولارات في دمشق بينما تتجاهل أزمة "الرئاسي" في اليمن

اليمن الآن

timeمنذ 3 ساعات

  • اليمن الآن

صفعة قوية للعليمي وبن بريك.. الرياض تستثمر مليارات الدولارات في دمشق بينما تتجاهل أزمة "الرئاسي" في اليمن

صفعة قوية للعليمي وبن بريك.. الرياض تستثمر مليارات الدولارات في دمشق بينما تتجاهل أزمة "الرئاسي" في اليمن وكالة المخا الإخبارية في مفارقة لافتة تثير التساؤلات حول أولويات السياسة السعودية، أعلنت المملكة العربية السعودية عن استثمارات ضخمة في سوريا تقدر بنحو 6 مليارات دولار عبر 44 اتفاقية استثمارية، وذلك خلال زيارة وفد سعودي رفيع المستوى برئاسة وزير الاستثمار خالد الفالح إلى دمشق، بينما تتجاهل الرياض بشكل لافت الأزمات المتفاقمة التي تواجه الحكومة الشرعية ومجلس القيادة الرئاسي في اليمن، الذي تشكل برعاية سعودية في أبريل 2022. الوفد السعودي الذي ضم أكثر من 130 رجل أعمال ومستثمرًا، وصل إلى العاصمة السورية دمشق بتوجيهات مباشرة من ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، حيث أكد وزير الإعلام السوري حمزة المصطفى أن هذه الاتفاقيات من المتوقع أن توفر 50 ألف فرصة عمل، فيما وصف وزير الاستثمار السعودي البيئة الاستثمارية في سوريا بأنها "جاذبة جداً"، مشيرًا إلى أن شركات سعودية بدأت بالفعل في إنشاء مصانع هناك مستفيدة من الموارد البشرية والطبيعية والموقع الاستراتيجي لسوريا. مراقبون محليون أشاروا إلى أن هذه الخطوة السعودية الكبيرة تجاه سوريا تأتي في وقت تعاني فيه المناطق المحررة في اليمن من أزمات مركبة تهدد استقرار سلطة مجلس القيادة الرئاسي، حيث كشف رئيس المجلس عن أن الإيرادات المحلية للحكومة في عدن بعد توقف تصدير النفط لا تغطي سوى 40% فقط من الموازنة، في إشارة واضحة إلى حالة شبه إفلاس تواجهها السلطة المدعومة سعوديًا. وأكد المراقبون أن المفارقة تكمن في أن السعودية التي قادت تحالفًا عسكريًا لدعم الشرعية اليمنية منذ 2015، لم تتحدث أبدًا عن توجيه استثمارات للقطاع الخاص السعودي في المناطق المحررة باليمن، رغم توقف المعارك بشكل شبه كامل منذ اتفاق الهدنة الأممية في أبريل 2022، وهو ما يضعف التبريرات الأمنية لغياب الاستثمارات السعودية في اليمن. وفقا للمراقبين فإن الأمر يزداد غرابة عند مقارنة الوضعين في سوريا واليمن، فبينما تشهد سوريا تعقيدات أمنية وسياسية هائلة مع وجود تدخلات إقليمية متعددة (إيران، تركيا، أمريكا، إسرائيل) وتوترات طائفية عميقة، لا يزال المشهد اليمني -رغم تعقيداته- يبدو أقل خطورة من الناحية الاستثمارية مقارنة بسوريا. وقالوا إن التساؤلات تطفو حول أسباب هذا الدعم السعودي غير المسبوق للسلطة الجديدة في سوريا بقيادة أحمد الشرع، بينما يتم تجاهل الحليف اليمني في عدن، خاصة أن الحديث هنا عن استثمارات تجارية بحتة وليس دعمًا سياسيًا أو ماليًا مباشرًا. وأضافوا: المشهد السوري لا يزال هشًا بعد سقوط نظام الأسد، مع استمرار التدخلات الخارجية والانقسامات الداخلية، حيث تشهد مناطق مثل السويداء توترات طائفية واضحة، بينما تحتفظ الولايات المتحدة بقوات في شمال شرق سوريا، وتستمر إسرائيل في عملياتها ضد المصالح الإيرانية هناك. في المقابل، يواجه اليمن أزمته المالية الحادة دون أي مبادرات استثمارية سعودية مماثلة، مما يطرح تساؤلات كبيرة حول الحسابات الاستراتيجية السعودية وأولوياتها في الملفين السوري واليمني، خاصة فيما يتعلق بالأمن القومي السعودي الذي يتأثر بشكل مباشر بتطورات الوضع في اليمن أكثر من سوريا. واختتم المراقبون قولهم إن التحرك السعودي في سوريا يبدو وكأنه رسالة سياسية أكثر منه اقتصادية، بينما يترك الحليف اليمني يواجه مصيره المالي الصعب دون دعم مماثل، في مشهد يعكس تناقضات السياسة السعودية وتركيزها على أولويات قد لا تكون واضحة للجميع.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store